Publicaciones de Telegram de الدعوة السلفية بالسودان

قناة تهتم بنشر الفيديوهات لأهل العلم بالسودان (فتاوى ، دروس ، محاضرات ) وأيضا تهتم بنشر مقاطع لطلاب العلم السودانيين.
للتواصل مع الإدارة 👇
https://t.me/mustafa_sakin
للتواصل مع الإدارة 👇
https://t.me/mustafa_sakin
2,780 Suscriptores
159 Fotos
1,039 Videos
Última Actualización 06.03.2025 08:50
Canales Similares

13,394 Suscriptores

1,992 Suscriptores

1,723 Suscriptores
El contenido más reciente compartido por الدعوة السلفية بالسودان en Telegram
قبس من الوحي ( الموسم الرابع ) الحلقة رقم (3) فضيلة الشيخ الدكتور عبدالحفيظ العدسي حفظه الله ورعاه ..
قبس من الوحي ( الموسم الرابع ) الحلقة رقم (2) فضيلة الشيخ الدكتور عبدالحفيظ العدسي حفظه الله ورعاه ..
مضى اليوم الأول والثاني والثالث وها نحن في الرابع ..
أرأيتَ كيف يمضي سريعًا ؟!
تزوّد منه قبل أن ينقضي ..
#أياما_معدودات
أرأيتَ كيف يمضي سريعًا ؟!
تزوّد منه قبل أن ينقضي ..
#أياما_معدودات
قبس من الوحي ( الموسم الرابع ) الحلقة رقم (1) فضيلة الشيخ الدكتور عبدالحفيظ العدسي حفظه الله ورعاه ..
(قبس من الوحي) في موسمه الرابع ..
فضيلة الشيخ الدكتور عبدالحفيظ العدسي حفظه الله ورعاه ..
#ترقبونا ..
فضيلة الشيخ الدكتور عبدالحفيظ العدسي حفظه الله ورعاه ..
#ترقبونا ..
قصيدة : أتدعو شيخنا هالكا !
أداء : الأخ الحبيب ناصر مختار رحمه الله تعالى ..
أداء : الأخ الحبيب ناصر مختار رحمه الله تعالى ..
بسم الله الرحمن الرحيم
══════❁✿❁═════
مع فاتحة رمضان
إشارات ورسائل لأهل السودان
══════❁✿❁═════
الحمد لله الذي هدانا إلى دين الإسلام، واتباع سبيل سيد الأنام، وجعل لنا فيه المواسم العظام، وجعلها مواقيت للتنافس في الخير والاغتنام، وصلى الله وسلم على النبي محمد، وآله وصحبه الكرام، وبعد:
✍️ فهذه إشارات ورسائل لأهل بلادنا الأفاضل، فأقول وبالله التوفيق -وأنا مع كل الآلام والأحداث متفائل-:
▫️أولًا: هذا ثالث رمضان يمر على بلادنا الحبيبة، وهي تقاسي الحرب والآلام، والفواجع الجسام، لكنه بفضل الله وقوته وعزته ورحمته، جاء هذه المرة أهون الثلاثة، جاء وانتصارات بلادنا تتجدد، ومساحاتنا المحررة تتمدد، وعدونا يتقهقر ويتبدد، فالحمد لله ملء السماوات، وملء الأرض، وملء ما شاء ربنا من شيء بعد.
ولشعبنا الصابر التحية والمجد، والعزة لبلادنا وجيشها من قيادته إلى آخر فرد -وليس فيهم آخر فكلهم أوائل وأخيار-، ولشعبنا المظلوم المكلوم رجالًا ونساءً كبارًا وصغارًا، حياكم الله جميعًا جيشًا وشعبًا، لكم التحية، {تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً}، وأنتم تستنشقون نسائم النصر مع فواتح شهر الخير والصبر، وأحسب أنكم باجتماع ذلك مع قدوم شهر الصوم أنتم سعداء، رغم الأسى والعناء، ورغم المصيبة والابتلاء، فللّه الحمد رب الأرض والسماء، لا يحمد غيره في حالتي السراء والضراء.
▫️ثانيًا: التحية لكم جيشنا العظيم الباسل، بكل أقسامكم وأجسامكم، وفصائلكم، وكتائبكم، ومسمياتكم، ورتبكم ومقاماتكم.
لا بد من الإشادة بإعزاز بما أظهرتم من غيرة وبسالة، وشهامة وأصالة، قوم لما اشتد الأمر جميعًا هبوا، ولما جاء داعي النفير تواثبوا ولبوا، نظاميين ومتطوعين، وكهولًا وشبابًا ومتقاعدين، فللّه درهم، ورفع الله قدرهم، وخلد في العالمين ذكرهم.
جمعهم جميعًا الذود عن حياض الأمة، والعمل على حفظ الأرواح والأعراض والأموال، ووحدة هذه البلاد، رغم عظم كيد الأعداء، ومؤامراتهم الكأداء، ولا زالوا على العهد يواصلون المشوار، بكل عزم وإصرار؛ حتى تطهير كافة البلاد من دنس الأوباش والأوغاد، فحياكم الله، {فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ} [محمد: ٣٥].
عمل عظيم يستحق كل الإشادة؛ فقد قدمتم دروسًا في الثبات والبسالة، والإقدام والأصالة، وسطرتم نماذج عزّ نظيرها، ستخلد في تاريخ هذه البلاد، وأبهرتم العالم بما رآه منكم من الخطط وضروب الجهاد، زادكم الله من الفضل، وألهمكم من الرشد والعدل ما تكملون به مشوار الكرامة، والوصول إلى الأهداف بالسلامة.
▫️ثالثًا: حياكم الله جميعًا يا شعبنا الصابر المؤمن المثابر، تحملتم ما الله به عليم من الأذى، وتجرعتم المرارات، ومنكم من أصيب، ومنكم من قضى، وعانيتم الكثير والكثير ممن ظلم وطغى وتجبر واعتدى، فللّه دركم، ما أعظم شأنكم وأمركم، كنتم لمقاتليكم عونًا وسندًا ووقودًا ومددًا بعد مدد الله وعونه، وكان لوقفتكم التاريخية كبير الأثر في دفع عجلة القتال والجهاد، وكانت لجيشكم بمثابة الراحلة والزاد، وتلك محامد لا بد أن تذكر وتاريخ لا بد أن يسطر..
▫️رابعًا: نصيحتنا للجميع أن تمضوا كما أنتم، واحذروا غاية الحذر أن يسعى بينكم سعاة الفتنة بالشائعات، والفتن المضلات، والأكاذيب المخذلات، والعصبية والجهويات؛ فنحن أمة تجمعنا أصول لا ينبغي أن يكون معها سبيل للشتات: الدين الجامع، والبلد الواحد، والمصالح المشتركة، والأخلاق والموروثات الفاضلة، فلا مكان للعنصريات والجهويات، احذروا أن يفتنكم شياطين الإنس والجن، واستصحبوا دومًا قول ربكم: {وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ}، [الأنفال: ٤٦، ٤٧].
وأملوا وأبشروا وهللوا وكبروا، واصبروا وصابروا.
أسأل الله أن يجعل رمضاننا هذا شهر انتصارات وإنجازات، وتوقيتًا لنيل التحرير الكامل ودحر المعتدين والغزاة، وأن يكون آخر عهد لنا بالحروب والنزاعات، وفاتحة الأمن والاستقرار والتقدم والازدهار، والوحدة وتمام الانتصار، كما نسأله سبحانه أن يوفقنا فيه للأعمال الصالحة والتوبة والاستغفار، والعودة الصادقة إلى الله العزيز الغفار، وأن يغفر لجميع موتانا، ويمن عليهم بمنازل الشهداء والصالحين والأبرار، وأن يغفر زلاتنا ويكفر سيئاتنا، ويضاعف حسناتنا، ويقيل عثراتنا، إنه على ذلك قدير، وهو نعم المولى ونعم النصير.
_______
نشر بتاريخ: ١ رمضان ١٤٤٦هـ، الموافق 2025/3/1م
════════❁══════
📙 فضيلة الشيخ الدكتور: حسن أحمد الهواري حفظه الله 📙
════════❁══════
══════❁✿❁═════
مع فاتحة رمضان
إشارات ورسائل لأهل السودان
══════❁✿❁═════
الحمد لله الذي هدانا إلى دين الإسلام، واتباع سبيل سيد الأنام، وجعل لنا فيه المواسم العظام، وجعلها مواقيت للتنافس في الخير والاغتنام، وصلى الله وسلم على النبي محمد، وآله وصحبه الكرام، وبعد:
✍️ فهذه إشارات ورسائل لأهل بلادنا الأفاضل، فأقول وبالله التوفيق -وأنا مع كل الآلام والأحداث متفائل-:
▫️أولًا: هذا ثالث رمضان يمر على بلادنا الحبيبة، وهي تقاسي الحرب والآلام، والفواجع الجسام، لكنه بفضل الله وقوته وعزته ورحمته، جاء هذه المرة أهون الثلاثة، جاء وانتصارات بلادنا تتجدد، ومساحاتنا المحررة تتمدد، وعدونا يتقهقر ويتبدد، فالحمد لله ملء السماوات، وملء الأرض، وملء ما شاء ربنا من شيء بعد.
ولشعبنا الصابر التحية والمجد، والعزة لبلادنا وجيشها من قيادته إلى آخر فرد -وليس فيهم آخر فكلهم أوائل وأخيار-، ولشعبنا المظلوم المكلوم رجالًا ونساءً كبارًا وصغارًا، حياكم الله جميعًا جيشًا وشعبًا، لكم التحية، {تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً}، وأنتم تستنشقون نسائم النصر مع فواتح شهر الخير والصبر، وأحسب أنكم باجتماع ذلك مع قدوم شهر الصوم أنتم سعداء، رغم الأسى والعناء، ورغم المصيبة والابتلاء، فللّه الحمد رب الأرض والسماء، لا يحمد غيره في حالتي السراء والضراء.
▫️ثانيًا: التحية لكم جيشنا العظيم الباسل، بكل أقسامكم وأجسامكم، وفصائلكم، وكتائبكم، ومسمياتكم، ورتبكم ومقاماتكم.
لا بد من الإشادة بإعزاز بما أظهرتم من غيرة وبسالة، وشهامة وأصالة، قوم لما اشتد الأمر جميعًا هبوا، ولما جاء داعي النفير تواثبوا ولبوا، نظاميين ومتطوعين، وكهولًا وشبابًا ومتقاعدين، فللّه درهم، ورفع الله قدرهم، وخلد في العالمين ذكرهم.
جمعهم جميعًا الذود عن حياض الأمة، والعمل على حفظ الأرواح والأعراض والأموال، ووحدة هذه البلاد، رغم عظم كيد الأعداء، ومؤامراتهم الكأداء، ولا زالوا على العهد يواصلون المشوار، بكل عزم وإصرار؛ حتى تطهير كافة البلاد من دنس الأوباش والأوغاد، فحياكم الله، {فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَنْ يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ} [محمد: ٣٥].
عمل عظيم يستحق كل الإشادة؛ فقد قدمتم دروسًا في الثبات والبسالة، والإقدام والأصالة، وسطرتم نماذج عزّ نظيرها، ستخلد في تاريخ هذه البلاد، وأبهرتم العالم بما رآه منكم من الخطط وضروب الجهاد، زادكم الله من الفضل، وألهمكم من الرشد والعدل ما تكملون به مشوار الكرامة، والوصول إلى الأهداف بالسلامة.
▫️ثالثًا: حياكم الله جميعًا يا شعبنا الصابر المؤمن المثابر، تحملتم ما الله به عليم من الأذى، وتجرعتم المرارات، ومنكم من أصيب، ومنكم من قضى، وعانيتم الكثير والكثير ممن ظلم وطغى وتجبر واعتدى، فللّه دركم، ما أعظم شأنكم وأمركم، كنتم لمقاتليكم عونًا وسندًا ووقودًا ومددًا بعد مدد الله وعونه، وكان لوقفتكم التاريخية كبير الأثر في دفع عجلة القتال والجهاد، وكانت لجيشكم بمثابة الراحلة والزاد، وتلك محامد لا بد أن تذكر وتاريخ لا بد أن يسطر..
▫️رابعًا: نصيحتنا للجميع أن تمضوا كما أنتم، واحذروا غاية الحذر أن يسعى بينكم سعاة الفتنة بالشائعات، والفتن المضلات، والأكاذيب المخذلات، والعصبية والجهويات؛ فنحن أمة تجمعنا أصول لا ينبغي أن يكون معها سبيل للشتات: الدين الجامع، والبلد الواحد، والمصالح المشتركة، والأخلاق والموروثات الفاضلة، فلا مكان للعنصريات والجهويات، احذروا أن يفتنكم شياطين الإنس والجن، واستصحبوا دومًا قول ربكم: {وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ}، [الأنفال: ٤٦، ٤٧].
وأملوا وأبشروا وهللوا وكبروا، واصبروا وصابروا.
أسأل الله أن يجعل رمضاننا هذا شهر انتصارات وإنجازات، وتوقيتًا لنيل التحرير الكامل ودحر المعتدين والغزاة، وأن يكون آخر عهد لنا بالحروب والنزاعات، وفاتحة الأمن والاستقرار والتقدم والازدهار، والوحدة وتمام الانتصار، كما نسأله سبحانه أن يوفقنا فيه للأعمال الصالحة والتوبة والاستغفار، والعودة الصادقة إلى الله العزيز الغفار، وأن يغفر لجميع موتانا، ويمن عليهم بمنازل الشهداء والصالحين والأبرار، وأن يغفر زلاتنا ويكفر سيئاتنا، ويضاعف حسناتنا، ويقيل عثراتنا، إنه على ذلك قدير، وهو نعم المولى ونعم النصير.
_______
نشر بتاريخ: ١ رمضان ١٤٤٦هـ، الموافق 2025/3/1م
════════❁══════
📙 فضيلة الشيخ الدكتور: حسن أحمد الهواري حفظه الله 📙
════════❁══════
رمضان وتضييع الأوقات ..
الشيخ خالد عثمان الحضري وفقه الله ..
الشيخ خالد عثمان الحضري وفقه الله ..
النية = تجارة العلماء..
هذه الورقة بخط امرأة فاضلة .. تراعي استحضار النية في تجهيز الطعام في رمضان .
ومن أسباب تعظيم الأجر أنْ يستحضر المسلم النية حتى في العادات ،
ولهذا قال العلماء: "النية = تجارة العلماء"؛
أي يكسبون بعمل قليل أجورًا كثيرة لعلمهم بِعِظَمِ النية وأثرها في مضاعفة الأجر .
اللهم هب لنا قدرة على إحسان النية في هذه الأيام الفاضلة .
منقول..
هذه الورقة بخط امرأة فاضلة .. تراعي استحضار النية في تجهيز الطعام في رمضان .
ومن أسباب تعظيم الأجر أنْ يستحضر المسلم النية حتى في العادات ،
ولهذا قال العلماء: "النية = تجارة العلماء"؛
أي يكسبون بعمل قليل أجورًا كثيرة لعلمهم بِعِظَمِ النية وأثرها في مضاعفة الأجر .
اللهم هب لنا قدرة على إحسان النية في هذه الأيام الفاضلة .
منقول..
نسأل الله السلامة والعافية👇
«والعجب كل العجب من حال أكثر النّاس كيف ينقضي الزمان، وينفذ العمر؛ والقلب محجوب عن اللّه والدار الآخرة، وخرج من الدنيا كما دخل إليها، وما ذاق أطيب ما فيها؛ بل عاش عيش البهائم، وانتقل منها انتقال المفاليس؛ فكانت حياتُه عجزا، وموتهُ كمدا، ومعادهُ حسرةً وأسفا»
ابن القيم رحمه الله في طريق الهجرتين ..
«والعجب كل العجب من حال أكثر النّاس كيف ينقضي الزمان، وينفذ العمر؛ والقلب محجوب عن اللّه والدار الآخرة، وخرج من الدنيا كما دخل إليها، وما ذاق أطيب ما فيها؛ بل عاش عيش البهائم، وانتقل منها انتقال المفاليس؛ فكانت حياتُه عجزا، وموتهُ كمدا، ومعادهُ حسرةً وأسفا»
ابن القيم رحمه الله في طريق الهجرتين ..