فكل نهار فميريكان كتوقع جرائم قتل كتسيفط 150 شخص للقبر و تقيس أكثر من 6000 شخص بجروح خطيرة .. و هاد الظاهرة خلات علماء الإجتماع يقلبو على كيفاش يمكن ليهم يمنعو العنف قبل ما يطرا ..
لقاو العلماء فهاد الدراسة أنه كاين فئات تدير الجرائم أكثر من غيرها, وهم غالبا ذكور, و أعمارهم تتكون بين 15 و 27 سنة .. و عندهم جوانب مستضعفة, بحال كونهم عزاب و من أحياء فقيرة, و كيعانيو من البطالة و بالعادة من العرق الأفريقي ..
♻️ فواحد الدراسة أخرى بعنوان : Meta-analysis of Sex Differences in Aggression, علماء سيكولوجية الجريمة فكاع البيانات الجنائية العالميّة لاحظو بلي كاين علاقة إرتباطية بين السلوكيات العنيفة للرجال و الرغبة القوية ديالهوم فالإرتباط مع النسا, حيث أنه كاين توافق ما بين الفترة الذهبية للتنافس على التزاوج و إرتكاب الجرائم د العنف بين الرجال و هي من 18 لـ 30 عام ..
الـ PDF 👈: https://t.me/AltairMed/15
عودة للدراسة لي تنشرات فمجلة سيانس, كيفاش نعالجو نقاط الضعف؟!
رجح أحد العلماء أن الفقر هو السرطان لي يجيب كل هاد الأعراض و المشاكل, وأن معالجة الفقر يقدر تقلل من إرتكاب الناس للجرائم العنيفة ..
و هادشي لي حفز و شجع الباحثين على إجراء تجربة عملية على المراهقين المستضعفين, و هي يعطيوهوم وظائف صيفية مؤقتة فالقطاع الحكومي أو الغير ربحي براتب 8 دولار لكل ساعة ..
التجربة تدارت على 1600 طالب ثانوية مستضعف, نصهم حصل على الوظائف الصيفية و الآخر حصل على برامج دعم عاطفية بلا عمل لمدة 8 أسابيع لكل مجموعة منهم .. و كانت النتائج مثيرة للاهتمام خلال 16 شهر مراقبة ..
نخافضات الجرائم بنسبة 43٪ في عينة لي حصلو على الوظائف الصيفية .. و كانو 4 إعتقالات أقل لكل 100 شاب من المجموعة لي حصلات على وظائف صيفية ..
الملفت أن تأثير الوظائف على نسبة الجرائم العنيفة ستمر حتى بعد نهاية برنامج التوظيف الصيفي لي كان 8 أسابيع .. و هادشي لي تبين أنه العمل عندو تأثير طويل الأمد فتهذيب المراهقين ..
فهاد الدراسة ستنتجات أنه توفير وظائف صيفية منظمة و مدفوعة يمكن يكون لقاح قوي للجرائم العنيفة, خصوصا فالمجتمعات المحرومة ..
فهاد البرنامج كلف الحكومة توظيف الشباب فالصيف 1400 دولار للفرد, لكن فذات الحين فهادشي يوفر آلاف الدولارات من نفقات الشرطة و القضاء و الضحايا .. و هادشي يشبه تماما كيف توفر اللقاحات ملايين الدولارات على القطاع الصحي بالوقاية ..
المصدر: https://www.science.org/doi/10.1126/science.1257809