"معاني مهمة في أوقات تسلّط الظالمين على المؤمنين"
مَأمَن | مع القرآن
@aman_quran
مَأمَن للعيش مع كلام الله تعالى
مَأمَن | مع القرآن (Arabic)
مَأمَن | مع القرآن هو قناة تلغرام مميزة تهدف إلى مساعدة الناس على الاقتراب من الله تعالى من خلال كلامه المقدس، القرآن الكريم. تعتبر هذه القناة مصدرًا رائعًا للتلاوات القرآنية الجميلة، والتفسير، والدروس الدينية التي تساعد على فهم وتطبيق تعاليم القرآن في الحياة اليومية. معنى كلمة 'مَأمَن' هو الشعور بالأمان والراحة، وهذا بالضبط ما تحاول هذه القناة توفيره لمتابعيها من خلال تعزيز الروحانية والعقيدة. بفضل محتوىها المتنوع والملهم، يمكن للأفراد الذين يشعرون بالحاجة إلى تحفيز روحي ودعم معنوي الانضمام إلى هذه القناة والاستماع إلى آيات القرآن والتعليقات الدينية التي تتناول القضايا الحيوية بطريقة ملهمة ومثيرة للتأمل. سواء كنت من الناس الذين يبحثون عن السلام الداخلي والاتصال العميق مع الله، أو تبحث عن مصدر للإلهام والتوجيه في حياتك الدينية، فإن قناة 'مَأمَن | مع القرآن' هي المكان المثالي لك. انضم الآن للقناة واستمتع بالتلاوات العذبة والدروس القيمة التي ستساعدك على تعزيز علاقتك بالله والسير على طريق الرشاد والتقوى. لا تدع الحياة المزدحمة والضغوطات تحجب عنك فرصة الاتصال الروحي والاستفادة من كلام الله، انضم إلى 'مَأمَن | مع القرآن' اليوم وابدأ رحلة جديدة نحو الاستفادة من القرآن وبناء علاقة أقوى مع الله تعالى.
مَأمَن | مع القرآن
17 Oct, 19:28
﴿إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ﴾
وإذا أردت أن تعرف مقدار الصفقة، فانظر إلى المشتري من هو، وهو اللّه جل جلاله، وإلى العوض وهو أكبر الأعواض وأجلها، وإلى الثمن المبذول فيها وهو النفس والمال الذي هو أحب الأشياء للإنسان، وإلى من جرى على يديه عقد هذا التبايع وهو أشرف الرسل، وبأي كتاب رقم وهي كتب اللّه الكبار المنزلة على أفضل الخلق.
- #تفسير_السعدي
وإذا أردت أن تعرف مقدار الصفقة، فانظر إلى المشتري من هو، وهو اللّه جل جلاله، وإلى العوض وهو أكبر الأعواض وأجلها، وإلى الثمن المبذول فيها وهو النفس والمال الذي هو أحب الأشياء للإنسان، وإلى من جرى على يديه عقد هذا التبايع وهو أشرف الرسل، وبأي كتاب رقم وهي كتب اللّه الكبار المنزلة على أفضل الخلق.
- #تفسير_السعدي
مَأمَن | مع القرآن
15 Oct, 17:05
﴿حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَنْ نَشَاءُ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ﴾
«نصرَهم عند فناء قدرتهم وانتفاء أسبابهم، حتى تُدرك العقول أن إرادة الله فوق كل قانون دنيوي، وحتى تنقطع القلوب عن كل الحبائل والوسائل؛ فتعلم العقول وتتيقن القلوب من أن الفاعل الحقيقي المُصير بإرادته للكون وقوانينه وأسبابه هو الله تعالى، غَلبت مشيئته المشيئات، وانكسرت لإرادته الإرادات، وأعجزَ قضاؤه الحيل»
«نصرَهم عند فناء قدرتهم وانتفاء أسبابهم، حتى تُدرك العقول أن إرادة الله فوق كل قانون دنيوي، وحتى تنقطع القلوب عن كل الحبائل والوسائل؛ فتعلم العقول وتتيقن القلوب من أن الفاعل الحقيقي المُصير بإرادته للكون وقوانينه وأسبابه هو الله تعالى، غَلبت مشيئته المشيئات، وانكسرت لإرادته الإرادات، وأعجزَ قضاؤه الحيل»
مَأمَن | مع القرآن
15 Oct, 15:46
﴿وَلَا تَهِنُوا۟ وَلَا تَحۡزَنُوا۟ وَأَنتُمُ ٱلۡأَعۡلَوۡنَ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِینَ﴾ [آل عمران ١٣٩]
يقول تعالى مشجعا لعباده المؤمنين، ومقويا لعزائمهم ومنهضا لهممهم: ﴿ولا تهنوا ولا تحزنوا﴾ أي: ولا تهنوا وتضعفوا في أبدانكم، ولا تحزنوا في قلوبكم، عندما أصابتكم المصيبة، وابتليتم بهذه البلوى، فإن الحزن في القلوب، والوهن على الأبدان، زيادة مصيبة عليكم، وعون لعدوكم عليكم، بل شجعوا قلوبكم وصبروها، وادفعوا عنها الحزن وتصلبوا على قتال عدوكم، وذكر تعالى أنه لا ينبغي ولا يليق بهم الوهن والحزن، وهم الأعلون في الإيمان، ورجاء نصر الله وثوابه، فالمؤمن المتيقن ما وعده الله من الثواب الدنيوي والأخروي لا ينبغي منه ذلك، ولهذا قال: ﴿وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين﴾.
- #تفسير_السعدي
يقول تعالى مشجعا لعباده المؤمنين، ومقويا لعزائمهم ومنهضا لهممهم: ﴿ولا تهنوا ولا تحزنوا﴾ أي: ولا تهنوا وتضعفوا في أبدانكم، ولا تحزنوا في قلوبكم، عندما أصابتكم المصيبة، وابتليتم بهذه البلوى، فإن الحزن في القلوب، والوهن على الأبدان، زيادة مصيبة عليكم، وعون لعدوكم عليكم، بل شجعوا قلوبكم وصبروها، وادفعوا عنها الحزن وتصلبوا على قتال عدوكم، وذكر تعالى أنه لا ينبغي ولا يليق بهم الوهن والحزن، وهم الأعلون في الإيمان، ورجاء نصر الله وثوابه، فالمؤمن المتيقن ما وعده الله من الثواب الدنيوي والأخروي لا ينبغي منه ذلك، ولهذا قال: ﴿وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين﴾.
- #تفسير_السعدي
4,830
subscribers
1
photos
0
videos
