هَـايلا .♡

أحتاجُ بالًا مُطمئن
ومكانٌ يشبهُني،
أشعر فيهِ إنّي حقيقي .

أرجو أن تكون النهاية سعيدة
في مكانٍ ما سأصل إليه يومًا
وأن تنتهي جولتي من الركض وراء أحلامي
بنيلها لا بالندم عليها ،
وأن تستحق الوجهةِ الأخيرة
عناء الوصول إليها منذُ البِداية.

،خُلِقنا ساكناتٍ؛
لا نبادر، لا نبوح، لا نبذل، ولا نخطو خطوةً واحدةً..

وخُلِقوا هم للمحاولات،
مبادرين، معبِّرين، باذلين، أصحاب الخُطى العارفين بمسالك الطرقات..

فإذا بادرَ، تقبَّلت
وإذا باحَ، أخبرت
وإذا بذلَ، قدَّمت
وإذا خطى لها، خطت نحوه وعن غيرِ وجهتِه أدبرت.

هكذا نحن خُلِقنا من عاطفةٍ لا ينقصها عقل،
وهكذا هم خُلِقوا من عقلٍ لا تنقصه عاطفة،

وكلانا في حاجةٍ إلى الآخر لِتَتِمَّ عليه نفسه؛
فيهدأ عقله، وتستقر عاطفته..

كان وجههُا في غايةِ الخصوصيّة وجذابًا
من المُستحيل الخطأ فيهِ أو نِسيانهُ .

اتعلمين ؟
لم يبقَ في شوارعِ اللّيل مكانٌ أتجوَّلُ
فيهْ أخذَتْْ عَيناكِ كُلَّ مساحة الليلْ
نزار قباني إلى بلقيس الراوي ١٩٧٢

حبايبي هندخل ع اللينك دا، ونعمل فولو لخالة بدور، هي لسه نازلة من سوريا وبتبدأ حياتها في مصر، وحقيقي اكلها تحفه عن تجربه، فنكسب شيئان (وجبة روعه بسعر بسيط وندعم خالة بدور، والمكسب الثاني حُب سهيلة) 🤣💗💗💗

هاي حبيباتي، وحشتونييييي 💗
طبعًا كلنا مغتربين، وبنجوع، وبيوحشنا الاكل المحمر والمشمر وبتاع 🤣، فجبتلكم حل ولا اروع، (طنط بدور) أجمل حد سوري اتعرفت عليه بحياتي حرفيًا، عايشة في مصر-الاسكندرية-، وبتعمل أكل سوري وحلبي وسعودي وكل ما تشتهي الأنفس، التوصيل لاي مكان في الجمهورية، وسعر الوجبات ولا اروع، انا واثقة فيها جدًا، هسبلكم اللينك بتاعها، وعاوزاكم تدخلوا تتابعوها وتدعموها وتطلبوا منها ع ضمانتي، وهذا كله لأجلي طبعًا -بحبكم- 💗

https://www.facebook.com/profile.php?id=61557043329453&mibextid=ZbWKwL

حتى لو كان قويًّا
‏يحبُّ الإنسان
‏شعور أنّ شخصًا ما
‏مشغولٌ بحمايته
‏

عزيزي المتابع.. أن تتعافى مما يُشقيك لا يعني أبدًا أنك ستصحو يومًا تغمر بلاسمُ البهجة جروحَك، وتتدفق عزائمُ الشغف من شقوقك.

أن تتعافى -على أوسط تقدير- قد لا يعني أكثر من أن تُغالب يأسك، فيغلبك مرةً، وتغلبه مراتٍ، وأن تسعى كل يوم من جديد -وسط وجعك وخوفك وترقُّبك- إلى أن تؤدي واجبك فحسب؛ تجاه ربك وصحتك ورعيّتك.

💗

كل عام وأنتم بخير يحبايب، ينعاد عليكم بالخير والهنا اللهم أمين. 🧡"

💗

‏أمنح عمري كله لمن يشعرني
بأنني أنا فقط مهما كَثُرت عليه الخيارات ..

كانت آيتُكِ أنَّكِ امرأةٌ تنقلُ الضوءَ بنظراتِها،
من شمعةٍ إلى شمعة.
كان الغريبُ عندما لا يجد من ينادي عليه
يتَّخِذُ من صوتِكِ مأوًى،
وكانَ المُشتاقُ يمشي على نُورِ يَدَيكِ ليُقابِلَ قَلبه.

عبد العظيم فنجان