قناة أ. نورالدين قوطيط

@qonour777


قناة أ. نورالدين قوطيط

22 Oct, 18:54


عصرنا الحاضر هو العصر الذهبي للمنافقين بمختلف اتجاهاتهم:

📌 المداخلة باسم السلف ومنهج السلف
📌 الذباب الالكتروني باسم الحاجة للشغل
📌 المثقفون باسم ضرورة اللحاق بالحضارة
📌 المتعالمون باسم الواقعية والحكمة
📌 الطواغيت باسم ضغوط أمريكا

✍️ ثم الميزة الأخرى في العصر الذهبي للمنافقين اليوم أن الأمر لا يقتصر على النخبة كما كان الأمر عموما في غابر الزمان، بل اليوم النفاق شائع حتى بين العوام الغوغاء!

اللهم طهر قلوبنا من النفاق والشقاق.

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم وبارك

قناة أ. نورالدين قوطيط

21 Oct, 16:36


نصيحة لك:

أنت متزوج وتعيش حياة زوجية مستقرة بنسبة كبيرة، إذن احذر شديد الحذر أن تحدث أصحابك عن ذلك في مجالسك المختلفة معهم:

زوجتي ما شاء الله تفعل كيت وكيت، زوجتي لا أخرج حتى تعمل لي مسحا شاملا لهندامي، زوجتي لا تتناول الطعام حتى أرجع إلى البيت لنتناوله معا،

📌 أعرف من وصلت حياته الزوجية إلى الحضيض الأدنى، وكان من أكبر أسباب ذلك هو سماعه لبعض أصحابه يتحدثون عن زوجاتهم (الرائعات)!

تعيش سعيدا مع زوجتك، تجعلك تشعر أنك ملك، أنك في عالم رومانسي جميل = يا سيدي زادك الله من فضله، لكن لماذا التحدث عن ذلك أمام أصدقائك بدعوى أنهم مقربون جدا وبينكم صداقة تمتد لسنوات طويلة جدا!

بالإضافة إلى ما ذكرت من التسبب في مزيد من المشاكل مع بعض أصدقائك الذين لم يحالفهم الحظ مع زوجة رائعة (فرضا أنك أنت نفسك زوج رائع) فهناك عنصر الحسد، والحسد سهم من سهام إبليس، فخذ خذرك.

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم وبارك

قناة أ. نورالدين قوطيط

21 Oct, 16:25


قلتها أكثر من مرة: المداخلة من أخبث الفرق المنتسبة إلى الإسلام، فقد جمعوا كل قاذورات الناس: قلة العلم، وضعف العقل، وسوء الأخلاق، ونضوب المروءة، وخدمة الطاغوت، والاصطفاف في خندق أجندات العلمانيين وأعداء الأمة، يتركون أهل الأوثان وجرائم السلطان ويطعنون في أهل الإيمان، ولهذا فهم جماعة وظيفية، لا يقل دورها عن دور الذباب الالكتروني، هدفهم الأعلى في الحياة تركيع أمة محمد صلى الله عليه وسلم للطاغوت وإبقائها خانعة ذليلة بين أيدي الأعداء. وشرهم لا يقل عن شر القاديانية في خدمتهم للإنجليز أيام احتلال بلاد المسلمين في الهند وما جاورها.

قناة أ. نورالدين قوطيط

21 Oct, 07:35


انزل إلى الشارع، وانظر الأطفال والغلمان: كيف يتكلمون؟ كيف يتصرفون؟ يجمع ذلك كله كلمة واحدة وهي: قلة الأدب وسوء التربية!

ستجد نفسك تقول: «أرحام تدفع، وشوارع تجمع»، فالآباء صاروا مجرد آلات إنتاج الأبناء، ثم يتركون الشارع يربي، ويشكل الشخصية، ويكيف الوعي!

ولكن، أليس هؤلاء الأطفال والغلمان بهذا المستوى السلبي جدا من التربية والتكوين والشخصية دليلا ساطعا على أن آباءهم وأمهاتهم هم أنفسهم بلا تربية ولا دين ولا وعي ولا صلاح!

حقا؛ إن مصيبة عامة فساد الجيل الصاعد هم آباؤهم وأمهاتهم.

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم وبارك

قناة أ. نورالدين قوطيط

20 Oct, 21:48


تخيل أن تكون مثل هذه المخلوقة المدخلية زوجتك، وأم أولادك!!

قناة أ. نورالدين قوطيط

20 Oct, 18:22


لو قيل لي: بمن تبدأ في تطهير المجتمع المسلم قبل المواجهة مع أعداء الخارج: العلمانيون، أم النسويات، أم المداخلة، أم الذباب الالكتروني؟

قلت: أفعل بالترتيب التالي:

1. المداخلة، فخطرهم أعظم من باقي عناصر الإفساد في الأمة، لأنهم يفسدون باسم السلف، والسلف منهم براء براءة الذئب من دم يوسف عليه السلام.

2. الذباب الالكتروني، فخطرهم أشد بعد خطر المداخلة، لأنهم يمارسون قلب الحقائق، وتزييف الوعي، وتزيين الباطل والمبطلين، وتصوير أهل الحق تصويرا خبيثا.

3. النسويات، فخطرهن يأتي في الطور الثالث، لأنهن يفسدن المرأة، ويهدمن الأسرة، وإذا فسدت المرأة فسدت الأسرة، وإذا فسدت الأسرة فسد المجتمع، وإذا فسد المجتمع صار فريسة سهلة للعدو.

4. العلمانيون، فخطرهم أوهن من السابقين، لأن خطابهم رغم صبغته المزخرفة بالتحضر والحريات إلا إنه لا يصدقهم إلا مسلم مغموس في الجهالة، في قلبه بذور النفاق.

📌 تطهير الداخل أول شروط الانتصار في معركة التحرر والاستقلال.

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم وبارك

قناة أ. نورالدين قوطيط

20 Oct, 16:36


مشهد السيد يحيى وهو يقذف المسيرة بعصاه رغم إرهاقه الشديد = مشهد أسطوري، لا يكون إلا من الأبطال العظام.

بل مشهد لا يكون إلا من بطل مسلم تشرّب معاني العقيدة الإسلامية، وتشبّع بجمالها وجلالها وحقائقها.

بل مشهد لا يكون إلا من بطل عاش بالإسلام، وعاش للإسلام، وأراد أن يكون للإسلام، ففهم أن #قاعدة واجبك أن تقوم بواجبك حسب إمكانياتك،

بل مشهد رجل فهم جيدا معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم: «إذا قامت القيامة، وفي يد أحدكم فسيلة، فإن استطاع ألا يقوم حتى يغرسها فليفعل»،

بل مشهد رجل دعوة فهم جيد معنى الدعوة إلى الله، فعاش بها، وعاش لها، وأراد أن يختم حياته لها، فكان رمي العصا دلالة للمسلمين أن الداعية يجب ألا ينسى واجبه إلى آخر لحظة في حياته، كما كان بعض العلماء في لحظات الموت يطلبون كتابا معينا لمراجعة مسألة علمية معينة شغلت بالهم.

ولأن هذا المشهد أسطوري بمعنى الكلمة، كثيف الدلالة، شديد الإيحاء، ترى بعض دهاة بني صهيون قد فزعوا من نشر هذا الفيديو واعتبار ذلك خطأ عسكريا وإعلاميا فادحا!

هؤلاء الرجال، هؤلاء هم آبائي فليأتنا المداخلة المنافقون، والذباب الالكتروني المجرمون بأمثالهم، وليأتونا بآبائهم!

قناة أ. نورالدين قوطيط

20 Oct, 11:31


يدركون أن الشهادة أقصى أمنيات المسلم، فالمسلم يحب الموت كما يحبون هم الحياة، ولهذا ما زالوا منذ مائة عام أو تزيد، يبذلون الجهود، وينفقون الأموال، ويبتدعون الوسائل لفصل المسلم عن شعيرة الج~ها~د، وتشويه صورته في ذاكرته، وسر ذلك هو:

1. الج~هاد والشهادة يحرر الأمة من قبضة الجاهلية، وهم يريدون بقاء الأمة في قبضتهم، لاستنزافها اقتصاديا، وارتهانها سياسيا واستراتيجيا.

2. بقاء شمعة الشهادة مشتعلة في المسلم يعني إمكانية الثورة عليهم في أية لحظة، فالتاريخ يؤكد أن بداية الثورات ضد الغزاة: اشتعال فكرة الثورة في النفوس.

3. وعي المسلم بحقيقة الج~هاد والشهادة يعني قدرته العقلية والنفسية على اختراق حدود الماديات الدنيوية، وهذا بالنسبة لهم تحطيم للرأسمالية المتغولة.

هم يدركون كل جيدا، وقد رأيت قبل مدة مديدة محللا فرنسيا يشير إلى وعي صناع القرار الغربي بهذه الحقيقة.

وبعد: إن مسلما لا يحب الموت كما يحب الجاهليون الحياة يجب عليه أن يعيد النظر في صلته بالله والآخرة!

وصلى الله على سيدنا مح وعلى آله وصحبه وسلم وبارك

قناة أ. نورالدين قوطيط

20 Oct, 05:10


رؤيا أرجو إن شاء الله خيرها وبركتها،

الليلة قبل الاستيقاظ لصلاة الفجر، رأيت السيد يحيى السن وار وأنا معه لا ثالث معنا، وكأني صاحب أمنه وحمايته،

ذهبنا إلى أحد الأحياء، دخلنا عمارة في طور البناء، كانت واسعة الأرجاء، وتتألف من ثلاثة أو أربعة طوابق،

الشخص المقصود كان في الطابق الأعلى، وفي نفسي كان من ذوي المكانة المالية، لما ارتقينا ووصلنا، ذهب السيد إليه، وبقيت على مسافة منهما، أنهى مفاوضته معه، ثم عدنا أدراجنا.

قلت: أرجو خيرها وبركتها وتحقق معناها. فاللهم ارزقنا الشه ادة مقبلين غير مدبرين، آمين

قناة أ. نورالدين قوطيط

19 Oct, 18:52


Channel name was changed to «قناة أ. نورالدين قوطيط »

قناة أ. نورالدين قوطيط

19 Oct, 18:52


Channel photo updated

قناة أ. نورالدين قوطيط

19 Oct, 16:35


👆👆👆👆

يعجبني مثل هذا القصف لهؤلاء السفهاء الاغبياء!

يتظاهرون بالتثبت والعلم والفهم، وهم من أجهل الناس وأطيشهم، لا يعقلون مواقع الكلام، ولا يراعون السياق!

ومن يستطيع أن يقول فلان مات لتكون كلمة الله هي العليا؟ لا أحد فهذا غيب استأثر الله به، وإنما مضت السنة أن نظن بالمسلم خيرا، ونعتبر الحال الظاهر، ونرجو له الخير، وهذا في كل شيء.

تخيل يقول لك شخص من هؤلاء المتعالمين: لا نحكم على أحد بالايمان، لأن الإيمان يعلمه الله فقط؟ ألست كنت تقول له: يا جاهل، قولنا فلان مؤمن لا نحكم فيه على الله، وإنما نظن به خيرا ونعتبر حاله فنحكم له بالايمان بحسب الظاهر ونقف،

أما خيالات وخبال (احتمال لا يكون مؤمنا) فهو صنيع الجهال، لأننا لو جئنا نثرثر بالاحتمال سنجد أنه يجب التوقف حتى في كثير من الصحابة الذين لم ينص الشرع على كونهم من أهل الإيمان والرضوان والجنة، فضلا عن عامة التابعين والأئمة فمن بعدهم!

فكذلك هنا: نقول فلان مسلم مات في معركة إذن هو شهيد. هل هذا يعني أننا نحكم له على الله؟ طبعا لا، وإنما نظن به خيرا، ونرجو له الخير، لأن الأصل في المسلم اخلاص النية لله وطلب مرضاته والجنة بالتضحية بنفسه، فلهذا كل دافع عن بلده المسلم ضد عدو محتل نقول عنه شهيد بمعنى أننا نرجو له القبول عند الله ولا نخوض في الاحتمالات لأن هذا تصرف السفهاء ذوي الحماقات.

لقد أجمع العقلاء على أن حماقات المداخلة وأشباههم لا حدود لها!

قناة أ. نورالدين قوطيط

19 Oct, 16:35


👇👇👇👇

قناة أ. نورالدين قوطيط

19 Oct, 14:07


عاش بطلا، وتحول موته أسطورة تسبب الرعب في نفوس حلفاء الجاهلية.

قناة أ. نورالدين قوطيط

19 Oct, 12:57


من بركات طوفان غزة، أنه كشف انتفاخ جمهرة عريضة من الأكاديميين في بلداننا العربية بالعجب والغرور، فترى أحدهم يعتقد أنه لا يليق بمقامه الأكاديمي السامي التنازل للنزول إلى مستوى التحدث ولو قليلا عما يجري في غزة وغير غزة ويقدم تحليلات وبيانات من منظور تخصصه الأكاديمي!

وهؤلاء الأكاديميون حمقى، قليلو العقل، فإن العلم الذي لا يحملك على بيان الحق جهل، كما أنه وبال على صاحبه ليس فقط في ميزان الآخرة بل حتى في ميزان النظر العلمي، وذلك أن الأكاديمي الذي لا يحتك بالواقع وتشابكاته تظل نظرياته وفرضياته وتصورات بلا قيمة كبيرة ولا تكون لها قدرة تفسيرية محترمة، لأنها مجرد أكوام تملأ أحيازا من الذهن فقط.

إن الفكرة التي لا يهذبها الواقع وتعقيداته فكرة ميتة في ذهن صاحبها.

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم وبارك

قناة أ. نورالدين قوطيط

19 Oct, 08:36


هناك رجال، يعيشون كما يريدون، ويموتون كما يريدون!

كلمة السر هنا هي: صدقوا الله في النية والعزم فسخر لهم كل شيء لتكون حياتهم ووفاتهم كما أرادوا!

حقا، نحن نغبطهم، وإن كنا لا نستطيع أن نكون مثلهم.. لله درّهم!

قناة أ. نورالدين قوطيط

19 Oct, 05:45


المؤمن البطل يفكر تفكير الأبطال، ويعيش عيشة الأبطال، ويحلم أحلام الأبطال،

لأن معاييره مختلفة عن معايير جمهور الناس، لهذا يحب الموت في ساحات القتال،

لأنه يراه برهان أفكاره، ومشاعره، ومبادئه وأهدافه، ومعنى البطولة بالنسبة له،

الحياة بالنسبة للمؤمن البطل تبدأ بالموت، وهذا بالضبط مكمن القيمة في شخصية البطل، تكون حياته حياة بطل، ويتحول موته إلى أسطورة، ومن هنا يكون موته أخطر على العدو من حياته.

فلا تستغرب إذن عندما ترى الجبناء، الأخساء، الذين يعيشون لبطونهم، وأحلامهم الصغيرة الهزيلة الضئيلة، يرون حياة البطل، وتفكيره، وطموحاته = تهورا وطيشا، لأنهم قوم حببت لهم الحياة الدنيا.

قناة أ. نورالدين قوطيط

18 Oct, 22:01


اقرأ القرآن، واقرأ السنة، ثم انزل إلى شوارع مدينتك، وأسواقها، وإداراتها =

ثم انظر ماذا تجد فيها من أحكام القرآن والسنة، وآدابهما، وأخلاقهما، ومبادئهما =

فإذا قلتَ: لا أكاد أجد فيها شيئاً من ذلك كله، فاعلم إذن أن ما عليه المسلمون اليوم من الذلة، والهوان، والتفكك، والضعف، والجهل، والهمجية، والفساد، والطغيان =

كل هذا لا يمكن في سنن الله تعالى إلا أن ينتج هذا الواقع البئيس! ولهذا يكون من العدل أن يكون حكامهم طغاة، والاستبداد يجري في أصغر مسؤول إلى أكبرهم جريان الدماء في العروق!

اللهم أصلح هذه الأمة

قناة أ. نورالدين قوطيط

18 Oct, 16:15


المداخلة مخانيث العلمانيين

قناة أ. نورالدين قوطيط

18 Oct, 13:21


«نحن لا نستسلم، ننتصر أو نست شهد»

هذا العقد بين الله تعالى وهذه الأمة،

وأيضا عندنا وعد الله ورسوله بأن المستقبل لنا، وعلى المدى القريب إن شاء الله سننتصر، رغم أن الجاهلية في شرق الأرض وغربها تجمع كل طاقاتها لمنع تحقق الله ورسوله.

ومن قواعد العقائد عندنا فإن من شك في وعد الله ورسوله فقد كفر، لأنه اتهام لله ولرسوله بالكذب والخداع والعجز، فإذا وجدت بعض شياطين الإنس والجن يوسوس لك من بعيد بالشك في وعد الله ورسوله ويضخم لك قوة الجاهلية فبادر لتطهير قلبك وتجديد إيمانك، فإن الشيطان يبدأ خطته بخاطرة عابرة، فإذا فتح العبد لها الباب بدأ ينفخ فيها حتى تستقر، فإذا استقرت فلا تسأل عن تلاعبه بصاحبه، وهذا من الخذلان، نعوذ بالله منه.

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم وبارك