"جذوة من نور" @optimistic_smile Channel on Telegram

"جذوة من نور"

@optimistic_smile


ولكن الله قد أتاحَ لكُلّ ذي عينَين وأُذنين وقلبٍ حَي، أن يسلُك إلىٰ ربّه عبرَ ما يسّر الله لَهُ من التدبر والتفكر .. ولرُبما سبقَ القُنفذُ الفرسَ؛ وإنّما ذَلكَ عَلىٰ حسبِ صفاءِ القَلبِ وإخلاصِ السَّير.

https://t.me/optimistic_smile

جذوة من نور (Arabic)

هل تبحث عن المزيد من الإيجابية والتفاؤل في حياتك؟ هل ترغب في أن ترى العالم بعيون مليئة بالنور والأمل؟ إذاً، قناة "جذوة من نور" هي المكان المناسب لك. تأمل معنا في آيات الله وتأمل في خلقه العظيم، انطلق في رحلة داخلية تسعى لإشعال نور الأمل في قلبك. هذه القناة تقدم لك فرصة للتأمل والتفكر في آيات الله والحكمة التي يكتنزها الوجود من حولنا. بإشراف محترف وروح إيجابية معبرة، ستجد نفسك محاطًا بأجواء من السلام والتفاؤل. اكتشف جمال الحياة من خلال العبارات الملهمة والصور الروحية التي تعكس جمال الخلق وعظمة الله. انضم إلينا اليوم واستعد لرحلة فريدة من نوعها نحو نور الأمل والتفاؤل. سجل الآن في قناة "جذوة من نور" وابدأ رحلتك نحو الإيجابية والتفاؤل من خلال مشاركة العظات الروحية والتأملات العميقة. اكتشف القوة الكامنة داخلك ودعها تنطلق بأقصى إمكاناتها. اغمر نفسك في جو من السلام والهدوء ودع الأمل يملأ قلبك بكل جماله ورونقه. انضم إلينا اليوم وكن جزءًا من مجتمع يسعى لنشر الإيجابية والنور في كل زاوية من حياتهم. احصل على الدعم والتشجيع الذي تحتاجه لتحقيق أهدافك وتحقيق أحلامك. انضم إلى قناة "جذوة من نور" اليوم وانطلق في رحلة لا تُنسى نحو التحول الإيجابي. تابعنا الآن عبر الرابط التالي: https://t.me/optimistic_smile

"جذوة من نور"

17 Feb, 11:28


ثناء العوام مهلكة المبتدئين.

"جذوة من نور"

16 Feb, 23:28


وكل فضل منقطع إلا فضله!

سبحانه عز وجل.

"جذوة من نور"

13 Feb, 01:34


حِمل ثقيل، وزاد قليل، وأملٌ بعفو الإله كبير..

"جذوة من نور"

11 Feb, 01:40


إلهي
ما ربيتني إلا على النّعم..
وما عوّدتني إلا على إحسانك..
آمنت روعاتي، ودبّرتَ حياتي، وأرسلت لي خيرًا غزيرًا، لستُ أهلًا له ولكنك أهله..
آنستَ وحشتي، وفرّجت كربتي، وآويتني، وأسقيتني، وأطعمتني من غيرِ حولٍ مني ولا قوة!

لكَ الحمدُ حتى ترضى

"جذوة من نور"

09 Feb, 23:47


يعلمك القرآن حقائق مهيبة تقشعر لها الأبدان تدبرا، لن تجدها في كل كتب العلوم والأبحاث! يا ليتها تقر في القلوب والأبصار!

إن ما ترى الناس يتسابقون عليه من مال وبنون وأملاك ومساكن وزخرف الدنيا وتفاصيل حياتية، لم يكن إلا أرزاقا سيقت إليهم ليس بيدهم أن يردوها أو يتخيروها!

فهي مكتوبة لهم وإن لم يسعوا لها فستأتيهم بمشيئة الله جل جلاله.

وأن حقيقة التفاضل لم تكن في درجات الدنيا ومراتب اجتماعية وشهادات وأموال، إنما في تحقيق مقامات العبودية ولو مت معدما وحيدا في قفار!

فسبحان الذي جعل الطريق إليه، طريق استقامة القلوب والجوارح والأعمال!

"جذوة من نور"

09 Feb, 17:27


والمُحبّ لا يرى طولَ الطّريق؛ لأنّ المَقصود يُعينُه.

"جذوة من نور"

09 Feb, 00:02


يعيش الإنسان منا عمره
وينسى أن ما يمر منه لا يعود
وأن كل ثانية مرت، أخذت منك جزءًا
قد يكون هذا الجزء في طاعة الله، وقد يكون في غير ذلك

تعيش لاهيًا غافلًا، ولا تدري متى نهايتك
ولعلها قريبة..

فكيف إذا كانت قريبة؟ وكنت تعيش كل هذا في وهم أحلامك؟
كيف ستقابل ربك وأنت كثير المعاصي، ويراك الناس صالحًا؟

حقيقة لا أدري ما الفائدة من السعادة بمرور عامٍ جديد، فكل دقيقة تمر، لا تعود.
وهذا حال الحياة دائمًا.. ما ذهب.. لن يعد.

{ فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ ‏۝ وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ }

"جذوة من نور"

08 Feb, 19:36


أنا عائذٌ بجلال وجهك أن أُرى
‏خسرانَ مطرودًا وعفوك واسع..

"جذوة من نور"

07 Feb, 22:08


وأهلكني تأميلُ ما لستُ مدركًا..

_عمرو بن قميئة.

"جذوة من نور"

06 Feb, 23:27


مسكين من لا يفزع إلى القرآن وقت الشدائد والنوازل، من أين يستمد الأمان!

"جذوة من نور"

06 Feb, 21:48


ثمَّ تُدرك يقينًا لا شك فيه أنَّ الالتزام يعني المُجاهدة والإنـابة إلى الله مهما كَثُرت سقطاتك و عثراتك وأنْ تكون مُجاهدتك هي هدفك و مشروعك الحقيقي في هذه الدُّنيا حتى تلقىٰ الله.

"جذوة من نور"

06 Feb, 09:21


«‏الركب سائِرٌ بِكَ أو بدونك»

أكثر كلمة تستوقِفنا فِي لحظَـات ضعف الهِمَّة أو التخاذُل فِي مُراجعة القرآن والإستمرار.

يَـا أهل القُرآن ..
جدِّدوا عزمَكم وأخلصوا نيّتكم واستعينوا بربّكم واستبقوا الخيـرات وأبشروا بِمَا هو آتِ.

"جذوة من نور"

06 Feb, 00:45


﴿فَعَلِمَ مَا فِی قُلُوبِهِمۡ فَأَنزَلَ ٱلسَّكِینَةَ عَلَیۡهِمۡ وَأَثَـٰبَهُمۡ فَتۡحࣰا قَرِیبࣰا﴾

بقدر صدق ما في قلبك تكون العطايا الإلهية، فطهر المحل وانتظر الغيث.

"جذوة من نور"

05 Feb, 23:56


الثابت الوحيد في وسط متغيرات الحياة وتقلباتها؛ هو الله تبارك وتعالى؛ هو الملاذ الآمن، هو الباقي في وسط الفناء المتتالي، هو الملجأ، هو الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم.

"جذوة من نور"

05 Feb, 22:41


ويا حيرة العبد إن اتبع هواه..

"جذوة من نور"

04 Feb, 20:06


‏وإنَّ الحكمةَ لتَخفى على العبدِ كُليةً  حتى لم يعد أمامَهُ سبيلٌ إلا التسليم،

وإنَّ الدنيا لتضيقُ بالعبدِ على رحابتِهَا حتى لم يعد فيهَا سَعَةٌ إلا بالله،

وإنَّ ما كُتِبَ في اللوحِ واقعٌ بالرضا أو بغيرِهِ واللهُ وحدَه هو المعين،

مَا شاءَ اللهُ كانَ ولا رادَّ لأمرِه ‏وإنَّ لحظةَ السَخطِ لتُعَكِّرُ سنواتٍ من الصبرِ كما يُعَكِّرُ الترابُ كأسَ الماءِ،

وإنَّ صفوَ القلبِ ليسَ يُدركُ إلا بالرضا،

فإنْ كانَ قَدَرُ اللهِ واقعًا لا محالةَ فالأجرُ في الرضا بالحُكمِ، واللطفُ في حسنِ الظنِّ، والنَّجاةُ في التضرعِ والدعاءِ!

"جذوة من نور"

03 Feb, 16:41


فَكُلُّ راجٍ خائف،
والسائر على الطريق إذا خافَ أسْرَعَ السَّيْرَ مَخافَةَ الفوات..!

-ابن القيم

"جذوة من نور"

02 Feb, 22:43


ما ضر الفتىٰ إن كان مجهولاً لا يؤبه به، ولا يثنى عليه إن كان صادقًا مخلصًا!

وما نفع الفتى إن صار معروفًا ممدوحًا وقد خسر صدقه وإخلاصه..!

بئس ما اشترى!
قد باع الغالي بالرخيص..!
وآثر الفاني على الباقي..!

فيا ويح نفسي إن لم تُفق..!
ويا بؤس دربي إن لم تعد!

"جذوة من نور"

02 Feb, 22:41


‏كَانَ أحد السلف يقول فِي دُعائهِ :

اللَّهُمَّ يَسِرِّ لَنا مَا نَخافُ عُسرَهُ، وَسهِّلْ لنَا ما نَخافُ حُزونَتهُ، وَفَرِّج عَنّا ما نَخافُ ضِيقهُ، وَنَفِّسْ عنَّا ما نَخافُ غَمَّهُ، وَفَرّجْ عنَّا ما نَخافُ كَربهُ.

"جذوة من نور"

02 Feb, 12:17


‏الانتصارات فارغِة إذا لم يكُن همَكَ الآخِرة..

-ش. محمد خيري.

"جذوة من نور"

02 Feb, 00:20


لا يزالُ الدّهرُ عابسًا في وجهي، ولكنّني صابرٌ مُحتمِل...

لا أيأسُ ولا أستسلمُ
ولا تفتُر لي هِمّةٌ حتّى أنال بُغيَتي، والسّلام!

"جذوة من نور"

02 Feb, 00:08


«يبتليكَ بمَرارة التِيه،
لتعرف قدْر المعيّة!»

"جذوة من نور"

01 Feb, 22:31


الإنسان حين يكون نقي السريرة تجده إما يفيد أو يستفيد، إن سمع خيرًا انتفع وشكر،وإن سمع خطأ نصح وستر...

أما حين تسوء سريرة الإنسان فلا ينتفع بشيء، فهو إن رأى خيرًا حسد، وإن رأى شرًا سعد.
والقرآن أعطاك الخلاصة في آية واحدة...

{والبلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه والذي خبث لا يخرج إلا نكداً}

"جذوة من نور"

12 Jan, 19:41


أنت تلاحظ فقط النتائج اللامعة،
فكل ما تراه قد تم دفع ثمنه!

"جذوة من نور"

10 Jan, 23:07


الإنسان أسير ما يتمنى!

"جذوة من نور"

10 Jan, 23:07


ما خاب مَن سار به شعورُه ناحية القرءان.

د. محمد علَّام

"جذوة من نور"

09 Jan, 20:22


واليوم أخطو برفقٍ أكثر، بعد أن ركضتُ لوقت طويل، خوفًا من أن يفوتني شيء؛ وفاتني كل شيء.

"جذوة من نور"

04 Jan, 09:33


ما حيلتي والعجز غاية قوتي فإذا قضيت فمن يرد قضاك!!

"جذوة من نور"

27 Dec, 22:58


إذا لم يُعِنكَ اللهُ فيما تريدُهُ

فليسَ لمخلوقٍ إليهِ سبيلُ

وَإنْ هُوَ لمْ يَنْصُرْكَ لمْ تَلقَ ناصِراً

وَإنْ عَزّ أنْصَارٌ وَجَلّ قَبِيلُ

وَإنْ هُوَ لمْ يُرْشِدكَ في كلّ مَسلَكٍ

ضللتَ ولوْ أنَّ السماكَ دليلُ

"جذوة من نور"

27 Dec, 22:51


من يُقنع عداءً لم ينتبه وهو يقطع خطّ النهاية؛ بالتوقف عن الركض!

"جذوة من نور"

24 Dec, 18:30


بما أنَّنا مُقبلون على الاختباراتِ النهائيةِ،

ابنُ تيميةَ رحمهُ الله، عندما كانتْ تُغلقُ عليهِ مسألةٌ، كانَ يستمرُّ في الاستغفارِ حتى يفتحَ اللهُ عليهِ بما يملأُ عقلهُ علمًا وفهمًا. فادخلوا إلى العلمِ ببابِ الذلِّ لله، يفتحُ اللهُ عليكُم بما يملأُ عقولَكُم، ويُيَسِّر أمورَكُم، ويجبُرْ تقصيرَكُم.

"جذوة من نور"

23 Dec, 19:33


واغفِر ذُنُوبًا أخجَلَت أصحَابَهَا
مَن ذَا سِوَاك يَجُودُ بِالغُفرَانِ.

"جذوة من نور"

22 Dec, 22:42


كُلِّي شوقٌ إلى ذلِك السلام..

سلامٌ يؤولُ بِالمرءِ إلى سلامٍ لا يشُوبهُ أيُّ إرهاقٍ!

"جذوة من نور"

22 Dec, 22:37


لَمْ تكُن إنجازات ملموسة
أو حتى مرئية بِالعين
جميعُها كانت أفعالًا بسيطة
ولكني فعلتُها و أنا مُثقل، مُحبط، ولا أملُك ذرة طاقة واحدة،

بِالنسبة لي
كان إنجازًا ضخمًا
أن أستيقظ كُل يوم
أواجه العالم
وأنا قلبي مُفتت، و عقلي تائه، وشغفي صفر.

"جذوة من نور"

22 Dec, 22:37


- مولاي جُد بالرضا، والعفو عما مضى!

"جذوة من نور"

18 Dec, 13:38


‏_لو رُزِق العبد الدنيا وما فيها ثم قال الحمدلله، لكان إلهام الله له بالحمد أعظم نعمه من إعطائه له الدنيا؛ ﻷن نعيم الدنيا يزول، وثواب الحمد يبقى.

"جذوة من نور"

17 Dec, 00:52


بِسـمِ اللَّـه؛

وأمـا الـعـبـوديـة؛ هـى أن تـسـيـر فـى طـريـقِ اللـه بـالـرغـم من عـوائـقِ وابـتلاءاتِ الـطريـق.

"جذوة من نور"

17 Dec, 00:49


يصبح حرٌا من لا ينتظر.

"جذوة من نور"

14 Dec, 22:39


الأصل في الدنيا: دوام العمل والاجتهاد، ونصيب الراحة والترويحة قليل ومعتدل، والنصيب الأكبر للمجاهدة والحركة والعمل..

نُصاب بالإحباط والاكتئاب والحزن وفرط التفكير لأن الفراغ في حياتنا له النصيب الأكبر، فنفسك إن لم تشغلها شغلتك.

انشغل، داوم على الحركة والعمل، فأن تبيت مرهقًا من تعب العمل أفضل من إرهاق الملل والفراغ والتصفح القسري بلا هدف لوسائل التواصل.

- لصاحبه.

"جذوة من نور"

13 Dec, 23:02


وكانَ كثيرَ المُحاوَلة، عَتِيَ المُغامَرة، طوِيلَ النَّفَس
لكِن وفي كُلّ مرّة كانَ يَغلِبه دمعُه فيُوهِنه
فَبَاتَ لا يدرِي، أَرِقَّةُ قَلبٍ مَحمُودة هيَ؟
أَم ضَعفٍ ممقوتٍ يَستوجِب مزِيدًا مِن الصَّلابَة والمُحاوَلَة؟"

"جذوة من نور"

13 Dec, 04:04


أيام الامتحانات رغم شدتها على أي حد مهما كان جامد إلَّا إنها بتكشفك، وتحرجك جامد أوي قدام نفسك:

- لإنك بتقدر تواصل أكتر من ساعتين مذاكرة فما فوق؛ فتعرفك إنك تقدر تعمل دا في الأيام العادية.

- لإنها بتعرفك إنك ممكن عادي تنام قبل الفجر بساعة أو ساعتين، وتصحى عادي زي ما بتعمل ليلة الامتحان، وممكن تكمل اليوم عادي من غير ما تنام بعد الفجر بس الموقف بيبقى مخزي أوي، اللي هو لدنيا زائلة قمت، ولربنا بتظبط المنبه وخلاص وغالبًا مبتقومش!

- لإن ليالي الامتحانات وضغطها حاجة بتبقى مرهقة نفسيًّا وذهنيًّا وبدنيًّا، بس دايمًا متنساش تشكر ربنا إنه مستعملك، دي نعمة ربنا أنعم عليك بيها، غيرك عايش تافه بلا هدف، مقضيها نوم وقهاوي وماتشات بدون أي معنى لحياته، فدي نعمة كبيرة لازم تشكر ربنا عليها؛ لأنك لو ماشكرتش هتُسلبها أو تُحرم بركتها، مننساش نحتسب ده كله عند ربنا، ونسأله إنه يُلقِّنَّا الحُجة لما نتسأل عن شبابنا، احنا في زحام من النِّعم والله!

- نقل

"جذوة من نور"

13 Dec, 03:57


يا الله لقد أفلت يدي من كل شيء

وأنت سبحانك باسط كفك للمسيئين مثلي

فاغفرلي، وارحمني وحقق لي كل خير، وخير ما أطلب، وادفع عني كل شر.

"جذوة من نور"

08 Dec, 07:53


كبّروا كأنّ التّكبير هو كُلّ كلامكم!
واحمدوا الله كأنّ الحمد تذوقونه لأوّل مرّة!

"جذوة من نور"

08 Dec, 07:53


{لِلَّهِ ٱلۡأَمۡرُ مِن قَبۡلُ وَمِنۢ بَعۡدُۚ وَیَوۡمَىِٕذࣲ یَفۡرَحُ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ بِنَصۡرِ ٱللَّهِۚ یَنصُرُ مَن یَشَاۤءُۖ وَهُوَ ٱلۡعَزِیزُ ٱلرَّحِیمُ وَعۡدَ ٱللَّهِۖ لَا یُخۡلِفُ ٱللَّهُ وَعۡدَهُۥ وَلَـٰكِنَّ أَكۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا یَعۡلَمُونَ}.

"جذوة من نور"

06 Dec, 21:35


ممّا قيل في تفسير اسم الله «الوَهّاب»

يعطي تَفضّلاً وابتداءً من غير استِحقاق!

"جذوة من نور"

05 Dec, 23:26


[فَمَا ظَنكُم بِرَبِّ العَالَمينَ]؟

أنا عندَ ظنّي فيك، أنّكَ مُكرمِي
مع ذِلّتي، ولجاجتي وجدالي.

"جذوة من نور"

05 Dec, 23:25


‏﴿فأثابكم غمَّا بغمٍّ﴾

لم يقُل فأصابكم، بل قال فأثابكم..
هل تخيلتم يوما أن الغمَ مثوبة؟

يومًا ما ستكتشف أن حزنك قد حماك من النار وصبرك أدخلك الجنة.

"جذوة من نور"

04 Dec, 16:12


‏ثم أعود إلى ربّي
فأجدهُ يؤنسُ وحشتي،
ويجبر قلبي.
دائمًا..

"جذوة من نور"

04 Dec, 16:12


دائما أخوض المعارك بلا ميل أو استناد على أحد وهذا لا يجعلني أشعر بالضيق مطلقا بل يزيد من ثقتي في نفسي وتحملي للمسؤولية ويجعلني دائما أشعر أنني أقوى على كل شيء وهذا صحيح...
فنحن نقوى على كل ما قدره الله لنا، فلا تبتئس لما أصابك بل اصبر وجاهد وقاوم فوالله
﴿لا يكلف الله نفسا إلا وسعها﴾.

"جذوة من نور"

03 Dec, 08:14


انقطعت طالبة عندي عن حلقات القرآن فترةً لانشغالها بأمور الدنيا، وكانت من قبل – سبحان الله – سريعة الحفظ، تستطيع تسميع أكثر من جزء في اليوم دون عناء وحين عادت بعد غيابها لم تعد قادرة على حفظ ولو صفحة واحدة.

القرآن عَزِيزٌ، لن تنالوا حفظ القرآن بقوة حفظكم، ولا جودة فهمكم، ولا كثرة ملازمتكم للقرآن؛ إِنَّمَا تصيبون إِثْقَان حفظهِ بصدق إقبالكم عليه..

اللهمَّ اجعلنا من أهل القرآن.

"جذوة من نور"

03 Dec, 00:24


‏قدَّمتَ عمركَ للأحلامِ قربانَا
‏لا خنتَ عهدًا ولا خَادعتَ إنسانَا
والآن تحملُ أحلامًا مبعثرةً
‏هل هانَ حُلمُكَ أم أنتَ الذى هانَا؟!

"جذوة من نور"

01 Dec, 23:23


تَعَلَّم الإتمام..

أن تُتِمَّ ما بدأت، وتُنجز ما خَطَوت، وتُكمل ما خَطَّطتَ له! لا تكن مبتورًا، منقوصًا، أشتاتًا هنا وهناك، في الطّريق ستختلف الرّؤىٰ، ستتغيّر الأحداث، قد تَترُك أمرًا وتأخذ آخر، لا تنسَ؛ بعضُ التَّرك إتمام، لكن أدرِك متى تترك، ومتى تُمسك، متى تُكمل ومتى تقف.

"جذوة من نور"

01 Dec, 23:21


ما حصحصَ الحقُّ إلّا بعدما انسلختْ مِن يوسفَ أعوامٌ من النصبِ.

"جذوة من نور"

28 Nov, 22:49


ولكني أخشى الحب !!
- ولم يا بني ، وأي الناس لا يحب أن يحب ؟
- يا سيدي أليسوا يقولون - أحبب من شئت فإنك مفارقه ؟!
- نعم. يقولون هذا وإنهم لصادقون.
- فأي الناس يا سيدي يطيق ألم الفراق ؟!
- في الناس من يطيقه يا بني ويصبر عليه.
- وكيف ذاك ؟!
- إنهم أولئك الذين يحبون حبا يجمعهم بأحبتهم في دار غير الدار.
وعندئذ - أحبب من شئت فإنك ملاقيه.

#نقل

"جذوة من نور"

28 Nov, 12:22


‏من مداخل الشيطان على العبد:
أن يؤجل فعل الطاعات التي يقدر عليها؛ انتظار التعافي تماماً من المعاصي؛ وهذا من المحال لأنه لايخلو عبد من ذنب أو تقصير
فاعمل ماتستطيع من الطاعات فهي رفعة وتكفير للذنوب.


قال الشافعي:
سيروا إلى الله عُرجاً ومكاسير، ولاتنتظروا الصحة فإن انتظار الصحة بطالة.

"جذوة من نور"

26 Nov, 23:04


واسعٌ سبحانه

لا يشغله سائلٌ عن سائل!

"جذوة من نور"

26 Nov, 22:55


هذه الدنيا غير عادلة
لكن الله عادل..

يسمع ويرى ويُجازي
ولأجله نحتسب.

"جذوة من نور"

24 Nov, 20:43


سبقَ في علمه أنك ستعصيه
و مازال يُعطيك...
ما عبدناه حق عبادته !

"جذوة من نور"

24 Nov, 17:50


وحسِّن فِعالي، أنتَ نِعمَ المؤدِّبُ!

"جذوة من نور"

24 Nov, 17:50


يُغلق بابًا، ويفتح أبوابًا..
سبحانه وبحمده!

"جذوة من نور"

24 Nov, 00:06


يا طول علة قلبي؛ من أين أجيء لأحلامي بغير ما تجيء الأحلام به، وإنما هي تحت النوم ووراء العقل، وفوق الإرادة!

#الرافعي.

"جذوة من نور"

23 Nov, 23:36


وعليه أن يُدرّب قلبه على صِدق الطَّلب،
وجسده على حسن السّعي، ويتمسّك بالصّبر حتى تأويل رؤياه!

اللَّهم إني أسألك خير المسألة..

"جذوة من نور"

23 Nov, 19:55


كثرةُ رؤيتك للمُحرَّمات، وسماعك للمُنكرات، وجلوسُك في أماكن الفتن بشتّىٰ أنواعها؛
تُمَيّعُ قلبك، وتَسلَخُ دينك؛ فلا تعرِف حقًّا من باطل، ولا باطلًا من حق، وترىٰ الحرام حلالًا، والشَّريعة مُشدِّدة، والأَدِلّة ضيّقة، فتُفتن وتنتكسُ على عقبيك بعد ذلك!

فاحذر علىٰ نفسِك، وانتبِه علىٰ دينك فهوَ أشدِّ ما تملُك.

"جذوة من نور"

23 Nov, 19:48


وهل طالت أيام البلاء إلا ليعظم الاختيار والانتقاء!

لو أراد الله فرجا لجعله في ساعة من نهار؛ فما أطال أمد المِحن
إلا لأن ساكني الدرجات العُلا معدودون ومختارون.

"جذوة من نور"

22 Nov, 22:44


ولكنّ عافيتَك هي أوسعُ لي، يا رب!

"جذوة من نور"

19 Nov, 20:45


‏فإن تماديتُ فاغفر إنني بشرٌ
‏وإن عفوتَ فأجزل إنّك اللهُ!

"جذوة من نور"

18 Nov, 16:56


- أسألكَ أن أمضي في الحياة بقلبيَ كاملًا، ألّا تُبتر أمانيّ، ألا أنتظر ما قد لا يأتي، وألا أُشغل بما ليست واضحةً نهايته.

ألّا أُمتحن بما لا أُحسن إنهائه ولا أملك إتمامه، ألا أمشي في طريقٍ وأنا أواري رغبةً في البقاء، وألا تبقى عيني في الخلف.

"جذوة من نور"

18 Nov, 11:59


لا تتوقّف عن الدعـاء أبـدًا، فلا تدري كم بليةٍ دفعها الله عنك بكثرة الدعاء وأنت الذي تظنّ أنك ما زلت تدعو وتدعو ولم تُغيِّر دعواتك شيء من حالك.

"جذوة من نور"

16 Nov, 15:46


ويقع الشخص في غرام المشقّة إذا أحّبَ الوِجهة.

"جذوة من نور"

16 Nov, 15:45


"انجز وأنت تبكي"

روض نفسك على هذا!
لو انتظرت الراحة والسلامة النفسية وزوال الإبتلاء وتهيئة الجو المناسب و.و.، لكي تُنجز!
ضاع عمرك يا مسكين في الإنتظار!

"جذوة من نور"

15 Nov, 15:58


لا تدعه يعذّبك؛ طولُ الطريق الذي لاحَ لكَ كلما رفعتَ ناظريك!
إنّما تُطوى الطرقُ برحمة الله، والنظر في السماء، وتفقّد القلب.

ولعل الدعاء الطويل يبتلعُ الطريق الطويل.

"جذوة من نور"

14 Nov, 20:01


‏خليليّ هل ينفعَنّي البُكاءُ
أوِ الوَجدُ لي راجعٌ ما مَضَى.!

"جذوة من نور"

14 Nov, 19:17


سيِّدٌ ضِحْكُه التبسُّمُ والمشْيُ
الهُوينا ونومُه الإغْفاء!

صلى الله على سيدي وعلى آله وسلم

"جذوة من نور"

14 Nov, 12:30


ويرجو اللّه لا يرجو سِواه
وراجي الله يرجع بالسَّلامِ.

"جذوة من نور"

13 Nov, 23:45


إن لم يستهوِك البحث عن الرحمة والحنان عند الله، ستلتقي بالكثير من القساة في حياتك، سيعبر إيلامهم من خلالك، حتى يُحفر معنى الرحمة عميقًا بقلبك، ثم ستهتدي برحمتكَ إلى رحمته.

"جذوة من نور"

13 Nov, 20:16


يا مَلاذنَا يا أنيسَ قلوبنا، لا تَرُّدنا.

"جذوة من نور"

13 Nov, 19:37


الحمد لله؛

لستُ ارى اى فائدةٍ من تعليق الرجال على النساء والعكس؛ غير انها مَجلبةً للفتنة وموضع شُبه

وان كان او كانت ممن نُحسن بهم خيرًا ولا نزكيهم على الله، واردنا الدعاء لهم بالتوفيق والسداد، يكفي ان تكون الدعوة سرًا، فهي ستُستجاب بإذن الله.

"جذوة من نور"

13 Nov, 16:17


لا أجيد المنافسة، ستجدني دائمًا
في الطرق الخالية
أتسابق مع نفسي التي كنتُ عليها بالأمس عيني لا تلمح غيري.

"جذوة من نور"

13 Nov, 15:14


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته؛

قال الله تعالى (قدْ جَعَلَ اللهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدَرًا)

والابتلاء شيئ له مدتته التى سينتهي فيها مهما كان مدته، البلاء نعم فيه الم ووجع لكن تذكرى أنك تؤجرى على هذا وتذكرى أن أهل العافيه يغبطون أهل البلاء ويتمنون لو جلودهم تقرض بمقاريض من الاجور العظيمة لأهل البلاء فستحضرى لكل ما أعده الله عز وجل لأهل البلاء وتصبرى


ثم أحسنى الظن بالله، وعليك بالدعاء روى فى قصة عن الامام ابو موسى أنه اصيب بمرض اقعدة اي اصبح قعيد لا يتحرك ثم شُفيَ، فلما سألوه عن سبب شفاءه قال الدعاء

واقص عليكِ، لى صديقة اصيبت بمرض وكان لابد من اجراء عملية لا يزول الا بذاك، والله كانت تُقِيم الليل وتدعى وتتصدق ولما ذهبت للإشاعة قال لها الطبيب ما عندها ذهب ولا تحتاج إلى عمليه فلا تتركى الدعاء وظني الاجابة بإذن الله.

"جذوة من نور"

13 Nov, 07:49


بسم الله؛

‏وليست الفضائلُ بكثرة الأعمال البدنية لكن بكونها خالصةً لله عز وجل؛ صوابًا عَلَى متابعة السنة وبكثرة معارف القلوب وأعمالها

‏فمن كان بالله أعرف ، وبدينه وأحكامه وشرائعه وله أخوف وأحب وأرجىٰ؛ فهو أفضلُ ممن ليس كذلك، وإن كان أكثر منه عملًا.

"جذوة من نور"

12 Nov, 22:03


طَالَ قَرعِي لِلبَابِ، وَخَشيتُ هَوَايَ
أَو أن أَركَن...

ذَن لِي بِالوُلُوج، وَأَن لا أَضِل
وَلَا أَزِل أَو أُفتَن.

"جذوة من نور"

12 Nov, 16:41


‏القرآن أصل العلم، ومنه تتفجّر ينابيع صلاح النفس، وزكاتها، وطهارتها، وحسن عملها ومراقبتها لله سبحانه وتعالى.

‏صالح العصيمي

"جذوة من نور"

12 Nov, 16:07


مَن أخلَص قلبًا صَدَق سَيرًا، ومَن ذابَ بِما أحَبَّ اجتَهَد...

اللهمّ هَذا سَيرُنا، وتلك عثراتنا، نَتَعَبَّد إليك استقامة قلوبنا، ما أوهَنَ الطّريق سَعيَنا، ولا أطفأ الكَيدُ جَمرَنا، ولا استطاعَ المَيلُ أمرَنا، ولا لَانَ لغَيركَ جَنبَنا، نَسيرُ خُطوة الألف وَحدَنا؛ إنّا للّه أحلامنا!

"جذوة من نور"

12 Nov, 03:46


أمّا المَصائِبُ كُلُّها؛ فهي في إغفالِ القَلبِ الإنسانِيِّ عن ذِكرِ الله.

- الرافعي.

"جذوة من نور"

11 Nov, 22:47


اقلّب بصري في السّماء بِحسرةٍ ، أشكو لك وحدتي و طول الليالي عليّ وبُعد أحلامي عني

أدعوك من جهةٍ لا يراني ولا يسمعني فيها غيرك ، وأعلم أنني لا أستحِقّ، ولكن سُبحانك أنتَ الغني

ووحدك تعلم أنني انتظرت طويلاً حتى ملّ الإنتظار منّي قرّ عيني ياربّ !

"جذوة من نور"

29 Oct, 21:33


- سَلِ الله دومًا
أن يهديك إليه
مجددًا ومجددًا
مهما غالبتكَ عثرات الطريق
وأرهقكَ قلبك.

"جذوة من نور"

29 Oct, 21:33


"ذو النية الصادقة لا ينقطع ربيعهُ"

"جذوة من نور"

29 Oct, 16:10


وجدتُ دواءَ دائِي عِندَهَا، فكيفَ أكفُّ عنك وأنا كفيفٍ من غير كفِّك!

اهدتني قلبي فراشة 🤍!

"جذوة من نور"

28 Oct, 22:22


لا يأسىٰ راضٍ بربه على فوات فائتٍ من دنياه؛

تارةً يقول: لعله لو كان يرهقني طغيانًا وكفرًا

وتارةً يقول: عسى ربي أن يبدلني خيرًا منه زكاةً وأقرب رُحمًا.

"جذوة من نور"

28 Oct, 20:42


وإن الشيء ليتضاعف حسنه، في عين مستحسنه!

"جذوة من نور"

28 Oct, 16:12


وتدعوا أن لا يكون طريقك وعرًا لتنجو، فيكون وعرًا وتنجو!

لتعلم أن النجاة من الله، لا منك ولا من الطريق.

"جذوة من نور"

27 Oct, 17:15


- يقول أبو حيان الأندلسيّ:

من غلبَ عليه حبُّ شيءٍ جرَى في كلامِه!

"جذوة من نور"

27 Oct, 07:45


وسائلُ الناسِ متروكٌ لخيبتِهِ
وسائلُ الله لم يُحرَمْ من النِّعَمِ!

"جذوة من نور"

26 Oct, 20:59


وكان يجتهد في ضبط ميزان قلبه، هو لم يزل غريبًا، نائيًا، وحيدًا..

ولكن حسبه أن اللَّه معه!

"جذوة من نور"

26 Oct, 07:57


صُبّحتم بعافية..

"السّعي يضمن حتمية عدم النّدم"

سعيت وسواء وصلت أو لأ..
يكفيك إنّك عملت إللي عليك = دا مش هيخلي داخلك شعور بالنّدم وجلد الذات إنك لمْ تسعى وتفعل المطلوب منك.

ويكفيك الأجر.. ويكفيك أن الله رأى.

"وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَى"

لذلك نحاول دائمًا يكون هدفنا من السّعي: الأجر، وليس الوصول فقط.

"جذوة من نور"

26 Oct, 03:48


"إِنه هو يُبدئ ويعيد"

- يعيد القلب الذي زاغ، السعادة التي غابت، العافية التي انقلبت،

العلاقة التي انقطعت، الرزق الذي نقص، ويبدئ ما لم يكن واستحال!

"جذوة من نور"

25 Oct, 14:46


لكنني سأظلُّ أدعو خالقي

‏حاجاتنا؛ عند المهيمنِ هيّنة!

"جذوة من نور"

25 Oct, 03:32


يُسكّن فؤادي دوما تذكُّر أن لي ربًا أرجع إليه؛ بعد كل زلّة وتفريط

وبعد كل تطواف وكل سعي لنيل مطلب شريف، وبعد كل نعمة تنزل بي أو بأحبتي أو بأي مسلم، وبعد كل يُسرٍ وفرَج

وبعد كل تقلب للزمان على أوقات الصفاء وطيب العيش والأنس بمن أهوى…

أرفع بصري إلى السماء وأردد: المهم في كل حال أنك الباقي، تُغيّر ولا تتغيّر،

لك الحمد معطيا ومانعًا، أشهدك أني راضٍ وأسألك رضاك، لا حول ولا قوة لي إلا بك؛

فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين؛ حسبي أنت، ونعم الوكيل.

"جذوة من نور"

25 Oct, 03:30


القرآن يعيد تأسيس النظرة بينك وبين الكون.

"جذوة من نور"

23 Oct, 21:58


الذنوب تتراكم على القلب حتى تُغير أولوياته الدينية؛

فلا ينكر منكرًا، ولا يأمر بمعروف ولا يعظم حرمات الله...

ويبتعد عن طاعته شيئا فشيئًا؛ فيهجر القرآن، ويترك الأذكار، ويتكاسل عن القيام؛

ويألف المعصية فلا يراها معصية ولا يشعر بالندم حين يفعلها.

"جذوة من نور"

23 Oct, 21:42


يمتحنُك الطريق، ويصلب عودك الصبر، ويقويّك اليقين؛

وتصنعُك الألطاف، ويُنجيّك الدعاء!

"جذوة من نور"

23 Oct, 09:48


أعيشُ تناقُضًا، عقلي وقلبي
‏فكيف العيشُ بينهما يكون؟!

"جذوة من نور"

23 Oct, 07:20


وكُلّما حَمدتُ ربّي ، وَجدتُ منه ما يُرضينِي .

"جذوة من نور"

22 Oct, 21:50


-إن العبد ليغفل عن ربّه حتّى ينساه،

فيشتاق له ربُه؛ فيرسل له بلاء يُذكره به،

حتّى يعود العبد لذكرِ ربّه، فَيرفع ربّه عنه البلاء و يرزقه رزقًا طيبًا!

بئس العبد أنتَ، ونِعمَ الربُّ ربنا.

- ابن تيمية.

"جذوة من نور"

22 Oct, 21:38


يتعلق بكُلِ أملٍ ولو زائفًا
يسعى وراءَ أحلامه

يخطو في طرقاتٍ لا يعرفُ نهايتُها؛

على أملِ أن يتعثر بأشياءٍ تُشبهه؛

عقلهُ يُحاول
قلبهُ يحاول
كُلهُ يحاول!

"جذوة من نور"

22 Oct, 09:03


علِّمني أن أكون جليل الذات في الخَلَوات..

شديد الخُطىٰ بين الجُمُوع بلا تنازل يُثقِل ظهري ولا هوانٍ يُضعِفُ أمري.

واقصِم مني الرِّياء واقسِم لي الحياء..

ولا تجعلني فارغًا يتَتَبَّع، بل غارسًا يتَشَبَّع.

يـارب آمـيـن.

"جذوة من نور"

22 Oct, 03:29


أُناجيك {اهْدِنَا الصِّرَاطَ المُسْتَقِيمَ} مُعترفًا بعجزي عن إستبانة الهُدى إلا بفضلك!

"جذوة من نور"

21 Oct, 21:36


يا رب جئتك بنفسٍ مُثقلة، لا تُحسن دندنة فلان وفلان..

ولا تحسن طول القيام، ولا تحسن جميل الاستكانة والافتقار بين يديك..

جئتك بها راجيًا أن تلين، وتستكين.
ولا حول ولا قوة إلا بك.