قناة أ. مضر أبوالهيجاء جنين/فلسطين @modar_abualhayjaa قناة على Telegram

قناة أ. مضر أبوالهيجاء جنين/فلسطين

قناة أ. مضر أبوالهيجاء جنين/فلسطين
مسلم موحد منحاز للأمة، ينطلق من القرآن والسنة والسيرة، ويرى أن من أهم أسباب تعثر مشاريع الإصلاح والتغيير هو غياب النقد بالمنهج القرآني الفريد .
6,076 مشترك
2,352 صورة
857 فيديو
آخر تحديث 28.02.2025 17:53

قنوات مشابهة

علاء أبو بكر
4,038 مشترك

أهمية النقد في المشاريع الإصلاحية من منظور قرآني

في عالم يسعى جاهداً نحو التغيير والإصلاح، تبرز أهمية النقد كأحد العناصر الأساسية التي تضمن نجاح تلك المشاريع. يعتبر النقد المنهجي، المستند إلى التعاليم القرآنية والسيرة النبوية، أداة فعالة لتقييم السياسات والبرامج وتحقيق الأهداف المنشودة. تتعدد الأسباب التي قد تؤدي إلى فشل مشاريع الإصلاح والتغيير، ولكن يبرز غياب النقد كأحد العوامل الرئيسية التي تعيق تلك المساعي. في هذا السياق، يتناول المفكرون دور النقد في تعزيز المناقشات العامة والتفاعلات الاجتماعية الضرورية لتحقيق التقدم. يعتبر النقد بمثابة مرآة تعكس الأخطاء وتوضح المسارات الصحيحة، مما يساعد المجتمع على التعلم والنمو. وفي ضوء رؤية الشمولية التي تقدمها النصوص الدينية، يتطلب الأمر اتباع منهج موضوعي وفعال في تقديم النقد، يعزز من قدرة الشعب على اتخاذ خطوات إيجابية نحو التغيير.

ما هو دور النقد في نجاح المشاريع الإصلاحية؟

يعتبر النقد وسيلة تسمح للمجتمعات بتقييم مواقفها وأدائها كمؤسسات وأفراد. من خلال النقد البناء، يمكن تحديد النقاط الضعيفة والقوية، مما يسهل وضع استراتيجيات فعالة للإصلاح. ومن الناحية الأخرى، يمكن أن يؤدي غياب النقد إلى الاستمرار في الأخطاء والسلبيات، مما يعيق أي جهد للتغيير.

إن النقد الذي يتبنى منهجاً قرآنيًا يساهم في تشكيل آراء مستندة إلى ضوابط القيم والمبادئ الإسلامية. هذا النوع من النقد يركز على العدل والموضوعية، مما يساعد على تعزيز الثقة بين أفراد المجتمع ويشجعهم على المشاركة في عملية الإصلاح.

كيف يؤثر الدين في عملية النقد؟

للديانة دور محوري في توجيه النقد، حيث يمكن أن يستند إلى مبادئ العدالة والشفافية. عند استخدام الأسس الدينية كأساس للنقد، يتم تعزيز شعور المسؤولية الفردية والجماعية، مما يعزز من إعادة تقييم السياسات والممارسات الحالية.

علاوة على ذلك، يوفر الدين إطارًا يتضمن التعاليم الأخلاقية والاجتماعية التي تؤسس لطريقة نقدية ترتكز على الاحترام والتفاهم. الملاحظات النقدية المستندة إلى الدين يمكن أن تعزز من الحوار البناء وتجنب النزاعات.

ما هي أبرز التحديات التي تواجه عملية النقد؟

من أبرز التحديات هو الخوف من ردود الفعل السلبية، والتي قد تؤدي إلى صمت الأفراد نتيجة للضغوط الاجتماعية أو السياسية. كذلك، قد يكون هناك نقص في الثقافة النقدية بين الأفراد، مما يحد من قدرتهم على التعبير عن آرائهم بشكل صحيح.

يمكن أن تلعب الهيمنة السياسية أو الاقتصادية دوراً في إضعاف النقد، حيث يسعى البعض إلى تقليص مساحة التعبير عن الآراء المخالفة. وهذا يتطلب تعزيز ثقافة النقد والتفكير النقدي داخل المجتمعات من أجل دعم المشاريع الإصلاحية.

هل يمكن أن يؤدي النقد السلبي إلى عواقب وخيمة؟

نعم، يمكن أن يكون للنقد السلبي آثار سلبية، مثل تعزيز الانقسامات بين الأفراد أو الجماعات، مما يؤدي إلى توتر العلاقات الاجتماعية. كما يمكن أن يؤثر سلبًا على الثقة في المؤسسات والأفراد المعنيين.

لكن في حال تم توجيه هذا النقد بشكل بناء وموضوعي، يمكن أن يصبح عنصراً محفزاً للتغيير الإيجابي. الأهم هو كيفية تقديم النقد وتقبل الآخرين له، مما يساهم في استخدامه كأداة للإصلاح.

كيف يمكن تعزيز ثقافة النقد في المجتمعات؟

يمكن تعزيز ثقافة النقد من خلال التعليم، حيث يجب تضمين أسس التفكير النقدي في المناهج التعليمية لتعزيز مهارات التحليل والتقييم بين الأجيال الشابة. بجانب ذلك، تساهم الورش والندوات في نشر الوعي بأهمية النقد واختلاف أنواعه.

يجب أيضًا تشجيع وسائل الإعلام على تبني النقد البناء، مما يساعد على فتح قنوات الحوار بين الأفراد والمجتمع. من خلال هذه الممارسات، يمكن خلق بيئة تسمح للأفراد بالتعبير عن آرائهم بشكل آمن وفعال.

قناة قناة أ. مضر أبوالهيجاء جنين/فلسطين على Telegram

قناة أ. مضر أبوالهيجاء جنين/فلسطين هي قناة تلغرام تهدف إلى نشر الوعي الديني والثقافي بمنهج قرآني فريد. يدير هذه القناة مضر أبوالهيجاء، وهو مسلم موحد من فلسطين، يعتمد في فهمه وتفسيره على القرآن الكريم والسنة النبوية والسيرة النبوية. يعتبر أبوالهيجاء أن غياب النقد بالمنهج القرآني هو أحد الأسباب الرئيسية لتعثر مشاريع الإصلاح والتغيير في العالم الإسلامي. من خلال مشاركاته الملهمة والتحليلات العميقة، يسعى أبوالهيجاء لنشر الوعي وتعزيز فهم شامل وعميق للتقاليد والقيم الإسلامية. إذا كنت تبحث عن مصدر للمعرفة والإلهام الديني، فإن قناة أ. مضر أبوالهيجاء جنين/فلسطين هي الوجهة المثالية لك.

أحدث منشورات قناة أ. مضر أبوالهيجاء جنين/فلسطين

Post image

من أسود المسلمين السنة في الشام ،،،

الشيخ أحمد الشمالي مدافعا عن أسرى المسلمين في لبنان.

لا يقل الظلم الواقع على المسلمين في سجون رومية ببيروت، من الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا وصدعوا بالحق، عن إخوانهم الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي أو سجون ملالي إيران في بغداد وطهران.

منذ أن صاغت فرنسا المعادلة السياسية في جزء من إقليم الشام في لبنان، والمسلمون معذبون أو مضطهدون أو مهمشون، ومنذ حلول المشروع الإيراني في لبنان عبر حزبها وذراعها اللبناني، ولبنان مقسم بين النصارى والشيعة، وأهل البلاد من المسلمين خارج دائرة الحسابات!

إن التحول المبارك في أرض الشام المباركة في سورية، يجب أن يشع في لبنان وفلسطين والأردن، وأن يحسب له حساب.

فكيف يخرج كل المسجونين ظلما في سورية، فيما يبقى المسجونين ظلما في سجون طائفة تهيمن على لبنان، وذلك لأنهم ناصروا ثورة الشام المباركة، وهل لخروجهم لابد من طوفان!؟

#الحرية_لقامات_المسلمين_الأحرار_في_سجون_رومية

مضر أبوالهيجاء فلسطين-جنين 28/2/2025

28 Feb, 15:28
308
Post image

https://alomah.net/%d9%85%d8%b6%d8%b1-%d8%a3%d8%a8%d9%88-%d8%a7%d9%84%d9%87%d9%8a%d8%ac%d8%a7%d8%a1-%d9%8a%d9%83%d8%aa%d8%a8-%d9%81%d9%84%d8%b3%d8%b7%d9%8a%d9%86-%d9%82%d8%b6%d9%8a%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%b3%d9%84/

28 Feb, 15:13
261
Post image

معلومة هامة ودلالات خطرة ،،،

لماذا أقرت إيران ميزانية هيئة الإذاعة والتلفزيون بما يعادل عشر وزارات في الدولة؟

هل تعلم بأن ملالي إيران بعدما انكسروا في الشام، وعلى إثر خزيهم وانكشاف حقيقة مشروعهم اللعين الذي امتطى القضية الفلسطينية وخدع الناس من مدخل حب آل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم، قد أقروا ميزانية وزارة الإعلام والتلفزيون لهذا العام الذي يبدأ بتاريخ 21/3/2025 بما يتجاوز ميزانية عشر وزارات في إيران، حيث تبلغ 35 ألف مليار تومان، وهي ميزانية تزيد 50٪ عن ميزانية العام الماضي!

فهل تعي يا مسلم يا موحد يا عبدالله أن خطر مشروع الولي الفقيه لا يزال قائما وحقيقيا وسينتهك بلاد وأقاليم المسلمين من جديد، وذلك بغض النظر عن التصور الأمريكي الإسرائيلي الذي يهدف إلى تحجيم نفوذ إيران مقابل نفوذ اسرائيل.

https://youtu.be/P3tX2PzjF5c

إن الصراع بين إيران وإسرائيل هو صراع نفوذ وليس صراع وجود .. فاعقل وتوازن وتدبر.

مضر أبوالهيجاء فلسطين-جنين 28/2/2025

28 Feb, 11:36
398
Post image

أوجاع لا تنتهي ونداءات اصلاح لا تكل ولا تمل ،،،

فلسطين قضية المسلمين لا تطرح في سوق النخاسة!

قبل 20 عاما تحدثت مع أحد المسؤولين الكبار في فلسطين، وقلت له بوضوح أن الربط بين القضية الفلسطينية والمشروع الإيراني المعادي لدول المنطقه وشعوبها وثقافتها سيتسبب لا محالة بإحداث فجوة بين القضية الفلسطينية وبين الشعوب العربية، الأمر الذي سيعين الاحتلال الصهيوني على الاستفراد بالشعب الفلسطيني والاقصى، كما سيعين بعض حكام العرب اللئام المتصهنين على تحييد شعوبهم وإضعاف تفاعلهم مع القضية الفلسطينية وتشويهها واتهام القائمين عليها.

كان رد هذا المسؤول الكبير أن شيئا من هذا لن يحصل وأن علاقتنا مع الإيرانيين هي في جانب سياسي وبحدود مدروسة!

أزعجني جدا بطمأنينته واشتطت غضبا بسبب ضعف عقله وغبش رؤيته رغم حسن خلقه، فقلت له على الفور أنت تتكلم وكأنك الطرف الفاعل والوحيد، وأنت غائب الوعي عن أن الطرف الإيراني فاعل وقوي ومؤثر، ولن يتركك مهما تأكد من استغلالك له، ثم سيستغبيك يطعمك ويشبعك حتى ينتهي بعزلك عن أمتك، وبعدها سيشطرك لنصفين ويشق الحركة التي هي ليست ملكك، وعليك أن تدرك أن إيران أقوى وأخطر وأكثر مكرا ودهاء من حافظ الأسد الذي استطاع أن يشق حركه التحرير الوطني فتح رغم كل قوة ودهاء ياسر عرفات.

بعد مضي عقدين على هذا الحوار بيننا، والذي أخذ ثلاث جولات منفصلة انتهت بعدم الإتفاق ولا أي وفاق، أقول إن الأمرين المحذورين قد تحققا ولا حول ولا قوة إلا بالله.

ورغم انحراف المسار الفلسطيني السياسي، الا أن إسلامية وعدالة القضية الفلسطينية وباعتبار أن الأقصى جزء من عقيدة المسلمين، فإن هذا سبب كبير ومحفز قوي على سرعة التدارك الواجبة لاسترداد المسار الصحيح لأشرف قضايا العرب والمسلمين.

إن أي خلاف بين أجنحة حماس داخليا لا ينبغي أن يضع القضية الفلسطينية في سوق النخاسة! وهو بجعلها بين خيارين، فإما أن تكون إيرانية التوجه أو أن تكون أمريكية الهوى!

إن القضية الفلسطينية قضية الأمة العربية والإسلامية الأبرز والأهم، وهي سبب مهم في تحريك جماهير الأمة وتوحيدها، وكذلك في تأليب الناس والجماهير على منكرات وظلم وخيانة حكام العرب المتواطئين.

حري بالمصلحين القلة المتبقين في قيادة حركة حماس أن يعيدوا توجيه البوصله في اتجاهها الصحيح، وقد من الله على الأمة جمعاء بزوال طاغية الشام وحلول مسلميها وأبناء شعبها الكريم في قصور الحكم بدمشق، وهو ما يجعل الخيار الأصيل مطروحا ومتاحا في عودة القضية الفلسطينية سياسيا للأمة من بوابة دمشق العظيمة والمنتمية.

وإذا كانت ظروف المرحلة الراهنة في سورية لا تقبل تحميل القائمين والدولة الجديدة ما لا تطيق، فإن ما لا يدرك كله لا يترك جله، وباعتبار أن المرحلة الحالية مرحلة انكسار في مسار القضية الفلسطينية، الأمر الذي دعا الأخ موسى أبو مرزوق لطرح فكرة المفاوضات حول سلاح المقاومة الشرعية في غزه، فإن الأولى في هذه الحالة تفهم الأوضاع السياسية في دمشق والصبر على أوضاعها، الأمر الذي يعزز الحفاظ على شرعية المقاومة وأعاده صياغة التصور العربي والاسلامي الصحيح والاصيل نحوها، ليبدع مقاربة جديدة في التعامل مع الاحتلال الصهيوني وداعميه ضمن موازنات الواقع الحالي والتي تحفظ الشعوب على أرضها.

إن الذي صبر أكثر من ثلاثة عقود على الإيرانيين المعتدين المحتلين وقتلة الموحدين في بلاد العرب والمسلمين ثم انتكس وخسر، يمكن له أن يصبر 10 سنوات على إخوانه الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه في دمشق وبغداد والقاهرة، أما إن زاغ بصره عنهم يريد زينة الحياة الدنيا والحفاظ على مصالحه ومواقعه الحزبية، فهو في خسران مبين ولن يزيد القضية الفلسطينية إلا غرقا جديدا.

أوجه ندائي للقيادات الصادقة والحركات الفلسطينية العاملة قائلا لهم: إن قبلتكم الصحيحة هي دمشق وليست طهران ولا واشنطن، لا سيما وأن فلسطين لم تكن في يوم من الأيام دولة، بل كانت ولا تزال جيبا هو من أهم جيوب الشام.

إن البناء الاسلامي البطيء والمتعسر في فلسطين، يجب أن يدفع أصحابه للتعاون في البناء الاسلامي في دمشق، والتي يعتبر تعافيها شرطا أساسيا ومركزيا في تحرير القدس، الأمر الذي لا يتجاهله الا مغرض جاهل أو صاحب شهوة عمية أو عبودية لمفهوم السلطة.

فهلا نفض الجناح الأول عن قلبه وعقله غبار مشروع الولي الفقيه؟

وهلا نفض الجناح الثاني عن عقله وقلبه غبار المشروع الأمريكي العربي الدنيء؟

إن نموذج الشيخ رائد صلاح الناجح في حفاظه على الخط السليم في الحركة الاسلامية، وذلك برفضه لدخول المسلمين في الكنيست الإسرائيلي وتحريمه للمشاركه في العملية السياسية في ظل الاحتلال، دون احتراب مع شركائه المؤسسين للحركة الاسلامية، هو نموذج يستحق الاقتداء والاهتداء من قبل المصلحين القلة المتبقين في هرم قيادة حركتي حماس والجهاد وكذلك حركه الفتح، فهل ستجد تلك الدعوة وهذا النداء قلوبا تفقه وآذانا صاغية؟

مضر أبوالهيجاء فلسطين-جنين 26/2/2025

27 Feb, 20:39
1,812