مَعقِل @maaaqel Channel on Telegram

مَعقِل

@maaaqel


مَعقِل (Arabic)

مَعقِل هو قناة تليجرام مميزة تهتم بمشاركة المعلومات والنصائح حول الأمن السيبراني والحماية الإلكترونية. إذا كنت تبحث عن مكان لتعزيز معرفتك بأحدث التطورات في عالم الأمان الإلكتروني وكيفية حماية نفسك وبياناتك على الإنترنت، فإن قناة مَعقِل هي المكان المناسب لك. تجد في هذه القناة مقالات مفيدة ومعلومات قيمة تساعدك على فهم أفضل للتهديدات السيبرانية وكيفية التصدي لها. سجل الآن في قناة مَعقِل وانضم إلى مجتمع يهتم بسلامتك الرقمية وتعلم كيفية الابتعاد عن المخاطر التقنية بكل سهولة ويسر.

مَعقِل

07 Jan, 20:31


😢

مَعقِل

31 Dec, 21:05


في الأشهرِ الحُرم الأجور تضاعفت
خيرٌ من الرحمن، فافرح قد أتت

واحذر ذنوبًا قد تعاظم إثمُـها
بكتاب ربي ذاك وعدٌ قد ثبت.
❤️

مَعقِل

21 Dec, 21:00


"إنها‏ أُنسُ الحياةِ وبهجةُ الأيامِ"❤️‍🩹

مَعقِل

20 Dec, 23:25


﴿يُدَبِّرُ الأَمرَ مِنَ السَّماءِ إِلَى الأَرضِ…﴾ [السجدة: ٥]

مَعقِل

20 Dec, 13:50


••

"كن على يقين تام ..
‏بأنه عندما يكون الله هو الملجأ الأول لك في كل ضائقة
‏ستأتيك الإجابة مختلفة وشافيـة وكافيـة
‏فأكثر من الدعـاء فهو القـوة التي لا تغلب
‏والجـند الـذي لا يهزم ، والحصن الذي لا يكسر"

• عادل العبدالجبار.

مَعقِل

15 Dec, 20:36


"خلص الهوى لكَ واصطفتك مودّتي"🤎

مَعقِل

13 Dec, 09:07


«كرم الله أرحبُ من أمانينا..»💕
الحمد لله حمدا كثيرا

٤٦.٦.١٠هـ❤️‍🩹

مَعقِل

29 Nov, 22:20


في الحديث:"اسْتَيْقَظَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ذَاتَ لَيْلَةٍ فَقَالَ: سُبْحَانَ اللَّهِ، مَاذَا أُنْزِلَ اللَّيْلَةَ مِنَ الفِتَنِ، ومَاذَا فُتِحَ مِنَ الخَزَائِنِ، أيْقِظُوا صَوَاحِبَاتِ الحُجَرِ، فَرُبَّ كَاسِيَةٍ في الدُّنْيَا عَارِيَةٍ في الآخِرَةِ"

مَعقِل

21 Nov, 16:00


🤍

مَعقِل

30 Oct, 16:17


"كل امرئ حيث وضع نفسه
وإنما يُنسب الصانع إلى صناعته والمرء يُعرف بقرينه"

مَعقِل

26 Oct, 17:35


"ألذ الوصول ما جاء بالمكابدة، وأهنأ السرور ما شقيت قبله، وأنعم الوصل ما حُرمت منه ثم هطل عليك يروي جدب روحك"

مَعقِل

24 Oct, 14:19


"في مقابل الألم.. ثمّة لذة
وأعتقد أن اللذة هي ما يعيشها العارف المحسن الظن بالله المعتمد عليه المتعلق به في حياته ورزقه وفي تقلباته، هم يعيشون لذات ومذاقات لا توصف
يشعر بشيء! يملأ قلبه سعادة بهجة وسرور، قال تعالى: (ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى) ما أنزلناه لتشقى! إنما هو مصدر السعادة"

مَعقِل

18 Oct, 13:06


"ساعة الجمعة، ساعة تتنزّل فيها رحمات البَرّ الودود سبحانه، ومن أعظم الدعاء الذي تحصل به رحمة الله ومن خصائص هذا اليوم العظيم، الصلاة على رسوله ﷺ الذي اصطفاه وجعله من أعظم مظاهر رحمته"

ارفعو ايديكم للسماء تضرعوا لله سبحانه و لا تنسون والديكم وانفسكم واحبابكم و موتى ومرضى المسلمين والمستضعفين من المسلمين بكل مكان من دعواتكم

مَعقِل

16 Oct, 14:41


سئلت الأستاذة -جزاها الله خيرًا-:
كيف الوصول لمنزلة الرضا بنعم الله والعبد مستغرق في متابعة أهل الدنيا في برامج التواصل؟ وكيف يهذّب الإنسان نفسه في التعامل معها؟

اقطعها تمامًا، وألغـها!
وإن قيل فبمَ أستبدلها؟
فعليك بنفسك، بما ينفعك في الدار الآخرة!
مشكلتنا أننا نرى أن هذه الدنيا هي الباقية وما أدركنا أن الآخرة هي الحياة الحقيقية..

مواقع التواصل الاجتماعي غالبًا ستُوقعك في الغفلة!
تمر الأوقات وأنتَ لا تشعر تشاهد فلانًا وفلانًا، أليست غفلة؟

والله سبحانه يقول: ﴿وَلا تَمُدَّنَّ عَينَيكَ إِلى ما مَتَّعنا بِهِ أَزواجًا مِنهُم زَهرَةَ الحَياةِ الدُّنيا لِنَفتِنَهُم فيهِ وَرِزقُ رَبِّكَ خَيرٌ وَأَبقى﴾

يدخل فيها مشاهدة مواقع التواصل ومن فيها من أهل الدنيا
غضّ بصرك عن ذلك!
ترى فلانًا ماذا اشترى، وفلانًا وفلانًا..
والنظر إلى ما في أيدي الناس يدخل في مدّ البصر ومن ثمّ عدم الرضا بما عندك وبما أنعم الله عليك
وإلا ستظهر لك فيه مناظر مُنكرة!
أو يظهر لك رجل، والمصيبة إن لم تكتفِ بالنظرة الأولى وجعلت تنظر مرة بعد مرّة حتى يصل بك إلى أن تشبّهه بفُلان، والله سبحانه إنما يعذرك في النظرة الأولى..
هذا كله من مدّ البصر والعياذ بالله.

فإن قيل: إنما نزاحم أهل الباطل!
فلا تجعل مزاحمة أهل الباطل عذرك، عليك بنفسك واعتزل تلك الوسائل، وزاحمهم في مواطن أخرى تنفعك وتنفعهم، أما أن تنفع الناس وتضرّ نفسك فلا..
وإن ادّعيت الثبات فالثبات عزيز
وإنما هي قلوب والقلب ضعيف!
فلا تأمن نفسك وقلبك على هذه المشاهد
ولا تعتد عليها..
واقطع ذلك كلّه
والأمـر سهلٌ ليس بالصعب؛ فاستعن بالله
وإن غلبتك نفسك فلا أقل من أن تُخفّف منها..

[بتصرّف]

مَعقِل

28 Sep, 00:00


"من غرائب الفتوح أن يفتح الله عليك في ذكره، وحمده، ودعائه!
والفتح في الدعاء صورتان، إحداها:
أن يفتح لك في باب الخشوع والإخبات، فتغشاك وأنت تذكر وتدعو مشاعر خاصة، يعرفها المجرّبون، تذوب إزاءها جميع رغباتك، وتتلاشى كل كرباتك، وتودّ لحظتها أن تختصر ساعات عمرك، وسنوات حياتك في تلك المشاعر الخاصة، التي تحيلك إلى واقف بين يدي الجبار سبحانه، تبتهل إليه وكأنك تراه، وهي من اللحظات النادرة في عمر الإنسان، وحري بمن استشعرها أن تكون إجابة دعواته أقرب إليه من شراك نعله! وكأني ألمح هذا المقام الدعائي الرفيع في دعاء النبي ﷺ يوم بدر، ذلك الدعاء الذي انهالت فيه دموعه، وسقط فيه رداؤه، وغمرته نفحات كادت أن تنسيه وعد الله له بأن ينيله إحدى الطائفتين، حتى جاءه أبو بكر الصديق مذكرا له بذلك الوعد! فإذا ما ذقت هذا الذوق، واستشعرت هذا الشعور في لحظة فريدة من لحظات عمرك، فانصرف إليها بكليتك، فلا أعظم منها، فهي العبادة المحضة، والقرب الخالص منه سبحانه، وعليك بأن تنسى الدنيا تماما، وأن تؤجل جميع مواعيدك…"

مَعقِل

25 Sep, 16:55


‏"الأصدقاء بالنسبة لي هم أصدقاء إلى الأبد، غياب أحدهم فتراتٍ طويلة أو انشغاله أو سيره في اتجاهٍ آخر من الحياة لا يخرجه أبدًا من خانة الصداقة، وإن رأيته بعد سنوات، أعود وكأني كنتُ بالأمس معه.. الأيام الحلوة لا يسقطها الزمن."

مَعقِل

19 Sep, 16:42


🤍

مَعقِل

05 Sep, 23:03


عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن رسول الله ﷺ قال: «يتنزّل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر، يقول: من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، ومن يستغفرني فأغفر له».

مَعقِل

02 Sep, 07:20


عن ابن عمر -رضي الله عنهما- قال: أَخَذ رسولُ الله ﷺ بِمَنْكِبِي فقال: كُنْ في الدُّنْيا كأَنَّكَ غريبٌ، أَوْ عَابِرُ سبيلٍ.
وكان ابن عمرَ -رضي الله عنهما- يقول: "إِذَا أمسيتَ فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحتَ فلا تنتظر المساء، وخُذْ من صِحَّتِكَ لمَرَضِكَ، ومن حياتِك لِمَوتِكَ"

مَعقِل

27 Aug, 19:59


"‏المكارم منوطة بالمكاره، والسعادة لا يعبر إليها إلا على جسر المشقة، فلا تقطع مسافتها إلا في سفينة الجد والاجتهاد..
وقد قيل: من طلب الراحة ترك الراحة.
‏فيا وصل الحبيب أما إليه بغير مشقةٍ أبدًا طريقُ"
‏- ابن القيم -رحمه الله-.

مَعقِل

22 Aug, 15:41


«إنما سيل العثرات اجتماع نقط التأجيل»

مَعقِل

17 Aug, 20:51


«تعلموا النية، فإنِّها أبلغُ من العمل»

من رحمة الله بعباده أن جعل لهم أبوابًا تُضاعف لهم في الأجور والحسنات دون تعنٍ أو تعب في الأعمال..
من ذلك: التِّجارة مع الله بالنيَّة، تلك التي لا يُتاجِر فيها إلا من عَلِم عظمتها حقًّا، وأيقن أنها بابٌ كبير من أبواب رحمة الله.. فهي كما قيل تجارة العلماء، وكم من عمل صغير أصبح بالنية كبيرًا، وكم فاتنا من الخير بسبب الغفلة عن استشعار النية في العبادات فضلًا عن غيرها.

وما من عاملٍ إلا وله نية، ولكن النيَّات تختلف اختلافًا عظيمًا، وتتباين تباينًا بعيدًا كما بين السماء والأرض.

وقد كان السلف يُجاهدون في باب النية وأعمال القلوب أكثر من مجاهدتهم في أعمال الجوارح، لأنّ عبوديّة القلب وصلاحه؛ أساس في صلاح العمل، وأساس قبول العمل عند الله، (وإنّ الرجلين ليكون مقامهما في الصف واحدا وبين صلاتيهما كما بين السماء والأرض)!

فلا يُقبل عليها إلا موفَّق مسدد؛ يعلم أنه «إنَّما الأعمال بالنيَّات» فيسعى جاهدًا لإصلاح نيَّته وإخلاصها حتَّى لا يَفسُد عمله،
وأن «لكل امرئٍ ما نوى» فيحاول ما استطاع أن يُعدد النيَّات في العمل الواحد حتى تبلغ عددًا كبيرًا، ويربح بذلك رِبحًا ضخمًا وَفيرا.
🤍

مَعقِل

30 Jul, 16:05


"وأودّ لو أن المسافة قُلَّصت
عنّا، فكان الدارُ جنب الدارِ"
❤️‍🩹

مَعقِل

21 Jul, 17:04


"الحب مستوجب للحرص على المحبوب، بل إنه يجعل حتى الحرص مُتَعلّم، فتحرص على اللقاء وأنت غير اجتماعي، وتحرص على الوصل والسؤال، وتحرص على الدعاء رغم الفتور في نفسك"

مَعقِل

12 Jul, 01:02


"الرِضا باب الله الأعظم، وجنَّة الدنيا، ومُستراح العابدين، وقُرة أعين المشتاقين، ومن ملأ قلبه من الرِضا بالقدر، ملأ الله صدره غنىً وأمنا"