حُمرة.

“and she dansed like flames at a bonfire”

I do my workout with full fulll glaming , سيريسلي تتغير طاقتي لما اشوف نفسي حلوة اللي يو كان دو ات قيرل مع كل هالبهاء

Blooming

كنسلت هالفكرة، سويت حليب بعسل و استمريت في سريري اقرأ بلذة ما تبقى من "السيدة دالاوي" لفرجينيا وولف

أفكر لو اعزمك على قهوة في السرير هذا الصباح

لازم اتعلم أن الـ "لا" حقتي تنقال مرة وحدة ابدية ونهائية، بدون ما تعارضني احتمالات الامل!
لاااا يعني لاااا وخلاص

"فيه ناس صاحبة قضية
‏وناس صاحبة محل
‏وناس صاحبة مرض
‏وناس صاحبة مزاج
‏وأنا صاحبك يا علي.. صاحبك"

"Delightfully chaotic" means something which is disorderly but giving joy.
الفوضى المبهجة تعني شيئًا غير منظم ولكنه يجلب الفرح.

اكواب كثيرة من القهوة مرت الليلة
بيني وبين هالشغل اللي قرر يسهر معي،
الآن على الوسادة و احس ابي اسمع تلاوة تهدي ما حصل من ركض وتسكت افكار عقلي شوي قبل ما يمر هالقليل المتبقي من ساعات و يبدأ دوام يوم آخر.

﴿استَغفِروا رَبَّكُم ثُمَّ توبوا إِلَيهِ يُرسِلِ السَّماءَ عَلَيكُم مِدرارًا وَيَزِدكُم قُوَّةً إِلىٰ قُوَّتِكُم﴾

فيه لحظة بهاء مدري راحة جمالية تخص الاستلقاء ببجامة جديدة وشعر فيه ريحة عود واللي تعني بإنه خلاص خلص اليوم بلحظاته كاملة، علقت فستاني ومسحت مكياجي و رتبت الڤازة على الطاولة و في بالي كله صور ومشاهد من اليوم، مقدر أفكر إلا فيها من زود ما شعورها على قد مقاسي.

In The Garden - RICHARD JOHNSON
‏"أُحبُّ كأنني،
حقلٌ فريدٌ
‏وكل ورود
‏هذي الأرض،
‏فيني."

كل سنة وكل يوم و انا سعيدة وحلوة قلبًا و قالبًا

تلازمني برودة في اطرافي طول هالليلة، غطيت اقدامي و يديني ولا زالت باررردة و صرت أذكر: "تأخرنا متى نرجع احس ببرد و احس اصابعي توجع سكنها البرد حرقنا في العتب موعد وغابة ورد.." و اتسائل وين راح الدفا؟

افتتاحية مُسبقة للعام الجديد -١-:
هالسنة من عمري تبدو استثنائية علمًا بإن كل سنة هي سنة مختلفة بشكل او بآخر ، لكن أعتقد اني وصلت لنسخة راضية فيها عن نفسي بشكل كبير نسبيًا -من جانب واحد على الاقل- ما عدت أنتظر شيء لا من اللي راح ولا من اللي جاي و ساكنة في مكاني أترك الاشياء تأتي لي
شجاعة أكثر مما كنت أتوقع وقدر ربي مكرمني بمواضع يخليني اشوف فيها هالنفس وهي عاليـة مو دّنيّة،
فوق أن امنية من امنياتي بفضل ربي ولطفه شافت النـور وسطع هالنور منها علي.
وعشان ما اكون مثالية ما حصل من تخييب الظنون حصل و انتهى بطريقة ما تسمح لي أرجع له ولا فيه فائدة لذكره لإن نوعًا ما ، تعودت على الاثاء الجانبية بسبب اخطاء العطاء الزايد اللي دايمًا أقع فيها، فاللي يخيبوني كان بسبب حسن ظني الزايد بهم مو لإنهم كانوا جيدين من الاساس لهذا السبب تحديدًا لا حسرة ولا أسى و الغناء لهم كان بصوت عالي بـ "ما عليناااااا" ، كل اللي علينا هالقلب و رعايته بالمحبة والتقدير الذاتي قبل اي احد

عن النهايات المفتوحـة لشخص يكره الوداع
لا بيباي بصوت عالي
ولا ابواب مغلقة
ولا بلوكات

(وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ)

الله على هذي الليالي اللي تبدو من روعتها وكأنها ليلة خميس مطولة ومُمتدة…
الحمـدلله