موئِل @aisha791 Channel on Telegram

موئِل

@aisha791


مابين علامتيّ التنصيص منقول

موئِل (Arabic)

إذا كنت تبحث عن مصدر للإلهام والإبداع، فقد وجدت المكان المناسب! قناة "موئِل" هي المكان الذي يجمع بين علامتي التنصيص لنقل المحتوى الرائع والملهم. تدير هذه القناة المبدعة المستخدمة aisha791 وتهتم بنشر أروع النصوص والاقتباسات من مصادر موثوقة وملهمة. هنا يمكنك الاستمتاع بقراءة العبارات الجميلة والحكم الحكيمة التي تغذي روحك وتحمل لك الدفء والأمل. سيكون لديك فرصة لاستكشاف العالم من خلال كلمات معبرة وملهمة، تنقل لك الإيجابية والحب. لذا، انضم إلينا اليوم واستعد لتجربة مدهشة تمتلئ بالروعة والتفاؤل!

موئِل

17 Sep, 15:05


"نصيحة :
هَلُمَّ إلى الدُّخُول على الله ومجاورته في دار السَّلام بِلا نصب ولا تَعب ولا عناء، بل من أقرب الطّرق وأسهلها وذَلِكَ أنَّك في وقت بَين وقْتَيْنِ، وهو في الحَقِيقَة عمرك وهو وقتك الحاضِر بَين ما مضى وما يسْتَقْبل، فالَّذِي مضى تصلحه بِالتَّوْبَةِ والندم والِاسْتِغْفار وذَلِكَ شَيْء لا تَعب عَلَيْك فِيهِ ولا نصب ولا معاناة، عمل شاق إنَّما هو عمل قلب وتمتنع فِيما يسْتَقْبل من الذُّنُوب وامتناعك ترك وراحة لَيْسَ هو عملا بالجوارح يشق عَلَيْك معاناته وإنَّما هو عزم ونِيَّة جازمة تريح بدنك وقلبك وسرك فَما مضى تصلحه بِالتَّوْبَةِ، وما يسْتَقْبل تصلحه بالامتناع والعزم والنِّيَّة، ولَيْسَ للجوارح في هذَيْن نصب ولا تَعب ولَكِن الشَّأْن في عمرك وهو وقتك الَّذِي بَين الوَقْتَيْنِ فَإن أضعته أضعت سعادتك ونجاتك وإن حفظته مَعَ إصْلاح الوَقْتَيْنِ اللَّذين قبله وبعده بِما ذكرت نجوت وفزت بالراحة واللذة والنَّعِيم، وحفظه أشق من إصْلاح ما قبله وما بعده، فَإن حفظه أن تلْزم نَفسك بِما هو أولى بها وأنفع لَها وأعظم تحصيلا لسعادتها، وفي هَذا تفاوت النّاس أعظم تفاوت فَهي والله أيامك الخالية الَّتِي تجمع فِيها الزّاد لمعادك، إمّا إلى الجنَّة إمّا إلى النّار، فَإن اتَّخذت إلَيْها سَبِيلا إلى رَبك بلغت السَّعادَة العُظْمى والفوز الأكْبَر في هَذِه المدَّة اليَسِيرَة الَّتِي لا نِسْبَة لَها إلى الأبَد، وإن آثرت الشَّهَوات والراحات واللَّهْو واللعب انْقَضتْ عَنْك بِسُرْعَة وأعقبتك الألَم العَظِيم الدّائِم الَّذِي مقاساته ومعاناته أشق وأصعب وأدوم من معاناة الصَّبْر عَن محارم الله والصَّبْر على طاعَته ومُخالفَة الهوى لأجله."

موئِل

10 Mar, 22:34


قالت بعض العارفات من السَّلف:
من عمل لله على المُشاهدة فهو عارفٌ، ومن عمل على مشاهدة الله إيَّاهُ فهو مخلص.

فأشارت إلى مقامين:
أحدهما: مقام الإخلاص، وهو أن يعمل العبد على استحضار مشاهدة الله إياه واطِّلاعه عليه، وقربه منه؛ فإذا استحضر العبد هذا في عمله، وعَمِلَ عليه، فهو مخلص ٌلله؛ لأنَّ استحضاره ذلك في عمله يمنعُهُ من الالتفات إلى غير الله وإرادته بالعمل .

والثاني: مقام المشاهدة، وهو أن يعمل العبد على مقتضى مشاهدته لله بقلبه، وهو أن يتنوَّرَ القلب بالإيمان، وتنفُذ البصيرة في العرفان، حتّى يصير الغيب كالعيان.

وهذا هو حقيقة مقام الإحسان المشار إليه في حديث جبريل عليه السلام "قال: ما الإحسان؟ قال: أن تعبُد اللَّه كأنَّك تَرَاهُ، فإن لم تكن تَرَاهُ فإنَّه يراكَ"، ويتفاوت أهل هذا المقام فيه بحسب قوَّة نفوذ البصائر.


- جامع العلوم والحكم، لابن رجب رحمه الله.

موئِل

18 Feb, 16:22


‏"قاوم حتى لو واصلت ممزقًا، لذة الوصول سترممك."

موئِل

08 Jan, 17:29


"خطورة العيش بين الطاعة والمعصية
لا تدري في أي منهم ستكون الخاتمة
افعل الطاعة إخلاصاً لا تخلصاً، وحافظ على النفل تقرباً لاتكرماً.. فأنت أحوج للطاعة وربُك سُبحانه غنيٌ عنها.. لاتجعل همّك هو حب الناس لك فالناس قلوبهم متقلبة، قد تحبك اليوم وتكرهك غداً وليكن همّك كيف يُحبك رب الناس فإنه إن أحبك جعل أفئدة الناس تحبك
والحرام يبقى حراماً حتى لو كان الجميع يفعله، لاتتنازل عن مبادئك ودعك منهم
-فسوف تحاسب وحدك-
لذا ؛ استقم كما أُمرت ، لا كما رغِبت.."

موئِل

31 Dec, 16:36


يقول تعالى :«لقَد جئتُم شيئًا إدًّا * تكادُ السّماوات يتفطّرن منه وتنشقُ الأرضُ وتخِرُ الجبَال هدًّا * ⁦ أنّ دعوا⁩ للرّحمن ولدًا»
تهنيهم بماذا؟ تهنيهم بأن دعوا للرحمن ولداً!
يقول الإمام ابن القيم-رحمه الله-:"إن فعل المعاصي مجتمعة أهـون من تهنئـة النصارى بعيدهم"

‏اللهم إنا نبرأ إليك من كل شيء يغضبك ونستغفرك وندعوك أن تردنا إليك ردًا جميلًا.

موئِل

31 Dec, 16:36


"‏الانتقال من سنة ميلادية إلى سنة ميلادية جديدة لا يعني للمسلم شيئًا ، وإنما هي أيام من أيام الله تعالى كسائر الأيام
‏يعني باختصار ..
‏الانتقال من تاريخ ٣١ /١٢ إلى ١/١ هو حدثٌ لا يعني لك شيئًا .. فكُن طبيعيًا"

موئِل

26 Dec, 06:08


﴿فتزلّ قدمٌ بعد ثبوتها﴾

‏لا يغب عن ذهنك أنّها كانت ثابتة.. وزلّت،

‏لم يكن صاحبها يتأرجح،
‏ولم يكن يتعذّر، ولم يكن يتردّد،
‏بل كان ثابتاً ورغم هذا زلّ!

‏ولهذا كان ﷺ يدعو:
‏"يا مثبِّتَ القلوبِ، ثبِّت قلوبَنا على دينِكَ."
الَّلهُمّ ثبّت قلوبنا على طاعتك.

موئِل

11 Oct, 10:36


🤍

موئِل

10 Oct, 17:05


وظيفة المسلم الغيور اليوم: أن يقرأ تفسير سورة الأنفال، مشهد المخلفين في التوبة
‏يفتح قلبه بسورة الفتح
‏يقرأ مشاهد أحد في سورة آل عمران، يطمئنّ لقول رب العزة: ولا تهنوا !

‏صحّح تصوراتك، راجع معتقداتك، وبلّغ ماعرفت.

موئِل

09 Oct, 18:44


"في الدنيا بغيٌ لا يحصى.."😞

موئِل

08 Oct, 20:52


"الختامية التي يجب أن تسدل بها الستار على ليلتك:
‏"قتلانا في الجنة، وقتلاهم في النار".

‏يتجلى النصر للمؤمن بقدر إيمانه بما غاب، لا ما شهد، ويبلغ الذروة عند ترقب الحسنيين، لا إحداهما.
‏نتائج الحرب عندنا محسومة بالانحياز لـ"أننا على الحق، وأنهم على الباطل"، وما سوى ذلك فمتاع."

موئِل

08 Oct, 16:20


أشهدك ربي بأني فرحت..
فرحًا لمحابك ومحبة لما تحبه؛ فرحًا بكلمة التوحيد، وفرحًا بعزة المسلمين، وفرحًا بإنجاز وعدك، وأشهدك ربي بأن باعث مسراتي وآلامي ومُسبِّبها هو فلك الإسلام؛ لأجله تتحرك جوارحي وأعصابي ومنه أفرح وأجزع وأسكن وأغضب.. فارحمني بهذا الفرح واحفظني بالإسلام حتى ألقاك.

موئِل

05 Oct, 00:54


﴿وَلَقَدۡ بَعَثۡنَا فِی كُلِّ أُمَّةࣲ رَّسُولًا أَنِ ٱعۡبُدُوا۟ ٱللَّهَ وَٱجۡتَنِبُوا۟ ٱلطَّـٰغُوتَۖ فَمِنۡهُم مَّنۡ هَدَى ٱللَّهُ وَمِنۡهُم مَّنۡ حَقَّتۡ عَلَیۡهِ ٱلضَّلَـٰلَةُۚ فَسِیرُوا۟ فِی ٱلۡأَرۡضِ فَٱنظُرُوا۟ كَیۡفَ كَانَ عَـٰقِبَةُ ٱلۡمُكَذِّبِینَ ﴾ النحل ٣٦

"من حقت عليه الضلالة سيموت ضالًا ولو أحاط بكل كتب أهل الإسلام علمًا، ومن هداه الله فسيثبته الله على الصراط المستقيم، ولو تكالبت عليه فتن الدنيا وشرورها !
فلا تغترّوا واسألوا الله الهداية والثبات."