أَبْجَد @abgd10 Channel on Telegram

أَبْجَد

@abgd10


بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله، الحمد لله الذي علَّم بالقلم، وعلَّم الإنسان ما لم يعْلَم، والصلاة والسلام على خير معلمي الناس الخير محمد. وبعد..

أَبْجَد (Arabic)

اسم قناةنا هو "أَبْجَد"، وهي قناة تيليجرام تهتم بتعليم اللغة العربية والثقافة العربية. مع العديد من الدروس والموارد التعليمية المتنوعة، تهدف قناتنا إلى مساعدة الأشخاص على تعلم وتحسين مهاراتهم في اللغة العربية. سواء كنت مبتدئًا في تعلم اللغة العربية أو ترغب في تطوير مستواك الحالي، فإن قناتنا توفر لك الموارد والدروس التي تحتاج إليها. من النحو والقواعد إلى التطبيقات العملية والمحادثات اليومية، ستجد كل ما تحتاجه لتحسين مهاراتك اللغوية. انضم إلينا اليوم وابدأ رحلتك في تعلم اللغة العربية بكل سهولة ومتعة. تعلم الآن مع "أَبْجَد"!

أَبْجَد

21 Nov, 03:34


- من المعالم الكبرى الواصفة لزماننا أنه زمن (الظلم والجبروت والعدوان) وهو وصف تجد جذوره في الأحاديث النبوية الواصفة لآخر الزمان.

- وإذا كان هذا من أهم معالم زماننا فإنه يترتب على ذلك أن تكون أولوية الإصلاح مرتبطة بمدافعة هذا الظلم وتحقيق العدل (وهذا مبني على أن من منهج الأنبياء: معالجة المشكلات الكبرى في أزمنتهم)

- وإذا كان ذلك من أوجب الواجبات والأولويات ثم كان هناك عجز عن هذه المدافعة فإن الأولوية تتوجه إلى تثبيت المفاهيم الفارقة بين العدل والظلم، والحق والباطل، والإسلام والكفر، وتنزيل المفاهيم على الواقع وبيان سبيل المؤمنين والمجرمين بوضوح، وتربية المؤمنين على هذه المعاني (وهذا مبني على موضوعات القران في المرحلة المكية)

- وإذا تقرر أن بناء المفاهيم المتعلقة بالفرقان بين المؤمنين والمجرمين هو الأولوية القصوى فإنه يجب أن يكون هذا همّاً عامّاً ينشغل به الدعاة والعلماء والمربون والمعلمون والآباء.

- وإذا تقرر ذلك فإن من الواجبات والأولويات محاربة من يعكس هذه المفاهيم فيُسبغ صفات العدل على الظلمة والمجرمين والمفسدين وصفات الظلم على مخالفيهم من المصلحين.

- هذا؛ وإن من الخذلان وعدم التوفيق أن يعيش المؤمن بعيداً عن هذه المعاني منشغلاً عنها بغيرها، وإن كان لا بأس أن ينشغل بغيرها معها لا بمعزل عنها.

- ثم؛ إنني أقول لكل مسلم يخاف الله ويخشى عذابه: إن هذا الزمن انتهكت فيه حرمات الإسلام، وقُتِّل فيه المسلمون وذُبِّحوا، وحورب المصلحون وأوذوا، ورُفعَت رايات الفساد والإفساد، فاتق الله أن تعيش بمعزل عن كل ذلك -فضلاً عن أن تكون سهماً في كنانة ظالم- واتق الله في شأن الإسلام فانصره بما تستطيع ولو بالبيان لأولادك ومن حولك.

- هذا؛ وإننا كما نؤمن بأن ما يجري في زماننا من ظلم وجبروت قد جاء وصفه في الأحاديث النبوية؛ فإنّه في نفس هذه الأحاديث جاء بيان ما يعقب هذه المرحلة من عزّ وتمكين ورفع لراية الإسلام.


والله المستعان، وعليه التكلان، ولا حول ولا قوة إلا بالله..

أَبْجَد

19 Nov, 19:38


بمناسبة خبر الإفراج عن الشيخ الجليل صالح الشامي من السجون السعودية..

هذه منشورات وحلقتان عن الشيخ الذي ناهز التسعين، وكان من مجددي هذا الزمان في علم الحديث، لا سيما علم زوائد الحديث.


https://t.me/melhamy/6531
https://t.me/melhamy/6525
https://t.me/melhamy/6523

https://youtu.be/mHhwanGCiU4
https://youtu.be/HoNDK3NVDnI

أَبْجَد

18 Nov, 17:45


الواجب الشرعي أم المصلحة الدعوية؟

يقيم بعض الدعاة نوع مفارقة ومنازعة بين إقامة الواجب الشرعي وتحقيق المصلحة الدعوية، فيقيمون الواجب الشرعي تارةً ويتركونه أخرى، تقديماً للمصلحة الدعوية حسب زعمهم، والحق أن المصلحة تدور مع الواجب الشرعي حيث دار، سواء أدركها العقل أم جهلها، فمن وافق الواجب الشرعي فقد وافق المصلحة، ومن خالفه فقد خالفها، وإن بدا له في ظاهر الأمر فواتها، وهذا البلاء -بلاء المصلحة الظاهرة المخالفة للواجب الشرعي- من الابتلاءات الشديدة التي تقع على العبد، لا سيما إن كان ممن وهبهم الله ذكاءً ومعرفةً بالمصالح والمفاسد وإدراكاً للعواقب، إذ إن مخالفة المصلحة الظاهرة إلى إقامة الواجب الشرعي وتحقيق مرتبة التسليم الكامل، لهي في حق من كان هذا حاله أعسر وأشد، نسأل الله الهداية والسداد.

أَبْجَد

18 Nov, 04:13


"العلم وسيلة من الوسائل، ليس مقصودا لنفسه من حيث النظر الشرعي، وإنما هو وسيلة إلى العمل، وكل ما ورد في فضل العلم؛ فإنما هو ثابت للعلم من جهة ما هو مكلف بالعمل به"



الشاطبي | الموافقات

أَبْجَد

17 Nov, 22:43


الغربة خير من الفتنة.

أَبْجَد

16 Nov, 14:33


ما يجري في مهرجان الرياض من فساد وتعري، وإحداث مجسم على هيئة كعبة للترفيه، وطواف الماجنات حوله،واستعراض سيوف سُلّت أساساً للدفاع عن الدين،ثم وُضعت على خصر الراقصات، ما هو إلا رجسٌ من عمل الشيطان، نعوذ بالله منه،نعوذ بالله من هذا الفساد العريض،والمنكر الكبير.

والله لا يتجرأ كثيرٌ من أهل الفحش والخنا أن يفعلوا هذه الأشياء في دول الغرب كما تجرؤوا أن يفعلوا ذلك في مهد الرسالة النبوية، وبلاد الحرمين.

لم تأت هذه المهرجانات عبثاً بل هي سياسة إلهاء للشباب المسلم؛ يزعمون أن ذلك لأجل تنمية الاقتصاد المالي، ودعم السياحة، وما هذا إلا إغراق في الفساد، وسبب من أسباب غضب الله تعالى، فما عند الله لا ينال بمعصيته.

وإن من أكبر أسباب ظهور هذه المنكرات غياب العلماء المصلحين، وظهور الأدعياء الفتّانين من علماء السوء.

أما من سعى لنشر هذا الفساد والإفساد؛ فإنه بنص القرآن متوعد بعذاب أليم من الله في الدنيا قبل الآخرة؛ فاعتبروا يا أولي الأبصار!

قال الله تعالى :{إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}.

أَبْجَد

16 Nov, 14:22


الأنبياء يخرجون الناس من الظلمات إلى النور، والمجرمون يُبقون الناس في الظلمات، أما الطواغيت فيخرجونهم من النور إلى الظلمات [والَّذِينَ كَفَرُوا أوْلِياؤُهُمُ الطّاغُوتُ يُخْرِجُونَهم مِنَ النُّورِ إلى الظُّلُماتِ أُولَئِكَ أصْحابُ النّارِ هم فِيها خالِدُونَ]، وإن من أعظم الناس إجرامًا مَن عَمَد إلى أرض شاع فيها الخير والبر فأشاع فيها الفجور والفُحش، [وَمَنْ يُبَدِّلْ نِعْمَةَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ]، وهؤلاء هم رسل الشياطين وحُداة أقوامهم إلى الهلاك [أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَةَ اللَّهِ كُفْرًا وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ]!

أَبْجَد

16 Nov, 03:33


في واقعنا الشرعي والإسلامي:

البعض عنده أزمة تزكية،
والبعض عنده أزمة وعي،
والبعض عنده أزمة عقل،
والبعض عنده أزمة عزّة،
والبعض عنده أزمة خبرة،

وقليل منهم من لا يقع في أزمة في واحدة منها، وشرّهم من يكون عنده أزمة فيها كلها.

والكلام سهل، والتنظير يسير، والميدان يصدّق الدعاوى أو يكذبها، والله المستعان،

ونسأل الله الستر والعفو والعافية.

أَبْجَد

14 Nov, 15:54


( حب النبي ﷺ )

قال النبي صلى الله عليه وسلم:

"مِنْ أَشَدِّ أُمَّتِي لِي حُبًّا نَاسٌ يَكُونُونَ بَعْدِي يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ رَآنِي بِأَهْلِهِ وَمَالِهِ"

وقال عليه الصلاة والسلام:

"ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما.."

قال سعد بن معاذ:

" يا رسول الله، هذه أموالنا بين يديك، خذ منها ما شئت ودع منها ما شئت، وما أخذته منها كان أحب إلينا مما تركته "
         
سُئِل علي ـ رضي الله عنه ـ كيف كان حبكم لرسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ؟

قال:

" كان والله أحب إلينا من أموالنا وأولادنا، وآبائنا وأمهاتنا، ومن الماء البارد على الظمأ "

هو المُقَّدم في نفسي على نفسي    
     
وأهل بيتـي وأحبابـي وخِلانـي

علامة الحب: الاتباع وكثرة ذكر المحبوب.

الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم عظيمة وفي يوم الجمعة أعظم.

أَبْجَد

12 Nov, 23:54


بعض شيوخي كان يقول في عبودية مراجعة العلم: أنها حظ الرب، ولا حظ للنفس فيها.

وصدق والله!

أَبْجَد

10 Nov, 20:03


حول سلسلة الأمة بين احتلالين

أَبْجَد

10 Nov, 19:49


الأمّة بين احتلالين || الحلقة الأولى



https://youtu.be/93SRJMYsL0I?feature=shared

3,381

subscribers

408

photos

204

videos