وهم العلمانية/ شبهات وأكاذيب टेलीग्राम पोस्ट

تذكرت أني قد شاهدت هذا الفيديو اللي فيه مقارنة لهذه القصص بين الرواية القرآنية و الرواية التوراتية

الفيديو بالانجليزي بس فيه ترجمة بالعربي في " cc "

و القناة روعة طبعا

https://youtu.be/lEc_ilaHim8?si=C-XN7hTOrlxPvKvN

زيادة خير :

لو كان الرسول ﷺ اقتبس فعلا قصص الانبياء ،

طب وين قصة نوح لما ....
و قصة لوط و ابنتيه لما ....
و قصة داود لما ...
و قصة سليمان لما ...
و قصة أيوب....

استحييت أن أذكر الافتراءات الذي نسبت للأنبياء المذكورين عليهم السلام في الكتاب المدعو مقدس ، و لا يبحث أحد عنها رجاء

إن افترضنا أن الرسول ﷺ اقتبس من الكتاب المقدس

فلما لم ينقل الأخطاء التي فيها ، كالأخطاء والتناقضات الواردة في بعض قصص الأنبياء وبعض الأمور المتعلقة بالكون و الطبيعة والحيوان و الإنسان...

بل لماذا نجده لم ينقل بعض المعلومات العلمية التي كانت رائجة في اليونان مثلا ، و التي تبث خطأها فيما بعد ، و خالف البعض الآخر؟؟؟

إن مجرد لحظة تفكير بسيطة تجعلك تدرك أن هذه الشبهة واهية جداً بل أن حمير النصارى والتلاحدة من شدة ما نصدمهم بالإعجاز الغيبي يذهب يسفسط أنه كان مطلع على مكتبة ومثقف ونقل المعلومات الصحيح عبر فلترة للتاريخ وترك الأخطاء فطوبى لمن يؤمن بأن جدته كانت أنثى شمبانزي جميلة 😁

رمضان مبارك سعيد لأدمن و متابعي وهم العلمانية

قلتُ : هذا هو المشكل الرئيسي عند النصارى و من أكثر ما يعيبه المسلمون عليهم ، و هو أنهم ينتقدون المسلمين في أمور هي موجودة في دينهم أصلا !!!

فهل كفروا بها كي يعيبوها علينا ؟

رد ثان منقول من قناة وثائق علمية في مقارنة الأديان 👇🏻

أجمل الردود اللي بتكون على من يدعي أن الإسلام ظلم المرأة هي التي تكون من المرأة نفسها

https://youtube.com/shorts/L1G32MrO5B8?si=ClEHlKergMWMN6B7

رابط كتاب ثاني بس للرد على شبهات زكريا بطرس حول رسول الله ﷺ

*****

رابط الكتاب

https://archive.org/details/6566222000/mode/1up

- لماذا لم يتجنب العالم كتابة الأحاديث التي لا يثق في رواتها ؟

هناك 3 فوائد :

1. قد يجهل هذا العالم أحد رواية الحديث لأنه ليس من بلده ، و يكون علماء حديث كثيرون يعلمون أنه ثقة ، لكن لم يصل لهم حديث معين له ، فيعلمون صحته . فحذفه للحديث يفتح احتمالية حذف حديث تابث عن الرسول ﷺ

2 . في قصة وقعت بين أحمد بن حنبل و يحيى بن معين ، كلم الثاني يكتب صحيفة و هو يعلم أنها موضوعة ، نعلم أن العالم قد يحفظ عنده أحاديث ضعيفة كي لا يقلب أحد أسماء الرجال في سندها

3 . قد يكون أحد رواة الحديث سي الحفظ ، فيكتب حديثه رغم ذلك ، لاحتمال أن يطلع هو أو أحد علماء الحديث على طريق آخر لنفس الحديث ، يتبث ان هذا الراوي لم يخطئ في النقل