مـجـرَّة؛ مَ @memraa Channel on Telegram

مـجـرَّة؛ مَ

@memraa


Second channel: @starrdark
Owner: @manarkater

مـجـرَّة؛ مَ (Arabic)

مرحبا بكم في قناة مـجـرَّة؛ مَ على تطبيق تيليجرام! هذه القناة مخصصة لجميع عشاق الثقافة والفنون. إذا كنت تبحث عن مكان لتبادل الأفكار والأراء حول الأدب والفن، فأنت في المكان الصحيح. هنا، ستجد مقالات مثيرة ونقاشات مثمرة حول مختلف جوانب الثقافة والإبداع. يمكنك أيضا مشاركة آرائك وأفكارك مع مجتمعنا المتنوع والمتحمس. إذا كنت من عشاق الكتب والسينما والموسيقى، فإننا ندعوك للانضمام إلى قناتنا واكتشاف عوالم جديدة من الفن والإبداع. نحن مجموعة من الأشخاص المهتمين بالثقافة، ونسعى لتوفير بيئة تفاعلية ومثيرة لتبادل الافكار والمعرفة. انضم إلينا اليوم وكن جزءا من مجتمعنا الثقافي المتنوع والمميز!

مـجـرَّة؛ مَ

10 Jan, 16:43


And the story goes she never forgave him. She looked out the window he whole life, the way many women sit their sadness om an elbow. I wonder if she made the best with what she got or was she sorry because she couldn't be all the things she wanted to be. Esperanza. I have inherited her name, but I don't want to inherit her place by the window.

The House on Mango Street, Sandra Cisneros

مـجـرَّة؛ مَ

10 Jan, 16:39


It was my grandmother's name and now it is mine. She was a horse woman too, born like me in the Chinese year of the horse—which is supposed to be bad luck if you're born female—but I think this is a Chinese like because the Chinese, like the Mexicans, don't like their women strong.

The House on Mango Street, Sandra Cisneros

مـجـرَّة؛ مَ

10 Jan, 16:36


But my mother's hair, my mother's hair, like little rosettes, like little candy circles all curly and pretty because she pinned it in pincurls all day, sweet to put your nose into when she is holding you, holding you and you feel safe, is the warm smell of bread before you bake it, is the smell when she makes room for you in her side of the bed still warm with her skin, and you sleep near her, the rain outside falling and Papa snoring. The snoring, the rain, and Mama's hair that smells like bread.


The House on Mango Street, Sandra Cisneros

مـجـرَّة؛ مَ

02 Dec, 11:57


وإن جانبًا مهمًَّا من تطوير الأدوات هو سعي نحو تقليل اعتماد الإنسان على قواه العضلية، في المواصلات والتخاطب والعمل والنظر وجني المحاصيل.. إلخ، وذلك من أجل إبعاده عن جسده بحيث لا تظل قيمته مرتبطة بجسده وعضلاته كالحيوان (بينما هناك إصرار "تاريخي" على تكريس قيمة المرأة في جسدها)، ومن اجل توفير رقيه بصرف اهتمامه إلى موضوعات أخرى. (ولنتذكر هنا السعي الصوفي القديم لقهر الجسد).

ممدوح عدوان، حيونة الإنسان

مـجـرَّة؛ مَ

02 Dec, 11:52


وإذا نظرنا إلى الجانب الأفضل من الإنسان وتاريخه نستطيع أن نستنتج أن تاريخ "تطور" البشرية هو تاريخ محاولات الإنسان للابتعاد عن هذا الوحش الكامن في أعماقه، أو عدم السماح له بالنمو على أمل التوصل إلى التخلص من نهائيًا. وهذا الوحش الذي صار قابعًا في الأعماق مشكلة أساسية من المشكلات التي حاول رجال الفكر والأدب معالجتها، والتي حاولت الأديان ترويضها بالدعوة إلى التسامح والمحبة والإخاء.

ممدوح عدوان، حيونة الإنسان

مـجـرَّة؛ مَ

02 Dec, 11:43


يتجاهل المُستغِل، دومًا، أسباب ما يسميه "غرائز العنف" لدى المستغَل. ولا يرى فيها كما يقول سارتر في تقديم «معذبو الأرض» قسوته هو (أي قسوة المستغِل) وقد ارتدَّت وانقلبت عليه. ولا يرى في وحشية هؤلاء الفلاحين المضطهدين وحشيته هو وقد امتصوها بجميع المسام واصبحوا لا يستطيعون أن يبرؤوا منها.
قلنا أن القناع الذي يحاول المضطهِد إخفاء توحشه وراءه هو أن الطرف الآخر (الضحية) ليس إنسانًا، أو ليس إنسانًا سويًا. ومع أن "إنسانية" الإنسان "السوي" قد وصلت إلى درجة تشكيل جمعيات للرفق بالحيوان فقد ظلت "حيوانية" الضحايا سببًا كافيًا لكل أنواع التعذيب والتنكيل والتشريد والقتل والإبادة.

ممدوح عدوان، حيونة الإنسان

مـجـرَّة؛ مَ

25 Nov, 01:06


وتزداد هذه النظرة إلى الخصم عمقًا واتساعًا، فلا يكتفي الجلاد، والجلاد هنا ليس فقط ذلك الذي يمارس التعذيب؛ بل هو الذي يقوده ويوجهه، بأن يرى الخصم حيوانًا؛ بل يرى الطرف الآخر كله (القبيلة الأخرى كلها، الحزب الآخر، الشعب الآخر، القومية الأخرى) حيوانات. ومن هذه النظرة الفوقية الاحتقارية للآخرين تتولد نظرية الامتياز العرقي (الامتياز القومي، وشعب الله المختار).

ممدوح عدوان، حيونة الإنسان

مـجـرَّة؛ مَ

25 Nov, 00:49


كما ينبّهنا سارتر إلى اللغة التي يتكلم بها المستعمِر عن المستعمَر، فهي ذاتها اللغة المستخدمة في وصف الحيوانات، «إنهم يستخدمون تعابير: زحف العرق الأصفر، أرواث المدينة الأصلية، قطعان الأهالي، تفريخ السكان... إلخ».
والجلاد، إذًا، يرى في (الضحية—الخصم) أذى للبشر لأنه عدو للبشر أو من غير البشر. ولم تكن النظرة العرقية، في البدء، تجعل الجلادين يحسون بأنهم يؤذون بشرًا، بل هم يخلِّصون البشرية من أنصاف البشر الضارِّين (فالنصف الآخر في كل منهم شرير وحقير وغير إنساني ومؤذٍ للإنسانية) أو هم يروّضون أنصاف البشر، هؤلاء، كما يروّضون الجياد والبغال والحمير، لكي يصبحوا صالحين لخدمة «البشر الأسوياء».

ممدوح عدوان، حيونة الإنسان

مـجـرَّة؛ مَ

25 Nov, 00:43


السؤال هو: «كيف يستطيع الديكتاتور توفير العناصر اللازمة لتنفيذ مجزرة جماعية؟»، والجواب: بتوزيع المهام والمسؤوليات، هناك من يقومون بعمليات الاعتقال، وآخرون بالتجميع، وغيرهم بنقل المعتقلين بالسيارات، وغيرهم أيضًا بحراسة معسكرات الاعتقال. وكل منهم لا يحس أنه يُنفّذ مجزرة، بل إنه ينفذ أمرًا محددًا صدر إليه ويتعلق بتفصيل يمكن عدّه منفصلًا عن المجزرة، ثم تأتي عمليات القتل النهائية والتي تقتضي وجود بعض العتاة الذين لا يصعب العثور عليهم أو تدريبهم وإعدادهم لكي يصيروا ملائمين لهذه المهمة.

ممدوح عدوان، حيونة الإنسان

مـجـرَّة؛ مَ

12 Nov, 16:09


ولأن الشمس تتردد هكذا
في هذا الفساد
أظن أنه لا يزال بإمكاننا أن نلتفت
ونتخاطب بأسلوبٍ متباين
فأساليب التخاطب تموت.

ومع ذلك فلا تزال الشمس تغفر لنا أصواتنا
والثمار في سياج الشجر
خلال ليالي المطر جميعها تكون قد تكوّرت ونضجت
والموت يبدو كسلسلة طويلة من التلال
نركب صوبها كل يومٍ دون أن نصل إليها أبدًا.

مـجـرَّة؛ مَ

12 Nov, 16:06


أيام العواصف الماضية
حين تغدو السماوات عديمة اللون
يسقطُ جوز البلوط ويموت
لكن الخريف في هذه الفسحة
ساكنٌ بلا حراك

— فيليب لاركن

مـجـرَّة؛ مَ

12 Nov, 15:55


هذا أول شيء فهمته:
أن الزمن صدى لفأس
داخل الغابة.

— فيليب لاركن

مـجـرَّة؛ مَ

11 Nov, 17:42


هناك الندم. فالندم يبقى دائمًا
ولكن الأفضل أن نفك الوثاق الذي يربط حياة أحدنا بالآخر
وننطلق كسفينتين سامقتين تتحركان مع الرياح
ويغسلهما الضوء. تنطلقان في مصب النهر
في طريقهما المرسوم
وتفترقان ملوِّحتين وداعًا، ملوِّحتين
حتى تختفيا عن النظر.

— فيليب لاركن

مـجـرَّة؛ مَ

08 Nov, 18:38


I shut my eyes and all the world drops dead;
I lift my lids and all is born again.
(I think I made you up inside my head.)

The stars go waltzing out in blue and red,
And arbitrary blackness gallops in:
I shut my eyes and all the world drops dead.

I dreamed that you bewitched me into bed
And sung me moon-struck, kissed me quite insane.
(I think I made you up inside my head.)

God topples from the sky, hell's fires fade:
Exit seraphim and Satan's men:
I shut my eyes and all the world drops dead.

I fancied you'd return the way you said,
But I grow old and I forget your name.
(I think I made you up inside my head.)

I should have loved a thunderbird instead;
At least when spring comes they roar back again.
I shut my eyes and all the world drops dead.
(I think I made you up inside my head.)

― Sylvia Plath

مـجـرَّة؛ مَ

06 Nov, 12:58


هذا نادي قراءة أسسته صديقة إلي، إذا أحد مهتم بالموضوع:

https://t.me/little_bookgroob

مـجـرَّة؛ مَ

31 Oct, 06:20


لقد علمتني تلك الذكريات الحسِّيَّة أن أثق بذلك الشيء الذي أحمله في داخلي، وأن أحلم بالإمكانات التي يقدِّمها. كم هو رائعٌ أن تظل هذه الأحاسيس في داخلي حتى الآن!

— هاروكي موراكامي، مهنتي هي الرواية

مـجـرَّة؛ مَ

31 Oct, 06:18


فرغم ضغط الحياة وقسوتها، إلا أنَّ المتعة التي كنت أجدها في الكتب والموسيقى لم تخفت قطّ. لم يكن بإمكان أحد أن يحرمني من هذا الشيء على الأقل.

— هاروكي موراكامي، مهنتي هي الرواية

مـجـرَّة؛ مَ

31 Oct, 06:14


للشعارات قدرةٌ على رفع المعنويات واستثارة النفس، لكنها إن لم تكن مشفوعةً بقوةٍ أخلاقية، تصبح محض ابتهالٍ من كلامٍ فارغ. [...] للكلمات قوَّة، ولكن تلك القوة لا بدَّ أن تقف على أساسٍ متين من الحقيقة والعدالة.

— هاروكي موراكامي، مهنتي هي الرواية

مـجـرَّة؛ مَ

31 Oct, 06:12


لا أقصد أنَّ حياة الإنسان تغدو أفضل كلَّما ازدادت الصعوبات التي يجتازها. إن استطعت أن تشق طريقك من دون معاناةٍ فهذا أفضل بكثير. ليس في الصعوبات ما يُبهج، فقد تعرقلك تلك الصعوبات ولا تستطيع النهوض مرة أخرى. مع ذلك، ثق بأنَّ ما تمر به الآن من ظروفٍ عسيرة وعذابٍ نفسي قد يأتي أُكله لاحقًا.

— هاروكي موراكامي، مهنتي هي الرواية

مـجـرَّة؛ مَ

31 Oct, 06:10


سيقول لك الروائيّون إنَّ الحقيقة والواقع إنما يتمترسان هناك، في تلك الدوائر غير الضروريَّة. أعرف أن هذا القول يبدو ادعاءً عريضًا، لكن الروائيَّ يمارس حرفته وفقًا لهذا الإيمان، ولذلك من الطبيعي أن نجد أناسًا يعدُّون الروايات ترفًا غير ضروري بالمرَّة، فيما يذهب آخرون إلى أنَّها ضرورية جدًا.

— هاروكي موراكامي، مهنتي هي الرواية

مـجـرَّة؛ مَ

28 Oct, 05:25


أريد استرداد ممتلكاتي: الدربَ الأولى، غبارَها الذي علقَ على قدميَّ فصار لي، نجمةَ الوعود إذ يأتي الغروبُ وأنا نائمٌ تحت لوزة. ممتلكاتي: نظراتي التي أرسلتُها بحنانٍ ولا أزال أنتظر عودتها، يدي التي العابرون ظنّوها كمانًا، لهاثي الذي امتزج بنسيمٍ خفيف، ثم تحوَّل ريحًا ترتدُّ الآن إليَّ وتنهبني.

— نصُّ الغياب، وديع سعادة

مـجـرَّة؛ مَ

28 Oct, 05:25


كنتُ تقريبًا ميّتًا دائمًا. كنت مجموعة موتى: ضحيةَ كل صوت وكل صدى. ميّتٌ حين أُرسل الكلام وميّت حين أتلقّى صداه. ولأني تكلمت كثيرًا، متُّ كثيرًا... والآن أريد الصمت، أريد أن أحيا.

— نصُّ الغياب، وديع سعادة

مـجـرَّة؛ مَ

28 Oct, 05:20


لا مكان للكلمات، إنها حالة غياب. حالة استحالة. تأتي كأنما ظِلٌّ أتى وتذهب كأنّما ظِلٌّ ذهب، ولا وجه لها أو قامة أو مكان.
ظلالٌ، ظلال، و لا أثر.
كلماتٌ كثيرة، ولكن يُستحالُ قولُ أيّ شيء.
ظلٌّ يمرُّ أحيانًا، يمرُّ دائمًا، لكن لا صاحب له، ولا مقعد، ولا معبر، ولا كلام مع العابرين.
الكلام هو خيانة المكان.
والمكان هو خيانة الكلام أيضًا.
فلأمضِ إذن. لا كلام ولا مكان لي.
كنتُ ظلاًّ، كنتُ كلامًا خائنًا، فلأمضِ.

— نصُّ الغياب، وديع سعادة

مـجـرَّة؛ مَ

28 Oct, 05:20


معلَّقٌ على حبل، معلَّقٌ على ورقة، منتظرًا حياةً تطلع من شقوق الكلمات.

— نصُّ الغياب، وديع سعادة

مـجـرَّة؛ مَ

27 Oct, 04:50


وحقيقة أن الحَّب مشروطٌ مشروط، وأنهم كذبوا في هذا الشأن، وأن العالم غير عادل، وأن سوء الفهم حتميٌّ وعلى ما يبدو: أبديٌّ جدًا

دار خولة، بثينة العيسى

مـجـرَّة؛ مَ

27 Oct, 04:47


ثم جرَّبت تمارين التَّنفس التي يقول الجميع أنَّ لها مفعول السحر، ولكنهم يبالغون في شأن كل شيء هذه الأيام.

دار خولة، بثينة العيسى

مـجـرَّة؛ مَ

27 Oct, 04:46


وقد وجدت أن البيت يتوحش أكثر ما يتوحَّش في الصَّباح الباكر وفي آخر اللَّيل.. عندها تكتشف أن وراء الصمت صمتًا ثانيًا، وتحدسُ وراء الصمت الثاني صمتًا ثالثًا، ورابعًا، وعاشرًا ومئةً وألفًا. تكتشفُ خولة متاهة الصَّمت— وهي متاهة مؤلَّفة من غياب اللغة المحض، لا من قصورها—

دار خولة، بثينة العيسى

مـجـرَّة؛ مَ

27 Oct, 04:43


الأمرُ الذي تكرههُ خولة أكثر من الشيخوخة هو التصابي، والأمر الذي تكرهه أكثر من التصابي هو أمريكا.

دار خولة، بثينة العيسى

مـجـرَّة؛ مَ

26 Oct, 01:04


أحد الأسباب التي تجعلني أعيش بمنأى [عن كل هذا], هو معرفتي بعدم قدرتي على الاستخفاف بأشياء بعينها. لذلك أخاف أن تجرحني الخفة ببساطة وبدون جدوى.

ألبير كامو، إلى ماريا كازاريس.

مـجـرَّة؛ مَ

26 Oct, 01:04


ربما يوجد سبب آخر لاضطرابي، سبب أفظع وأكثر عمقًا؛ إنه ذاك التردد الدائم أمام ما لديّ لأقوله ولأقوم به. تأتي بعض الأيام التي أرغب فيها ألا يكون لدي شيء لقوله أو لفعله.

ألبير كامو، إلى ماريا كازاريس.