الحقيقة المخفية للأرض العظيمة hidden truth Telegram Posts

قناة عن الحقائق المخفية عن الناس
1,335 Subscribers
643 Photos
68 Videos
Last Updated 05.03.2025 04:23
Similar Channels

7,783 Subscribers

6,657 Subscribers

5,171 Subscribers
The latest content shared by الحقيقة المخفية للأرض العظيمة hidden truth on Telegram
لمشاهدة الحلقة كاملة الرابط في التعليق الأول
لمشاهدة الحلقة كاملة الرابط في التعليق الأول
لمشاهدة الحلقة كاملة الرابط في التعليق الأول
لمشاهدة الحلقة كاملة الرابط في التعليق الأول
لمشاهدة الحلقة كاملة الرابط في التعليق الأول
الأرضين السبع.. الجزء الثاني..📚🥀
الرد على علماء الإعجاز العلمي في القرآن الكريم 🎥👉
حلقة جديدة على قناة ويتفكرون.. الرابط في أول تعليق..👇
انتهينا في الحلقةِ السابقةِ إلى شرحِ الخلافِ الفقهي الدائرِ بين الفقهاءِ حولَ شكلِ الأرضينِ السبعِ وهيئتِهن وكنهِهن.. وهل هن متطابقاتٌ كالسماواتِ أم أنهن متجاوراتٌ.. ووضحنا أدلةَ كلِ فريقٍ .. وذكرنا رأيَنا الختاميَ في هذا الموضوعِ ..
ِ لكن ماذا قالَ أصحابُ الإعجازِ العلميِ في القرآن الكريمِ عن
الأرضينِ السبعِ.. وكيف فسروا الآياتِ التي تحدثت عن ذلك
وكيف ربطوها بالعلم الحديث.. وماهو الرد عليهم..📚🤔
لقد اختلفَ أصحابُ الإعجازِ العلميِ في القرآن الكريمِ حول موضوعِ الأرضينِ السبعِ.. فمنهم من قالَ أنها طبقاتُ الأرضِ الجيولوجيةِ ومنهم من قالَ أن الأرضينَ السبع هي عبارةٌ عن كواكبَ أخرى في السماءِ شبيهةٍ بالأرضِ.. ومنهم من قالَ سبعةُ أقاليم ومنهم من قالَ أنهنَ في السماءِ تحتَ كلِ سماءٍ أرضها .. ومنهم من قال أنهنَ سبعُ قاراتٍ..🗺️
الكلام كثير والبعض حاول التوفيق بين العلم والقرآن بل وللأسف ترجيح كفة العلم على القرآن وإرضاء العلم على حساب القرآن .. بدافع أن العلم لا يتعارض مع القرآن فكل اكتشافاتهم وبحوثهم قد قال بها القرآن قبل اكتشافاتهم بأكثر من ألف وأربعمائة سنة.. 🤔
ولكن الحقيقة غير ذلك.. فهناك تعارضات لا حصر لها بين القرآن الكريم والعلم الحديث.. وعلى رأسها كروية الأرض ودورانها.. والأرضين السبع والسماوات السبع التي لم يجد العلم الحديث تفسيراً مقبولاً لها حتى الآن..📑
وهو ما سنعرفه من خلال أحداث هذه الحلقة..🎥👉
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته..
رابط الحلقة في أول تعليق..📑👇
مع تحياتنا..🌹
دكتور محمد عطا وفريق العمل..🥀
الأرضين السبع.. الجزء الثاني..📚🥀
الرد على علماء الإعجاز العلمي في القرآن الكريم 🎥👉
حلقة جديدة على قناة ويتفكرون.. الرابط في أول تعليق..👇
انتهينا في الحلقةِ السابقةِ إلى شرحِ الخلافِ الفقهي الدائرِ بين الفقهاءِ حولَ شكلِ الأرضينِ السبعِ وهيئتِهن وكنهِهن.. وهل هن متطابقاتٌ كالسماواتِ أم أنهن متجاوراتٌ.. ووضحنا أدلةَ كلِ فريقٍ .. وذكرنا رأيَنا الختاميَ في هذا الموضوعِ ..
ِ لكن ماذا قالَ أصحابُ الإعجازِ العلميِ في القرآن الكريمِ عن
الأرضينِ السبعِ.. وكيف فسروا الآياتِ التي تحدثت عن ذلك
وكيف ربطوها بالعلم الحديث.. وماهو الرد عليهم..📚🤔
لقد اختلفَ أصحابُ الإعجازِ العلميِ في القرآن الكريمِ حول موضوعِ الأرضينِ السبعِ.. فمنهم من قالَ أنها طبقاتُ الأرضِ الجيولوجيةِ ومنهم من قالَ أن الأرضينَ السبع هي عبارةٌ عن كواكبَ أخرى في السماءِ شبيهةٍ بالأرضِ.. ومنهم من قالَ سبعةُ أقاليم ومنهم من قالَ أنهنَ في السماءِ تحتَ كلِ سماءٍ أرضها .. ومنهم من قال أنهنَ سبعُ قاراتٍ..🗺️
الكلام كثير والبعض حاول التوفيق بين العلم والقرآن بل وللأسف ترجيح كفة العلم على القرآن وإرضاء العلم على حساب القرآن .. بدافع أن العلم لا يتعارض مع القرآن فكل اكتشافاتهم وبحوثهم قد قال بها القرآن قبل اكتشافاتهم بأكثر من ألف وأربعمائة سنة.. 🤔
ولكن الحقيقة غير ذلك.. فهناك تعارضات لا حصر لها بين القرآن الكريم والعلم الحديث.. وعلى رأسها كروية الأرض ودورانها.. والأرضين السبع والسماوات السبع التي لم يجد العلم الحديث تفسيراً مقبولاً لها حتى الآن..📑
وهو ما سنعرفه من خلال أحداث هذه الحلقة..🎥👉
والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته..
رابط الحلقة في أول تعليق..📑👇
مع تحياتنا..🌹
دكتور محمد عطا وفريق العمل..🥀
لمشاهدة الحلقة كاملة الرابط في التعليق الأول
لمشاهدة الحلقة كاملة الرابط في التعليق الأول
لمشاهدة الحلقة كاملة الرابط في التعليق الأول
الأراضين السبع.. 🎥🗺️
حلقة جديدة على قناة ويتفكرون.. الرابط في أول تعليق..👇
ذكر مصطلحُ الأرضِ في القرآنِ الكريمِ ووردَ بلفظِ الإفرادِ.. "وجنة عرضها السماوات والأرض.. وسع كرسيه السماوات والأرض.. إن في خلق السماوات والأرض.."
وفي الِسُّنة جاء بلفظِ الجمعِ؛ وعددُها سبعٌ، منها قوله ﷺ: (اللهم رب السماواتِ السبعِ وما أظللن، وربُ الأرضينِ السبعِ وما أقللن). وقال أيضاً ( السماواتِ السبعَ والأرضينَِ السبعَ في قبضتِه).. وثبت في الصحيحين أن النبي ﷺ قال: (من ظلمَ قيدَ شبرٍ من الأرضِ طوقهُ من سبعِ أرضين)..
وجاءت الأرضُ بصيغةِ الجمعِ في ظاهرِ القرآنِ في آيةٍ واحدةٍ في قولهِ تعالى: {اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا}؛..☝️
أي أن اللهَ عز وجل خلق سبعَ سماواتٍ وسبعَ أرضين..
وقد أجمع أهلُ التفاسيرِ على أنهنَ سبعٌ في العددِ..📚
واختلفوا في الكيفيةِ والهيئةِ.. 🤔
فقالَ جمعٌ كبيرٌ من العلماءِ أنهنَ متطابقاتٌ أسفلَ بعضهنَ كالسماواتِ.. واستدلوا بقوله تعالى " اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ " أي يتنزل بين السماواتِ وبين الأرضين ..
وقالوا أن الجمعَ هو في العددِ والكيفيةِ.. من حيث الإحكامِ والتقديرِ .. واستندوا على كثيرٍ من الأحاديثِ الواردةِ في ذلك، وأشهرُها وأصحُها ما رواه البخاري ومسلم، عن سعيدٍ بن زيدٍ رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من اقتطعَ شبراً من الأرضِ ظلماً طوقه اللهُ يوم َ القيامةِ من سبعِ أرضين)
أي من سبعِ أرضين تحت بعضهنَ البعض..
وقال رأيٌ آخرُ أنهنَ سبعٌ في العددِ فقط ولسن في الكيفيةِ أو الهيئةِ.. حيث أن الأرضينَ جاءت مشاراً إليها بأنها سبعٌ في قوله تعالى: (( اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ )) أي في العددِ لا في الكيفيةِ ولا في الماهيةِ، وأنهن متجاوراتٌ خلف بعضهنَ البعض.. 🤔
فلم يرد أنهن سبعُ أرضين طباقاً .. كالسماواتِ ..
لكن هل اكتفى الفقه الإسلامي بهذين الرأيين فقط.. أم أن هناك آراء أخرى.. وما هو الراجح فيما بينهم..
وهو ما سنعرفه من خلال أحداث هذه الحلقة..
رابط الحلقة في التعليق الأول..🎥👇
مع تحياتي..🥀
دكتور محمد عطا وفريق العمل..🌹
حلقة جديدة على قناة ويتفكرون.. الرابط في أول تعليق..👇
ذكر مصطلحُ الأرضِ في القرآنِ الكريمِ ووردَ بلفظِ الإفرادِ.. "وجنة عرضها السماوات والأرض.. وسع كرسيه السماوات والأرض.. إن في خلق السماوات والأرض.."
وفي الِسُّنة جاء بلفظِ الجمعِ؛ وعددُها سبعٌ، منها قوله ﷺ: (اللهم رب السماواتِ السبعِ وما أظللن، وربُ الأرضينِ السبعِ وما أقللن). وقال أيضاً ( السماواتِ السبعَ والأرضينَِ السبعَ في قبضتِه).. وثبت في الصحيحين أن النبي ﷺ قال: (من ظلمَ قيدَ شبرٍ من الأرضِ طوقهُ من سبعِ أرضين)..
وجاءت الأرضُ بصيغةِ الجمعِ في ظاهرِ القرآنِ في آيةٍ واحدةٍ في قولهِ تعالى: {اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا}؛..☝️
أي أن اللهَ عز وجل خلق سبعَ سماواتٍ وسبعَ أرضين..
وقد أجمع أهلُ التفاسيرِ على أنهنَ سبعٌ في العددِ..📚
واختلفوا في الكيفيةِ والهيئةِ.. 🤔
فقالَ جمعٌ كبيرٌ من العلماءِ أنهنَ متطابقاتٌ أسفلَ بعضهنَ كالسماواتِ.. واستدلوا بقوله تعالى " اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الْأَمْرُ بَيْنَهُنَّ " أي يتنزل بين السماواتِ وبين الأرضين ..
وقالوا أن الجمعَ هو في العددِ والكيفيةِ.. من حيث الإحكامِ والتقديرِ .. واستندوا على كثيرٍ من الأحاديثِ الواردةِ في ذلك، وأشهرُها وأصحُها ما رواه البخاري ومسلم، عن سعيدٍ بن زيدٍ رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من اقتطعَ شبراً من الأرضِ ظلماً طوقه اللهُ يوم َ القيامةِ من سبعِ أرضين)
أي من سبعِ أرضين تحت بعضهنَ البعض..
وقال رأيٌ آخرُ أنهنَ سبعٌ في العددِ فقط ولسن في الكيفيةِ أو الهيئةِ.. حيث أن الأرضينَ جاءت مشاراً إليها بأنها سبعٌ في قوله تعالى: (( اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ )) أي في العددِ لا في الكيفيةِ ولا في الماهيةِ، وأنهن متجاوراتٌ خلف بعضهنَ البعض.. 🤔
فلم يرد أنهن سبعُ أرضين طباقاً .. كالسماواتِ ..
لكن هل اكتفى الفقه الإسلامي بهذين الرأيين فقط.. أم أن هناك آراء أخرى.. وما هو الراجح فيما بينهم..
وهو ما سنعرفه من خلال أحداث هذه الحلقة..
رابط الحلقة في التعليق الأول..🎥👇
مع تحياتي..🥀
دكتور محمد عطا وفريق العمل..🌹