Dernières publications de صَالِحات. (@salih2aat) sur Telegram

Publications du canal صَالِحات.

صَالِحات.
فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ.
18,376 abonnés
374 photos
187 vidéos
Dernière mise à jour 01.03.2025 13:14

Le dernier contenu partagé par صَالِحات. sur Telegram


لا يوجد تهنئة أغلى ولا أحلى ولا أعز من تهنئة رسول الله صلى الله عليه وسلم .


*.(عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
أَتَاكُمْ رَمَضَانُ شَهْرٌ مُبَارَكٌ، فَرَضَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَيْكُمْ صِيَامَهُ، تُفْتَحُ فِيهِ أَبْوَابُ السَّمَاءِ، وَتُغْلَقُ فِيهِ أَبْوَابُ الْجَحِيمِ، وَتُغَلُّ فِيهِ مَرَدَةُ الشَّيَاطِينِ، لِلَّهِ فِيهِ لَيْلَةٌ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ مَنْ حُرِمَ خَيْرَهَا فَقَدْ حُرِمَ)

الْلَّھُم أَهِلَهُ عَليْنَا بِالْأمْنِ وَالإِيْمَانِ وَالْسَّلامَةِ وَالْإِسْلَامِ وَالْعَوْنٓ عَلَى الْصَّلاةِ وَالصِّيَامِ وَتِلَاوَةِ الْقُرْآَنِ،،
مُبارٓكٌ علٓيْكُمْ شّٓهرُ رٓمٓضٓان

حياكم الله

في حال إعلان غدا أول أيام رمضان
نبدأ الليلة الساعة 8:30م ولمدة ساعة
برنامج | التعليق على التفسير الميسر |

وندعوكم لنشر الإعلان محتسبين الأجر 🌿

شاهد آخر إصدارات القناة ::: بعنوان: أديــــانٌ موازيــــة!

https://youtu.be/JD_0aP8c2Mg

قال الشافعي في الأم: "وَالْجَوَارِي إذَا كَانَتْ لَهُنَّ فَرَاهَةٌ وَجَمَالٌ فَالْمَعْرُوفُ أَنَّهُنَّ يُكْسَيْنَ أَحْسَنَ مِنْ كِسْوَةِ اللَّاتِي دُونَهُنَّ".

أقول: وهذا يوافق معنى نص أحمد في أن الجارية الجميلة تنتقب.

ويتأكد في الحرائر الشابات زيادة التستر عن الكبيرات خصوصاً في أزمنة الفتن.
الشيخ عبدالله الخليفي

إعلان حسن ومشروع تبرع مبارك يقوم عليه ثقات فضلاء 👇
https://t.me/Al_3jli/363

"يا باغي الخير أقبل".

إن أبا الدرداء رأى امرأة بين عينيها مثل نقشة الشاة من السجود فقال: لو لم يكن هذا بين عينيك لكان خيرا لك.
--------
ص115 - كتاب الزهد لأحمد بن حنبل - زهد أبي الدرداء

هذا ليس شرع الله، وإنما هو تلفيق بين شرع الله عز وجل والرأسمالية.

فالفقهاء من كل المذاهب يعللون لزوم النفقة على النساء بالعجز عن التكسب.

جاء في «الجامع لمسائل المدونة» [9/526]: "ومن المدونة: قال: وتلزمه نفقة الذكور حتى يحتلموا، والإناث حتى يدخل بهن أزوجهن.
-قال الشيخ: لعجزهن عن التكسب، بخلاف الذكور".

ومثله في عدد من كتب الحنفية، وهذا معنى معروف لا يتنازع فيه الناس.

جاء في «بدائع الصنائع»: "وأما الإجماع فلأن الأمة أجمعت على هذا، وأما المعقول فهو أن المرأة محبوسة بحبس النكاح حقا للزوج ممنوعة عن الاكتساب بحقه فكان نفعُ حبسها عائدا إليه فكانت كفايتها عليه كقوله ﷺ «الخراج بالضمان» ولأنها إذا كانت محبوسة بحبسة ممنوعة عن الخروج للكسب بحقه فلو لم يكن كفايتها عليه لهلكت ولهذا جعل للقاضي رزق في بيت مال المسلمين لحقهم؛ لأنه محبوس لجهتهم ممنوع عن الكسب فجعلت نفقته في مالهم وهو بيت المال كذا ههنا".

والموظفة لا توصف بالعاجزة عن الاكتساب، ولذلك لم يتنازعوا بأن له منعها، وأنها إن كانت تخرج دون إذنه سقطت نفقتها، خصوصاً إذا كانت تتبرج.

كما شرحته هنا:
https://t.me/alkulife/13760

فإن اشترط عليها أن إذا توظفت أنفقت على نفسها بقدر أو سقط من نفقتها بقدر، صح الشرط على الصحيح، وكثيرون يصححون العقد دون الشرط مع تصحيحهم لاشتراط المرأة ألا يعدد عليها، مع أن الشرط الذي معنا أقرب للشرع والنظر.

ولكن مما خبرت من أحوال زماننا أن الرجل لا يشترط كثيراً والمرأة تشترط كثيراً، وكثير منهم لا يعرف ما هي حقوقه.

وأما بالنسبة للنفقة: فلا يوجد نفقة بمعنى (يعطيها جزءاً من راتبه) هذه خرافة منتشرة.

النفقة الشرعية اللازمة في المطعم والملبس والمسكن، ويزيد بعضهم العلاج، على خلاف معروف فيه.

لا أنه يعطيها مبلغاً وتنفقه فيما تشاء، ولو كان خارج هذه الأمور، هذا لم يقل به أحد، ويجوز أن يأتي به أعياناً ولا يلزم أن يسلم النقد بيده.

فما أكثر ما يكون عندهم كفاية في المبلغ وتُنفق الأموال الكثيرة على السرف وتتبُّع الموضة وما يعلن عنه مشاهير مواقع التواصل، حتى إنك لو جمعت هذه الأموال لأمكنك أن تجمع من الصدقات ما يعفُّ ما لا يعلم به إلا الله من العوائل المحتاجة.

ومع ذلك ترى كثيراً من الأزواج يلتزمون بهذا المبلغ وزوجاتهم موظفات.

الرجل المسلم المعاصر لم يحصِّل حقوق أسلافه الماضين ولا حقوق الإنسان الغربي اللاديني المساواتي، بل حُكِم عليه بمنظومة تلفيقية مرعبة، ثم هو يُهجى في كل مناسبة!

سيقولون لي: أنت هنا تتكلم بالمظلومية وتجعل الحق للرجال ولا ترى الذين يظلمون، فأقول: أنا تعمدت الكلام هكذا، لأننا عادةً نراهم يتكلمون بهذه الطريقة عن النساء، أفرأيتم أنه يمكننا التحدث بالأمر من زاوية أخرى وتكون أحق؟

إذا اختلط الرجال والنساء أصبح لا هيبة عند الرجال من النساء، ولا حياء عند النساء من الرجال، وهذا -أعني الاختلاط بين الرجال والنساء- خلاف ما تقتضيه الشريعة الإسلامية، وخلاف ما عليه السلف الصالح.

- الشيخ محمد العثيمين رحمه الله.

تم بحمد الله نشر مادة “فقه الوقت الرمضاني عند الأنثى”، وهي متاحة على الرابط
https://www.youtube.com/watch?v=lLsPeZ14gM8
ركّزت المادة على رؤية وتخطيط الطعام في رمضان، وقدّمت أهم الأساسيات والخطوط العامة التغذوية والتزكوية في التعامل مع الملف بما يحقق أهدافه.

تم اللقاء عبر أكاديمية بصائر- إربد، وذلك ضمن برنامج "رمضان كوثر العطاء"



المحتوى:
00:00 مقدمات
09:29 كيف نرى ونبدأ تخطيط ملف الطعام في رمضان؟
22:55 أهم الخطوط العامة لضابطة لخطة الطعام
37:38 أهم الضوابط والأساسات التغذوية
59:05 بعض ما يتعلق بالسحور
1:01:01 النوم والرياضة
1:03:04 قليل مما يتعلق بالعلاقة بالقرآن
1:10:14 قليل مما يتعلق بسكينة الصلاة
1:12:24 خاتمة




أسأل الله أن ينفع بهذه المادة ويتقبل ويعفو عن أي زلل أو خطأ فيها..

فارق السن بين الزوجين.
ـــــــــــ

من الأخطاء التي يقع فيها أهل الفضل والاستقامة، حصر معيار السعادة الزوجية في التدين، وهذا المعيار مهم، لكن لا ينبغي إهمال اعتبارات كثيرة كالسن مثلا.

فليس من الحكمة أن يكون الفارق العمري بين الزوجين كبيرا، فهو طريق الانسجام، لما يحقق من تقارب في الفكر والهواية والأحلام والتخطيط والأشواق والرغبات..

فالله جل شأنه حينما ذكر أهل الجنة ذكر لهم سنا متكافئة، قال ربنا:{عربا أترابا}. قال الطاهر بن عاشور:"ويجوز أن يكون هذا الوصف بالنسبة بينهن وبين أزواجهن لأن ذلك أحب إلى الرجال في معتاد أهل الدنيا لأنه أوفق بطرح التكلف بين الزوجين وذلك أحلى المعاشرة".(التحرير والتنوير.45/30).

وقد خطب أبو بكر وعمر رضي الله عنهما فاطمة، فقال رسول الله ﷺ:"إنها صغيرة. فخطبها علي، فزوجها منه".(صحيح رواه النسائي.3221). وقد بوب عليه النسائي:"تزوج المرأة مثلها في السن".
وتأمل قوله:"فخطبها علي، فزوجها منه" كيف رتب ذلك بالفاء، فُعلم أنه لاحظ الصغر بالنظر إليهما وما بقي ذاك بالنظر إلى علي فزوجها منه ففيه أن الموافقة في السن أو المقاربة مرعية لكونها أقرب إلى المؤالفة.(حاشية السندي على سنن النسائي.62/6).

ووفق الروايات التاريخية فإن عمر فاطمة حينما تزوجت 18 سنة كما ذكر ابن سعد (الطبقات.18/8). وقيل 15 سنة وخمسة أشهر ونصف،  كما ذكر ابن عبد البر (الاستيعاب.1893).  وكان عمر علي حينها 21 سنة.

فالفتاة التي تتزوج أو ترغم على الزواج ممن يكبرها سنا بشكل كبير جدا، -فرارا من من مآسي البيت أو الأهل أو رغبة في الخروج من قائمة الانتظار أو بدعوى أن الرجل الكبير افضل من الشاب الغر- قد أتت خطأ جسيما سيغتال روحها ولن يقتلها إلا قلبها.

للفائدة راجع كتاب (أجنحة الحب لنور الدين قطيط).


- قاسم اكحيلات.