" فمن ادعى خَلَلًا في هذه الطرق، أو أن هؤلاء آثروا هواهم، وأنفقوا بضائع العمر في هذه الأغراض، وغيرها أفضل، فقد ادعى على الكاملين النقصان، وإنما هو الناقص في فهمه لا هم " .
وإنما كتبت هذا ، لأجل فكرة الوعي الذي ينبغي أن يُبث ويُنشر لأن عامة النساء المتدينات يُؤتين من هذا الباب وقد تراهن لا أحسن منهن في عامة سواه !