قال السعدي - رحمه الله - :
" أمَّا *الزاد الحقيقي* المستمر نفعه لصاحبه، في دنياه وأخراه، *فهو زاد التقوى الذي هو زادٌ إلى دار القرار، وهو الموصل لأكمل لذَّة، وأجل نعيم دائم أبدًا،* ومن ترك هذا الزاد فهو المنقطع به الذي هو عرضة لكل شر، وممنوع من الوصول إلى دار المتقين."
• تيسير الكريم الرحمن، عبدالرحمن السعدي (٩٢)