ناقلات الجنود "إيتان"، وقذائف الهاون، وقنابل "إم كيه ٨٤"، والطراز الأخير من دبابات الميركافا..
كلها أسلحة حديثة طورها الاحتلال بمليارات الدولارات لاستخدامها في العدوان على غزة وإبادتها بالكامل خلال عامٍ من الطوفان، ولا يخفى على أحد بعد أن طالت الحرب أن مصادر تمويله ودعمه هي العامل الأول الذي تسبب في استدامة الصراع الفلسطيني- الصهيوني في سبيل مصالحها الخاصَّة؛ من خلال دعمها الاقتصادي واللوجستي والتكنولوجي الذي يعزز البنية التحتية للاحتلال لبسط سيطرته وقمع المقاومة الفلسطينية، مما يعيق أي حلول سلمية محتملة.
تعرَّف معنا من خلال هذه المادة على نماذج من الكيانات الداعمة للاحتلال، ومظاهر دعمها، وأثر حركة المقاطعة الاقتصاديَّة عليها.
ويمكنك بعدها أن تدرك جيدًا: ماذا لو لم تبدأ حركة المقاطعة الاقتصادية العالمية وتستمر؟
https://roznama.elixieer.com/companies-fund-israil/