الله يشفيها ويعافيها وجميع مرضى المسلمين يا رب.
Посты канала شُجُون

فى غَياهِبِ الدُنيَا نَبْحَثُ عن النور..
التلاوات:
t.me/hoda_nn
اللهم ارزقنا الجنة وصحبة حبيبك المصطفى ﷺ.
التلاوات:
t.me/hoda_nn
اللهم ارزقنا الجنة وصحبة حبيبك المصطفى ﷺ.
4,783 подписчиков
395 фото
109 видео
Последнее обновление 05.03.2025 20:28
Похожие каналы

53,714 подписчиков

7,841 подписчиков
1,677 подписчиков
Последний контент, опубликованный в شُجُون на Telegram
فضلًا لا تنسوا الأخت من دعواتكم.
الله يشفيها ويعافيها وجميع مرضى المسلمين يا رب.
الله يشفيها ويعافيها وجميع مرضى المسلمين يا رب.
كلام طيب، لكن لا أتفق مع آخر نقطة، الأخت تكمل الكلية وبعد ذلك تتخصص نساء أو أطفال والعمل يكون بشكل بسيط فى دائرتها لإعفاف المسلمات.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ياطيبة.
أولا ثبتك الله على حجابك الكامل ورزقك الله الزوج الصالح الذي تقر به عينك.
علينا أولا أن نؤمن بأن هذا محض رزق من الله عز وجل، وأن هذا من جملة الابتلاءات التي قد تصيب المؤمن في حياته فيبتلى بالنقص فيها، فالمطلوب منك حاليا الرضا بما قسم الله لك واحتساب الأجر، فالتسخط على كل حال لن يغير وضعك، والبلاء قائم على كل حال، إذا فليكن باب أجر لا باب إثم.. ومن رضي فله الرضا..
هذا من جهة..
من جهة أخرى هناك بكل تأكيد أسباب قد تكون السبب في وضعك الحالي..
السبب الرئيسي الذي أراه شخصيا هو مستواك الدراسي ومسيرتك المهنية، بكل صراحة.
الرجل جُبل على الميل للمرأة التي تكون أقل منه منصبا وسنا ومكانة اجتماعية.. لأنه يعلوها ولا تعلوه..
والمرأة بدورها مجبولة على الميل للرجل الذي يكون أعلى منها حتى تشعر بقوته فتشعر برجولته وقوامته عليها وتشعر بالأمان معه.. وهذه هي الفطرة التي لا يلام عليها أحد..
في مجتمعاتنا العربية مهنة الطب تتصدر إحدى أعلى المكانات الاجتماعية..
وبالتالي انطلاقا من الفطرة فأنت تحتاجين رجلا أعلى منك مكانة للزواج منه وهذه تعتبر فئة ضيقة بالمقارنة مع الفئة العريضة غيرها..
زد عليه أنه داخل هذه الفئة الضيقة، تريدين رجلا صالحا يريد لزوجته حجابا شرعيا كاملا ويكون غيورا وذا دين.. وهذا المعيار بدوره يجعلك تدورين في فئة ضيقة أخرى داخل الفئة الضيقة الأولى.. (هذا وأغلب الرجال من هذا النوع يردن امرأة قارة في بيتها..)
قد تقولين انا أستطيع أن أقبل بمن هو أقل مني، قد تقبلين نعم لكن هل هناك رجل قد يقبل بالزواج بمن هي أعلى منه؟ ممكن لكنه شيء قليل جدا جدا..
وكنقطة أخرى.. المسيرة الدراسية "للطبيبة" هي مسيرة طويلة، بل وشاقة أيضا تحتاج تفرّغا ويصعب معها الجمع بين الزواج والدراسة.. فغالبا ما تميل الطبيبات إلى تأجيل الزواج لما بعد التخرج، ما يعني الزواج بعد الخامسة والعشرين أو أكثر ... وهذا يجعل الفئة ضيقة بدورها أيضا فالرجل غالبا ما يبحث عن فارق سن متوسط بينه وبين زوجته.. وهذه أمور لا يلام عليها كما أنك لا تلامين على طلبك لمن هو اكبر منك سنا حتى يكون ناضجا وأهلا لقيادة أسرتك...
عموما أنا لست هنا بصدد تيئيسك، فالموضوع كما قلنا هو أولا وآخرا رزق من الله عز وجل، لكن تبقى هذه الأسباب أيضا معتبرة لأنه سبحانه أمرنا بالسعي للرزق وهذه من أسبابه أو من أسباب تعسيره.. خاصة كون الأمر بيدك..
ما أدعوك إليه، ربما يكون كلامي خياليا بالنسبة لك ولكثير من النساء..
أن تتركي الطب، وقرّي في بيتك، طاعةً لله أولا ولأن هذا ما أمرك به سبحانه!
ثم لتوسيع الفئة التي تناسبك..
لي صديقتان تركتا الطب وتزوجتا من رجال ليسوا بأطباء ويعشن حياتهن بشكل طيب جدا اللهم بارك، أردن ما يرضي الله فيسر الله لهن ما يرضيه ويرضيهن.. ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحستب.. ومن يتوكل على الله فهو حسبه..
وفي الأخير لا ننسى الاستعانة بالدعاء فكل أمر هو هين على الله عز وجل والدعاء يحل كل شيء.. فقط لا تعجلي وأحسني الظن بمولاك..
هذا ما بدا لي والله تعالى أعلى وأعلم..
#ربات_الخدور
https://t.me/faharasatalsawtiaat
لعل المواعظ التي هنا تعينك وتفيدك بإذن الله
أولا ثبتك الله على حجابك الكامل ورزقك الله الزوج الصالح الذي تقر به عينك.
علينا أولا أن نؤمن بأن هذا محض رزق من الله عز وجل، وأن هذا من جملة الابتلاءات التي قد تصيب المؤمن في حياته فيبتلى بالنقص فيها، فالمطلوب منك حاليا الرضا بما قسم الله لك واحتساب الأجر، فالتسخط على كل حال لن يغير وضعك، والبلاء قائم على كل حال، إذا فليكن باب أجر لا باب إثم.. ومن رضي فله الرضا..
هذا من جهة..
من جهة أخرى هناك بكل تأكيد أسباب قد تكون السبب في وضعك الحالي..
السبب الرئيسي الذي أراه شخصيا هو مستواك الدراسي ومسيرتك المهنية، بكل صراحة.
الرجل جُبل على الميل للمرأة التي تكون أقل منه منصبا وسنا ومكانة اجتماعية.. لأنه يعلوها ولا تعلوه..
والمرأة بدورها مجبولة على الميل للرجل الذي يكون أعلى منها حتى تشعر بقوته فتشعر برجولته وقوامته عليها وتشعر بالأمان معه.. وهذه هي الفطرة التي لا يلام عليها أحد..
في مجتمعاتنا العربية مهنة الطب تتصدر إحدى أعلى المكانات الاجتماعية..
وبالتالي انطلاقا من الفطرة فأنت تحتاجين رجلا أعلى منك مكانة للزواج منه وهذه تعتبر فئة ضيقة بالمقارنة مع الفئة العريضة غيرها..
زد عليه أنه داخل هذه الفئة الضيقة، تريدين رجلا صالحا يريد لزوجته حجابا شرعيا كاملا ويكون غيورا وذا دين.. وهذا المعيار بدوره يجعلك تدورين في فئة ضيقة أخرى داخل الفئة الضيقة الأولى.. (هذا وأغلب الرجال من هذا النوع يردن امرأة قارة في بيتها..)
قد تقولين انا أستطيع أن أقبل بمن هو أقل مني، قد تقبلين نعم لكن هل هناك رجل قد يقبل بالزواج بمن هي أعلى منه؟ ممكن لكنه شيء قليل جدا جدا..
وكنقطة أخرى.. المسيرة الدراسية "للطبيبة" هي مسيرة طويلة، بل وشاقة أيضا تحتاج تفرّغا ويصعب معها الجمع بين الزواج والدراسة.. فغالبا ما تميل الطبيبات إلى تأجيل الزواج لما بعد التخرج، ما يعني الزواج بعد الخامسة والعشرين أو أكثر ... وهذا يجعل الفئة ضيقة بدورها أيضا فالرجل غالبا ما يبحث عن فارق سن متوسط بينه وبين زوجته.. وهذه أمور لا يلام عليها كما أنك لا تلامين على طلبك لمن هو اكبر منك سنا حتى يكون ناضجا وأهلا لقيادة أسرتك...
عموما أنا لست هنا بصدد تيئيسك، فالموضوع كما قلنا هو أولا وآخرا رزق من الله عز وجل، لكن تبقى هذه الأسباب أيضا معتبرة لأنه سبحانه أمرنا بالسعي للرزق وهذه من أسبابه أو من أسباب تعسيره.. خاصة كون الأمر بيدك..
ما أدعوك إليه، ربما يكون كلامي خياليا بالنسبة لك ولكثير من النساء..
أن تتركي الطب، وقرّي في بيتك، طاعةً لله أولا ولأن هذا ما أمرك به سبحانه!
ثم لتوسيع الفئة التي تناسبك..
لي صديقتان تركتا الطب وتزوجتا من رجال ليسوا بأطباء ويعشن حياتهن بشكل طيب جدا اللهم بارك، أردن ما يرضي الله فيسر الله لهن ما يرضيه ويرضيهن.. ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحستب.. ومن يتوكل على الله فهو حسبه..
وفي الأخير لا ننسى الاستعانة بالدعاء فكل أمر هو هين على الله عز وجل والدعاء يحل كل شيء.. فقط لا تعجلي وأحسني الظن بمولاك..
هذا ما بدا لي والله تعالى أعلى وأعلم..
#ربات_الخدور
https://t.me/faharasatalsawtiaat
لعل المواعظ التي هنا تعينك وتفيدك بإذن الله
وخير الكلام ما يدفعك إلى التفكير، ويستفز حسّك وملكاتك، وكلما كان أقدر على تنشيط هذه القدرات كان أدخل في القلب، وأمسّ بسرائر النفس المشغوفة دائمًا بالأشياء التي تومض ولا تتجلى، وتتقنع ولا تتبذل.
-لصاحبه
-لصاحبه