العالم الذي لا يحسن التصدي لنوازل الأمة! ليسعه بيته! هناك فرق بين تحبير الصفحات! وفقه ما حوته الكتب وتنزيلها على الواقع! قد امتاز الأئمة ـ رحمهم الله ـ كمالك، وأبي حنيفة، والشافعي، وابن حنبل، والبخاري، وابن مبارك، والبويطي، وابن الممسي، وأبي بكر النابلسي، وابن قدامة المقدسي، والآجري، وابن تيمية، وابن القيم، وقطار طويل من السلف والخلف بحسن تصديهم لنوازل الأمة فسطروا صحائف من ضياء في سماء الزمان.
بعض من ينتسب للعلم إذا تحدث في نوازل الأمة وما أكثرها! يصاب بثأثأة فقهية وفهاهة أصولية! وارتعاش في موارد الأدلة!
من قمة الغلو إلى حضيض الانبطاح أو التيه في دهاليز ضغط الواقع.
أيها الشيخ القابع في فقه بين .. بين! ليسعك بيتك!.
كلمة ع الماشي د هاني السباعي
تاريخ 26 شوال 1438هـ 20 يوليو 2017
رابط تويتر
https://x.com/Kalimah_Almashe/status/1882135139255271785/photo/1
رابط فيسبوك
https://www.facebook.com/photo/?fbid=1009047581257996&set=a.393277766168317
رابط بموقع رسالة ود
https://www.risalawd.com/articles.php?article_id=171