تهتم القناة بنشر قواعد خاصة لربط متشابهات القرآن مع أمثلة ولمسات بيانية، وصور فيها ربط المتشابهات من الفاتحة حتى الناس، وفقرات مثل التفسير والإعجاز العلمي وقصص الأنبياء والقرآن والشمائل المحمدية والهدي النبوي
6⃣-أن أكون أداة لنصرة الإسلام بحفظ القرآن فلا يقدر الكفار على تغييره وتحريفه: ¤لقد سمعت من مستشرق زار القاهرة مؤخرًا ، فقال لأحد شيوخ الأزهر: "سننزع الإسلام من صدوركم"! فقال له الشيخ: "على رسلك" ثم أخذه إلى الشارع ، فلقيا أطفالاً فطلب منهم الشيخ أن يقرؤوا -من الذاكرة- سوراً معينة من القرآن ، فقرؤوا ، والمستشرق مندهش ، فسأل: "وهل كل أطفالكم يحفظون القرآن"؟! فقال الشيخ: "ما دام أطفال المسلمين يحفظون القرآن ، فلن تستطيعوا أن تنزعوا الإسلام من قلوبنا"! _❤️_
3⃣-حماية نفسي من الفتن: ففي الحديث: ♡«ستكون فتن ما المخرج منها يا رسول الله؟..... كتاب الله تعالى ...». ♡«من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عصم من فتنة الدجال». _❤️_
*بقبولي لأكون خادما لكتاب الله الذي تعهد الله بحفظه ، بي أو بغيري سيحفظ القرآن ، فهو لا يحتاجنا لكي نحفظه ، فقد تكفل الله بحفظه ، ولكننا نحن الذين نحتاج لأن نحفظه كي يحفظنا الله! فلماذا لا أكون صاحب هذه الرتبة؟ *كرم ومنة من الله أن اختارنا لحمل هذه الأمانة العظيمة فإما أن نكون على قدر المسؤولية أو نترك المجال لأهله ~قال تعالى: ﴿فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقَدْ أَبْلَغْتُكُمْ مَا أُرْسِلْتُ بِهِ إِلَيْكُمْ ۚ وَيَسْتَخْلِفُ رَبِّي قَوْمًا غَيْرَكُمْ وَلَا تَضُرُّونَهُ شَيْئًا﴾ [سورة هود : 57]. 🍃هل يعجبك أن يتركك الله ويستبدل بك غيرك؟ من الخاسر في هذه العملية؟ ♡{يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أتقى قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك في ملكي شيئاً ويا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفجر قلب رجل واحد منكم ما نقص من ملكي إلا كما ينقص المخيط إذا أدخل الماء}. *وقد جاء في وصف هذه الأمة [أناجيلهم في صدورهم] ☆وقال الحسن: [أعطيت هذه الأمة الحفظ وكان من قبلها لا يقرؤون كتابهم إلا نظراً فإذا أطبقوه لم يحفظوا ما فيه إلا الأنبياء فحافظ القرآن في مرتبة أنبياء الأمم السابقة وكفى بها مكانة وشرفاً]. _❤️_
1⃣ رغبة في -علو المنزلة في الجنة: ♡لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: «يقال لصاحب القرآن اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرؤها». ☆قال ابن حجر الهيثمي: "الخبر خاص بمن يحفظه عن ظهر قلب ، لأن مجرد القراءة في الخط لا يختلف الناس فيها فالتفاضل في درجات الجنة إنما هو على حسب الحفظ في الدنيا لكن بشرط أن يكون حفظه لوجه الله ، وليس للدنيا والدرهم والدينار ، وإلا فقد قال صلى الله عليه وسلم: «أكثر منافقي أمتي قراؤها» ._❤️_