((فإن كانوا في مقام دعوة الناس إلى قولهم وإلزامهم به أمكن أن يقال لهم:
- لا يجب على أحد أن يجيب داعيا إلا إلى ما دعا إليه رسول اللهﷺ،
- فما لم يثبت أن الرسول دعا الخلق إليه لم يكن على الناس إجابة من دعا إليه،
- ولا له دعوة الناس إلى ذلك، ولو قدر أن ذلك المعنى حق.
= وهذه الطريق تكون أصلح إذا لبس ملبس منهم على ولاة الأمور)
[ابن تيمية _در التعارض]
.