قصص وردة🌸

وحشكم سكس عرب تايم 👍👎

#الجزء_الثالث_الاخير

قلت حاضر
ثم اغتسلنا بالحمام وعدنا نشرب العصير واحضرت العشاء واكلنا وهي تاكلني بيدها وتقول انت من اليوم زوجي وانا مستعد اعطيك كل صرفياتك ومتطلباتك انا عندي فلوس خاصة بي وذهب ومن غير فلوس زوجي الذي يعطينا ولن نستغرقها
فاعتذرت لها انه انا اخاف ينكشف سرنا او احد من سكان العماره يشوفنا وتصبح فضيحة لنا الاثنين
فقالت انا اسهلك الطرق حتى تدخل شقتي دون ان يشوفك احد انت ماعليك الا توافق

فقلت نفكر وبعدين نقرر
فخلعت فنيلتي العلاقي التي فقط ماازال لابسها وخذتني بعد ان عدلت غرفت النوم بتاعتها ورشت العطر عليها ثم ع اجسامنا وارتمينا وغرقنا بالقبل والمصمصة وايدينا تبعبص بعض يدي بكسها ونهودها وهي ماسكة لزبي
ثم نامت على بطنها ورفت طيزها لفوق وقالت اركبني نيكني وانا كذا
انا لن اتردد ادخلت زبي ودفعتة للاخر واذا بها تصيح اففففف وتنبطح وتقول حسيت انك شقيتني نصفين خف بالراحة فوافقتها ونكتها اكثر من ربع ساعة واقتلبت ع ضهرها ورفت ارجلها ونكتها حتى انهارت اعصابها
واذا بها تقول لنفسها انا السبب زد عملت لك منشط استاهل
وتتحرك اكثر تحتي كي اقذف مائي ولاكني مستمر حتى اني رئيت كسها كانة يدمي احمر خالص فففضيت بداخلها للمره الثالثة
واسترحنا جنب بعض وهي تشكرني وتعترف انها لم تنتاك مثل هكذا منذ ان تزوجت
واستمرينا بالضحك واكل الحلويات ونكتوها المره الرابعة وكانت الساعة 3 فجرا وبصراحة نكتها بكل قوه وعصبية بمختلف الاوضاع حتى حسيت بها ترتخي وتفلت كل اعصابها تحتي فارخيت لها شوي فهربت من تحتي ونزلت من السرير وقالت اقرب وانا اساعدك باخراج مائك انا ماستحملت نيكك احس بكسي مجروح من الداخل
فكانت تدعك زبي بيدها وبين نهودها ومن ثم كانت تفحسة بطيزها وهي ماسكة بة وتقول اوبه اخاف تدخلة بطيزي امانة لاموت فقلت لا تخافي
واستمرت حتى قذفت عليها واستحميت ولبست ملابسي واستاذنتها وقامت اخذت فلوس من دولابها وادخلتها جيبي وانا كنت رافض لاكنها حلفت اني اخذها وطلبت مني ان اكون اتي اليها متى مااحب وهي تكون تدعيني وهي سوف تعطيني كل مصاريفي
وانا اضهرت لها بالموافقة
ومن ذالك اليوم ترسل اولادها باحلا الاكل والقات
والتقيت بها مرتان بعد تلك الليلة بطلب منها
ثم تركوني زملائي واضطريت استاجر عند زملاء اخرين بحي بعيد عن ذالك
وهذه قصتي التي حصلت معي حقيقية وليس خيال
اتمنا السعاده والغفران للجميع..

#الجزء_الثاني

ومن خلال مانا اتعشى دخلت احد الغرف وغيرت ملابسها بسرعة واذا بها تلبس شلحة قصيره ولابسة كلوات صغيره فقط ومن ركبتها وتحت عريان وكذالك لم تحط ع راسها اي حجاب شعرها منفوش الى اسفل ظهرها
انا بصراحة هيجتني وحسيت برغبة فيها لم اشعر بها من قبل
كان كل كلامها رقيق وضحك
وكمان انا شكيت انها عملت شي بين العصير مما جعلني مبسوط وهايج بصراحة ولا اريد اخرج من عندها ع العكس من بداية دخولي الشقة بتاعتها

فتوجهت لها بسؤال اين زوجك
فقالت هو موظف بشركة النفظ ويغيب ستة اشهر
والان لة شهرين من ذهابة
فطلبت منها استاذن للخروج وشكرتها ع طيبتها
فقاطعتني ارجوك اجلس نخزن ونسمر شوي انت وحيد وانا وحيده خذ القات واعطتني نصف ربطه قات قفلة مثل النار
انا بصراحة تشجعت قلت تمام بس انا خايف اسبب لك احراج او احد يشوفنا يشكون بنا
قالت لاتخاف عمري ماحد يشوفني او ياتي عندي والعماره سكانها كلا بعد حالة مااعرف احد منهم
ثم فرشت لي واحضرت ماء من الثلاجة وشراب مركز في صحة اخرى وجلست وهي جلست مقابلة لي وقريبه مني ومن ثم خزنا واذا بي ارى كل افخاذها وكلسونها الصغير وكسها ضاهر من خلفة وبعد ان انزلت الستائر
ثم انا بصراحة هجت وبقيت مولع فقالت الجو حر صح خذ راحتك انزع الشميز والبنطلون ترتاح انا خجلت قلت لا عادي مش حر قوي قالت لا حر لاتخجل شوف انا لابس خفيف وحاسسة بجسمي حار واتجهت نحوي وخلعت شميزي وفكت حزام بنطلوني وانا ولا كلمة سوى اساعدها حتى خلعت ملابسي وبقيت بفنيلة علاقي وسروال صغير نكس مغطي جزء من عورتي
انا بالبداية خجلت ولاكني تشجعت وخاصة مفعول القات والشراب وقبلة العصير كان له مفعول كبير وخاصة عندما كان الطلب منها بخلع ملابسي قلت اوافقها حتى النهاية مهما كانت تريد
انا فهمت انها جنسية وهايجة من خلال كلامها وملابسها واعطائي كل شي لعلي البي رغبتها فقررت في نفسي تلبية طلبها كوني انا الاخر حسيت برغبة كبيره وهيجان لم اعرفة من قبل
ثم عدنا للتخزينة وهي تتكلم بغنج وضحك وتفلخ ارجلها حتى احياناا كان يبن كسها من طرف كيلواتها
ثم انها تدرجت وصارحتني انها من شهر وهي تتابعني وتتمنا توصلني ان اتي اليها شقتها فكانت الاسطوانة هي من ساعدتها لطلبي اليها وحيث وانها خرجت لشراء القات العال ومشروبات الطاقة المركزه التي تشرب مع القات لكي نرتاح بسهرتنا
فانا بصراحة زبي قام ع الاخر وبما انه لايوجد فوقه البسه سوى شورت صغير فقد كان واضح ومنتفخ مما زاد هيجانها واذا بها تتقرب حتى اصبحت بجانبي وهي تزيد اثارتي ثم اتجهت ومسكت زبي من فوق السروال وقالت هيجتوك وتضحك كلنا سوى فضحكت وقلت والله صدق هيجتيني قالت انا مثلك بس لاتخاف نطفيهن الان اخلع الشرت وانا اخلع متلك وخلعت الشلحة والكيلوات انا بصراحة حسيت بجنون وانبهرت من حلاوت جسمها وكذالك جمال كسها الاحمر الوردي المنتوف خلعت سروالي الصغير واذا بها تشوف زبي وتبتسم احلا ابتسامة ونحن لازلنا مخزنين فمسكت زبي بيدها فحستة كالحديد فقالت احلا زب عرفتة بهذه الصلابة والطول والعرض وهو احمر مملي يدها وراسه ثخين
قالت محمد قلت حببتي واول مره اقولها حببتي
قالت مابقدر اصبر خليني اجلس بحضنك وادخلة كسي قلت يفديك اعملي ماتريدي
فاقتربت وجلست بحضني ومسكت زبي وادخلتة كسها فدخل بسرعة لانها كانت قد افرزت سوائل مغرق كسها فحسيت بنار بداخل رحمها تلتهم زبي وهي تتحرك علية وتحتضني بكل قواها وتتحرك اكثر واكثر وانا ماسك على صدرها وبنهودها ومن ثم زادت اعصابي قوه وتشنج فكنت ماسكها وقلبتها ارض وزبي لايزال بداخلها وانا شادد لها بكل قوتي ورافع ارجلها وعاطفهن الى عند راسها واستمريت بالنيك بكل قوه وهي تحاول تهديني ولاكني فقت الصيدره واستمريت حتى قذفت منيي بداخلها وحسيتها مرتخية كانها فاقده اعصابها تحتي وفمها لازال ممتلى بالقات وانا كذالك
ثم استرحنا شوي ونحن نواصل التخزينة ونحن عراه
وماهي الا دقايق حتى هجنا من جديد وذالك عندما كنت اراها وهي جالسة وكسها الاحمر امامي فقلت شوفي قام زبي قالت وانا اشوفة واشتي اكلة اكل خليني اتمتع شوي فية ولا تتعصب فوقي وتكسرني مثل اول وافقت
اتت وجلست علية وهي تاخذ الاغصان القات وتاكلني وتسقيني شراب وهي من خصرها ونزل تتحرك ع زبي وهو بداخلها حتى زاد هياجنا فدفتني للخلف واستمرت بالنيك وهي تضغط ع زبي حتى حسيت خروج سائل منها حار جدا ولاكني لم اتركها فمسكتها ونكتها حوالي عشر دقائق حتى قذفت بداخلها وثم ارتفعت مني وكسها يخرج منة شلال من المني المختلط
وهي تقبلني وتقول اشكرك ماكنت اضنك انك اتنيكني بهذه القوه
ولم اكن اظن ان لديك هذا الزب الكبير والله
استرحنا ثم ذبلنا القات وقالت الليلة ماتخرجش من عندي الا الصبح ارجوك

#الجزء_الاول

🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
محمد شاب وسيم وحبوب لدئ كل من اعرفهم
لا اطيل احكي قصتي التي حصلت لي ايام دراستي بالجامعة حيث درست بجامعة صنعاء ولعدم وجود لي اي اقارب بالقرب من الجامعة اظطريت ان استاجر سكن نقيم فية انا واثنين من زملائي من منطقتي حيث وانا من محافظة اخرى
استاجرنا غرفه مع حمام باحد الاحياء القريبه من الجامعة وكان سكننا بالدور الارضي وكان هناك حوش صغير بالبيت يفصلة عن الشارع وكنا اغلب الاوقات نخرج وخاصة بالليل نجلس بالحوش خاصة اذا كان الجو حار
وكان هناك بيت كبير مكون من خمسة دور بالجانب الاخر من الشارع مقابل لشقتنا وكان هناك بالدور الخامس رجل مع اسرته مستاجرين كما عرفت لاحقا من خلال احداث قصتي وكان ذالك المستاجر موظف بشركة النفظ بحضرموت وكان مشروط علية العمل بالشركة سته اشهر ومن ثم يعطوه اجازه شهر ونصف واحيانا شهرين
كان ذالك الشخص متزوج بامراءه من محافظة عدن وكان عمرها تلك الايام بالثلاثين ولاكن كان عندها جسم يجنن وبيضاء وممتلئه وعندما تشوفها تقول انها بعمر العشرين مدللة وشقتهم متوفر جميع المستلزمات والرفاهية وكان لديهم ولدين ولد بعمر 5 سنوات وبنت بعمر 3 سنوات
فالحقيقة انا كنت اغلب الاوقات اجلس بغرفتنا لوحدي لان زملائي كان لهم بعض الاصدقاء والاقارب وكانون يذهبون لقظاء بعض الوقت عندهم
اما انا فكان لي بعض الاقارب والاصحاب من منطقتي فكنت اذهب اليهم نادرا لبعدهم عن مكان سكني
فكنت اخزن واطالع كتبي وملازمي واحيان اخرج اجلس بالحوش لكي ارتاح شوي حتى موعد النوم
فكنت اشاهد في البدايه ضهور تلك المراءه تطل ع البلكونة امامي وهي مرتدية روب او شلحة فقط ع جسمها وتجلس تطالع ولاكني لن اشك انها كانت تتابعني او انها امراءه جنسية كما عرفتها من خلال حدوث قصتي
ورغم اني كنت اجلس بالحوش وكان مظلم لايوجد اناره فية سوى شعاع قليل من غرفتي
ومن ثم تطورت الامور فكنت اشاهدها تطل ع البلكونة او من نافذه غرفتها عند ذهابي الجامعة او السوق لشراء القات والاكل وكذالك عند خروجي الحوش ولو بوقت متاخر من الليل وكانها مراقبة لي
انا بصراحة لم اعطها اي اهمية ولم ابالي بها
هذا ورغم قله الفلوس معي الا الصرفة المحدوده والبسيطة
حيث وكنت اغلب الاوقات اعمل باحد المصانع القريبة مني بعد تعرفي على احد المشرفين فية وذالك ايام العطل والاجازه لكي احسن من نفقاتي وشراء الكتب والملازم
ففي احد الايام ذهبت واحضرت لي قات وكان زملائي غير موجودين معي بالسكن وخزنت حتى العشاء واذا بابن ذالك المراءه وانا اعرفة ياتي الي ويقول خذ هذه الفلوس واشوفها وهي مبلغ 400 مئه ريال ويقول اريد منك تاتي تحمل الدبه الغاز من المحل حئت كان هناك محل بيع للغاز قريب مننا ويقول الولد وتطلعها الى شقتنا ويشير الى شقتهم من باب الحوش
انا وافقت وفرحت بالمبلغ ينفع معي والمسافة قريبة لنقل الدبة الغاز
فقلت لة امشي امامي الى محل الغاز لكي يعطينا الدبة لننقلها لكم وذهب واخذنا الدبة ومشاء امامي وطلعنا سلم العماره حتى باب شقتهم فدق وفتحت امه الباب ولاكني انبهرت من جمالها وجسمها ولبسها حيت وكانت تلبس روب شفاف ودون حجاب او شي وكانت مخزنة وعندما ارت ان احط الدبه بالباب واذا بها تقول بصوت حلو ممكن لو تكرمت تدخلها للمطبخ وتقوم بتركيبها
فلم امانع ادخلتها وبديت افك الاسطوانة الفارغة وتركيب الجديد وهي اتجهت واخذت ابائها لاحد الغرف واغلقت الباب عليهم وامرتهم ان ينامون
انا اكملت تركيب الاسطوانة الغاز واتجهت الى الصالة بنية الخروج واذا بها تقول انا عزوبي صح قلت نعم
قالت اضن انك طالب تدرس قلت نعم
قالت خلاص تعال اعطيك بعض الاكل ارجوك لا تكسفني
قلت شكرا انا معي اكل
قالت لا لازم تجلس خش الغرفة هذه دقيقة فقط كل شي عندي موجود وانت تستاهل وتضحك
انا انحرجت ووافقت واتجهت للغرفة حيث ما اشرت لي ودخلت واذابها غرفة رومنسية وكانها بمدن اروبية
غرفة واسعة شوي غرفة نوم راقية جدااا
ومجلس صغير بجانب اخر من الغرفة ودواليب وثلاجة فاخره
اتت ببعض الكيك بصحن ثم فتحت الثلاجة واسكبت منها عصير طازج وقدمته الي انا قلت مافيش داعي وكمان انا مخزن اعطتني مشمع وقالت اذبل القات وتعشاء ومن ثم خزن وانا بعطيك قات اذا ماعندك
تعشيت ومن ثم اعت القات الى فمي

اول شي اني شاب عمري 19 سنه طولي 180 وابيض وعيري 17 cm و املس قصتي وي اختي عمرها 25 ومطلقه
مواصفاتها وطيزها جبير وراجع وصدرها متوسط وابيض حلمات وردياتت
(الاسماء مستعاره )اني محمد وهيه رنا
ما اطول عليكم اني ردت اسوي ريوك صبح واجت يمي هيه وكلهم نايمين بس اني وياها كاعدين
وبينا ميانه ضليت العب بصدرها والزم بطيزها وهيه ضربتني ع عيري وجان مكوم حديد صاير واني حضنتها من ورا وحكيته بطيزها وهيه وخرت مني كلت لها اوكفي تخليني لو اروح ل امي اكلها شسوين جنتي وي حسن ابن عمي
رادت تبجي بس قنعتها المهم
ضليت امص بشفايفها كبار ورديات شلعتهنننن الهاا بالمص ونزلت ع رگبتها وع صدرها ارضع بي مثل المشايف
ونوب رفعت دشداشتها ما لابسه لباس ضليت افرك بكسها ونوب لحسته لحد ما جبتت بحلكي وهيه خدرتتت كلش وبلعتها وطلعت عيري حطيته بحلكها دفعته حيل عيري عريض وضخم غصتت بي ضلت تسوي موطه واني اجر بشعرها وادفع راسها ع عيري لحد ما جبيت بحلكها وكتلها تنحي هيه تنحت سويت لها حكاكي وهيه ماتت خدرتتت كلش
وحطيتت زيت ع زرفها وع عيري ودخلت بس شوي وهيه صرختتت وسديت حلكها وضليت ادخل شوي شوي من دخلته كلههه ما اتحملت ضلت تبجي واه حبيبي اه ومدري شنو ورا شوي تعودت كمت ارهز حيل. بطيزها ارهز بطيزهاا كل قوتي وهيه اه اه يوجعع حبيبي وضربتها راشدي وكالت اففف اي افتحنيي دخلههه بيه اريد اجرب شعور عيرك من يدخل بفتحتي
وجبيت اول راس بطيزها وطلعته من طيزها كتلها اخلي بكسجج بس وعد ما اجب كالت يله حتى لو تجب اني اخذ حبوب مانع المهم دخلته بكسهه طلعع ضيككك كلشش بالكوهه دخلته بيها وهيه تصرخ يوجعها نوب ضليت علكيفف ادخل لحد ما انفتحت وتعودت ضليت ارهز بكسهاا كل ماعندي قوه وهيه ااااخ يوجعنيي 👄👄ولككك حبيبي نياجيي يوجعني
وجبيت ع كسها برا مو جوه
وخليتها تسوي موطه ونوب مصيتها وحلوكك ولبست ملابسها وراحت تسبح واني وياها هم دخلت بس حلوك وياها وطلعت وكمت كل فتره انيجها
واسف ع الاطالهه والقصه حقيقه الله شاهدد عليه

https://t.me/+7zB8g7iI5os0YzM0

#الجزءالاخير
فشعرت وفاء بالفرق واحست باثارة كبيرة واحتضنت سيف واحست بزبه نصف منتصب امسكته بيدها وبدات تداعبه حتى انتصب مرة اخرى بدون تردد ادخلته في فمها وبدات ترضع زب سيف الذي اخذ وضع راسه امام كسها وبدا بمداعبة كسها وفتحة طيزها حتى بدأت افرازاتها بالنزول مارس معها بأكثر من وضعية حتى انهكها وافرغت شهوتها اكثر من مرة ثم احضنت سيف ونامت
استمر سيف بالممارسة مع وفاء كلما سمحت له الظروف حتى سافرت مع زوجها الى الغربة ..
النهايه

#الجـزء_الـثالث
استمرت علاقة وفاء وسيف وفوزية بممارسةالاثارة  السطحية لوفاء والنيك لفوزية الى ان تقدم عصام لخطبة وفاء وعصام من قرية مجاورة وهو مغترب ايضا كانت وفاء تعتزم ان تنهي علاقتها بسيف وتكون زوجه صالحة وفعلا خلال فترة الخطوبة انقطعت لقاءتها مع سيف حتى فوزية قالت لها انها عقلت خلاص وجاء موعد الزفاف ووصلت العروسة الى بيت زوجها وفي ليلة الدخلة كانت المفاجأة
عصام لم يكن لديه اي خبرة سابقة بالممارسة الجنسية وطرق الاثارة الجنسية ورغم تجربة وفاء مع سيف الا انها كانت متوترة وانتهت ليلة الدخلة بممارسة عادية جدا لم تشعر وفاء بالراحة لكنها اعبرت الامر عادي بسبب تعب العرس
لكن الأمر استمر وكل ليلة يمارس معها عصام بشكل تقليدي ولا يهتم اذا كانت افرغت شهوتها او لا
عرفت وفاء في نفسها ليش فوزية تخون ابوها وتفهمت موقفها تماما وبدأت تتذكر سيف وفي اول لقاء بين فوزية ووفاء بعد الزواج سألتها عن حياتها واذا كانت مرتاحة اجابت وفاء ان كل شي تمام ولم تصبر وفاء وسألت فوزية هل عادها تقابل سيف لكن فوزية اظهرت الزعل وقالت لها احنا اتفقنا خلاص واني كلمته انه لاعاد يجي ولا يتواصل
استمرت وفاء مع عصام وكانت نادرا ما تفرغ شهوتها ولم تستطع الحديث معه لانه من النوع العصبي وبعد ثلاثة اشهر من الزواج قرر العودة للغربة وبالطبع ستبقى وفاء في بيت زوجها لرعاية والدته
بعد مرور ايام على سفر عصام مرضت والدته وكان لازم اسعافها للمستشفى في المدينة ولم يكن لديهم سيارة فاتصلت ام عصام باخوها يرسل لهم سيارة وكانت المفاجأة لوفاء
سائق السيارة سيف وفي الطريق كان سيف يتفحص وفاء بنظرات شهوانية ولم يكن معهم الا اخو عصام 14 سنة وصلوا المستشفى وعملت ام عصام الفحوصات وذهب اخو عصام لشراء أكل وبقيت وفاء لوحدها في المستشفى طلب الدكتور علاج وخرجت لشراءه وقابلت سيف لاول مرة وجها لوجه لوحدهم سالها عن حالها وبارك لها العرس وسالها ان كانت تحتاج شي قالت له انها تريد شراء العلاج اخذ الورقة وذهب لشراء العلاج عاد لها بالعلاج واعطاها ورقة فيها رقمه وقال لها لو احتجتي اي شي اتصلي في ليل او نهار ولمس يدها اثناء مناولتها الورقة واشعل نار الشهوة في جسمها عاد الجميع للبيت وطول الطريق كانت وفاء تفكر في سيف خصوصا عندما تلتقي عيونهم مع بعض تقلبت على فراشها وهي تفكر في سيف فتحت تلفونها وسجلت الرقم وفتحت الواتساب وارسلت رسالة تشكره وبدأت تتكلم معه كلام عادي عن حاله وايش يعمل وهو ايضا كان يسألها عن حالها ويبارك لها في العرس ومن هذا الكلام الى ان تجرأت وفاء وسالته عن فوزية وهل لازال يقابلها أجابها انه خلاص فوزية طلبت قطع العلاقة وهو ما يحب يتكلم عن اي حد ولا يحب يكشف اسرار الاخرين عندما قال انه لا يحب افشاء الاسرار فهمت وفاء ان العلاقة مستمرة لكنها لم تستطع التاكد سالها سيف عن حياته قالت الحمدلله بس الغربة تعب رد عليها انا جاهز اي وقت وهنا اشتعلت شهوتها لكنها كابرت وقالت له عيب عليك خلاص اللي فات مات قال مش قصدي شي بس انا صدق جاهز لاي شي في نفسك وانتهت المحادثة دون الافصاح عن شي
حاولت وفاء تكبت رغبتها تجاه سيف وكذلك سيف فعل نفس الشي ولم يتراسلو لعدة ايام وفي ليلة شافها سيف فاتحة الواتس في وقت متاخر ارسل لها حظه اللي يراسلك الان ردت عليه ما في حد جالسه اكلم اختي قال لها وفاء انا مشتاق لك واشتي اشوفك وارجو انك ما تزعلي وفاء شافت الرسالة وترددت في الرد قالت له فين بتشوفني صعب جدا قال لها اذا انتي موافقه انا اقول لك كيف الخطة قالت له صعب أني مزوجه الان ووضعي صعب ما اقدر فهم سيف انها راغبة لكن خايفة. في الصباح اتصلت فوزية لوفاء تعزمها تجي تجلس عندها كم يوم استأذنت وفاء من زوجها وراحت عند فوزية وبعد الغداء جابت فوزية القات وجلسين يخزنين وبدا الكلام عن الزواج وليلة الدخلة وعصام وكلام عن السكس حتى اشتعلت شهوة وفاء قالت لها فوزية امانة ما تشتاقي لايام سيف قالت وفاء الا بس صعب الان اني مزوجه قالت لها زعم اني بغير زوج اني مثلش مزوجة وما قدرتو اصبر قومي اتجهزي واني اتصل له يجي وفعلا نصف ساعة وسيف دخل البيت ويشوف وفاء امامه دخل معها غرفة النوم وبدأ طقوسه المثيرة بدا يبوس في كل جسمها وينزع ثيابها قطعة قطعة ووفاء تتلوى وتذوب بدأ اللحس من اصابع اقدامها وصولا الى حواف كسها ثم انتقل لبطنها ونهودها كان يترك زبه يتلمس حواف كسها ويضغط عليها ثم يتركها تتلوى عاد الى كسها ولحس بضرها وصولا الى فتحة طيزها وهي تتلوى وتطلب منه ان ينيكها ويدخل زبه في كسها واخيرا بدا يدخل زبه في كسها ويتحرك بهدوء واثارة حتى افرغت شهوتها وهو مستمر بالحركة والنيك حتى وصل الى قمة شهوته اخرج زبه وافرغ على صدرها

#الجـزء_الـثاني
ثنتين نسوان وبدا سيف يتجرا اكثر ويمسك صدر وفا واحيان يحضن فوزية بقوووووه الى ان

‏مؤخرتها وهو حاضنها وهي هائجة مستمتعةوتزيد محنتها ذائبه بين ذرعيه وهو يتحسس جسدها الطري الرائع مما جعل سيف يتلذذ بذلك وبنفس الوقت يزيد زبه انتصابا ويشتد وهو بين ثنتين نسوان غاية في الجمال والنعومه وفي قمة انوثتهن   حتى بدا سيف يتجرا اكثر واكثر وهو حاضن للانثى الصغيرة الفاتنة وفاء ويمد يديه ويتحسس صدرها  ويمسك كعوبها الصغيرة ويتلمسهن برفق ويتغزل بها ويشتهيها بقوة الا ان عذريتها تمنعه بان يرتكب حماقه  فيعود احيانا يحضن فوزية بقوووووه الى وكانه يتخيل وفاء بين احضانه حتى فقد السيطرة على نفسه وغلبته شهوته ويريد ان يشبع غريزته الجنسية  فقام ومسك يد فوزيه وسحبها ورائه  ودخلو الغرفة الخاصة بها ورمها على السرير وبداء بممارسة الجنس معها  وترك وفاء تصارع شهوتها بعد ان اشعلها بجسدها
كان ينيك فوزية بكل قوة ويتعمد بذلك ويرفع صوته عاليا متعمدا كي يثير غريزة الشهوة لوفاء  وكمان يخلي فوزية تصيح باعلى صوتها وتتلذذ بزب سيف  ووفاء تسمع الاصوات من خلف باب زوجة ابوها فوزية وتتهيج وتثير شهوتها مما تسمعه داخل الغرفة حتى انها فقدت السيطرة على نفسها  وبدون شعور تمتد يدها خلف كلسونها وتضعها فوق استها الجائع المشتهي وتفحس استها وتحرك اصبعها فوق القنتور وهي  تتخيل سيف ينيكها وتتمنى لو هي مكان فوزية وسيف ينيكها الى ان افرغو شهوتهم وهدأ الصوت ،
انسحبت وفاء من امام  باب زوجة ابيها فوزية ودخلت  المجلس وجلست مكانها مخزنه وكان شيئا لم يكن، بعدها
خرج سيف من غرفة فوزية بعد ان اكمل نيكها وراح الى المجلس  وشاف وفاء جالسه مخزنه لحالها بالمجلس  قرب لعندها وجلس جوارها وقال لها انه كان يتمنى لو هي مكان فوزية ويتمتع معها ويمتعها وانه نفسه يشم است عزبه بجمالها ودلالها وايضا ابداء لها اعجابه بحلاوة جسمها ونعومته وبدا يقرب من ارجول وفاء ويمددها على ضهرها  ويقول لها  اشتي بس اشم ريحتها وهي مستسلمه له لان شهوتها غلبتها  وبدا يشمشمها من اصبع رجلها الى ان وصل الى بين فخوذها وفتح ارجلها وجلس يشم استها وطيزها وهي سابحه غارقة بعالم الشهوة، ولما راءها سيف بهذه الصورة من الذوبان والاستسلام
قال لها وفاء قومي ابعدي القات الذي بفمك وتعالي مصي زبي عشان يقوم وتستمتعي به الا ان  وفاء كانت متردده بعض الشي لكن رغبتها بالاستمتاع بزب سيف الذي سلب عقلها  كانت اكبر من ذلك  فقامت وبعدت القات وغسلت فمها وعادت الى المجلس حيث سيف منتظرها وجلست بجانبه وبدات تمص زب سيف وتلاعبه بلسانها وتحركها على فحلته وتدخله بفمها وتتلذذ وتلعقة من اسفله حتى  راسه رغم انها كانت ترتجف من الخوف لانها لاول مرة تلمس ذكر راجل بيديها وتضعه بفمها الا انها استمرت تمص زب سيف بنهم ومتعة الى ان قام وانتصب واشتد ، وقرب سيف جسمها الى عنده بوضع 69 وبنفس الوقت سيف بدا يلحس لها استها متلذذا بذلك الاست الناعم البكر ومستمتعا به واحيانا يداعب فتحة طيزها بلسانه واحيان باصابعه ،
وبينما هم مستمتعين باحلى لذة دخلت عليهم فوزية فجاة المجلس عليهم  وشافت المنظر وقالت لسيف ياكلب ما شبعت من استي ؟
قال لها حرام علينا نخلي وفاء تتعذب قلت ابرد لها المحنه كانت وفاء مصدومه جدا وخجلانه من فوزية زوجة ابوها لانها لاول مرة تراها فوزية بذلك الوضع،
لكنها تمالكت نفسها وغلبتها الرغبة وتمتزج مشاعر الشهوة والخوف ولكنها وبصوت مرتجف قالت لفوزية اخرجي لو سمحتي
فهمت فوزية ذلك الموقف وتهيج وفاء عندما تسمع الممارسة الجنسية بينها وبين سيف وفاء محرومه من المتعة وقررت ان تتيح لها فرصة بالاستمتاع وافراغ  شهوتها المكبوته وخرجت وغلقت عليهم باب المجلس ،
استغل سيف الفرصة وقام بخلع كل ملابسه وملابس وفاء حتى اصبحا عريانين تماما وبداء سيف باثارة وفاء ويلعب بكل جسمها يلحس الرقبة ويمص حلمات كعوبها الصغيرة ومسك زبه بيده وبدا يحرك زبه على شفرات كسها وقنتارها المنتصب طلوعا ونزولا ويفحر باب استها وكل جسمها وقال لها لا تخافي استمتعي فقط لن ااوذيك بشي وطمنها وتطمنت له واستسلمت له بكل جوارحها وفعلا دوخها بزبه كان يحرك زبه على كسها بشكل سطحي وهي تتاوه من المتعة ااااه ااااه ويضع فمه فوق حلمات كعوبها  ويرضعها ويلحس حلماتها برفق حتى اتتها الرعشة وافرغت شهوتها الجامحة وشعرت براحة لم تشعر بها من قبل وشكرته على عمله الذي عمله معها ومن ذلك الوقت وبدأت العلاقة الجنسية تتطور اكثر فاكثر بينهما

كان يلتقي بفوزية ويمتعها بالنيك بعد ان يمارس ممارسة سطحيه بفرش زبه على كس وفاء بعد ان يلحس لها كسها ويبعصص على قنتارها ويضع زبه سطحيا بكس وفاء ويفرشه حتى تفرغ شهوتها وهو يفرغ  شهوته الى فوق بطنهاثم يروح لفوزية وينكها بكسها ويفرغ شهوته ،

قصص جنسية يمنيه:
قصة يمنية جديدة

حكاية وفاء وزوجة ابيها فوزية !!!
قصة يمنية !!!

احداث هذه القصة حقيقية ١٠٠%حدثت بالفعل في احد القرى الريفية اليمنية حيث كانت فوزية تعمل مدرسة بمدرسة القرية وكانت فتاة جميلة وفاتنه وكانت صديقة لوفاء احد بنات القرية الريفية والتي هي ايضا لا تقل عنها جمالا واصبحت وفاء الصديقة المقربة جدا لفوزية وتحمل معظم اسرارها وكانت تشتي تخطب وفاء لاخيها ليظل العلاقة بينهم مستمرة وتطورت العلاقات بين وفاء وفوزية الي ممارسة السحاق بينهما في معظم الاحيان عند خلوتهم مع بعض كانت فوزية تحب ابن خالتها سيف ومغرمه به وتلتقي ويتحدثون عن حبهم ولكنها كانت لقاءات حب وغرام وبوس وتقفيش لم تمكنه منها حتى لايصير  لها فضيحة واوعدها بالزواج وبخطبتها، من اهلها الا انه تاخر عن ذلك،
عاد ابو وفاء من االغربه الى اهله بالقرية  وفي احد زيارات فوزية لوفاء راءها ابو وفاء واعجب بها لجمالها الفتان وصادها ودخلت في نفسه  وقرر الزواج منها وتقدم سريعا لخطبتها ولانه رجل مغترب ولديه المال وافقوا عليه سريعا والنصيب جاء لفوزية وتزوجها وكانت الزوجة الثانية له وكان يمتلك بيت اخر باطراف القرية فجهزها واسكنها فيها وظل معها حتى قرب عودته للغربه فطلب من ابنته وفاء ان تروح تسكن عندها تونسها وتسليها لانه يعلم انها صديقتها وتحبها
وقال لبنته تكون تجلس مع خالتها - زوجة ابوها - تونسها  الاب سافر وفوزية ووفاء سكنين مع بعض في بيت ابو وفاء الجديد الذي كان في طرف ووجدتها فوزية فرصة للقاء اخوها بوفاء وطبعا فوزية كانت تسهل لوفاء تلتقي باخوها على اساس هي تشتيهم يحبو بعض ويتزوجو  لانها صديقتها الحميمة ليظلوا قربين من بعض اكثر ،
سعدت فوزية بوفاء ليعدوا ذكريات الماضي واحيان يمارسين سحاق زي ايام زمان
وفي يوم كانين مخزنات لحالهن قالت فوزية انها خاورة زب وبنفسها تتصل لابن خالها سيف حبيب القلب الاول الذي كانت تعشقة وتحبه وتعطيه فرصة لممارست الجنس الذي كانوا محرومين منه يجي يطفي محنتها واتفقت مع وفاء انها تتستر عليها وهي وهي بالمقابل بتساعدها تمارس الجنس مع حبيبها اخو فوزية
وبالفعل اتصلت فوزية لابن خالها سيف الذي سعد كثيرا جدا للقاء حبيبته فوزية وينال مالم يناله منها من قبل واتفقوا فيما بينهم ان ياتي خلسة دون ان يراه احد بعد المغرب ظل سيف يتحسب الدقائق والثواني متلهف للقاء حتى انه مر عليه  اليوم طويلا حتى بداء الظلام يخيم على القرية وجاء بعد المغرب ليطرق الباب وفتحت له فوزية الباب وهي جاهزة بكامل زينتها للعراب اخذته  ودخلوا غرفتها وبداء اللقاء الحميم الذي ينظروه من زمان اخذته فوزية بحضنها وتبوسوا وبداء المتعة واللذه والنشوة بالضحكات والشهقات العالية والمثير ااااه  اااااي احححح ووفاء تتصنط وتتسمع وما تسمع الاصوت الاهات وهم يمارسون الجنس بشراهة ما سمعتها من ابدا
المهم استمر  اللقاءات والمقابلات بين فوزية وسيف ياتي لها بالموعد ويدخلون غرفة فوزية يمارسون الجنس بكافة اشكاله  واصواتهم تعلوا وتنخفض  ووفاء تتسمعهم وتتصنط عليهم واحيان اول ما يخرج سيف تدخل تشوف كيف فوزية وتشم ريحة المني حق سيف في جسمها وكسها وتتذوق طعمه وهي في قمة هيجانها مما تسمع مايحدث بين خالتها زوجة ابيها وسيف ،
بدأت الامور تتطور اكثر فاكثر وكان سيف يجي احيان يخزن هو وفوزية ووفاء تخزن معهم حتى يقبل الليل يدخل مع فوزية الغرفة امام وفاء وصار اللعب على المكشوف ووفاء تظل تتسنط وتسمع ما يدور بغرفة زوجة ابيها وتستمتع بذلك
مع تكرر اللقاءات والتخازين مع بعض بدا سيف يشتهي وفاء ويعجب بجسمها المربرب البكر الناعم والجميل وبدا يداعبها بالكلمات العسلية الغزلية  والمزاح معها واحيان يلمس جسمها  او يحضنها وهي مستمتعه بهذه الحركات التي تثيرها وتهيجها
حتى اصبحت وفاء تطلب من فوزيه انها تصور لها زب سيف متشوقة له وتتمنى تشوفه على الطبيعة حتى جاء ذلك اليوم وفي احد المرات وهم مخزنين قالت لها فوزية عادش تشتي تبصري زب سيف كانت وفاء محرجه تماما بس الشهوة غلبتها وهزت راسها بالموافقه فقام سيف الى جنب وفاءورفع معوزه وطلع زبه لوفاء وجلس جنبها وقال لها شوفي براحتش فطلب سيف من وفاء وفوزية يقومين يرقصين على شان يزيل الخجل من وفاء الا ان وفاء كانت متردده بعض الشي فالحت عليها فوزية واقنعتها  وقامين رقصين قليلا وقام سيف يبوس فوزيه ويلبق عليها وهي ترقص ويعمل مع وفاء نفس الحركات ووفاء بدات تتجاوب معه وتعمل مثل فوزية وتتجراء وابتعد منها الخجل والخوف وفي تلك الحظات الممتعه كانت وفاء متشوقه تلمس زب سيف الذي اعجبها وتتمنى ان تجرب تعيش الحب والممارسه معه بس بنفس الوقت خايفه من ذلك  لانها مازالت عذراء ولسه بنت عزبه لكنها كانت وفاء تحس زب سيف وهو يلبق عليها من مؤخرتها وهو حاضنها وهي هائجة مستمتعةوتزيد محنتها ذائبه بين ذرعيه وهو يتحسس جسدها الطري الرائع مما جعل  وسيف بنفس الوقت يزيد زبه يشتد وهو بين ثنتين

لمن تزوجت وكنت اني وبدر علي تواصل بعد الزوج وكنت اشتاق لبدر وبعد ان تزوجت باربع سنوات اتفقت اني بدر لمن انزل بيتنا باقابله واجلس اني وهو والتقيت اني وهو بالدرجه وبداء يحضني بعد كل الفراق وبداء يمصمصني ونزل يلحس لي واثارني واني كلي شوق له وادخل زبه بكسي واني ادهفه وهو يترجاني ودخل زبه بكسي وكسي هايج ولم احس هذا الشعور من زوجي وهو ينيكني وضل بدر ينيكني بكسي لمن فضيت اني وهو  بوقت واحد وقام من جديد ويداعبني وناكني بكسي مره ثانيه وقام مره ثالث وناكني وكان كل يوم طوال اسبوع واني ببيتنا  يجي لي للدرج وينيكني ويريحني
والا الان نتواصل ةاتس ونتكلم لاكن بعد ان تزوجت لم ينيكني غير هذي المره فقط
واني متشوقه له ومنتضره لفرصه اخري انزل لبيتنا واخليه ينيكني
وهذي قصتي

وبدائت اراسله ويراسلني وقلي انه يمني وعايش في صنعاء
وبدائت اتكلم معه شبه يومي وتطوره العلاقه وبداء يكلمني عن الحب   واتعلقت معه بالكلام وانسجمت معه لانه اول راجل اتكلم معه وضليت اني وهو اكثر من شهر نتراسل
وفي يوم راسلني وقلي انه يشتي يصارحني بشي ويشتيني اوعده ماازعل
بدا يصارحني ويقلي اسمه الي جابه ماهو اسمه الحقيقي وبداء يقلي انه يعرفني وانه شخص معجب بي  خفت لمن قلي انه يعرفني وضل يطمني ويحلف لي انه محد بيعرف اي شي.
وحلفته اني يصارحني ويقلي اسمه الحقيقي ومن هو ووعدته اني مابزعل منه
ودخل يقلي انه بدر جارنا وانه معجب فيني من صغري وانه اخذ رقمي من تلفون اخته من غير ماتدري انه اخذه
وقلي انه حب يراسلني ويكلمني من رقم وهمي
واني اتقبلت منه الي سواة
لاني معجبه بيه وهو مايعرف
برغم انه مزوج واكبر مني
وبعد ان كلمني وطمني واني وثقت بيه انه محد يعرف تكلمت معه وتطوره العلاقه بيني وبينه بالواتس وانسجمت اني معه بقوة لااسلوبه الرائع
ومع الايام طلب مني صوره واعطيته وطلب مني انه يتصل عليا فيديوا واتصلت عليه واشوفه  واني محرجه وهو يشوفني وكان يطلب مني انه يشوفني واشوفه من الطاقه ضلت هكذا العلاقه بيني وبينه بالواتس واشوفه ويشوفني من الطاقه  لااكثر من سنه واتعلقت بيه
وفي يوم طلب مني انه اخرج اني وهو وعزمني غداء
خرجت وكنت مرعوبه وخايفه لاني اول مره اخرج مع راجل خرجت معه للمطعم وبداء يضحك معي ويطمني وبداء ياكلني لفمي وطلب مني ااكله ورجع مسك يدي وقام باسني بخدي واحسست بشعور اول مره احسه  وخرجت بعدها بايام معه بسيارته وبدا يلمس يدي وقام باسني بشفايفي ومسك صدري بيده واني مثل السافئه والمخدره
وضليت اخرج اني وهو اغلب احيان بسيارته  وهو يمص شفايفي ويمسك  صدري بيده
ومع الايام بداء يكلمني عن الجنس وصارحني انه كان يجلس يشوفني  ويتخاوصني
واني كنت اثيره بلبسي واناقتي  واني اعترفت له اني كنت اشوفه واتخاوصله واني كنت احيان اسمعه وهو يتصل لبنات وانه كان يخرج زبه ويمسكه واني اول زب بحياتي اشوفه حقه
وبدا ء يكلمني انه مشتهيني  ومعجب بي ويكلمني عن الجنس وارسلي مقطع جنسي  واول مره اشوف بحياتي مقطع جنسي
واثارني جنسيا بدر بكلامه انه يشتي يلحس كسي بلسانه وانه مابيذني ببكارتي ولا بيحط زبه بكسي لاني بكر ولا بيحط زبه بطيزي لاني مابستحمل   وبيداعبني مداعبه فقط اثارني كلامه وبدائت افكر واحلم انه يلحس كسي واحس هذا الشعور
وفي يوم واني جالسه اراسله باليل  قلي انه بيجيلي لدرجه حق بيتنا ويحضني وانه مشتاقلي
واني كنت ساكنه اني وابي وامي في بيتنا  وكنت اني اصغر اخواني وخواتي  وكان اخواني وخواتي كلهم مزوجين وكل واحد ساكن  ببيت وحده
وطلب بدر مني انه يجي وافقت اني وقلتله لمن ينام ابي وامي ولمن كانت الساعه واحده باليل قلتله يجي للدرجه واني كنت مشتاقه يحضني ويبوسني اجاء بدر ودخل للدرجه  وبداء يحضني بدر وكان اول مره يحضني حضني وبداء يمص شفايفي ورقبتي ولاعب صدري بيده واني ذايبه ودخل راسه من تحت الفنيله وبداء يمص صدري ويلاعب حلماتي بلسانه وجلسني علا الارض وهو يمص حلماتي ونزل وبداء يبوس ويمص سرتي ونزل يده ومسك كسي واني شهقت لانه اول مره بحياتي حد يمسك كسي بداء يلاعب كسي بيده ويكلمني ويطمني انه بيداعبها وبيلحسها ذبت وانشليت وهو يداعب كسي ونزل وجهه وحط فمه فوق كسي وبداء يلاعب كسي من فوق البجامه وبعد البجامه وحط لسانه بكسي واني هجت وشعور لم احسه من قبل واول ماحط لسانه ماستحملت اني وفضيت شهوتي وكانت مثل السيل وهو يلحس ويتطعم شهوتي بفمه   ويلاعب قنتوري بلسانه وان  مستمتعه ومستلذذه واول مره احس بهذا الشعور وقام وبعد  ونزل الشرت وخرج زبه ومسك يدي وحطها فوق زبه ومسكت زبه اول مره وحط يده فوق يدي ويخليني احرك زبه ومس راسي وقربه لاعند زبه ودخل راس زبه بفمي ويمسك راسي ويحركه ويخليني امص  وقام حط زبه بصدري ويلاعب صدري بزبه ونيمني علا ضهري ورجع قرب زبه لاعند كسي واني خايفه وهو يطمني انه بيفرجه ويفحسه فحس بباب كسي ومسك يدي وخليني امسك زبه واني افرك زبه بكسي ورجع حط زبه بين ارجلي ويدخل زبه ويخرجه بين افخاذي لمن حسيته ارتعش وفضي
قمت اني ولبست وطلعت بيتتا اتاكد من ابي وامي وشفتهم نايمين ونزلت للدرجه وقام بدر حضني ومصمصني ولحس كسي من جديد ونيمني علي بطني وخفت لو يرجع ينيكني بطيزي بداء يداعب طيزي بيده ويبوسها ويبوس خرم طيزي ويطمني انه مابيدخل زبه حط زبه بفلقات طيزي ويخلي زبه يروح ويجي وهو ماسك طيزي بيده لمن حسيته فضي بضهري وقام وخرج
واحسست بشعور رائع اول مره احسه وكنت اخلي بدر اغلب احيان بعد مايناموا ابي وامي يجي الدرجه ويداعبني وضليت لااكثر من سنه ونص وهو يداعبني ونمارس الجنس بالتلفون واشوفه يشوفني من الطاقه

اني اماني من اليمن عمري 31 سنه متزوجه من قبل تسع سنوات  ولدي ثلاثه اولاد
قصتي مع الجنس ابتدائت قصتي واني عمري 16 سنه اني بنت جميله من صغري وعندما وصلت وعمري 16 سنه واني في الصف الاول الثانوي  وكنت اشوف ابناء حارتي يتفرجولي ومنهم يحاول ان يتقرب ويتكلم  ولاكني كنت اتجاهل
وعندما كنت بالصف الاول الثانوي وبدائت اكبر وصدري يبرز وبدائت مرحله البلوغ
بداء تفكيري يذهب للجنس وكنت احاول معرفته واحاول تفهمه  وكنت اسمع من بعض اصحباتي عن علاقاتهن باشخاص  وشي اسمه الحب والجنس
وكان لدينا جار اسمه بدر وبيتهم مقابل بيتنا بضبط وغرفتي الي كنت انام فيها كانت مقابل بيت بدر والفرق بين طاقه الغرفه الي انام فيها وبيت بدر متر واحد وقريبه جدا
وقصتي عندما كان عمري 16 سنه
بدر كان متزوج وكان اكبر مني بحدود 12 سنه بدر جارنا كان شخص وسيم وجذاب  وكان ضابط وشخصيه وكل الحاره تحترمه برغم اني كنت اسمع عن علاقاته هو وبعض البنات بحارتنا
كانت غرفه النوم حق بدر جارنا مقابل غرفتي الي انام
فيها وكنت احيان لمن ادخل غرفتي انام اسمع اهات وانين  وبدائت اتصنت واسمع اخر اليل واسمعه هو ومراته واحاول اعرف كلامهم
وكنت اطفي غرفتي واشوف بدر ولابس شرت وفنيله علاقيه
وفي ايام العيد كانت زوجه بدر ببيت ابوها  وقمت  اسمع بدر وهو يتصل ويتكلم مع بناات وكان لابس شرت وفنيله علاقيه وهو يتكلم بجواله وجلسيت اني اشوفه وهو يتصل ويتكلم واني اركز لكلامه وعرفت انه يتكلم مع بنت وكنت اسمعه ويحكيلها عن شعوره لمن راح لها للبيت وبداء يتكلم معاها عن حسنه ويتغزل فيها ويتكلم كيف ناكها واني اشوفه خلسه من الطاقه واتصنت لكلامه هو وصاحبته الي يتكلم معاها وقام بدر وطلب منها انه بيتصلها فيديوا حط بدر جواله قدامه وهو لابس شرت وفنيله علاقيه وبداء ينسجم معاها بالكلام وبداء يلاعب زبه من فوق الشرت ورجع قام وبعد الشرت ويمسك زبه وكنت اول مره بحياتي اشوف زب لشخص كبير  وجالس بدر يلاعب زبه  بيده واني اشوفه ومصدومه من الموقف  واسمع كلامه وهو يتكلم مع البنت الي يتصلها لمن شفت يخرج من زبه شهوته وكنت اول مره اشوف وبدائت افهم انه الراجل يخرج من زبه
اثارني الموقف جنسيا وبدائت احس باثاره بكسي وبدائت المس كسي بيدي ولاول مره بحياتي  امسك كسي وافركه بيدي جلسيت افرك كسي بيدي واني اشوف بدر وهو يلاعب زبه ولمن حسيت كسي يسيل وكنت اول مره بحياتي ارهط احسست بشعور غريب ورائع لم احس هذا الشعور من قبل وضليت اشوف بدر لمن فضي شهوته ورجع قام  وفرش وطفي الضوء  واني رجعت لفراشي وافكر ومذهوله بما شفته   
وفي اليوم الثاني دخلت غرفتي ومنتضره اشوف بدر  واستمتع بشوفته وهو جالس بالشرت واتمني انه يكرر الموقف وهو يكلم صاحبته وهو يتخلس ويرهط  لاكن جلس يمكن خمس ايام وبعد خامس يوم  واني انتضر وبداء بدر يتصل ويكلم بنت وبداء يكلمها  ولمن كلمها فرحت اني وبداء يحل الشرت ويمسك زبه ويلاعبه ويتكلم معاها بهدوء  واني احاول انصت واسمع كلامهم واسمع من بدر وهو يكلمها عن النيك والجنس معاها لم ناكها وبداء بدر يخرج زبه ويمسكه بيده واني مستلذذه بالموقف الي اشوفه
اثارني الموقف وبدائت استمتع بالجنس وبدائت شهوتي تكبر لما اشوفه واسمعه وهكذا ضليت من غرفتي باليل اشاهد بدر وهو يكلم اصحباته او اسمعه لمن ينيك مرته واني اتصنت واسمعه   وهكذا ضليت لااكثر من سنه واني اتنصت واشوف بدر وهو بالشرت وهو يغير ملابسه احيان واضل ساعات  وايام واني منتضره بخلسه لشوفه بدر وارتحت لمشاهده بدر وتفاصيله وهو لايعرف اني اعجبت فيه وانسجمت فيه
واترقب شوفته دون ان يعرف اني اشوفه 
ومع الايام  حبيت الفت انتباه بدر لي واتعمد اخليه يشوفني وكنت ادخل غرفتي اغير ثيابي امام الطاقه حق بدر لاعله يركز عليا  ومع الايام وبدائت االا حض اني لمن كنت ادخل غرفتي اشوف غرفه بدر يطفي الضوء   والاحض الساره عنده تتحرك واحسست انه يشوفني   ومالفت انتباه بدر اني عار فه انه يشوفني واتصرف طبيعي وابدل  واني عندي احساس انه يشوفني وفي يوم قلت بتاكد انه يشوفني او لا دخلت غرفتي ولصيتها وخرجت وطلعت السقف حق بيتنا واشوف انه بدر موجود بالطاقه ومغطي وجهه بالستاره وهو  يتفرج لغرفتي
وهكذا  ضليت اطفي غرفتي واجلس بطاقه من ساعات طويله كي اتخاوص بدر واشوفه  وكنت احيان اشوفه وهو يبدل واحيان لمن تكون مرته مش موجوده اشوفه يتصل لبنات ويكلمهن ويرهط  وهكذا كنت استمتع بشوفته خلسه
ولمن وصلت  صف ثاني ثانوي اخذت اول تلفون بحياتي  ومع الايام دخل رقم  امريكي  يراسلني كانه غلطان ويحاول  ان يتعرف ويتكلم معي بدائت ارد عليه  ومطمنه لانه رقم دولي وماخفت لو يكون شخص يعرفني او احد من اهلي يحاول يختبرني

https://t.me/+7zB8g7iI5os0YzM0

#الـجزء_الثاني

أنسى ذاك اليوم كنت معاد أقدر أمشي من كثر ما ناكني وروح بعدها بالليل الساعة 7 وما كنت أشتيه يمشي بس مش بيدنا المهم بكرت الجامعة اليوم الثاني الصباح وطيزي مركوزة ومنفوخة وهو شافني بالبوابة وقالي صباح الخير وشاف لطيزي وابتسم وقلي كيف حالها وانا افتهم لي وقلت بكل جرئة متشوقة لحقك ومشينا وجلس سنتين وهو ينيكني حتى طيزي كبرت أكثر من كثر ما ناكها وبكلمك عن بافي المرات اللي ناكني فيها مرة ثاني ...
بذكر مرة مغامرة وقت لنا داخل الكلية
كلمتك ع صاحبتي اللي هي شجعتني أكلمه لمرة تحمسنا واتفقت انني التقي فيه بقاعة طييش مني المهم وقلت لصاحبتي تحرس لنا ورحنا شفنا قاعة فاضي ودخلنا وغلقنا وصاحبتي خارج تحرس وهو قام حضني بقوة وكان يحط يده فوق طيزي ويشدني جهاته وأنا أقوله دلا يا مجنون وهو يضحك ويقول ما أقدر أقاوم حين أشوفها وكان ينخودها بأصبعه وأنا المحنة عندي تطلع بكل مرة يحرك أصبعه وجلست أشوف لعيونه وهو يشوف لي ويقولي هيااا نفعل واحد وأنا قلت لا لا يا مجنون احنا بالكلية و اتخيل الحرس يجوا ما يينفع المهم وواقنعني وأنا وافقت وخلاني استقيم وجهي ع الجدار ورفعت البالطوو حقي وهو خرج زبه وكان معي كريم بالشنطة وخرجته له ووحط كريم رأس زبه وبفتحة طيزي وأنا برزت له طيزي تمام وهو دخل زبه بخرم طيزي شوي شوي لمن غرق للأخير وأنا ضميت بطيزي أشتي أبلع زبه أمموووت أمموووت بزبه لو بيدي أخليه ينيك طيزي العمر ككله المهم أشتغلني شغل وكان يسحبني من ضروعي وينيك كانت نيكة ما توصف ومغامرة مافي مثلها .. الصدق عشت معه أحلا أيام وأحلا محنة الان لي سنتين ما انتاك ومشتاقة ومشتهية جدا لزب يريحني
النهايه

حابب اعترف بقصتي
أنا رحمة من صنعاء
عمري 22 سنة رابع جامعة صنعاء
الصراحة تعرفت على طالب بالجامعة وأعجبني كثير ودخلنا بعلاقة حب بسنة ثاني وحبيته كثيير وكنا بالبداية نشوف بعض من بعيد وما كان معه رقمي ولا عندي رقمه وهو يستحي ومش جريء وكمان أنا مثله ولمرة صاحبتي مدري من فين جابت رقمه وقالت لي ضروري تكلميه لمتى بتجلسوا هكذا وقامت سجلت رقمه وتتصله من تلفوني وكانت تشتيني أكلمه لكني استحيت وما وافقت ولأني ما رضيت أتكلم كلمته هي وقالت معك صاحبة رحمة كيفك فرد عليها وكحجة طلبت منه كتاب المهم بعدها بدينا نتكلم واتس وجلسنا فترة هكذا وليوم تعمقنا وهاج شعورنا وودرينا وقد احنا نتكلم عن حياتنا الزوجية وكيف بنفعل ومن وقتهع بدينا نتنايك واتس وأحيان كان يتصلي وينيكني صوت كان شعور حلو ولو من بعيد
مرت فترة وبيوم قالي أشتي أنيكك من صدق طبعا أنا طيزي منفوخة وصدري منفوخ وكبير وقد انتكت من قبل بطيزي حتى ابن أخي قد ناكني بطيزي لأني أحبه ويحبني وابن اخي أصغر مني بسنة وهو يعيش بالبلاد لكن حين يجي عندنا صنعاء نجلس أنا وهو دائما وكل ما خرجوا أصحاب البيت يجلس يعبي ويمحن طيز عمته .. المهم قلي أشتي أنيكك وأنا ما قدرت أتحمل كلامه وطيزي ينبض نبض يشتي يطعم زبه وقلت له ياليت طبعا أنا عارفة إنة ما بيسوي شيء ولا بيقولي تعالي عندي أو بيحدد مكان لأنه هو حسيته محافظ قليل وقلت له أنا ايش رأيك تجي بيتنا قلي مالك يا مجنونة قلت له هو بيتنا دورين وبالدور الثاني جارنا وهو مسافر ومفتاح البيت حقه عندنا عشان نتفقده وأنا بشل المفتاح وونتطلع أنا وأنت هناك المهم اقنعته ووافق وقلت له يجي الساعة 10الصباح لأنه تكون الحارة هادئة طبعا مدخل جارنا لحاله ومدخل شقتنا لحاله
المهم جهزت طيزي من الليل ونظفت كل مكان وقمت من الساعة 7الصباح ع أساس بروح الجامعة وطلعت الدور الثانيع ووجهزت كل شيء بخرت وفرشت وجهزت الشاهي والكيك وزينت نفسي ولبست بنطلون جينز وفنيلة كرها وصلت الساعة 10 ووصل الساعة 10و خمس دقائق اتصلي وقلت له اطلع طوالي وكأنك ساكن بالعمارة ودخل وودق الباب وأنا فتحت له وأول ما دخل غلقت الباب ووقفزت  طوالي أعانقه وكانت المرة الأولى اللي أعانقه فيها وألمسه وهو عانقني قوي وبوسني بفمي ودخلنا لداخل غرفة النوم
وكنت أمشي قدامه ولطمني بطيز ويقول آح والطيز يا رحومي ووأنا أضحك له ضحكة كلها قحب وأميل طيز أكثر عشان أغريه وهو يجنن ويقول يا ويلها اليوم مني وأقوله حلالك يا عمري سوي فيها اللي تشتيه انا ملكك المهم دريت وهو يحضني من الخلف ويلزط فوق طيزي بزبه وكان زبه مقوم للاخير وحسيته بين فلقات طيزي وجلست احرك طيزي عند زبه كنت مشتهية نار وما قدرت أتحكم بمحنتي أو اصبر أو امنعه واتدلع عليه ومصمني ومسك ضروعي وخلس بنطلونه وطلع زبه وخلاني أمص له ومصيت له بكل احترافية وكنت أدخل زبه كله بفمي وبعد ما مصيت له قلي يله مستعدة قلت ايه وقام خلس ملابسي وقلبني ع بطني علي جنب شوي وجلس يخفع طيزي وأخذ الفازلين كانت قدها جاهزة جنب السرير وحط ع زبه وع فتحة طيزي وجلس بالبداية يدخل أصبعه بطيزي الأولى ثم الثانية والثالثة عشان يوسع طيزي ومش داري إنه طيزي قدها مفتوحة وجاهزة المهم بعد ما وسعها حط زبه بباب طيزي ووواااوو ووالشعور ذاك الوقت كانت طيزي تنبض نبض وتفتح وتغلق من شدة المحنة وبدا يضغط بزبه لداخل طيزي شوي شوي وكان يدخل بالراحة كان زبه حامي وكبير ودخل زبه للأخير بطيييزي وأنا صحت ااااااح اااااي وتوجعت قليل بس كان وجع طعمه حلو كثير وشعرت براحة الدنيا كلها ذاك الوقت وقلي أوجع حياتي نوقف قلت له لا لا زيييد نيك حبيبتك وقحبتك يا روحي وهو هاج أكثر حين قلت قحبتك لأني كنا نقولها بالواتس المهم وهو رهزني رهزز وشق طيزي نيك وأنا كنت مستمتعة جدا
كم كان لطيزي ما ينتاك الصراحة شبعني نيك ذاك اليوم وعبى طيزي من حليبه الدافى المهم ناكني ثلاث مرات للساعة2 وكان بيخزج وما وافقت أنا وقلت له اجلس وبطبخ غداء وقد جهزت كل شي من قبل وفعلت غداا وتغدينا ووجلسنا نتكلم ونصحك وأني بحضنه طول الوقت  للساعة 4 و بعدها دخلنا غرفة النوم وبدا يشتغل طيزي الممحونة من جديد وأنا يا فرحتي لو بينيكني طول اليوم ما بعترض بس نيكة العصر طعمها غير الصراحة لذة ما

قروب السوالف الجديد

https://t.me/+7zB8g7iI5os0YzM0

ماقدر يتحمل رفعها قليل وخلها تبتس ويبعد النكس ويبان زبه الضخم شفته لما خفت ع زوجتي وهي مبتسه وتمص لي ويغرسه بستها لما شهقت وصاحت اااااساسسسسس ايييييي اااخ اااااوووه ورهزها وهي خلاص ميته وتزيد تبتس لها وتلحس زبي مقدرة تمصه مع الرهز جلست تلحس لحاس وهو نازل بستها عراب ومع الزيت صوت استها مليان الغرفه خخجج خج جخ خج ااي وجلس يعربها ومع الدحوشه كرعهن لستها وشدها لما دمعت ويسكب بستها وشويه قمنا بعدنا القات ورجعنا فوقها هو يمص ضرع ونا امص ضرع وزوجتي ترتجف وتشهق والدموع مليان وجها من الشهوه ولحس فوقها لما نزل هو يلحس استها وفلخت ونا نزلت لتحت وخليها ع جنب وهو يلحس استها ونا الحس طيزها ولحس وهي تضم افخاذها وتمسك راسي بيدي وراسه بيد وتشد فوق استها وطيزها ولحاس لما كانت تبكي وتقول اييييييي اوووووووه اسسسسسسسسسسسس اااااي وترتعش ازيد من اربع مرات ونا ادخل لساني لطيزها ولحس وهو يدخل لسانه لستها ويلحس وهي تتتتونون وتتفحرر ووواااه اعربوني هيا اعربووووووني اعربووووووووووني مش قادره قلت لها تشتي عراب يامنيوكه قالت ايييييييييي مااحسن كلمة منيوكه قلي قلي ونا اقلها يامنيوكه بنفلخ عارك بنموتك ياممحونه قلت اني حقك اااااااعرب افلخوني اقوم اتمدد وعمل زيت من حق المساج لطيزها  وطلعها فوقي ودخل زبي طيزها بضربه وحده وهي صاحت وفلخت ارجلها وقلت للشاب يلاه اغرس زبك بستها وغرس زبه لستها وزبي بطيزها وعربنها لما افتلخت ورتعشه وغرقت السرير كرع من حقها وديقنها نص ساعه لما افتلخه وقام هو رهط وكرعهن لوجها وصدرها وغرقها ونا ارهزها وكرعهن بعمق طيزها وسحبت زبي وهي تمدده وتقول هلكتوني ونا اقوله كيف العراب جهتين اعجبك قالت يوووووه ماقد طعمت عربه زي هذي وقمنا نتروش بالحمام الثلاث وقال باقي طيزها قلت له  خلاص ماشبعت قال ياخي زوجتك طيزها جنني خلاني اتذوقه قلت بمزاجها هي قالت ايوه ايوه اخر يوم نشوفه بتسه وهي واقفه بالحمام وهو نزل لحس طيزها قليل وقام غرسه بطيزها وزبه كبير وهي تهرب لحظني وهو يسحبها ويدخل زبه طيزها لما استوت وتكيفه ع زبه ودق لها الطيز وهي تمص لي بالحمام وكرعت بلقفها وهو عربها نص ساعه وكرعهن بطيزها وخرجنا وودعنها وحظن زوجتي وجدم لقفها قليل ونخشها بطيزها وقال مش بنسي طيزك طول العمر ونخوشه لجنب باب الغرفه حق الفندق وهو ينخوشه وهي لابسه البالطوا ووخرجنا روحنا وهي مش قادره تمشي من العراب ووصلنا وهي مبسوطه وفرحه وتبوسني وتشكرني ع اجمل يوم بحياتها وهذي قصتي انا وزوجتي

خهخههه قلت هاه يامنيوكه بس اليوم نخشك صح قالت ايه بس بغير عاني مش قاصد قلت شكله عجبتك النخشه جالسه تدافعي عنه وهي تضحك وتتمحن وقلت له وطرح زبه بستك وهو يدلك رقبتك ايش حسيتي قالت حسيت بزب هههه قلت من صدق قالت ارتعشت وكرعت من حركته الصدق لما فحس زبه بستي قلت لما قرح ظهرك ايش حسيتي قالت حسيت انني بحظن واحد عراب هههههههه ونياك قلت حسيتي زبه بطيزك قالت ايييي حسيته وجلس طيزي ينبض لما وصلنا البيت ههههه قلت يعني اشتهيتي يعربك قالت ايه الصدق وسيم وجسم وزبه كبير قلت لما يعربك ايش شعورك قالت يجنن بس انت بتزعل خايفه منك قلت ليش قالت لو تزعل وتخاصمني وطلقني قلت ياحبيبتي انا اشتي راحتك دامك تشتي تطعمي زب ثاني جربي قالت صدق قلت ايه لو انا اشتهيت اعرب غيرك بتخليني اعرب قالت اعرب لما ت؛شبع المهم ماتفك لي قلت لاااا مستحيل انتي حبيبتي وسكتنا قليل ونا جالس احرك زبي بطيزها قلليل قالت هيا اعرب افلخ لي طيزي وشغلها طيز لما اكرع لطيزها ودخلنا نتروش وقالت لي باقي هذي وتفحس استها تشتي حقها ومصت زبي بالحمام لما وقف ومسكت زبي وفحسته بعنقارها ودخلته استها وتحركه فوقه ورجع اشدها ورزعها عربه لما فضه ثلاث مرات ونمنا من التعب لليوم الثالث شرينا القات والغداء ولبسه اشيك لبس ووصلنا سلمنا ع الشاب وجلسنا نضحك ونتغداء ونرجع نخزن لبعد العصر وقالت ايييي تعال اشاورك قلت قولي قالت نسيت البس الشرت والسنتيان كيف نعمل اخر جلسه نروح نجيب من البيت قلت اووه والمشكله كيف نسوي قلت اسمعي تعالي اشاورك خلاص اخر جلسه عادي بدون شي والرجال لايعرفنا ولانعرفه وبايمشي بكره بلاده وخلاص قالت تمام وفرحه ونا عارف انها نسيت بالعاني تلبس المهم جلسنا نخزن ودخلت الحمام قلت للشاب اليوَم زوجتي نسيت تلبس الملابس الداخلي وشاب حرج وحمر ونبسط بنفس الوقت ورجعت زوجتي تجلس وخزنا ومكيفين بعد العصر والشاب مطنن وعتقد يفكر بزوجتي وهي ممدده عريانه قدامه وزوجتي تفحر نفسها وهي جالسه جنبي ونا مطنن وجالس اتخيل روعة المنظر اللي بيحصل ودخلت رجلي تحت طيز زوجتي وفحس بصباعي استها وطيزها امحنها وفكرتها بتضايق وتحاول تبعد بالعكس تزيد تفحر نفسها فوق رجلي وحس جسمها نار للساعه 5 قبل المغرب وحنا مطننين كل وحد يفكر بالموقف المثير قلت اسمعوا اخر يوم نشتي نطول وشتيك تعالج ظهر زوجتي تمام وتخليها زي الريال قال ابشر وقلت هيا نبداء من الان قالوا هيا وقامت زوجتي وتقلي وكيف كيف اللي بيني وبينك قالت هيا عادي اخلعي ثيابك وقدهو داري كلمته وزوجتي استحت وخلعت كامل الملابس وتمدده ع بطنها فوق السرير والشاب قام جاب الزيت وقدهو ليعرق من منظر زوجتي وهي ممده قدامه مخلسه وطيزها المغري قدام عينه ونا جالس اشوف وساكت وقام دلك لها بظهرها ويقله خف الألم وهي تقول اييي تسلم ايدك قمت لجنبهم وقلت بدلك معاك دامه اخر يوم وسكبت الزيت وجالس ادلك ظهر زَوجتي مع الشاب وشوف الشاب ينظر لطيزها بشهوه ونا ادلك معاه ظهرها ونزلت ادلك قحرها وفتحت قحرها وخليته يشوف للخزق حقها وهو دلك وبعدين الاثنين ندلك هو قحره ونا قحره ونفلخ لما يبان خزقها ونكرر ورجع اخليه يتمتع بطيزها ويدلك ونا ادلك رقبتها ونزل لفخاذها ونا قلت افلخي ارجلك قليل ورفعي خسرك خلينا ندلك زي الناس وفلخت ورفعت طيزها وبرز طيزها ونزل هو يدلك ونا ادلك بين افخاذها ودحشش استها من خلف وطلع صباعي وفحس طيزها ونخششها وخليها تولع وتتنهد وتان والشاب ليعرق قلت اخلع ملابس شكلك حامي نار قام خلع ثيابه وجلس بالنكس وبان جسمه وزبه واضح وجلسنا ندلك لزوجتي ونا مستمر بالنخش والفحس بستها وطيزها بحركات خفيفه تولع اللي مايولع ورجع قال الشاب يكفي الظهر الان الصدر والبطن والافخاذ قامت زوجتي وحملته بارزه وستها مليان شهوه وهي ترتجف وخلها تجلس ع طيزها وجاء من خلفها سكب الزيت لصدرها ورقبتها وملبق بظهرها وهم جالسين وزبه بظهرها ولابس نكس وهي حست بزبه بوضوح ذابت وحاطه راسها لصدره وهو حاظن ويدات تدلك رقبتها ونزل لصدرها يدلك ولمسات لضروعها ورجع سكب الزيت لضروعها ومغسس ودلك ضروعها بس هذي المره بدون اي ملابس اللحم بلحم ونا قلت حمي وخلست وجلست بنكس وجيت مقابل زوجتي وجهي لوجها والشاب حاظنها من الخلف ويعبث بضرعها ويمغسس ويفحر الحمله حقها ونا اشوفها ذايبه مطروحه لصدره شليت يدها وخليته لزبي والشاب مايشوف لنه خلفها وجالس تمسك زبي والشاب ليمغسس ضروعها لما حسيته استوت وذابت ووحان وقت عربها قلت لها تمص وحنا مخزنين وهي قد بلعت القات لبطنها جبت لها ماء وتمضمضه ومسكت لي ونا اشر لها مصي وهي بقمة نشوتها ومحنتها ماتحملت نزلت بلقفها تمص ورفعت طيزها لحظن الشاب وبتعد الحاجز وحط طيزها وستها بحدف الشاب فوق زبه ونزلت تلحس وتمص زبي والشاب