رَحِيقْ @algana76 Channel on Telegram

رَحِيقْ

@algana76


محتوًى مُتنوِّعٌ، مُفيدٌ ونَافِع..

رَحِيقْ (Arabic)

تعد قناة "رَحِيقْ" على تطبيق تليجرام واحدة من أهم المصادر لمحتوى متنوع ومفيد ونافع. يقدم مستخدم "algana76" محتوى متنوع يلبي احتياجات مختلفة للمتابعين. من خلال قناته، يمكنك الاستمتاع بمقالات مفيدة تتناول مواضيع مثل التنمية البشرية، الثقافة، الرياضة، والكثير غيرها. بفضل تنوع المحتوى المقدم، تجد في قناة "رَحِيقْ" كل ما تحتاجه لتعزيز معرفتك وتطوير ذاتك. إذا كنت تبحث عن مصدر موثوق لمعلومات تفيدك في حياتك اليومية، فإن هذه القناة هي الاختيار الأمثل لك. انضم إلينا اليوم واستمتع بمشاهدة قناة "رَحِيقْ" واستفد من محتواها المتميز.

رَحِيقْ

20 Nov, 22:42


قال تعالي...
(وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)

ف الحمدلله علي تمام النعمه💙💍

اللّهم بَارك لَنا وَبَارك عَلينا وَأدمْ وِدّنا وَاجْمَع بَينَنا فِي خَير 💙💙

الله يزوجكم جميعا يا حبايبي
قولوا امين 💙

رَحِيقْ

12 Nov, 23:08


‏الدنيا قصيرة والمؤمن بين مخافتين "بين أجل قد مضى لا يدري ما الله صانع فيه، وأجلٍ قد بقي لا يدري ما الله قاضٍ عليه فيه، فليأخذ العبد لنفسه من نفسه، ومن دنياه لآخرته، ومن الشبيبة قبل المشيب، ومن الحياة قبل الموت"

استعدّوا فإن هذا اليوم آتٍ عليك لا محالة
الله يرحمنا إلى أن نلقاه.

رَحِيقْ

10 Nov, 20:01


‏كنت ولا أزال أرى أن مفتاح إنجاز المهمات الصعبة هو: ادخلوا عليهم الباب فإذا دخلتموه فإنكم غالبون!

نبقى كثيراً مترددين في تيه التثاقل وتأنيب الضمير وحمل الهم وضوائق تراكم الأعمال، وليس بيننا وبين تحصيل المطالب -بعد توفيق الله- سوى المصابرة الأولى على مُرِّ البدايات.

- شيخنا بدر آل مرعي.

رَحِيقْ

09 Nov, 08:42


أعظم المتعبين ثمرةً أولئك الذين أنفقوا تعبهم باتجاه المستقبل الأبدي، وقد قال ابن القيم رحمه الله: «هيهات! ما وصل القوم إلى المنزل إلا بعد مواصلة السرى، ولا عبروا إلى مقر الراحة إلا على جسر التعب».

مسلكيات (صـ١٧.١٦)

رَحِيقْ

06 Nov, 14:12



آية آو حديث أو كلمة واحدة عن الرزق يسمعها السلف رضوان الله عليهم كانت كافية في تعزيز اليقين والعمل والأخذ بالأسباب، ولم يكن يشغلهم فرط القلق بشأن الرزق لفرط ثقتهم في موعود الله عز وجل "إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين"، لم يشغلهم إلا حالهم في الآخرة ورضا الله عنهم ومصيرهم يوم الحساب..

وها نحن اليوم تُعرض علينا عشرات ومئات الخُطب والدروس على المنصات وفي الدورات، دروس تتحدث عن اليقين والرزق وطرق التماسه والسعي فيه وإليه، إلا أن الواحد منا لم يعد يهتم بأمر الآخرة إلا قليلاً، فليس على بال القوم تفكير في مدى قبول الصلاة من عدمها، العبادات والطاعات القلبية، الاستغفار والذكر، قيام الليل، صيام الإثنين والخميس، التفكير في الحلال والحرام والبعد عن الشبهات والربا..

كل ذلك لم يعد على قائمة اهتمام كثير من المسلمين رغم أنه لا يتعارض مع السعي للرزق في شيء، إلا أنها بلاءات الدنيا والفتن التي تُعرض على القلوب كعرض الحصير عوداً عوداً، وما نحن إلا بين قلبين: قلب أُشرب تلك الفتن واستجاب لها، وبين قلب أنكرها واعتصم بحبل الله القوي واستعان به على أمر دينه ودنياه..

هذا هو الفارق بين السلف وبيننا، ويوم القيامة سيكون يوم التكريمات والتشريفات ويوم الفضائح والبلايا للسرائر..

(اقترب للناس حسابهم وهم في غفلة معرضون)

رَحِيقْ

03 Nov, 09:05


جزء كبير، بل الجزء الأكبر، من حياتك بيتظبط لما تحرص على ما ينفعك وتستعن بالله ولا تعجز ويكون همك الآخرة في كل شيء..

ساعتها بتكون عارف طريقك صح، فمهما كان المغريات أو الضغوط: أنت عارف أولك من آخرك، اللي لك واللي عليك..

أنت مشتت علشان متذبذب، لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء..

والشتات هيروح لما تقتحم عقبة نفسك وتعترف بالصح والغلط وتتعامل مع حياتك على أساسهم مهما كان الألم..

تُعرض الفتن على والقلوب كعرض الحصير عودا عودا..
فأيما قلب أنكرها نكتت فيه نكتة بيضاء..
وأيما قلب أُشربها نُكتت فيه نكتة سوداء..

حياتك كلها ما بين قرارين: أُشربها وأنكرها.

رَحِيقْ

01 Nov, 17:53


🪴لعل الخير في غير حساباتك _ مقطع هيغير نظرتك عن حياتك وخططك _ م. علاء حامد

رَحِيقْ

01 Nov, 12:39


🔹قد تكون سهلة ذنوب الخلوات ولكنها اختبار للإيمان والطاعة ( لِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَخَافُهُ بِالْغَيْبِ ) والناجح فيه له أجر كبير ( إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُم بِالْغَيْبِ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ )

رَحِيقْ

31 Oct, 20:34


‏"في النّفس حاجات دواؤها الحدِيث مع الله، وفي القلبِ وحشة أمانها اليقِين بالله، ما نحتاجه هيّن لا يُـنقص شيئًا من ملك الله، نثق بلطف اختياره، وجمِيل تدبيره، إن شَاء أعطى بكرمه، وإن شاء منع بحِكمته وهو عَلى كلّ شَيءٍ قدِير"

رَحِيقْ

30 Oct, 04:36


‏"أستشعر اسم الله «القدير» بشعور مختلف، حتّى في دعائي أستشعر معنى: «إن الله على كل شيءٍ قدير» تخيّل أن كل ما ترجوه وتطمح إليه.. الله عليه لقادر، كل ما تسعى إليه ويتمناه قلبك الله قادر أن يأتي به بين يديك في لحظة! ولن يستطيع أحد من البشر أن يردّه عنك! شعور مريح للغاية."

رَحِيقْ

25 Oct, 18:23


لا تقنط أبداً!

رَحِيقْ

25 Oct, 13:42


#ساعه_استجابة

وَارفع يَديكَ إلى السَّماءِ فَفَوقهَا

ربٌّ مجيبْ إذا نَاديتَهُ مَا ضيَّعَك

اللهم قد نسي الناس غزة وأنت لا تنسى، فالطف بها وعجل بالفرج لها !!
اللهم إنا نتذلل إليك وننكسر بين يديك، ونرجوك ونتوسل إليك أن تلطف بأهل غزة، وتجبرهم وترحم ضعفهم وكل المستضعفون …

لاتنسونا والمسلمين أجمعين الأحياء منهم والميتين من صالح دعواتكم …

رَحِيقْ

23 Oct, 19:05


🪴 لو مش مصدق أن للذنوب والمعاصي شؤم وتؤدي لعدم الاستقرار في أي شيء (مفيش حاجة ماشية صح)، لو مش مصدق فتفقد حياتك الآن وشوف ربنا أنعم عليك بإيه وبعد المعصية أبسط النعم (وليس في النعمة شيء بسيط) زال عنك!

لأنك لسه مش مصدق أن للمعصية شؤم، وعمال تقول لنفسك: يعني الذنب دا هو السبب في كل دا؟

المصيبة مش بالذنب بسيط ولا كبير، المصيبة أنك بقيت بتقيم بنفسك ايه الذنب اللي بسيط وايه الذنب اللي مش بسيط ونسيت الله عز وجل ونسيت عظمة من تعصيه أصلاً..

﴿ ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ﴾ [الروم: 41]

لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ
فهلا رجعت؟

رَحِيقْ

20 Oct, 16:28


وصية لحفظ القرآن - الشيخ أحمد النفيس

رَحِيقْ

18 Oct, 11:34


" 2 مليار ينعون واحدًا
هو حي، وهم أموات"

"بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ".

رحمة الله عليك يا سنوار

رَحِيقْ

17 Oct, 21:37


أسأل الله أن يتقبل عبده يحيى السنوار في الشهداء، وأن يخلفه في رجاله بخير، وأن يحفظ أهل غزة وينصرهم، ويعزّ الإسلام والمسلمين.

ثم هذه وقفات حول الخبر:

١- القتل في سبيل الله شرف عظيم، والشهادة منزلة سامية عالية، حتى أهل الجنة بعد دخولهم الجنة ورؤيتهم النعيم يتمنونها، فهنيئاً لمن يتقبله الله في الشهداء.
وقد حرص أعداء الإسلام على تشويه قضية الشهادة ونزع حبِّها من صدور المسلمين وإلهائهم بالتفاهات والماديات حتى صدق في كثير منهم ما ذكره النبي ﷺ عن أمته في آخر الزمان أن الله يقذف في قلوبهم الوهن الذي هو (حبّ الدنيا وكراهية الموت)،
لكن بقي قليل من أبناء هذه الأمة يتسابقون إلى الشهادة ويؤمنون بقدسيتها، وعلى رأسهم أهلنا في غزّة.
هذا؛ ولن تفلح هذه الأمة مالم تستعدْ حبّ الشهادة ولقاء الله ومالم يُنشَّأ شبابها على هذه المعاني السامية ومالم يكن مشايخها ودعاتها على رأس من يحيي هذه المعاني علماً وعملاً.

٢- مع تتابع الأخبار بالمآسي الواردة من غزة والضربات الصعبة التي يتلقاها أبناؤها: انصدعت قلوب كثير من المؤمنين واشتد خوفهم وقلقهم وربما ساءت ظنونهم.
ولمثل هؤلاء أقول: هل تظنون أن ما ذكره الله القرآن من أحوال ابتلاء المؤمنين (حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله) أن ذلك سهلٌ هيّن أو أنّه اختبار سريع يسهل تجاوزه؟ كلّا والله؛ بل هو اختبار صعب، ولم يقل الرسول والذين آمنوا معه "متى نصر الله" من ابتلاءات عابرة قصيرة الزمن، بل من طول البلاء وشدته وبأسه وفقدان خيوط الأمل إلّا بالله تعالى، فلنفهم ذلك جيداً، ولنقطع الحبل إلا بالله، ولنكن ممن قال الله فيهم: (فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا)

٣- مع كون شبكات التواصل امتلأت بالحزن والتعزية والرثاء إلا أنها لم تخلُ كذلك من المنافقين الذين اشتغلوا بالشماتة والفرح والتهكم والسخرية، وهم بذلك يجدّدون لنا قصص عبد الله بن أبي بن سلول وجماعته الذين أنزل الله فيهم قرآناً يُتلى إلى يوم الدين، ومن ذلك قوله سبحانه: ﴿إن تمسسكم حسنة تسؤهم وإن تصبكم سيئة يفرحوا بها﴾. فهذا شأنُهم دائماً: يفرحون عند مصائب أهل الإيمان ويستاؤون عند مواقف نصرهم.
وإذا كان الله تعالى قد بيّن أحوالهم في كثير من الآيات مع أن الإسلام عزيز حينها ورسول الله ﷺ قائم بين الناس فكيف الحال الآن؟ فهذا البيان اليوم من الواجبات.

٤- يجب فهم طبيعة المعركة التي يخوضها العدوّ ضدّ هذه الأمّة اليوم وإدراك أبعادها، فهي ليست معركة جزئية، ولا تتعلق بفلسطين وحدها، وليس يخوضها الكيان المحتلّ وحده، كما أنها ليست معركة لإنهاء وجود المقاومة الفلسطينية فحسب، بل هي معركة لتغيير الخارطة وتحقيق الهيمنة الشمولية من الكيان المحتل وحلفائه في المنطقة، لتشكيل صورة جديدة للشرق الأوسط تتربع إسرائيل على عرشه، مع دعم تامّ ومعلن من بعض القوى الغربية عسكريا ومعنويا وماديا؛ انطلاقاً من عقيدة صهيونية يشترك فيها اليهود والإنجيليون لتحقيق نبوءات الكتاب المقدس في فلسطين والمنطقة، فضلاً عن المصالح المادية الأخرى، في ظلّ ولاء تامّ لهم من المنافقين بأموالهم وإعلامهم لنرى بأعيننا الكيد العظيم والمكر الكُبّار وتهديد الإسلام في أصوله ومعاقله وخطوطه الخلفية.
ولذلك فإنّ من الأولويات الكبرى اليوم: تحقيق حالة الوعي تجاه هذه المعركة وعدم الاستهانة بها، فنحن نعيش مرحلةً الحقيقةُ فيها أقرب للخيال.

هذا؛ وإنّنا نؤمن أنّ الله عزّ وجلّ يدبّر الكون، ويريد الخير لهذه الأمة، وأنه سينصر من ينصره،
فلعل كل ما يجري اليوم يفتح الله به أبواب الفتح للأمة غداً، بعد أن تستيقظ وتعمل وتجد وتقدم الآخرة على الدنيا وتوالي أولياءها وتعادي أعداءها.

فقم يا أخي، ولا تهن، ولا تحزن، ولا تنهزم، واستعن بالله؛ فالطريق لا تزال طويلة، و"إنما هذه الحياة الدنيا متاع"، والعاقبة للمتقين.

رَحِيقْ

17 Oct, 18:38


أنتظر بيان المقاومة بقلق واضطراب، وأوهِم نفسي أنّي لا أعلم الحقيقة!

يا رب سلم.

رَحِيقْ

15 Oct, 18:31


‏يشتدُّ على المؤمن أن ينعى أهل الإسلام، وهو يعجز عن دفع ما حلَّ بهم، ويُخفِّف ألمه علمه بأنَّ الحكم لله، وهو مطلعٌ على عباده، ولا يُردُّ بأسه عن القوم الظَّالمين، وسوط نقمته واقعٌ بحكمته سبحانه، وله عنده أجلٌ، فيدعو بالفرج للمصابين، ويسعى بما يقدر في الدَّفع عن المنكوبين.

الشيخ صالح العصيمي

رَحِيقْ

10 Oct, 15:37


لما تُكثر القراءة لنقولات وجُمل وعبارات الصحابة رضوان الله عليهم والسلف الصالح، بيتكون عندك حاجة اسمها (الحساسية تجاه الهيبة)
يعني بتعرف بتميز كلامهم من هيبته، علشان كدا بتعرف تميز المنشورات المزيفة والكلام السخيف اللي بيكون كذب عليهم وتلاقيه منشور بين الناس كالنار في الهشيم!

هارون الرشيد لما أخذ زنديقاً فأمر بضرب عنقه فقال له الزنديق: لَم تضرب عنقي؟ قال: لأريح العباد منك..
فقال : يا أمير المؤمنين أين أنت من ألف حديث - وفي رواية أربعة آلاف حديث - وضعتها فيكم، أحرم فيها الحلال، وأحلل فيها الحرام، ما قال النبي منها حرفاً؟

فقال له هارون الرشيد: أين أنت يا عدو الله من أبي إسحاق الفزاري وعبد الله بن المبارك؟ فإنهما ينخلانها نخلاً فيخرجانها حرفاً حرفاً"
تذكرة الحفاظ للذهبي 1/273
تاريخ الخلفاء للسيوطي صـ 174


أنت مهم، ولك قيمة، ولك وزن بين الأمم، فهلا كنت لدينك كما كان هؤلاء، فتنخل بين قول الحق وأقوال المدلسين؟

احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز وكن لدينك قامة وقيمة، درعاً وسيفاً..

رَحِيقْ

09 Oct, 20:33


.
🔸 عند الأزمات والابتلاءات والصعاب، إليك بعض الإضاءات:

• تصبر بالله عز وجل واسترجع رب العالمين لتنال الرحمة والهداية: (وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون)

• إياك وسوء الظن برب العالمين: لعل مصيبتك كفارة لذنوبك ورفعة لدرجاتك (أنا عند ظن عبدي بي، كتب ربكم على نفسه الرحمة، الله لطيف بعباده، أليس الله بكافٍ عبده)

• سوء الظن بالنفس وأنها مصدر الطغيان والسوء: أن تحاسبها وتُلزمها مكانها الحقيقي: إنما أوتيت من قِبل نفسي، من شؤم الذنوب والمعاصي، لا ألومن إلا نفسي بما اقترفت يداي في حق ربي.

• لا تبتئس بما أصابك ولا تتعلق بما فاتك: "لكي لا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما آتاكم"

• المرونة الإيمانية المؤدية للمرونة النفسية: لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بمقدار، سل تُعطى من خزائن الله التي لا تنفذ (الله عز وجل هو الذي أعطاني وهو الذي أخذ مني وهو القادر على أن يُبدلني خيراً)

• سل الله العافية وأن يُمسك عليك النعم ألا تزول عنك كما يُمسك السماوات والأرض ألا تزولا: (إن الله يمسك السماوات والأرض أن تزولا ولئن زالتا إن أمسكهما من أحد من بعده)

• ركز على النعم الموجودة لا المفقودة: لما أصاب عروة ابن الزبير ما أصابه من قطع قدميه وفقد أولاده، عزّاه الخليفة الوليد في قدمه، فقال: اللهم لك الحمد كان لي أطرافاً أربعة فأُخذت واحداً، ولئن كنتَ أخذت فقد أبقيت، وإن كان قد ابتليتَ فطالما عافيت، فلك الحمد على ما أخذت وعلى ما عافيت، اللهم إني لم أمش بها إلى سوء قط.