Últimas publicaciones de فوائد علمية (نواف) (@hadithiah) en Telegram

Publicaciones de Telegram de فوائد علمية (نواف)

فوائد علمية (نواف)
قناتي ( حنين إلى الإيمان )
https://t.me/HninolEman
2,135 Suscriptores
413 Fotos
19 Videos
Última Actualización 06.03.2025 04:11

El contenido más reciente compartido por فوائد علمية (نواف) en Telegram

فوائد علمية (نواف)

27 Jan, 18:17

413

قال الشيخ عبداللطيف بن عبدالرحمن :

والرواية المشهورة عن الإمام أحمد هي المنع من الصلاة1 خلفهم ( أي : الجهمية ) ، وقد يفرق بين من قامت عليه الحجة التي يكفر تاركها، وبين من لا شعور له بذلك، وهذا القول يميل إليه شيخ الإسلام في المسائل التي قد يخفى دليلها على بعض الناس.
وعلى هذا القول فالجهمية في هذه الأزمنة قد بلغتهم الحجة، وظهر الدليل، وعرفوا ما
عليه أهل السنة، واشتهرت الأحاديث النبوية، وظهرت ظهوراً ليس بعده إلا المكابرة والعناد، وهذا حقيقة الكفر والإلحاد، كيف لا وَقَولُهم يقتضي من تعطيل الذات والصفات، والكفر بما اتفقت عليه الرسالة والنبوات2، وشهدت به العقول السليمات، ما لا يبقى معه حقيقة للربوبية والألوهية، ولا وجود للذات المقدسة المتصفة بجميل الصفات، وهم إنما يعبدون عدماً لا حقيقة لوجوده، ويعتمدون من الخيالات والشبه ما يعلم فساده بضرورة العقل وبالضرورة من دين الإسلام عند من عرفه وعرف ما جاءت به الرسل من الإثبات.
ولبشر المريسي1 وأمثاله من الشبه والكلام من نفي الصفات ما هو جنس هذا المذكور عند الجهمية المتأخرين، بل كلامه أخف إلحاداً من بعض هؤلاء الضلال، ومع ذلك فأهل العلم متفقون على تكفيره، وعلى أن الصلاة لا تصح خلف كافر جهمي أو غيره، وقد صرح الإمام2 أحمد فيما نقل عنه ابنه عبد الله وغيره أنه كان يعيد صلاة الجمعة وغيرها.
وقد يفعله المؤمن مع غيرهم من المرتدين إذا كان لهم شوكة ودولة، والنصوص في ذلك معروفة مشهورة، نحيل طالب العلم على أماكنها ومظانها، وبهذا ظهر الجواب عن السؤال الذي وصل منكم. انتهى

نقله عنه ابن سحمان في رسالة فتييان في تكفير الجهمية
فوائد علمية (نواف)

24 Jan, 23:02

2,033

قال في شرح المنتهى عن ترتيب المأمومين :

وقُدِّم الصبيان على النساء لفضلهم عليهن بالذكورية .. .

حاشية أبابطين على الشرح ٢/٤٢٣
فوائد علمية (نواف)

23 Jan, 10:16

643

متألق الشيخ هنا

https://youtu.be/b54_LjAEC0E?si=EIW0cc3RrJ_1PT6p
فوائد علمية (نواف)

21 Jan, 05:35

883

أيهون عندكم حرق كتاب التوحيد ؟

كلنا سمع بما حصل مؤخرا من منع ماتريدية طالبان لكتاب التوحيد الذي ألفه الإمام المجدد محمد بن عبدالوهاب رحمه الله .. وكل من صدق مع نفسه أولا ومع الله ثانيا فإن قلبه لن يكذبه بأن باعث المنع هو عداوة هؤلاء الماتريدية للتوحيد الحقيقي .. أقول التوحيد الحقيقي لسببين

الأول : أن الإمام المجدد ذكر في هذا الكتاب أكثر من ستين بابا لا يخلو باب من من آية أو حديث يستدل بهما على كون فعل معين هو عبادة وصرفه لغير الله شرك .. فالإمام رحمه الله لم يلق في كتابه شيئا هو من بنات أفكاره وإنما نقول أن نفسه يلتمسه القارئ فقط في روح الكتاب لا في تفاصيله .

وأما السبب الثاني : فهو أن بعض جهلة المتصدرين الذين ينظرون على عباد الله بغير علم يعتذرون لهؤلاء الماتريدية بأن عداءهم حقيقته ليست متوجهة للنصوص الشرعية التي في كتاب التوحيد ( كما يتبادر لأذهان عباد الله العقلاء ) وإنما هو متوجه للمؤلف نفسه فقط ( أي الإمام المجدد !) .. ويبني عذره هذا على أن ما حواه كتاب التوحيد من نصوص شرعية موجودة بنفسها في مناهج هؤلاء الماتريدية

فأقول .. سبحان من خلق البقر !

ألا يعلم هذا الأحمق أن فهم هذه النصوص كما أرادها الله سبحانه هو سم زعاف يدفعونه في كتبهم ، وهمّ وحنق كالنغف يهجم على قلوبهم إذا رأوه يتداوله عباد الله ويتواصون به ؟

أيتعامون عن المحاربة والتضييق والطرد الذي يتعرض له كل من ينتحل هذا الفهم عندهم ؟ حتى ربما إذا ظفروا بخطة أو فرصة يهيئ لهم بها الشيطان الظروف والأحوال اغتالوه !

أيكون هذا فقط بغضا لشخص الإمام المجدد ..

وهل نصب العداوة للإمام المجدد أمرا هيّنا ؟ أليس من عادى لله وليًّا فقد آذنه الله بالحرب ؟ أنقول عنه مجددا ثم نشك في ولايته ؟ أم أن أولياء الله هم فقط بعض الأشاعرة الذين تعظمونهم فوق تعظيم أهل السنة !

سبحان الله .. هؤلاء عند إشاعةٍ مكذوبة حول حرق الصحيحين تهارجوا تهارج حمر .. وعند حرق كتب المجدد تغانجوا تغنج قطة قد آن أوان نكاحها .. فاللهم افضحهم
فوائد علمية (نواف)

18 Jan, 21:41

734

قال العلامة سليمان بن سحمان النجدي (المتوفى: 1349 هـ) - رحمه الله تعالى -:
"فمن بلغته رسالة محمد صلى الله عليه وسلم، وبلغه القرآن فقد قامت عليه الحجة، قال الله تعالى: {لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ} [الأنعام: 19] وقال تعالى: {لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ ً} [النساء: 165] فلا يعذر أحد في عدم الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، فلا عذر له بعد ذلك بالجهل، وقد أخبر الله سبحانه بجهل كثير من الكفار مع تصريحه بكفرهم، ووصف النصارى بالجهل مع أنه لا يشك مسلم في كفرهم، ونقطع أن أكثر اليهود والنصارى اليوم جهال مقلدون، ونعتقد كفرهم وكفر من شك في كفرهم".
[كشف الشبهتين - 92]
فوائد علمية (نواف)

18 Jan, 04:11

818

في المذهب يسن الاضطجاع بعد سنة الفجر

قال في شرح المنتهى ( ٢/٢٦٨ ) :

( و ) سن ( اضطجاع بعدها على ) الجنب ( الأيمن ) قبل صلاة الفرض . نصا ؛ لقول عائشة : كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا صلى ركعتي الفجر اضطجع .انتهى
فوائد علمية (نواف)

16 Jan, 21:03

2,525

https://youtu.be/TOhdvmsNx2s?si=aIPeC2IqVxXo5W7U
فوائد علمية (نواف)

15 Jan, 06:33

967

قال ابن ضويان في شرح الدليل :
( وتبطل الصلاة بتعمد ترك سجود السهو الواجب ) لأنه ترك واجبا من الصلاة عمدا .
( إلا إن ترك ما وجب بسلامه قبل إتمامها )لأن محل السجود له بعد السلام ندبا ، فلم يؤثر تركه في إبطالها، لأنه خارج عنها .انتهى

قلت : أي سلم عن نقص في صلاته ثم تداركه، ففي هذه الحالة يكون سجود السهو الواجب بعد السلام ندبا ، فلو تركه لا تبطل الصلاة في المذهب ، مع الإثم .

وقال البهوتي شرح المنتهى :
( وهو ) أي السجود الذي محله بعد السلام ( ما إذا سلم ) من صلاة ( قبل إتمامها )، لقصة ذي اليدين .انتهى

أقول : وهذا في معتمد المذهب عند متأخري الحنابلة ، والأحوط لاشك أنه لا يتركه .
فوائد علمية (نواف)

13 Jan, 20:18

593

لغز حنبلي :

سجود واجب في صلاة تركه عمدا لا يبطلها.

فما هو ؟
فوائد علمية (نواف)

12 Jan, 04:17

1,012

هل محمد بن شمس الدين لم يفهم كلام ابن تيمية يا أستاذ علاء ؟

قال ابن تيمية : وأبو محمد وأمثاله قد سلكوا مسلك الملاحدة الذين يقولون: إن الرسول لم يبين الحق في باب التوحيد ولا بين للناس ما هو الأمر عليه في نفسه بل أظهر للناس خلاف الحق والحق: إما كتمه وإما أنه كان غير عالم به .اهـ مجموع الفتاوى 4/159

وأبو محمد المقصود هنا هو العز بن عبدالسلام الأشعري وكان قد قرر في أحد مصنفاته أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقر الصحابة على ما وصفه بالتشبيه مراعاة لعقولهم .

وأي عربي عاقل يفهم من كلام ابن تيمية رحمه الله الذم لأبي محمد , فأنا لو قلت : فلان سلك مسلك الخوارج , أو مسلك السرورية ( كما وصف صاحب التحريرات أبا العلا بالسروري ) , أو أقول : فلان سلك مسلك الحدادية ( كما وصف صاحب التحريرات محمد بن شمس الدين بالحدادي ) فإن العربي العاقل سيفهم من الكلام ذم متوجه حقيقة لمن قصد به .

وأما التفريق بين توصيف المقالة وبين الوصف العام كما زعم صاحب تحريرات العقدية فليس هذا هو ما يفهم من السياق , واستدلاله بأن ابن تيمية قد يوظف كلام العز في بعض السياقات فهذا كلنا نفعله نستدل بكلام الرجل إن وجدناه قد أحسن فيه , وقد نستدل بكلام الرجل من باب إلزام أصحابه وإن كنا نظنه ضالّا .. وكذا الثناء عليه في مواطن أخرى ، يكون الرجل ضالا في العقيدة متقنا في الفقه أو في الحديث .. فيضلل في العقيدة ويعلا مقامه في الفقه أو الحديث .. ما الغريب في ذلك ؟ بل إن قريبا من هذا الأمر تضج به كتب الجرح والتعديل كما لا يخفى على طالب علم فيقولون : فلان مرجئ , أو : قدري , أو : آرائي , ثم يثنون عليه في الحديث , أو في العبادة والصلاح . فهذا باب وهذا باب .

وأما وصفه للشيخ محمد الذي كان بدوره يدافع عن ابن تيمية بأنه لا يفهم كلام ابن تيمية .. فهل ابن تيمية بالنسبة لك فيلسوف أو مفكر حداثي كي يبهم أو يلغز أو يغلق كلامه العربي فلا يفهم ؟ أم أن من فهم عن ابن تيمية خلاف ما تريدونه أنتم من ابن تيمية يصير جاهلا به ؟

ابن تيمية الحقيقي عربي لو قرأه حتى العامي لابد أن يفهم من كلامه ما يفهمه الباحث المتجرد , ( بالطبع لا أعني كلامه في دقائق المسائل والسجالات العلمية العالية ) , وهناك ابن تيمية آخر نعم , ولكنه يجاء به عادة على مقاييس كل فئة بما يوافق هواهم .. وهذا الآخر هو الذي بعثه الأخ من مثواه واستعمله هنا .. فليس هو ابن تيمية الحقيقي , بل ابن تيمية مشوه مؤطر قد أعملوا في جسده كل شيء سيء حتى يسعه سرير بروكرست الخاص بهم .. والمقام الذي أساجلهم فيه الآن هو مجرد مثال من منهج خطير متبعٍ عندهم

فابن تيمية عندنا هو تمظهر عظيم لتعاليم السلف هو من أحيا مذهبهم بعد أن كان في اضمحلال رغم جهاد غيره من الأئمة الذين سبقوه غير أن الله سبحانه شاء وأَذِنَ أن يكون ابن تيمية هو مجدد تلك الحقبة .. وكان من عظيم تعاليم السلف أن تعظيم صاحب البدعة والثناء عليه بإطلاق هو هدم للدين وخيانة للمسلمين , بل إن من تعاليمهم أن مثل هذا لا يكون إلا من مبتدع أصالة ! , والآثار في هذا الباب كثيرة متعاضدة لا يخفى مثلها على الباحث كما لم يخف على ابن تيمية رحمه الله تعالى من قبل

وتأصيلات ابن تيمية في طرائق التعامل مع المبتدعة معلومة , لم تكن إلا تجسيد وشرح لتعاليم السلف رضوان الله عليهم , وأيضا مثلها لا أظنها تخفى على الأخ الباحث بحسب ما بدا لي من جودة اطلاعه .. ولكن لِمَ يعرض عنها ؟ .. الله أعلم