S/LAND National Examination🪪📑2024/2025

https://t.me/AkitoStore1

https://chat.whatsapp.com/DxllFa6rXFf1LoyvzFdmQE

Waxaad dalbateenba bisha 12 keedan idiin soo dhigaya sabtida insha allh

Waxaad rabtaan isoo wada qora ✅️

F4 G8 waad iga haysaan☝️

Iiga warama xaalada waad wada baasteen sow maaha,ilaahy idinkii👍😊

Wixii ardyee sandkan galaaska 4 noqotay groupkan u sher garee iyo 🖐hdday famligaaga kamid yihiin ba sher u dheh

CadnaanmaxamedducaaleDo quizzes to earn US dollars, easily earn 1 US dollars in 1 minute, and anyone who logs in to our website will get 10 US dollars. https://m.payquiz.icu/51068089169909381/?s=tg

### القسم السادس: الإنشاء

1. اختر أحد الموضوعين التاليين، ثم اكتب عنه ما لا يقل عن خمسة عشر سطرًا:

أ. التعاون وأهميته

التعاون هو سلوك إنساني راقٍ يعكس روح التكاتف والتلاحم بين الأفراد في المجتمع. إن التعاون يعتبر ركيزة أساسية في بناء المجتمعات الناجحة، حيث يساهم في تحقيق الأهداف المشتركة بكفاءة وسرعة أكبر. من خلال التعاون، يتمكن الأفراد من تبادل الخبرات والمعرفة، مما يؤدي إلى تحسين الأداء وزيادة الإنتاجية.

في الإسلام، يحظى التعاون بأهمية كبيرة، حيث يقول الله تعالى في كتابه الكريم: "وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان". إن هذا التوجيه الرباني يعكس مدى أهمية التعاون في تحقيق الخير والابتعاد عن الشرور.

التعاون يعزز العلاقات الاجتماعية ويقوي الروابط بين الناس، فالتعاون بين أفراد الأسرة يجعلها متماسكة ومستقرة، والتعاون في العمل يعزز من الروح الجماعية ويزيد من الرضا الوظيفي. كما أن التعاون في الأزمات والكوارث يساهم في التخفيف من آثارها السلبية ويساعد في توفير الدعم والمساندة للمحتاجين.

ومن أبرز أمثلة التعاون في حياتنا اليومية، التعاون بين الجيران في المناسبات الاجتماعية، والتعاون بين الزملاء في بيئة العمل، والتعاون بين الدول في المجالات الاقتصادية والسياسية لتحقيق التنمية المستدامة.

بالتالي، يمكن القول إن التعاون ليس مجرد خيار بل هو ضرورة حتمية لتحقيق التقدم والازدهار. إن غياب التعاون يؤدي إلى الفوضى والتشتت، بينما يعزز التعاون من الوحدة والتكاتف ويخلق بيئة إيجابية تدفع بالمجتمع نحو التقدم والرخاء.

ب. المرأة في الإسلام

المرأة في الإسلام تتمتع بمكانة رفيعة ودور حيوي في بناء المجتمع. لقد أعطى الإسلام المرأة حقوقًا كثيرة لم تكن تحظى بها في المجتمعات السابقة، وأكد على قيمتها واحترامها. في القرآن الكريم، نجد العديد من الآيات التي تدعو إلى معاملة المرأة بالعدل والإحسان، مثل قوله تعالى: "ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف".

من الناحية الاجتماعية، الإسلام يعترف بدور المرأة كمربية للأجيال وقائمة على شؤون الأسرة. لقد جعلها شريكة للرجل في الحياة الزوجية وأعطاها حق الاختيار في الزواج وحق التعليم والعمل. كما أن الإسلام يحث على معاملة المرأة بالحسنى، حيث قال النبي محمد صلى الله عليه وسلم: "استوصوا بالنساء خيرًا".

أما من الناحية الاقتصادية، فقد كفل الإسلام للمرأة حق الملكية والتصرف في أموالها دون تدخل من أحد، وحق الإرث بما يتناسب مع دورها ومسؤولياتها في الأسرة والمجتمع. وفي المجال السياسي، يحق للمرأة المشاركة في الحياة العامة وإبداء رأيها في القضايا التي تهم المجتمع.

الإسلام أيضًا يحرص على حماية المرأة وصون كرامتها، ومنع أي شكل من أشكال العنف أو التمييز ضدها. وقد وضع تشريعات صارمة لتحقيق هذه الغاية، وفرض عقوبات على من يعتدي على حقوقها.

بالتالي، يمكن القول إن المرأة في الإسلام تتمتع بحقوق وواجبات متساوية مع الرجل، ويؤكد الإسلام على دورها المهم في المجتمع كأم وزوجة وعضوة فاعلة تسهم في نهضة الأمة وتقدمها. إن فهم وتعزيز هذه الحقوق والواجبات يسهم في بناء مجتمع متوازن يسوده العدل والاحترام المتبادل.