فيحافظ على الفرائض،
ويجتنب المحرمات،
ويكفّ أذاه عن الناس،
ويستكثر من الخير،
ويُديم الذّكر كيلا تنسيه زينةُ الدنيا لقاء ربه،
ويستغفر ما بين ذلك من سهوه وزلّته؛
فيعيش مطمئنا، صابرا، قويا، متوكلا، سعيدا، ثابتا، غير شحيح ولا جبان.
وهذه هي الحياة التي من حُرِمَها فقد حُرِم.