ضِياء のテレグラム投稿
ضِياء によってTelegramで共有された最新のコンテンツ
الشيخ الصالح محمد بن صالح، رحمه الله ورضي عنه ورزقه الجنة وزيادة، ما تمنيت مصاحبة أحد في الجنة من أهل عصرنا كما تمنيت مصاحبة هذا الرجل الذي أحس منه الصدق ومعاملة الله في كل حرف، اللهم اجمعني به في حضرة خليلك المصطفى ﷺ
✨ وصية الشيخ ابن عثيمين في استقبال شهر رمضان.
🤲 نفعنا الله وإياكم بهذه الوصية، وتقبل منا ومنكم صالح الأعمال.
🌐 تليجرام 🌐 فيسبوك 🌐 تويتر 🌐 يوتيوب
#معهد_الإمام_البهوتي
#الفقه_الحنبلي
#مشاريع_تميز
🤲 نفعنا الله وإياكم بهذه الوصية، وتقبل منا ومنكم صالح الأعمال.
🌐 تليجرام 🌐 فيسبوك 🌐 تويتر 🌐 يوتيوب
#معهد_الإمام_البهوتي
#الفقه_الحنبلي
#مشاريع_تميز
عندما تأتيك الطعنة من طلابك
تحتاج إلى رعاية زوجتك؟
وبتقولها في وشي كدا بدون مراعاة للمشاعر؟
تحتاج إلى رعاية زوجتك؟
وبتقولها في وشي كدا بدون مراعاة للمشاعر؟
كأنما يتنزّل القرآن على الشيخ أسامة حامد حين يقرأ، ما سمعت قراءة تدبرتها ووعيتها كسماعي صوته وقراءته
"واتركوا ما يقول آباؤكم"
من سبل التلبيس على الناس وخلط الحق بالباطل حكيُ الحق بصورة توهم بطلانه والحط منه، فهنا يحكي أبو سفيان لهرقل ما جاء به النبي ﷺ من الأمر بعبادة الله وحده وعدم الإشراك به والأمر بالصلاة والصدق والعفاف والصلة ووسط كل هذا يدسُّ كلمة مبهمة يفهمها من رأي النبي ﷺ وسمع أوامره على وجه ويفهمها من لم يره ولم يسمع أوامره على وجه آخر تمامًا، فيفهمها كل من رأي النبي ﷺ كما نفهمها نحن إذا قرأناها خالين الذهن، ويفهمها من لم يعرف النبي ﷺ ولم يسمع منه أنه جاء ناقمًا على دين الآباء محرِّضًا عليهم الأبناء: "واتركوا ما يقول آباؤكم" فقد آثر أبو سفيان أن يعبر عمَّا جاء به النبي ﷺ من ترك لعبادة الأصنام التي لا تسمع ولا تبصر ولا تنفع ولا تضر، آثر أن يعبر عن هذا بعبارته السابقة ولم يقل: "ويدعونا إلى ترك عبادة الأصنام التي يعبد آباؤنا" لأن الأثر الذي يخطر ببال السامع لعبارة أبي سفيان لأول مرة هو أن هذا الرجل الذي جاء بدعوة جديدة إنما جاء بدعوة ثائرة على موروث الآباء داعية إلى قطع الرحم ونشر الفرقة، بينما إذا عبّر بالعبارة الثانية فإن فيها مدحًا للنبي ﷺ وإشارة إلى أن ما جاء به حق وأقرب إلى الحلم والرشاد.
من سبل التلبيس على الناس وخلط الحق بالباطل حكيُ الحق بصورة توهم بطلانه والحط منه، فهنا يحكي أبو سفيان لهرقل ما جاء به النبي ﷺ من الأمر بعبادة الله وحده وعدم الإشراك به والأمر بالصلاة والصدق والعفاف والصلة ووسط كل هذا يدسُّ كلمة مبهمة يفهمها من رأي النبي ﷺ وسمع أوامره على وجه ويفهمها من لم يره ولم يسمع أوامره على وجه آخر تمامًا، فيفهمها كل من رأي النبي ﷺ كما نفهمها نحن إذا قرأناها خالين الذهن، ويفهمها من لم يعرف النبي ﷺ ولم يسمع منه أنه جاء ناقمًا على دين الآباء محرِّضًا عليهم الأبناء: "واتركوا ما يقول آباؤكم" فقد آثر أبو سفيان أن يعبر عمَّا جاء به النبي ﷺ من ترك لعبادة الأصنام التي لا تسمع ولا تبصر ولا تنفع ولا تضر، آثر أن يعبر عن هذا بعبارته السابقة ولم يقل: "ويدعونا إلى ترك عبادة الأصنام التي يعبد آباؤنا" لأن الأثر الذي يخطر ببال السامع لعبارة أبي سفيان لأول مرة هو أن هذا الرجل الذي جاء بدعوة جديدة إنما جاء بدعوة ثائرة على موروث الآباء داعية إلى قطع الرحم ونشر الفرقة، بينما إذا عبّر بالعبارة الثانية فإن فيها مدحًا للنبي ﷺ وإشارة إلى أن ما جاء به حق وأقرب إلى الحلم والرشاد.