وَعلّمني ما يَنفَعُني. @haram31 Channel on Telegram

وَعلّمني ما يَنفَعُني.

@haram31


هذه القناة تجميع لبعض ما شاهدته أو قرأته وأفادني ووَدَتُّ أن أُفيدكم معي.🤍
@Moonlight31_1bot

وَعلّمني ما يَنفَعُني. (Arabic)

مرحبًا بكم في قناة "وَعلّمني ما يَنفَعُني." على تطبيق تيليجرام، بإدارة المستخدم @haram31. هذه القناة تجميع لبعض ما شاهدته أو قرأته وأفادني ووَدَتُّ أن أُفيدكم معي. تهدف هذه القناة إلى نقل المعرفة والفائدة بين أفراد المجتمع، حيث يتم نشر محتوى متنوع ومفيد يمكن أن يساعد القراء في تعلم أشياء جديدة وزيادة معرفتهم. انضموا إلينا اليوم واستمتعوا بتجربة مليئة بالمعرفة والتعلم! قم بزيارة القناة الآن وكن جزءًا من مجتمع العلم والتعلم. لا تفوت الفرصة للاستفادة معنا. نحن بانتظاركم!

وَعلّمني ما يَنفَعُني.

21 Nov, 16:39


فقهُ السلف بين طاعة ولي الأمر وإنكار المنكر:

وَعلّمني ما يَنفَعُني.

20 Nov, 20:48


اللهم في هذه الليالي الباردة
أنزل على عبادك المستضعفين الدفء والسكينة
اللهم آوهم و استر عوراتهم وآمن روعاتهم واحفظهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ومن فوقهم ونعوذ بعظمتك أن يغتالوا من تحتهم
اللهم أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف وأطفئ نار حربهم يا رحمن يا رحيم

وَعلّمني ما يَنفَعُني.

19 Nov, 12:42


الناس تساعدنا بي الشير ياخوانَّا، عسى ربنا يسخر ليكم الناس بعد رحيلكم❤️‍🩹

ربنا يرحم دكتورة ولاء ويجعل مثواها الجنة ويربط على قلب أهلها وأحبابا، آمين آمين

وَعلّمني ما يَنفَعُني.

18 Nov, 06:38


*لا أرى فارقا بين الصورتين إلا في نوعية الأسلحة المستخدمة وقدرتها على التدمير....

المدينتان تتعرضان لأبشع الغارات الوحشية بلا رحمة.

قصف عنيف على غزة يتزامن مع قصف (أعنف وأفتك) على الرياض.

غير أن الفارق الجوهري بين الصورتين هو في أمرين:

١- المناطق المستهدفة:
٢- نوعية الإصابات والخسائر:

فالمستهدف في غزة هو المباني والأجساد، أما المستهدف في الرياض فهو العقيدة والملة.

الخسائر في غزة -على أهميتها- إن كانت المباني فيمكن إعمارها وإن كانت الأرواح فنرفع رؤوسنا بشهدائها وما أعد الله لهم، فهي في الحقيقة مغانم لا خسائر.

أما خسائر الغارات على الرياض فإن فداحتها برأيي أشد وأوجع...

فلطالما أعقبت المجازر الدموية صحوة وزادت المسلم تمسكا وفألا بالنصر.

بخلاف المجازر الدينية والتي لا تُخلف إلا العاهات الفكرية والإعاقات العقدية، والتي يصعب مداوات جرحاها أو إنعاش قتلاها.
ناهيك عن سواد الوجه من رؤية الجيل المسخ الذي تخلفه تلك الحروب...!

ونحن نقف أمام هذين المشهدين الأليمين الداميين، كم تتبدى لكل مسلم حرقة رسولنا الكريم وهو يدعو لأمته بكل خوف ورجاء: *( اللهم لا تجعل مصيبتنا في ديننا).*

أبو نزار الشامي

وَعلّمني ما يَنفَعُني.

17 Nov, 21:40


:)

وَعلّمني ما يَنفَعُني.

17 Nov, 02:48


عن النبي ﷺ أنه قال (من قال: بسمِ اللهِ الذي لا يَضرُ مع اسمِه شيءٌ في الأرضِ ولا في السماءِ وهو السميعُ العليمِ . ثلاثُ مراتٍ ، لم تصبْه فجأةُ بلاءٍ حتى يُصبحَ ، ومَن قالها حينَ يُصبحُ ثلاثَ مراتٍ لم تُصبْه فجأةُ بلاءٍ حتى يُمسي.)

الراوي : عثمان بن عفان | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود

وَعلّمني ما يَنفَعُني.

16 Nov, 19:59


(ومن تاب وعمل صالحا فإنه يتوب إلى الله متابا)

وَعلّمني ما يَنفَعُني.

16 Nov, 12:47


‏تضبطُ السورة .. فتتفلتُ أُختها ..
‏وتتقنُ الحفظ .. فيضيعُ التجويد ..
‏وتبقى تتنقلُ من ضبطِ النَّص حفظًا
‏إلى صحَّةِ النطقِ لفظًا ..
‏وتردد وتكرر : آناء الليل وأطرافَ النَّهار ..
‏يتجافى جنبك عن مضجعه ..
‏تتعثرُ وتنهضُ ..
‏وأنت تتخيلُ نفسك يوم التسميع الأعظم
‏وأنت تقرأ أمام الله ونبيكَ الحبيب ﷺ
‏وأمام من علَّمكَ حبَّ الله والقرآن
‏تقرأ وترقَ هوِّن عليك يا صاحبي
‏فكل عثرة في سبيل اتصال نسبك بسيدي رسول الله ﷺ تهون، وكلُّ ألمٍ فدى اجتماع اسمك واسم "الله" في وثيقةٍ واحدة يهون !
‏وكلُّ الإرهاقِ والعناء يزول: حين تغدو من أهل الله وخاصَّته

بالأمس كنتَ مبتدئ .. واليوم أنت حافظ ..
‏وغدًا أنت مُجاز ... قارئٌ ومقرئٌ ... متصل النسب ♥️


‏اللهم اجعل القرآن سائقنا ودليلنا إليك ، وإلى جنَّاتك جنّات النعيم ♡

وَعلّمني ما يَنفَعُني.

16 Nov, 12:42


سؤال: أريد أن أكون من المصلحين في هذه الأمة، وأن يكون لي دور كبير في نهضتها والقيام بها، فكم يجب عليّ أن أصرف من الوقت يوميًا في بناء نفسي؟

الجواب: إذا أردتَ أن تكون كما تذكر فلا بد أن توطّن نفسك على بذل نفسك كلّها لهذا الطريق، في العمل للإسلام أنت لست في وظيفة تعمل في ساعات محدودة، وإنما تبذل كل ما تستطيعه.

وصورة ذلك في يومك: أن تؤدي ما عليك من الواجبات الأخرى المتعلقة بفروض الأعيان، ثم تبذل جميع الوقت في سبيل هذا الطريق، مع الحرص على التخفف الكبير من اللعب، واللهو، وما يُشغل، ومراعاة الأولى فالأولى في أعمالك.

فإن قال قائل
: كم يحق لي من الوقت في الترفيه عن نفسي بالمسامرة، واللعب، واللهو؟

فالجواب في نقطتين:

1- الأصل في يومك أن يكون كلّه في الأعمال النافعة، والإشكال: أن يكون اللهو هو الأصل.

2- لا بأس من الترويح عن النفس بما يعين على إتمام الأعمال، ويكون ذلك بقدره، ولا يزيد عن هذا الحد، ويراقب الإنسان نفسه في ذلك، ويحذر أن تنجرف به نفسه إلى مستنقع التفاهات والملهيات.

وقد حُدّثت أن الشيخ عبد العزيز الطريفي - فرج الله كربه - لم يخرج تسع سنوات في نزهة، وكان يومه كله منكبًا على التعلم، والتعليم، والبحث، والتصنيف.

وليس المقصود من ضرب هذا المثال أن يكون الجميع كذلك، لكن حتى ندرك أهمية عدم الإكثار من اللهو والترفيه على حساب الأعمال النافعة.

وأنبه - بإيجاز - إلى أن المرء لا يصل مباشرة إلى هذه المرتبة من البذل والعطاء، وإنما يحتاج إلى التدرج مع نفسه شيئًا فشيئًا حتى يصل إلى هذه المرتبة.

مع الحرص على الدعاء، وصلاح النفس وتزكيتها، فإن التوفيق من الله تعالى، والعبد يُحرم هذه الأرزاق بذنوبه، نسأل الله أن يحفظ علينا همتنا ويزيدنا من فضله.