لــِ أمـــجــد

‏"وداعًا لكلِّ حلمٍ قديم، و مرحبًا بما يريده اللّه لنا."

#عاجل_جدا

🔻 لجنة الصحة النيابية تعقد مؤتمر هام وتوضح من خلاله للطلبة الذين يرغبون بالتقديم لكليات المجموعة الطبية وخصوصا كليات المجموعة الطبية ( الاهلية ) لايوجد تعيين مركزي من الان فصاعدًا ، و الدولة غير ملزمة بتعيينكم إطلاقا ، وما يتم تداوله من قبل بعض الكليات الاهلية والمعاهد بوجود تعيين مركزي هو كلام عار عن الصحة

جميع من سيتم قبولهم في كليات المجموعة الطبية تعيينهم غير مركزي و حسب حاجة المؤسسات الصحية .

====================
‌‏

أحبائي طلاب // ركزوا رجاء، المجموعات الطبية بعد ماكو تعيين مركزي أبدا
صارت حسب الحاجة
رجاء لا تدفعوا أموالا للجامعات الأهلية
على أمل وجود التعيين

هذا تصريح رسمي

يعني أصبحت المجموعة الطبية حالها حال الأقسام البقية

لذلك اذهبوا للأقسام التي ترغبون بها غير المجموعات الطبية

اني عليَّ النصيحة فقط

اكول حرامات تخلون أهلكم يجمعون المبالغ بصعوبة ويدفعوها للجامعات
وبالأخير ماكو تعيين

https://t.me/al3rbuh

السيطرة تحت الأمور....

"طلع كُل الرسمتة أوهـام بـأوهام أرسِم عَ الظلام بقلم كـحلـة"

إلهي, رجوتُك ،أن تُمرّر رحمتك على روحي.

أهلُ البلَاغَة فِي البِلادِ تَشرّدُوا
وَذَوُو الجَهالةِ مُكِّنُوا وَتسَيَّدوا....

إلهي, رجوتُك ،أن تُمرّر رحمتك على روحي.

‏عندما يكون الإنسان أكثر وعيًا مما حوله، قد يشعر بأنه غير مقبول من قِبل الآخرين، فيراه البعض مختلفًا أو متخلفًا أو غريبًا، لأنه ينظر للأحداث من منظور منطقي وعميق، فحين يسبق الإنسان زمانه ومجتمعه بوعيه يعيش غربة حقيقية.

‏وأنا يا الله أسعى في أرضِك سعيًا لا أرجو منهُ إلا رِضَاك🤍

‏اللهُم فوضتك أمري كله فجمله خيرًا بما شئت🤍.

#أحقر_وأنذل_النَّاس

"الفتان النَمَّام ناقل للكلام يَسعى للوقيعة بين الناس لِيُفسد العلاقات ويُفرق الجماعة"

" تمرُّ علينا أوقاتٌ نشعرُ فيها بالغربة،
نعم ..
الغربةُ بمعناها الروحيّ،
نشعر بالغربةِ عن أناسٍ نحنُ جزء منهم،
نشعر بغربة الزمانِ والمكانِ
ننظرُ إلى تلكَ الوجوهِ التي قد نكونُ عايشناها لسنواتٍ لنجدَها في تلك اللحظةِ أغربَ الوجوهِ عنّا ..!
عندها لا نستطيعُ فهمَ أو تقبلَ هذا التغيّرِ المفاجئِ فنبدأُ بالتلاشي والانزواء إلى داخلنا ونأخذُ بالضمورِ والتراجعِ إلى أصعبِ نقطةٍ في حياتِنا ويبدأُ بعدَ ذلكَ حديثُ النفسِ للنفسِ.. لماذا حدث ويحدث كل هذا؟ !!
وتأخذ الأسئلة بالتوافدِ على باب العقلِ طارقةً إيّاه مطالبةً بالإجابةِ ولكن ما من مجيبٍ..!
ثم
نبدأ بالبحثِ في المكانِ عنْ شيءٍ يشبهُنا يشبهُ صمتنا..
يشبهُ فكرَنا..
يشبهُ أيّ شيءٍ فينا،
ونعودُ إلى تلكَ الأجزاءِ مرةً أخرى محاولين أن نجدَ فيها شيئاً قدْ يشبهنا، ..شيئاً قدْ يشعرُنا بأننا مازلنا نعرفُ بعضنا،
بأننا لسنا غرباءَ......

﴿‏وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ﴾.

---