هو توقّع الجميل والحسن من الله تعالى، تحسن الظن وتثق بعطاءه لك وهو قوة اليقين بما وعد الله تعالى عباده من سعة كرمه ورحمته، لازم تعرفون شيء أن الله سبحانه بيعاملك حسب ظنك، إذا ظنيت أن الله سيعطيك فهو سيعطيك ما تتمنى.
-إحسان ظن مع عمل صالح، لا مع المعاصي.
(أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني..)
حسن الظن بالله نافذة أمل نُطل منها كل يوم عند
اشتداد الأزمان وتبدل الأيام ونزول البلاء
فمن حَسُن َ ظنه بربه أزهرت أيامه وانشرح صدره ولقي من الخيرات ما لم يخطر بباله ..