أَبْجَد

@abgd10


بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله، الحمد لله الذي علَّم بالقلم، وعلَّم الإنسان ما لم يعْلَم، والصلاة والسلام على خير معلمي الناس الخير محمد. وبعد..

أَبْجَد

22 Oct, 16:09


https://t.me/SitBelieveanHour

أَبْجَد

22 Oct, 10:47


https://youtu.be/Ps-bEA2ALRY

أَبْجَد

21 Oct, 22:20


"قد يقترن بالحزن ما يثاب صاحبه عليه ويحمد عليه؛ فيكون محموداً من تلك الجهة لا من جهة الحزن، كالحزين على مصيبة في دينه وعلى مصائب المسلمين عموماً، فهذا يثاب على ما في قلبه من حب الخير وبغض الشر وتوابع ذلك.
ولكن الحزن على ذلك إذا أفضى إلى ترك مأمور من الصبر والجهاد وجلب منفعة ودفع مضرة: نهي عنه".

ابن تيمية

أَبْجَد

21 Oct, 20:55


مؤسفٌ ما وصل إليه البعض من حالة الشلل المعنوي بسبب الحزن على حال إخواننا بل والتوجه إلى بعض ما يقتل الأوقات من الألعاب ونحوها لعدم الاستعداد النفسي، وهذه حيلة شيطانية تمتزج مع الحالة النفسية، ولذلك تأتي الآيات التي تنهى عن الحزن: (ولا تهنوا ولا تحزنوا)

أَبْجَد

21 Oct, 20:23


شهادة مجاهدين في القسام خلال صحبة القائد السنوار في العقد القتالية:

﴿ قَٰتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ ٱللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍۢ مُؤمنيِن ﴾

﴿ قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾

الحمد لله الذي أعز القائد السنوار من قبل ومن بعد...

في جنوب قطاع غزة كُنا برفقة القائد الشهيد أبا إبراهيم السنوار في أحد العُقد القتالية المتقدمة في مناطق شرقي جنوب القطاع، وإنتهت مهمتنا في العُقدة بعد الإثخان بفضل الله في قوات العدو المتوغلة، حيث برفقتنا نفذ الحاج أبو إبراهيم 6 مهمات جهادية ما بين تدمير اليات عسكرية وإشتباك مع قوات راجلة وإستهداف قوات متحصنة في المنازل.

وإنتهت ذخيرتنا فكان قرار القيادة الميدانية هو الانسحاب إلى عُقدة ثانية قريبة وتعزيزها بشرياً لتواجد ذخيرة هناك دون تواجد مجاهدين بالعدد الكافي.

عقدنا النية وتوكلنا على الله وهَمَمْنا بالخروج تحت القصف المكثف، وطائرات الاستخبارات الاسرائيلية لا تفارقنا في السماء، وبمجرد خروجنا رفض الحاج الخروج وبقي في العُقدة القتالية بسلاحه الشخصي وبرفقة أحد المجاهدين الذي رفض كذلك الخروج.

عُدنا وأصررنا عليهم بأنه لا فائدة من البقاء هنا سوى التهلكة، فما فاد ذلك في تغيير رأيهم فَهَمْمْنا بتنفيذ قرار القيادة الميدانية وذهبنا إلى العُقدة الثانية تحفنا عناية الرحمن.

وبعد أسبوع فُقد الاتصال بالحاج أبا إبراهيم السنوار ومن معه، وأصاب من يعلم بالتفاصيل الوهن والخوف من أن يكون قد أصابه مكروه وقررنا الصمت لانه نوه لنا بأنه لا يجب أن يعرف أحداً أنني كُنت برفقتكم هنا إطلاقاً.

وبعد عدة ساعات من القلق والخوف شاهدناه أمامنا يركض كالليث ويحمل سلاحه وبرفقته ثُلة من المجاهدين بإتجاه أحد المنازل التي يتحصن فيها جنود وضباط الجيش الإسرائيلي.

وحدث الاشتباك وقررنا المساندة بما لدينا من ذخيرة.

وخرج مرة أخرى مصاباً بشظايا قذيفة TBG كانت قد استهدفت المنزل خلال الاشتباك.

نظرنا إليه بتعجب ولم ننبس ببنت شفه ونظر إلينا وقال: "مالكم يخوان، يلا ضايل علينا شغل كتير".

كُنا نرى شماتة وحديث القريب والبعيد ونحن نعلم بأن الميدان يقول غير ذلك.

وعندما نقلنا له في أحد المرات ما يِقال عليه في وسائل الإعلام وفي العوام، قال بالحرف "حسنااات حسنات حبطرش يا شباب، مالكم خليهم براحتهم وهينا براحتنا بنثخن فيهم".

وأصر على عدم تصحيح أي من الذي يُقال في الاعلام إطلاقاً حفاظاً على سلامته ورغبة منه في الاستمرار في الاثخان.

هذا ما أفاده لنا أحد خاصات وكالة الاعلام المقاوم الميدانية، والمصدر الكريم وهو حي يرزق حتى الآن.

أما عن خروجه إلى رفح والمحور القتالي في الكتيبة الغربية فله حديث مُطول.

وسبق وأن ذكرنا تكتيكيات المقاومة الفلسطينية في تعزيز المجاهدين في محاور القتال في رفح ووقتها كان التعزيز يتم بالقيادة نفسها أيضاً.

أَبْجَد

21 Oct, 19:52


تغريبة أخرى، ونكبة كبرى، وأنظمة خائنة تجيد تحويل الفرصة إلى نكسة، والغزوة إلى وكسة، لكن هيهات هيهات.. تلك أرض الله، وهؤلاء أهله وخاصته، ولن يصيبهم إلا ما كتب عليهم ولهم، وسينتصرون رغم أنوف أعدائهم، أما الخونة السفلة فنصيبهم من الخزي ستبديه الأيام، ولن تكون تغريبتهم إلى جباليا أو خانيونس، وإنما سقر، حيث لا عودة بينما سيعود الفلسطينيون إلى الجنتين؛ غزة، والفردوس.

أَبْجَد

21 Oct, 19:33


هل ترغب في فهم أعمق للقضية الفلسطينية؟ هل تبحث عن بناء رؤية شاملة ومتكاملة حول جذورها وأبعادها؟ هل تريد أن تتعرف بشكل عميق عن الصهيونية ومشاريعها، وفاعليات التهويد؟

يقدم لكم مشروع «أفراس - Afras» أولى دبلوماته الخاصة بالتعاون مع مركز «جذور» للبحوث والدراسات:

«دبلوم الإحاطة المعرفية بجذور القضية الفلسطينية»

دبلومة أكاديمية فكرية متخصصة، للإحاطة المعرفية بجذور القضية الفلسطينية. تحت إشراف نخبة من الأكاديميين والمختصين بالشأن الفلسطيني والمشروع اليهودي الصهيوني، بمحتوى أكاديمي متميز وشامل.

• تفاصيل الدبلومة..
• للاشتراك..

• الاشتراك مجاني، وسيكون البث عبر زووم.

• بعد التسجيل سيظهر لك رابط مجموعة الدورة، يرجى الدخول إليها..

• وستجدون كل التفاصيل المتجددة عبر قناتنا على تليجرام.

أَبْجَد

20 Oct, 20:40


مع شدة المتابعة للأحداث المؤلمة قد يقطع البعض مجالاتهم النافعة وسياقاتهم البنائية والعطائية حزناً وكمداً، أو يأساً وإحباطاً أو استعجالاً للثمرات، وقد لا يكون بأيديهم شيء عملي يقدمونه؛ فلا همُ الذين غيروا الواقع ولا هم الذين أتموا بناءهم ليكونوا أملاً للأمة في المستقبل.

فليعرف كل امرئ ما عليه، فليس الذي ينتظر من الرموز المؤثرة في الأمة كمثل الذي ينتظر ممن دونهم -وإن كان الكل مطالباً بحمل الهم والوعي بمشكلات الأمة وبذل ما يمكن- فالواجبات تتفاوت بقدر تفاوت الإمكان،

وليُبشر بالخير كل من هو متعلق بالله تعالى، حسنُ الظن به، متألمٌ لالام الأمة حريصٌ على نصرتها، بعيدٌ عن الغفلة واللهو والحرام، ونسأل الله أن يقر أعيننا بنصر المسلمين المستضعفين.

أَبْجَد

20 Oct, 13:35


للوهلة الأولى حين ترى هذه الصورة وأنت مستغرق فيما يجري لأهلنا في غزة بكل شعورك قد تظن أن هؤلاء الناس اجتمعوا غضباً للدماء والمجازر وطلباً لإيقافها فإذا بها صورة ملتقطة من حفل غنائي عقد قبل ليلتين في إحدى الدول العربية المجاورة لفلسطين، وحضرته كل هذه الأعداد، وقد حصل فيه تزاحم وتدافع وحالات إغماء بسبب ذلك.
وقد جرى هذا الحفل في نفس الليلة التي اشتدّت فيها المجازر والقصف على جباليا وشمال غزّة، وهي نفس الليلة التي أرِق فيها الكثير من المسلمين قلقا وحزنا على إخوانهم، بينما يرقص آخرون ويغنّون ويطربون ويبذلون من أموالهم لإحياء هذه الليلة باللهو والطرب وكأنّ شيئاً لم يكن؛ لتعاد عجلة التاريخ التي يتكرر فيها مثل هذا المشهد (مشهد الغفلة وقت اقتراب أعداء المسلمين وتحركهم) ليقضي الله أمراً كان مفعولاً.

وهذه الصورة ليست هي الوحيدة -بطبيعة الحال- بل لها مئات الصور المماثلة في أماكن مختلفة من عالمنا العربي والإسلامي خلال هذه الأحداث.
ومن هنا يمكننا القول إن بعض أبناء أمتنا
يتحملون (جزءاً) من مسؤولية ما يجري في غزة بسبب هذه الغفلة والإعراض وعدم السعي الحثيث والدائم في بذل ما يمكن لإيقافها، وإن كان الذي يتحمل (الجزء الأكبر) هم من بيدهم القرار.
ونحن نبرأ إلى الله تعالى من مثل هذه المنكرات في أي مكان، ونعوذ به أن نكون كبني إسرائيل الذين قال عنهم سبحانه: (كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه) ونستغفره ونتوب إليه، ونسأله أن يهدي ضال المسلمين ويردهم إليه ردا جميلا، ونسأله أن يعامل الساعين في إضلال الناس وإلهائهم بعدله.

أَبْجَد

19 Oct, 08:21


حين تَعي أنَّ الكتب والفيديوهات والبرامج العلمية والكورسات إنما هي وسائل يُرادُ بها أهداف وثمرات (تعلم مهارة، التفقه في الدين، علاج مشكلة أو سلوك... إلخ) = حينها سيسهل عليك قراءة نفس الكتاب عدة مرات لتتشربه، وسيسهل عليك التأني في مشاهدة الكورس، وتلخيصه، ومراجعته، وسيسهل عليك الاكتفاء ببرنامج علمي واحد في الوقت الواحد... حينها لن تكون مهووسًا بكثرة قراءة الكتب، ولا كثرة الكورسات، ولا البرامج العلمية التي أنت مشترك بها... حينها، وفقط حينها ستبدأ رحلة التغيير الحقيقية لأنك ستسير بتأني يعينك على الفهم والتطبيق لا بعجلة واستكثار يُلهيانك عن الوعي والتفكير والإسقاط على حياتك والتطبيق!

والله المُوَفِّق.

أَبْجَد

19 Oct, 07:24


‏"علا شأن الأمة واجتمعت يوم أن كان إيمانها قولاً وعملاً ، فلما تحول إيمانها إلى قول وجدل؛ سقطت وتفرّقت".

#محمود_شاكر