قناة القران تدبر وعمل

‏« نام وأنت مغفور الذنب »

‏من قال حين يأوي إلى فراشه:
‏لا إله إلا الله وحده لا شريك له،له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير،لاحول ولا قوةً إلا بالله ،سبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر

‏غفر الله ذنوبه أو خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر🤍

خيراً لك وبقى :

-استغفر الله

-سبحان الله

-الحمدلله

-لا اله الا الله

-لاحول ولاقوة الابالله

-اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات

-اللهم اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاء

-اللهم انك عفواً كريم تحب العفو فاعفُ عنا

••

"لا أحب للمؤمن أن يكون دَيْدَنه الحزن والضعف؛ مهما تكالبت عليك الهموم والمصائب يكفيك السرور بمعرفة الله والفرح بقُربه، فهناك من صرفه لعبادة غيره، وأنتَ شرَّفك وهداكَ لعبوديته، أليست أعظم نعمة؟! افرح بالله واطلب المدد منه، فمن توكل على الحي الذي لا يموت كفاه وآواه وأغناه."

قناة القران تدبر وعمل pinned «إيش فكرة الوسواس والقلق ؟ فكرته تدور حول نزعك عن حاضرك الآن، وذلك إما باستغراقك في الماضي ولوم نفسك كما هو الحاصل معك، ولو أني فعلت كذا وكذا لكان كذا وكذا، أو تفكير وتفصيل دقيق في أحداث ربما تكون في المستقبل . والمشكلة أن بعضهم يلوم نفسه على خطأ بالماضي…»

إيش فكرة الوسواس والقلق ؟

فكرته تدور حول نزعك عن حاضرك الآن، وذلك إما باستغراقك في الماضي ولوم نفسك كما هو الحاصل معك، ولو أني فعلت كذا وكذا لكان كذا وكذا، أو تفكير وتفصيل دقيق في أحداث ربما تكون في المستقبل .

والمشكلة أن بعضهم يلوم نفسه على خطأ بالماضي بناءً على وعيه الحاضر، أنتَ بالماضي كان وعيك أقلّ، فنضجت وتعدلت حالك، فلمَ تلوم نفسك على خطأ الماضي بنضج الحاضر؟

ثم نعودُ للمثالية، الذي يلوم نفسه على الأخطاء الماضية هو يعطي نفسه صورة ملائكيّة، وأنه معصوم
ركزّ معي هنا :
الذي يلوم نفسه على الأخطاء بعد ندمه ماذا يعتقد؟ يعتقد أنه أرقى من أن يحدث منه الزلل !!
ويريد أن يصعد بنفسه لرتبة الملائكة والأنبياء !! إيش هذه المثالية
مادمتَ إنسان فالخطأ وارد منك سابقًا وحاضرًا ومستقبلاً، وبمجرد توبتك واستغفارك فإنَّ المغفرة تنزل عليك ولو كان طعم المعصية في فمك، فاعتبر الماضي شخصاً ميتًا مدفونًا، والمستقبل غائب لاتعلم عنه وأمره بيد الله
فأعد تركيزك في حاضرك .

-

ليس عليك إلا أن ترفع يديك

﴿إِنَّ رَبَّكَ سَرِیعُ ٱلۡعِقَابِ وَإِنَّهُۥ لَغَفُورࣱ رَّحِیمُۢ﴾ [الأنعام ١٦٥]

ومِن لَطائِفِ القُرْآنِ الِاقْتِصارُ في وصْفِ سَرِيعِ العِقابِ عَلى مُؤَكَّدٍ واحِدٍ، وتَعْزِيزِ وصْفِ الغَفُورِ الرَّحِيمِ بِمُؤَكِّداتٍ ثَلاثَةٍ وهي إنَّ، ولامُ الِابْتِداءِ، والتَّوْكِيدُ اللَّفْظِيُّ؛ لِأنَّ الرَّحِيمَ يُؤَكِّدُ مَعْنى الغَفُورِ: لِيُطَمْئِنَ أهْلَ العَمَلِ الصّالِحِ إلى مَغْفِرَةِ اللَّهِ ورَحْمَتِهِ، ولِيَسْتَدْعِيَ أهْلَ الإعْراضِ والصُّدُوفِ، إلى الإقْلاعِ عَمّا هم فِيهِ.

التحرير والتنوير📚

‏"يتنافس الصّالحون بكثرةِ الصلاة على النّبي ﷺ في ليلة الجُمعة ويومها ، فلا تجعل نصيبكَ منه قليل ، وتذكّر أنّ بكُلّ صلاة على النّبي يُصلي الله عليك بها عشراً ، وترفع عشر دَرجات ، ويُحطُّ عنك عشر خطِيئات"

يا الله!

منقول من إحدى الصديقات

صدقة عن أبي الحبيب
( بشير محمد ابو زلام) عبر #منصة_إحسان:
في سقيا ماء

للتبرع:
https://ehsan.sa/campaign/66B23639DC