* لعل "حُجُب النور" هنا كمضمون، هو كل ما تهفو إليه نفس الإنسان فيتعلق به ويغدو مثل الهدف، أليست أهدافنا في النهاية هي ذلك النور الموجود في آخر النفق؟.. والخوف الخوف أن نصل إلى تلك الأهداف ونكتشف إنها لم تكن يومًا الهدف الحقيقي!
إن هذه العبارة "حتى تَخرق حُجُب النور فتصلَ إليك" نَسَفتْ كل الثوابت والمعتقدات.. فالفكرة ليست في النور نفسه بل في مصدر ذلك النور. وهذا ما يجعل الأمر أكثر صعوبة في الحقيقة..