«يا عبَادي...»
«قُل لِعبَادي...»
«نبِّئ عِبَادي...»
«ومـمَّـا زادنـي شـرفًا وتـيـهًـا
وكدتُّ بأخمصي أطَأ الثريَّا
دخولي تحت قولكَ: يا عبادي
وأن صيَّرت أحمدَ لي نبيّا»
«والعبوديَّة -على ما نصَّ عليهِ العارفُون- أشرفُ الأوصاف، وأعلى المَراتب، وبها يَفتخرُ المُحبُّون، كما قِيل:
لا تَدعُني إلَّا بيَا عَبدها ∗ فإنَّه أشرَف أسمائِي»