﴿وَمَا كَانَ قَوۡلَهُمۡ إِلَّاۤ أَن قَالُوا۟ رَبَّنَا ٱغۡفِرۡ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسۡرَافَنَا فِیۤ أَمۡرِنَا وَثَبِّتۡ أَقۡدَامَنَا وَٱنصُرۡنَا عَلَى ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡكَـٰفِرِینَ﴾
أفلح - والله القوم- بصدق تذللهم لربهم وانكسارهم واتهام أنفسهم-
يقاتلون ويقتلون مع الأنبياء بلا وهن ولا ضعف ولا استكانة
ثم لم يقتصروا على الاعتراف بذنوبهم
بل وصفوا أنفسهم بالإسراف والتجاوز في أمورهم. وطلبوا وهم في حالهم هذه العفو من ربهم...
أيها العباد....إياكم والعجب!