الحمدلله على سلامة الجميع، أملاً في أن ننهض من جديد شابكين أيدينا مع بعض، لنعيد الضوء والأمل لكل ركن من سوريتنا
كنا كصحفيين وإعلاميين كغيرنا نعمل وفق أجندة موجهة، وكما هو معروف أن الإعلاميين يعملون حسب سياسة مالكي مؤسساتهم، وقد لا يتفقون مع الكثير مما ينشروه أو يقولوه، ولكن في نهاية الأمر، هذه المؤسسات ليست ملكاً لهم، وسيكون لها سياسات جديدة تناسب المرحلة الجديدة.
نحن لن نتلون ولن ننافق، والآن نقول الحقيقة بكل موضوعية.
وما يؤسفنا بأنه لم يخاطبنا ولا خاطب الشعب السوري في هذه المناطق الواسعة من الجغرافية السورية أحد، وترك الجميع للمجهول والبعثرة، ليفهموا ما حدث بالصدفة وبالتناقل.
ختاماً، ستبقى سورية وطنا للجميع، وحضناً دافئاً لكل أطيافنا
#نينار_اف_ام