المَرض ابتلاءٌ مِن عِند الله، فمَتى رضَى العَبدُ بالابتلاءِ جزاهُ الله عن صَبره ورِضاه..
وإنّ العبد لتكون درجته في الجَنّة أعلى مِمّا يصل إليها بعمله فيُرسل الله له ابتلاءً فيَصبُرَ ويَرضَى فيَرتقي بصَبره إلى أن يصل مكانهُ الذي أُعِدَّ له..
نسأل الله أن يُعافينا؛ فعافيَته أوسَع ورحمته وسِعَت كل شيء.