Посты канала (وآاي فـĨايWiƒi)

كل ماتعاطفت بصورة مبالغ بيها كل مافهمك للناس يتشوش
التعاطف الزايد يقلل من ذكاء الأنسان الأجتماعي
لأن فرض سلوك معين على العقل يعطل التفكير الناقد حسب كلمة المحقق راست كول بمسلسل true detective
التعاطف صفة حميدة ، بس لاتفرح تشوف الخير بالناس كلها حتى لاتخلق وهم وتنصدم بي
معظم المتعاطفين بمبالغة أتربى ويه اب لو ام صعبة غالباً غير متوقعة ، ماتعرف شوكت تنطيك حب وشوكت تبين غضبها عليك ، شوكت تجازيك وشوكت تعاقبك
فأنت حتى تحمي نفسك عودت عقلك يلتقط اصغر التفاصيل بملامح وجهه ، حتى تكدر تتوقع اليصير وتتصرف على اساسه . فمن تكبر تعرف شلون تتعامل ويه الشخصيات الي مثلها وتشوف عالمك كله نفسها
تميل او ترتبط للنسخة مالتها ، تشتغل ويه ناس شبهها
تعرف تراضيهم وتتوقع تصرفاتهم ، اتذكر قبل سنين بنت راسلتني تحب شخص يعنفها برغم اكو شخص ثاني رافضته يعاملها بلطف ويجيبلها هدايا ،
بعد اكثر من حوار ذكرت هي عايشة على ذكرى والدها لأن بالصغر جان يضربها هي وامها وباقي بيديها لحد الآن اثار ضرب وچويات
على حساب نفسك وكرامتك من تمتزج ضياع الكرامة مع الذكريات يخلق عندك سلوك مزيف تسمي تعاطف ورحمه وما الى آخره لأن اتبرمجت مع كل الناس المحتاجة مصحة نفسية

اول ارهاصات النضج البشري هو التعامل مع اختيارات الحياة بمبدأ الأنسب لا الأفضل
كل مناسب هو افضل وليس كل افضل هو الأنسب
وهذا يتطلب قدراً من تجريد النفس عن هواها بلهثها خلف كل لامع فارغ ظناً هو الأفضل لها
الوعي حسب مفهوم شوبنهاور بأحتياجاتنا الحقيقية لاالمتولدة من اوهام الحرمان .

تكرار اليوم نعمة ، اذا عشت يومك بمزاجك وحافظت على هذا المزاج فهو نعمة جبيرة

مرات خسارتك للاشياء مو يعني ماحافظت عليها وراحت، اكو خسارات تكون بسبب حرصك الزايد في سبيل المحافظة عليها هية تخسرك

سولف شكد ماتريد اصلك يبين بتصرفاتك

المبالغة بأظهار التدين على الآخرين كالألتزام الشكلي او الحركي او التعبير المبالغ بي عن التقوى قد يعكس تعبيراً عن صراع نفسي داخلي ، مو بالضرورة انعكاس لأيمان حقيقي
وفقاً لنظرية فرويد للتحليل النفسي نظرية اسمها
الرد العكسي ، وتعبر عن سلوك مغاير لمشاعر الأنسان المكبوتة
مثل التمسك المفرط بالطقوس الدينية لأخفاء شعور بالذنب او اضطراب اخلاقي
عكس نظرية آدلر ، التنافر المعرفي هذا السلوك الناتج بأنهُ محاولة لتقليل التوتر وازدواج تناقض الأفكار الداخلية مع السلوك الخارجي كتعزيز وهمي يعبر عن مايريده منك خطبة رجل الدين وماتريده من متع الحياة ورغباتها
وهذا ماينفي وجود تدين اصيل ومحترم ، بس الأفراط بأظهار التدين قد يكون قناع يخفي عدم اتزان داخلي ومو بالضرورة دليل على اكتمال الدين .
التدين الحقيقي كما وصفه الأمام علي علية السلام يُبنى على اتساق الباطن ( القناعات ) والظاهر ( السلوك) بدون حاجة لصخب او مبالغة .

الحياة تجبرك تقلل من
ليش و تكثر من عادي

الناس الي تخليك بحالة دفاع عن عفويتك
ذوله مو ناسك

العتب في بعض البشر خسارة

ابتعد عن كل شي مرات الاشياء بالبعد تكون واضحة اكثر .....