💎الآية منفردة في سورة الروم:
(ثُمَّ كانَ عاقِبَةَ الَّذينَ أَساءُوا السّوأى أَن كَذَّبوا بِآياتِ اللَّهِ وَكانوا بِها يَستَهزِئونَ)
🎍السؤال ٣٢ : ماهي مواضع الآيه
{يُحبَرونَ}؟
💎 الآيه منفردة في سورة الروم:
﴿فَهُم في رَوضَةٍ يُحبَرونَ﴾
🎍السؤال ٣٣: اذكري مواضع الآيه
(أَوَلَم يَسيروا فِي الأَرضِ)؟
🖊️(أَوَلَم يَسيروا فِي الأَرضِ) بالواو (١-٣) مواضع في القرآن :
👈🏻موضع سورة الروم :
(أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ۚ كَانُوا أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَأَثَارُوا الْأَرْضَ وَعَمَرُوهَا أَكْثَرَ مِمَّا عَمَرُوهَا وَجَاءَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ ۖ فَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَٰكِن كَانُوا أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ)
بقي موضعين في سورة فاطر ،وغافر.
🖊️-(أَفَلَم يَسيروا فِي الأَرضِ ) بالفاء أربعة مواضع في القرآن:
👈🏻١/ موضع سورة يوسف:
﴿وَما أَرسَلنا مِن قَبلِكَ إِلّا رِجالًا نوحي إِلَيهِم مِن أَهلِ القُرى أَفَلَم يَسيروا فِي الأَرضِ فَيَنظُروا كَيفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذينَ مِن قَبلِهِم وَلَدارُ الآخِرَةِ خَيرٌ لِلَّذينَ اتَّقَوا أَفَلا تَعقِلونَ﴾.
👈🏻٢/موضع سورة الحج:
﴿أَفَلَم يَسيروا فِي الأَرضِ فَتَكونَ لَهُم قُلوبٌ يَعقِلونَ بِها أَو آذانٌ يَسمَعونَ بِها فَإِنَّها لا تَعمَى الأَبصارُ وَلكِن تَعمَى القُلوبُ الَّتي فِي الصُّدورِ﴾.
باقي موضعين (في غافر ومحمد)
🔗الرابط :📝اللهم اغفر للحاج محمد يوسف📝
🎍 السؤال ٣٤ : اذكري مواضع الآيه (فَما كانَ اللَّهُ لِيَظلِمَهُم وَلكِن كانوا أَنفُسَهُم يَظلِمونَ)؟
🖊️موضعين في كتاب الله:
👈🏻 ١/موضع سورة التوبة ﴿أَلَم يَأتِهِم نَبَأُ الَّذينَ مِن قَبلِهِم قَومِ نوحٍ وَعادٍ وَثَمودَ وَقَومِ إِبراهيمَ وَأَصحابِ مَديَنَ وَالمُؤتَفِكاتِ أَتَتهُم رُسُلُهُم بِالبَيِّناتِ فَما كانَ اللَّهُ لِيَظلِمَهُم وَلكِن كانوا أَنفُسَهُم يَظلِمونَ﴾
👈🏻٢/موضع سورة الروم:
﴿أَوَلَم يَسيروا فِي الأَرضِ فَيَنظُروا كَيفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذينَ مِن قَبلِهِم كانوا أَشَدَّ مِنهُم قُوَّةً وَأَثارُوا الأَرضَ وَعَمَروها أَكثَرَ مِمّا عَمَروها وَجاءَتهُم رُسُلُهُم بِالبَيِّناتِ فَما كانَ اللَّهُ لِيَظلِمَهُم وَلكِن كانوا أَنفُسَهُم يَظلِمونَ﴾
🔗الرابط:📝فما كان الله ليظلمهم بالفاء موضعين في كتاب الله في التوبة والروم وبالواو موضع في العنكبوت📝
👈🏻موضع سورة العنكبوت منفرد:
﴿فَكُلًّا أَخَذنا بِذَنبِهِ فَمِنهُم مَن أَرسَلنا عَلَيهِ حاصِبًا وَمِنهُم مَن أَخَذَتهُ الصَّيحَةُ وَمِنهُم مَن خَسَفنا بِهِ الأَرضَ وَمِنهُم مَن أَغرَقنا وَما كانَ اللَّهُ لِيَظلِمَهُم وَلكِن كانوا أَنفُسَهُم يَظلِمونَ﴾ .