Publicaciones de Telegram de Psychic_سايکک

شرح مقطع من دعاء أبي حمزة الثمالي

أخطر ما في مسلسل معاوية.

استقبل سماحة المرجع الديني الأعلى السيد السيستاني دام ظله صباح يوم السبت الطبيب العراقي ( البريطاني ) الدكتور محمد طاهر كامل أبو رغيف الموسوي الذي كان يعمل في غزة خلال فترة الحرب واستمع منه إلى شرح عن الظروف الصحية والطبية الصعبة في قطاع غزة المنكوبة وشكره على جهوده التي بذلها طيلة وجوده هناك داعيا له بمزيد التوفيق والتسديد.

- "مش عم يروح من راسي مشهد الطيران الي حلّق فوق روسنا وكان واطي لدرجة حسّينا حالنا قادرين نطاله، كنّا متيقنين رح تقصفنا الطيارات، فش ولا أي احتمال تاني بهيك ثواني وخصوصًا إنّو هديرها كان كتير كتير قوي، بس السؤال الي مش ممكن الواحد يتخطّاه، مين الي خلّانا نعمل هيك ردّة فعل بأكتر لحظات مخيفة وحاسمة بحياة الإنسان ومفصليّة ما بين الحياة والموت، مين الي وصّلنا لمطرح نطلّع بالطيران ونصرخ لبّيك يا نصر الله؟ أنا عن نفسي بخاف من خيالي، مين درّبنا وهيّأنا نوصل لمطرح تفرقش معنا تقصف ولا ما تقصف السيّد بدّو يتشيّع غصب عن الكل؟؟ إنتَ يا سيّد إنتَ! نحن اليوم بهالموقف اتأكّدنا وأكّدنالك أكتر وأكتر إنّك أحسنت تربيتنا، يا نعمَ الأب إنتَ."

- "وحيات ضلع الزهراء يلي صار معي مش طبيعي كنت انا وبنتي عمرها ١٤ سنة صبية ب أول عمرها ومعي ابني عمرو ٩ سنين وبنتي الصغيره عمرها ٥ سنين التلي بنتي ماما تعبنا خلينا نرجع التلون يلا بعدني عم بمشي وطلع الطيران فوقنا صارت تصرخ بنتي وتقلي يا ماما ما بقا بدي فل واترك السيد صرنا نصرخ ونقول لبيك يا نصرالله
رجعت قعدت بنتي وصارت تتشهد وتقلي يا ماما ما بدي فل إذا بيضربوا هلا ومنستشهد يعني منروح مع السيد.. بنتي هيدي بالحرب كانوا كل ما يضربوا تنرعب وتصرخ وتبكي ونضل ساعه لنقدر نهديها مبارح التلي يا ماما شو بعد بدنا بالدنيا خلينا نروح مع السيد"

نموذج من موقف مشرف لسيدتين من جنوب لبنان الصامد حول مرور طيران اسرائيل الجبان فوق تشييع قادة الحزب.. ما اشرفكم..

شفتوا زيلينسكي شلون انذل اليوم؟

هذا مصير اليتغطى بأمريكا.

شباب تأكدوا بنفسكم من موقع السيد، وجبتلكم المنشور كاملًا، الجواب تلگونه بآخر سؤال.

https://www.sistani.org/arabic/archive/26342/

ولكن هل السيد محمد رضا السيستاني (دامت بركاته) طامع في منصب المرجعية وخلافة السيد السيستاني دام ظله الشريف؟

"من المؤكد أن منهج سماحة السيد -السيستاني- (دام ظله) ــ الذي يسير عليه مكتبه في النجف الأشرف ــ بعيد تماماً عن أي فكرة باستمرار تعاطي أسرته مع الشأن المرجعي بعد غياب شخص المرجع (أطال الله عمره) ويرى أن ديمومة المرجعية الشيعية قوية ومؤثرة رهن بإبعادها عن شبهة التوريث بغض النظر عن المؤهلات العلمية والادارية للمنتسبين اليها."

لحظة، هذا مو جوابي، هذا جواب مدير مكتب سماحة السيد السيستاني (دام ظلّه) في لبنان الحاج حامد الخفّاف، والمنشور على موقع مكتب السيد السيستاني عام 2019.

يعني آني لو بمكان السيد محمد رضا السيستاني وأسعى للتصدي للمرجعية واستخلاف السيد السيستاني حسب الادعاء الكاذب للإخوة الطاعنين بشخصه، كان سعيت لإيقاع الحاج حامد الخفاف وإنهاء تكليفه، وحذف أي أثر لهذا الجواب من أي مكان، مو أجي أخلي على الموقع وهو يضرب أصل سعيي!!

ملاحظة: حسب علمي لا إشكال في تصدي السيد محمد رضا السيستاني في حال كان ذلك "بدعم وإسناد طيف واسع من العلماء والفضلاء في الحوزات العلمية والبلدان التي تسكنها الشيعة في مختلف انحاء العالم"، ولكن كما هو واضح أن الامتناع جاء لإبعاد شبهة التوريث وقطع الطريق على "قطاع الطرق".

يعمل "الاستكبار العالمي وشياطين الانس والجن" ليلًا ونهارًا؛ وبطريقة منهجية مدروسة، على ضرب موثوقية مرجعية السيد السيستاني دام ظله الشريف وأدواتها، من خلال التشكيك تارة، ومن خلال تشويه السمعة بالكذب والافتراء وطرح المغالطات وإعادة تدويرها وطرحها تارة اخرى.

📌زين شنو الغاية؟

الغاية أن يتم الطعن والتشكيك بصحة صدور بيانات ومواقف هزت "الاستكبار العالمي وشياطين الإنس والجن"، من الموقف من القضية الـFلـسطـeنية، وكتابة الدستور، وفتوى الجهاد الكفائي، مرورًا بشرعية وجود الحـshش،،د الشعبي، وإفشال مخطط تشرين، وصولًا إلى شرعـية وجود الـMـقـاوـMـة ومحورها.

الإدعاء بأن "المكتب لا يمثل رأي السيد السيستاني"؛ ورغم تفاهة وكذب هذا الإدعاء، يؤدي إلى كل ذلك. لذلك يجب أن يكون الرد مدروس ومنظم، بعيدًا عن الإنفعال المذموم، مركزًا على الأولى فالأولى.

حديث الدكتور محمد طاهر عن السيد رضوان الله تعالى عليه.

أبو علي كان يُؤدي تكليفه بكل جدية وانضباط، في أسمى لحظة عاطفية قد يعيشها المحب والمرافق. لقد قدّم لنا درسًا عميقًا في الوفاء والالتزام، مفاده أن التكليف ليس مجرد مهمة، بل مسؤولية يجب أداؤها بانضباط، مهما كانت التحديات. حتى في أصعب اللحظات، أو في حال استشهاد القائد، يبقى التكليف تكليفًا، والمسؤولية واجبًا لا يتوقف.