رغم انه لم يكن كبقية الاعوام فلم نقوم بإلتقاط صورة جماعية تذكارية ولم نرضى عن جُل درجاتنا و
لكن ما يخفف عنا أننا نراقب فينا الأمل المنبثق بغض النظر عن الضغوط التي دفعتنا للإنطفاء ولكننا كنا لبعضنا خير مُعين و بأسمي مالك السلسلة لدفعة 49 طب بشري لمدة ثلاث سنوات مضت يسًرني القول وتسبقني في هذه دموعي: " احبتي عرفتكم فكنتم خير الزملاء و لمست فيكم حب العلم و سمو الخلق أبارك النجاح لكل الناجحين بل الناجيين من السنة الثالثة أم من تعثره فلا تسترخى لازال الطريق طويل! أوصيكم بأنفسكم خيراً فأنتم مستقبل هذا الوطن ، أراكم قريباً علي القمة كما تعودت منكم و ارجو أن ترافقني ادعيتكم حتى ألقاكم في المستشفيات مع تمنياتي لكم بإجازة سعيدة للناجحيين وبداية مليئة بالعوض للبقية "