ومع إبداء بعض الدول استعدادها لاعتقال نتن ياهو، ومع بيانات المعارضة الصهيونية التي اصطفت إلى جانت النتن، ومع صراخ الصهاينة عبر العالم بالتباكي ودعوى العدء للسامية يتأكد لي ما أظنه شيئا فشيئا، ولا أرى القرار في صالحنا إلا من باب: {ويمكرون ويمكر الله..}، ومن باب: جعل الله تدبيرهم تدميرهم..!