ومع ذلك، فإنَّ الموقف المتغير لتركيا الداعمة لحكومة الوحدة الوطنية قد يغير الوضع. في 15 يناير استقبل الرئيس التركي أردوغان رئيس الوزراء الدبيبة، لكن أنقرة استمرت في الأشهر الأخيرة في تعزيز علاقاتها مع سلطات حفتر. كما يجري الدبلوماسيون الأتراك محادثات مع مصر، التي تدعم المشير حفتر، وفرنسا لمناقشة مقترحات لإنهاء الوضع الراهن، وقد يؤدي سحب الدعم التركي للدبيبة إلى تعجيل رحيله.
#ترجمات
"رئيس الوزراء الدبيبة محاصر في طرابلس مع مؤامرة زعماء الشرق ضده"
للقراءة: https://shorturl.at/A6lvS