~ فإذا حرّكها الحـبّ نمشي طريقنا ونحن سعداء، أو على الأقل مطمئنين متلهفين للحظة الوصول.
كـأن نحب ما نريد أن نصل له، نحب ذاتنا وحياتنا، ونحب الأشخاص من حولنا.
~ وإذا حرّكها الخـوف نمشي قلقين متوترين، متلفتين دائماً يميناً و يساراً، أو للوراء أحياناً.
نخـاف من الفشل، من خذلان أنفسنا ومن حولنا، نخاف من البقاء وحدنا.
💌 » والآن إذا سألت نفسك: هـل أنـا الآن يحركنـي الحـبّ أم الخـوف؟!
بالتأكيد هناك أشياء حُـبّنا لها من يقودنـا إليهـا، لكـن في أغلب اللحظات نكون خائفيـن من الطريق ومن نهايته.
لِتسأل نفسك سؤالاً آخـرَ هـل هناك ما يستدعي هذا الخـوف حقاً؟!
✨ ~ في الواقع لا .. لا يهـمّ إلى أي محطة سنصل، ولا يهـمّ أنْ نصل أيضاً، المهـمّ حقاً هـو اللحظة التي إذا نظرنا فيها إلى الوراء أن نـرى أنّنا فعلنا كـل شـيء بــ حـُـب ❤️
✍🏻 د. فاطمه محمود حسن.
#فريق_حكيمك_دليلك
#أطباء_حكيمك_دليلك
https://www.facebook.com/share/p/15jotyV7n9/