مُسْتَراحُ الكَادحين @mustarahkadih Channel on Telegram

مُسْتَراحُ الكَادحين

@mustarahkadih


تَمَسَّكْ بِحَبْلِ الله وَاتَّبِعِ الْهُدَى، وَلَا تَكُ بِدْعِيًّا لَعَلَّكَ تُفْلِحُ ، وَدِنْ بِكِتَابِ الله وَالسُّنَنِ الَّتِي أَتَتْ عَنْ رَسُولِ الله تَنْجُو وَتَرْبَحُ.

مُسْتَراحُ الكَادحين (Arabic)

مقرونان تحت سقف واحد: العمل الجاد والإيمان الصادق. هذا هو شعار قناة "مُسْتَراحُ الكَادحين" على تطبيق تليجرام. تعتبر هذه القناة بيتاً للمجتهدين والمؤمنين السامين الذين يسعون للوصول إلى النجاح في الدنيا والآخرة. يتّخذ أعضاء هذه القناة من القرآن الكريم وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم دليلًا وهدى في حياتهم، حيث يعتقدون أن الالتزام بهذه المبادئ يضمن لهم السلام والربح في الدنيا والآخرة. إذا كنت تبحث عن مكان تجد فيه القوة والسلوى في آن واحد، فلا تتردد في الانضمام إلى هذه القناة الرائعة. تعرف على نفسك بالكامل واستعد للنجاح والخير بمساعدة أفراد هذا المجتمع المميز.

مُسْتَراحُ الكَادحين

16 Nov, 13:38


"أتبكي على فُقدان شيءٍ،‏ وَأنت الذي قُلت: واصرف عنّي برحمتك، ‏شَرَّ مَا قضيت".

مُسْتَراحُ الكَادحين

16 Nov, 09:18


🛑 *تنبيه*

سيشرع فضيلة الشيخ عبد الرزاق البدر في التعليق على كتاب *«جوامع الأدعية النبوية»* يوميا عدا الجمعة والسبت بعد صلاة المغرب بالمسجد النبوي اعتبارا من يوم الأحد القادم الموافق ١٤٤٦/٠٥/١٥ بإذن الله

📙 رابط تحميل كتاب جوامع الأدعية النبوية:
https://al-badr.net/download/ebook/jawami-adiyah-nabawiyah.pdf

مُسْتَراحُ الكَادحين

15 Nov, 22:24


"الحالُ لا يخفى عليك، والذلُّ ظاهرٌ بين يديك، الأيدي لم تُرفع لغيرك، والجباه لَمْ تسجُد لسِواك، فاجبُرني جبرًا أنت وليُّه فِي عافية.."

مُسْتَراحُ الكَادحين

15 Nov, 13:12


‏«ما لــم يكُـن لله
لا ينفع ولا يدوم»

مُسْتَراحُ الكَادحين

14 Nov, 17:16


‏خَتم شيخ الإسلام -رحمه الله-:
‏نهاية فصلٍ رجّح فيه: أن اشتغال الإنسان بالاستغفار أهم من جميع الأدعية.


📚 جامع المسائل | لابن تيمية (٢٧٩/٦)

مُسْتَراحُ الكَادحين

08 Nov, 09:02


‏"صَلّت علَيْكَ قلوبٌ أنتَ تسكنها
‏وسلم الناس قاصِيها ودانيهَا ﷺ."

مُسْتَراحُ الكَادحين

08 Nov, 09:00


‏قال النبيُّ ﷺ:
«أكثِروا الصَّلاةَ عليَّ يومَ الجمُعةِ و ليلةَ الجمُعةِ، فمَن صلَّى عليَّ صلاةً صلَّى اللهُ عليهِ عَشرًا.»
-صحيح الجامع.

مُسْتَراحُ الكَادحين

05 Nov, 05:03


"فإلىٰ غدٍ لن أستَريح ولن أُريح، ولن أقِرّ.. والىٰ غدٍ سأظَلُّ أحلُم باللّقاء المُنتَظَر"

مُسْتَراحُ الكَادحين

04 Nov, 11:24


‏يا للقُرب!
‏عزُّوا وسلُّوا بها مرضاكم.

مُسْتَراحُ الكَادحين

04 Nov, 11:23


‏[لوجدتني عنده]

‏ وهذا يدل على قُرب المريض من الله عزَّ وجل، وقال العلماء: إنَّ المريض حريٌّ بإجابة الدعاء إذا دعا لشخص أو دعا على شخص.

مُسْتَراحُ الكَادحين

04 Nov, 11:22


لوجدتني عنده
تجدهُ قريبًا، يرعاك بعينه، ويمدّك بلطفه، ويُنزل في قلبك السلوى، ويُعظم لك الجزاء ويوفي لك الثواب .. فإنَّما هي أيام؛ وتطلع عليك شمس عافيتك صافية لا يشوبها قترٌ ولا غمَّة"

مُسْتَراحُ الكَادحين

04 Nov, 11:21


لوجدتني عنده
تجده قريبًا، يغمرك بلُطفه، يُقوِّي فيك ما ضعُف، ويجبُر فيك ما انكسر، يهب لك الطيِّبين، من تذُوب أوجاعك في أحضانهم، ويتردَّد اسمك في دعواتهم، وتأوي إليهم من ضعف فيقوونك، ومن وحشة فيؤانسونك.

مُسْتَراحُ الكَادحين

04 Nov, 11:14


لوجدتني عنده

‏تجده معك محيطًا بالليالي التي لم تنمها من هول ما تجد، مُحيطًا بالألم الذي لا يهدأ، مُحيطًا بما تعجز أنت عن بثِّه، مُحيطًا بمساعي العافية التي تفشل، بالمخارج التي تلفظك، بالكلمات التي تفتُّ في عضدك، بالأحباب الذي يصمُّون آذانهم عن جرحك

مُسْتَراحُ الكَادحين

04 Nov, 11:12


لوجدتني عنده…

عندك، يسمع شكواك، يعلم حرارة الألم في بدنك، يعلم بالآهِ وهي تستعر في جوفك، يعلم بفظاعة الوحشة التي تودّ معها ألا تلحظك عين، ولا يصل لك أحد، يعلم بتداعي المرض في أيامك، في قوتك، في صوتك، وسكونك

مُسْتَراحُ الكَادحين

04 Nov, 11:11


"من أجلّ ما ندفع به وحشة المرض الكاسرة، وأنعم ما نلتحف به عن وعثائه، الحديث القدسي الذي يرويه رسولنا ﷺ عن ربه :
"أما علمت أنَّ عبدي فلانًا مرض فلم تعده؟ أما علمت أنك لو عدته لوجدتني عنده"

مُسْتَراحُ الكَادحين

02 Nov, 19:34


حين تستذكر نعم الله -سبحانه وتعالى- عليك وفضله العظيم الذي منّ به عليك، يتلاشى حجم الابتلاء مهما كبر ومهما فتك .. وتتلاشى الدّنيا بكلِّ ما فيها أمامك .. ولا يبقى إلا اللهُمَّ مع (السابقون السابقون) هناك الصُحبة الأوفى وهناك العزاء الأتم.

مُسْتَراحُ الكَادحين

02 Nov, 15:43


اللهُمَّ اشفي جسدا لا يعلم بوجعه إلاّ أنت اللهُمَّ ارفع عنها الابتلاء في عافية ياحيّ ياقيّوم ياذا الجلال والإكرام

مُسْتَراحُ الكَادحين

01 Nov, 13:15


"إنَّ نعمَ الله علينَا كثيرة متواترة في آناء الليل وأطراف النَّهار، وفي اللحظات والخطرَات وفي جميع الحالات.

لا تكمل الدّنيا لأحد على الوجه الذي يُحبّ، لكنّها تمضي برفقٍ على المؤمن المتيقّظ الفَطن، الذي تقوده البصيرة إلى النظر والتأمّل فيما بين يديه، ويربّيه النظر إلى من هو دونَه في أدقّ الأمور قبل عِظامها.

تمرُّ الحياة مرّ الهوينا على العارِف المُدرك بأنّه لا نعمة لله على عبادة أعظم من الإيمـان، وأنَّ سلامَته سلامة كلّ شيء، فالدّنيا أرزاقٌ متفاوتة، الاختلافُ فيها بين النّاس اختبار، والفوز الحقّ بصدق الإيمان.

اللَّهمَّ ما رزقتَنا ممَّا نُحبّ فاجعلهُ قوَّةً لنا فيما تحبُّ، اللهمّ ما زويتَ عنّا ممَّا نُحبّ، فاجعَله فراغًا لنا فيما تُحِبُّ"

مُسْتَراحُ الكَادحين

01 Nov, 09:05


"هَاجِر بِقلبَك نَحو كَهفكَ إنَّهـا
نُورٌ عَلَى تِلكَ الحَيــاةِ وَمَنهجُ

وَاذكُر نَبيَّك بِالصَّـــلاةِ مُرَدِّدًا
‏وَاجعَل لِسَانكَ مِن دُعاءٍ يَلهجُ"🌸

مُسْتَراحُ الكَادحين

28 Oct, 21:52


قد كان ولا يزال قيام اللَّيل بلسمًا يشفي قلوبَ العابدين، يعرجُ بهم مِن دناءةِ الدُّنيا إلى سماءِ الرَّاحة وقِمَّةِ الأنس، يغذون به قلوبهم هدًى وتُقًى، ويزدادون نورًا وحسنًا وبهجةً، طمأنينةً وهناءً وسرورًا.

‏الوتر | قم لله بقلبك

مُسْتَراحُ الكَادحين

28 Oct, 17:24


‏قال ابن رجب -رحمه الله-⁩: «يَصْلُح دين المؤمن في الشتاء بما يسّر الله فيه من الطاعات، فإنّ المؤمن يقدر في الشتاء على:

‏-⁧ الصيام⁩ من غير مشقة ولا كلفة تحصل له، من جوع ولا عطش؛ فإنّ نهاره قصير بارد، فلا يحسّ فيه بمشقة الصيام ..
‏- وقيام الليل⁩ ..فيقرأ المصلي ورده كلّه من القرآن، وقد أخذت نفسه حظها من النوم، فيكمل له مصلحة دينه وراحة بدنه»

‏فاغتنموا أيّام الشتاء القصيرة الباردة ..

مُسْتَراحُ الكَادحين

25 Oct, 19:05


كل شِدّة في طياتها لُطف خفيّ، المهم أن القلب يتعلق بالله، يسلّم، يرضى، يُناجي، يوقن بوعد ربُّنا سبحانه وتعالى.

مُسْتَراحُ الكَادحين

25 Oct, 19:04


يا ربّ عفوك و عافيتك و شفائك لكلّ من مسهم الضر

يا أرحم الراحمين

مُسْتَراحُ الكَادحين

25 Oct, 13:41


"ما من أخٍ لك مسلمٍ إلا وَهو بين ذنبٍ وكرب، فإذا استغفرت لنفسك فاستغفر للمسلمين، وإذا دعوت بكشف ضرك فادع للمسلمين، تؤمّن الملائكة على دعاك، وتُعطى بمثله، وفضل الله واسع

البُرهان الأصدق للمحبّة أن تجود لأحبابك بالدُّعاء سِرًا"

مُسْتَراحُ الكَادحين

25 Oct, 13:06


‏وقد نالتِ المدينةُ النَّبويَّةُ حظًّا وافرًا مِن البَركةِ بسَببِ دُعاءِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لِلمدينةِ وأهْلِها، حيثُ قال: "اللَّهُمَّ بارِكْ لِأهْلِ المدينةِ في مَدينتِهم"

يَـا ربِّ إجعل لي ولصفيِّ المدينة المنورة مسكنًا ومقبضًا ومدفنًا برحمتك يا أرحم الراحمين🌸🌨️..

مُسْتَراحُ الكَادحين

24 Oct, 21:44


'' ياربِّ صلِّ على النبيِّ المجتبى‏
ما غردتْ في الأيكِ ساجعة الربا ''

مُسْتَراحُ الكَادحين

16 Oct, 16:35


وصية محفزة وشجية، إلى السائرين إلى ربهم:


السائر إلى اللَّه والدار الآخرة، بل كلُّ سائرٍ إلى مقصد، لا يتم سيرُه ولا يصلُ إلى مقصوده إلا بقوَّتين: قوَّة علمية، وقوَّة عملية.

فبالقوَّة العلمية؛ يبصر منازل الطريق ومواضع السلوك، فيقصدها سائرًا فيها، ويجتنب أسباب الهلاك، ومواضع العطب، وطرقَ المهالك المنحرفة عن الطريق الموصل؛ فقوَّتُه العلمية كنورٍ عظيم بيده، يمشي به في ليلة مظلمة شديدة الظلمة، فهو يبصرُ بذلك النورِ ما يقع الماشي في الظلمة في مثله من الوِهاد والمتالف، ويعثر به من الأحجار والشوك وغيره، ويبصر بذلك النور أيضًا أعلامَ الطريقَ وأدلتها المنصوبة عليها، فلا يضل عنها؛ فيكشف له النور عن الأمرين: أعلام الطريق، ومعاطبها.

وبالقوَّة العملية؛ يسير حقيقةً، بل السيرُ هو حقيقة القوَّة العملية، فإنَّ السيرَ هو عمل المسافر، وكذلك السائر إلى ربِّه إذا أبصرَ الطريق وأعلامَها، وأبصرَ المعاثر والوهاد والطرق الناكبة عنها، فقد حصل له شطر السعادة والفلاح، وبقيَ عليه الشطر الآخر، وهو أن يضع عصاه على عاتقه، ويشمِّر مسافرًا في الطريق، قاطعًا منازلها منزلةً بعد منزلةٍ، فكلَّما قطع مرحلةً استعدَّ لقطع الأُخرى، واستشعر القرب من المنزل، فهان عليه مشقَّةُ السفر.

وكلَّما شكت نفسه من كلال السير ومواصلة الشد والرحل وعَدَها قُربَ التلاقي وبردَ العيش عند الوصول، فيحدث لها ذلك نشاطًا وفرحًا وهمَّة. فهو يقول: يا نفس أبشري، فقد قرب المنزل، ودنا التلاقي، فلا تنقطعي في الطريق دون الوصول، فيحال بينك وبين منازل الأحبة، فإن صبرتِ وواصلتِ السُّرى وصلتِ حميدةً مسرورةً جذِلةً، وتلقَّتك الأحبة بأنواع التحف والكرامات، وليس بينك وبين ذلك إلا صبر ساعةٍ، فإنَّ الدنيا كلها كساعة من ساعاتِ الآخرة، وعمرك درجة من درج تلك الساعة، فاللَّه اللَّه لا تنقطعي في المفازة، فهو واللَّه الهلاك والعطب لو كنت تعلمين!، فإن استصعبتْ عليه فليذكِّرها ما أمامها من أحبابها، وما لديهم من الإكرام والإنعام، وما خلفها من أعدائها وما لديهم من الإهانة والعذاب وأنواع البلاءِ، فإنْ رجعت فإلى أعدائها رجوعُها، وإن تقدَّمت فإلى أحبابها مصيرُها، وإن وقفت في طريقها أدركها أعداؤها، فإنَّهم وراءَها في الطلب، فلا بدَّ لها من قسم من هذه الأقسام الثلاثة فلتختر أيها شاءت.

وليجعلْ حديث الأحبة حاديَها وسائقَها، ونورَ معرفتهم وإرشادهم هاديَها ودليلَها، وصدقَ ودادهم وحبهم غذاءَها وشرابَها ودواءَها، ولا يوحشنَّه انفرادُه في طريق سفره، ولا يغترَّ بكثرة المنقطعين، فألمُ انقطاعه وبعاده واصلٌ إليه دونهم، وحظُّه من القرب والكرامة مختصٌّ به دونهم، فما معنى الاشتغال بهم والانقطاع معهم؟
وليعلمْ أنَّ هذه الوحشة لا تدوم، بل هي من عوارض الطريق، فسوف تبدو له الخيام، وسوف يخرج إليه المتلقون يهنئونه بالسلام والوصول إليهم. فيا قرَّةَ عينه إذ ذاك، ويا فرحته إذ يقول:
﴿يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ ۝ بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ﴾
ولا يستوحشْ ممَّا يجده من كثافة الطبع، ودرَن النفس، وبطءِ سيرها، فكلَّما أدمن السير وواظبَ عليه غدوًّا ورواحًا وسحرًا قرُبَ من المنزل، وتلطفت تلك الكثافة، وذابت تلك الخبائث والأدران، وظهرت عليه همَّة المسافرين وسيماهم، فتبدَّلت وحشتُه أُنسًا، وكثافتُه لطافة، ودرنُه طهارة.

- | ابن القيّم، طريق الهجرتين

مُسْتَراحُ الكَادحين

14 Oct, 16:09


وفي الحدّيث:
«علمٌ مِن أعلام نُبوتِه--حيثُ أخبرَ بأُمورٍ مُختلِفةٍ مِن الغيبِ لا يعلَمُها، إلَّا من أُوحيَ إليه بذلك مِن الأنبياءِ والمُرسلينَ.

وفيه: الأمرُ بلُزومِ جماعةِ المُسلمينَ وإمامِهم،والنَّهيُ عن فِراقهم بتَفريقِ كلمتِهم، وشَق،عَصاهم فيما همْ عليه مُجتمِعونَ مِن تَاميرِهم إيَّاه».

مُسْتَراحُ الكَادحين

11 Oct, 07:46


قال ابن القيّم:
"إذا كان الله وملائكتَه يُصلونَ على رَسُوله؛
فَأنْتم أَحقّ بأن تُصلوا عليه، لِما نالكم ببركة رسالتِه"

اللّهُمَّ صّلِ وسلم على محمد.

مُسْتَراحُ الكَادحين

10 Oct, 20:35


جرِّد هذا القلب من الدُّنيا فإنّه
‏أودَعَ فيك يا ربِّ راحتَه و هناءه.

مُسْتَراحُ الكَادحين

10 Oct, 12:40


من اعتاد الراحة ثقلت عليه ساعة التشمير في الجد !

مُسْتَراحُ الكَادحين

10 Oct, 03:56


" يومًا بعد يوم ..
‏ستُدرك أن استفتاح يومك بالقرآن، استماعًا أو تلاوةً، هو علامة فارقة لحصول البركة والسكينة ونشاط الروح والبدن. "

مُسْتَراحُ الكَادحين

09 Oct, 23:38


«‏لا تملَّ الإلحَاح .. ميعادُ الآمَـالِ لاح!

مُسْتَراحُ الكَادحين

07 Oct, 18:55


"المبادرةُ إلى التّوبة من الذّنب فرضٌ على الفور ولا يجوز تأخيرها، ومتّى أخّرها عصى بالتّأخير"!

- ابن القيم رحمة الله عليه.

مُسْتَراحُ الكَادحين

06 Oct, 22:09


«و‌‌من كانت الواسطة بينه وبين الله عز وجل نورَ النبوة المحمدية كان أكمل ممن كان قلبُه واسطةً له في بعض الأمور لاحتياج قلبه إلى نور النبوّة»

-ابن تيمية

مُسْتَراحُ الكَادحين

06 Oct, 14:20


المقصود الأعظم من الدُّعاء هو العبادة!

‏وأنبه على نقطة مهمة جدًّا في الدُّعاء:
‏تيقَّن أنَّ كل دعواتك مستجابة، لكن إن تأخرت إما لأنه لم يأتِ وقته، أو لأنه لم يُقدر في الأزَل قبول دعائك في الدُّنيا؛ فيعطيك الله في الآخرة من الثواب عِوَضه، أو يؤخر دعاؤك؛ لتُلح وتبالغ في الدُّعاء.

مُسْتَراحُ الكَادحين

05 Oct, 13:11


' مات ابن تيمية رحمه الله بعد أن
ختم القرآن ثمانين مرة وفي الختمة
الأخيرة لفظ أنفاسه عند قول الله تعالى:
﴿إِنَّ المُتَّقينَ في جَنّاتٍ وَنَهَرٍ
﴿في مَقعَدِ صِدقٍ عِندَ مَليكٍ مُقتَدِرٍ﴾

‏ وقال قبيل وفاته: "لقد ندمت على
تضييع أوقات عمري في غير القرآن"

مُسْتَراحُ الكَادحين

05 Oct, 00:55


ـ
‏"حسبُك أن اللّٰه يرى جهادك في الحياة، يراك وأنت تعود إليه في كل مرّة،
يراك وأنت تفرّ من فِخاخ الشيطان، يراك وأنت تشدّ لجام نفسك حتى لا تفلت إلى درب لا يرضاه،
يراك وأنت متشبثٌ بقاربك الصغير أمام أمواج تدمّر السّفن الكبار.

فياربّ كُن لنا عونًا ونصيرًا، ولا تحمّلنا ما لا طاقة لنا به."