عفى الله عن شُعراء العَرب، أوجَعونا مَعَهم ولَسنَا ينقُصُنا الوَجَعُ!
منذ الأمسِ وأنا أحمل أَسى هذا الشاعِر الذي سَعى لدِفءِ القُرب مِن زوجِه وكَريمِ العيشِ معها فقصُرَ عن كلاهما :(!🥀🥀
لكِنِ الأمر كما قال في آخر ما سطّر:
عِلماً بأن اصطباري مُعقِبٌ فرجاً
فأضيَقُ الأمرِ إن فَكّرتَ أوْسَعه.
رحمهُ الله وزوجَه، نسأل الله أن يجمعهما في الفردوس على سُررٍ متقابلين، فإنّما يُوَفَّى الصابِرونَ أجرهم بِغَيرِ حساب.