Notes @notess766 Channel on Telegram

Notes

@notess766


‏• إنكم محاطون بالله من كل جانب فاطمئنُوا ♡

Notes (Arabic)

مرحبا بكم في قناة "Notes" على تطبيق تليجرام! هذه القناة تهدف إلى تقديم المحتوى الملهم والمفيد لمتابعيها. بإدارة المستخدم ‏notess766، تجد هنا كل ما تحتاجه لرفع معنوياتك وتحفيزك يومياً. تعتبر هذه القناة مصدرك الأمثل للحصول على الإلهام والتشجيع. ‏• إنكم محاطون بالله من كل جانب فاطمئنُوا ♡ انضم إلينا الآن واستمتع بمحتوى فريد ومميز يساعدك على النجاح وتحقيق أهدافك. من خلال "Notes"، ستجد حكم ومقولات تلهمك وتدفعك للأمام. نحن هنا لمساعدتك على الارتقاء بذاتك والوصول إلى أقصى إمكانياتك. لا تدع الفرصة تفوتك، انضم إلينا اليوم وكن جزءًا من هذه الرحلة الملهمة!

Notes

18 Nov, 12:47


"إذا انكشف الغطاء للناس يوم القيامة عن ثواب أعمالهم لم يروا عملاً أفضل ثوابًا من الذكـر، فيتحسر عند ذلك أقوام فيقولون : ما كان شىء أيسر علينا من الذكر "

‏ابن القيم

Notes

22 Oct, 20:47


ما الذي يمنعك أن تترك جوالك الآن، ثم تفرش سجادة صلاتك، وتصلي لله ركعتين تستجمع فيهما قلبك، ثم ترفع يديك إلى السماء، وتتوسل إلى الله وتلح عليه بقلب مكسور، أن يحفظ غزة، ويلطف بشمالها، ويفرج كرب أهلها !!
‏هذا والله أقل شيء تفعلوه، وأعظم واجب تؤدوه، فلا تقيدكم حبال العجز عنه هو الآخر أيضاً، قال النبي ﷺ إن أعجز الناس من عجز عن الدعاء !!

Notes

22 Oct, 12:59


- أنا متألم
= لا بأس، المهم أن يُترجم ألمك إلى عمل، وإلا كان مدخلًا من مداخل إبليس ليُعجزك!

كان هذا مختصر حوارٍ دار بيني وبين شيخي منذ سنوات، بعد أن قرأتُ كتابًا عن تاريخ وواقع أمتنا المرير، وهو كتاب رسالة في الطريق إلى ثقافتنا للأستاذ محمود شاكر رحمه الله، وقد اهتممتُ همًا عظيمًا، ولم أستطع أن أنطق أو أبقى في بيتي، فوجدتني أرفع سمّاعة هاتفي ليلًا وأطلب مقابلة شيخي، هرولتُ إليه أشكو صدري الذي يتصدّع ألمًا مما قرأت، فابتسم وقال لي هذه الكلمات التي صارت عندي مذهبًا:
لا بأس، قد مرّ بي ما مرّ بك، وأشعر بك، تقبّل ألمك، لكنّ الأهم، أن يُترجم إلى عمل، وإلا كان علامة على تلاعب إبليس بك!
.
والآن، وبعد مضي سنوات على هذا اللقاء، كلما اشتد ألمي مما أرى وأسمع في واقعي، اشتد نشاطي وعزمي، وزِدت في عملي وقراءتي وتعلّمي وتعليمي، أبذل ما بوسعي فيما أحسن شيئًا منه، في تعليم العربية، هذه اللغة الشريفة التي تربطنا وتربط هذا الجيل الجديد بهذه الأمة الكريمة، وهذا الدين العظيم، وما أشرف أن يسخّر الإنسان وقته وجهده كي يغرس في الناس شيئًا يُقرّبهم إلى أنفسهم، إلى دينهم، إلى لسانهم، وثقافتهم، وهُويتهم، وتاريخهم، وتراثهم، وحضارتهم.. إلى جذورهم التي يرسخون بها في أرضهم فلا يميلون مع كل ريح، ولا يُقتلعون ولو بألف احتلال!
.
هذه فسيلتي، وهذه معركتي، والمعركة إما بالسِنان وإما بالبنان، وكلاهما ضروريّ للآخر، واليوم أجد من بين طلابي من تذاكر النحو وهي جالسة في خيام غزّة! تعتذر لي لو تأخرت في بعض المذاكرة أو الحضور لعدم توفّر الكهرباء أو الإنترنت أحيانًا لأنها تقطع مسافات طويلة لتلتقط شبكة وتصل إلى إنترنت، وطالب غزّاوي آخر يهديني ديوان أخيه الشاعر الذي استُشهد منذ أشهر ويعتذر عن تأخره في بعض التكليفات... أسمع كلامهم وأنا مندهش، أقول في نفسي: أنتم تعتذرون لمثلي؟! لا حول ولا قوة إلا بالله! رضي الله عنكم وأرضاكم،

ثم أعود لنفسي فأقول: أليست هذه الفسيلة أنفع يا أحمد من أيام ظللتَ فيها حبيس غرفتك مع حُزنك الذي أعجزك عن الكلام والحركة؟ بلى والله أنفع.

ثبّت الله قلوبنا، وصبّ السكينة والطمأنينة والجلد والصبر والرضا على قلوب إخواننا، وألهمنا الله رشدنا ورزقنا الإخلاص والقبول والسداد!

أحمد عبد المنصف.

Notes

22 Oct, 12:49


إذا رأيتُ مشهدا من مشاهد آلام المسلمين، أتذكر محمدا ﷺ، وأتذكر أن هذه أمته، أمته التي قضى عمره مجاهدا مضحيا كي تصل لهم رسالته وينضموا لركبه، وأن هؤلاء المكلومون الذين أراهم، هم الذين سيسيرون خلفه ويكونون في زمرته يوم القيامة..
فالشأن اليوم شأنُ غيرةٍ على أمته، وإثباتٍ لمحبته، وانحيازٍ إلى فريقه، وحفظٍ لأمانته وعهده وسعيه، وقومةٍ -آن أوانها- يقومها المرء فلا يقعد منها حتى يلقاه عند حوضه.

Notes

23 Sep, 12:12


لا تطلب العلم عند شرس الأخلاق طويل اللسان، بل ولا تظهر الاستفادة منه، فليست الاستفادة مقصورة عليه، ولن تجد عنده من الفائدة ما لا تجده عند غيره. ولو كان عنده علم نافع لانتفع به في نفسه قبل أن ينفع غيره. وليته يكون كالأرض الأجادب التي تنفع غيرها ولا تنتفع في نفسها، لهان الخطب، بل إنه يعكّر ما معه من ماء بشراسته وسوء خلقه، وعن قريبٍ تتأثر بهذا ولا تشعر، أو على الأقل تستسيغه وتراه مقبولًا، فتصير مسخًا مثله.
وعامة هؤلاء المتشيطنين المتلبسين بلباس العلم مدَّعون، يتحصنون بهذه البذاءة ليمنعوا الناس من محاققتهم في دعاويهم العريضة، أي أنهم يسوقون الهبل على الشيطنة. وكثير منهم مبتلى بالخمول أصلًا، ولو تُركوا من إثارة الجدل لزاد خمولهم ودُفنوا.

عمرو بسيوني.

Notes

19 Sep, 09:00


التنبيه المهم الذي يصرخ في وجوهنا بما يحصل هذه الأيام هو ضرورة رعاية التوحيد وتعليمه كما كان النبي ﷺ يعلمه لأصحابه، وكما كان أصحابه رضوان الله عليهم يعلمونه لصبيانهم وأهليهم.

لا المقررات الدراسية، ولا المعلومات الأبوية العامة، ولا التشدق بالقضايا الكلامية والمتون العلمية وحدها تعلم التوحيد.

تعظيم الرب جل وعلا، وتعظيم رسله عليهم السلام لا سيما رسولنا صلى الله عليه وسلم، وتعظيم الأمر والنهي، هو الوحيد الكفيل بتجفيف هذه النماذج الضحلة الموغلة في الجهل التي تطفح من وقت لآخر على السطح.

محمد حشمت.

Notes

12 Sep, 07:47


عجبت لمن يشكو الهم والقلق والكآبة، ثم لا يفزع إلى الصلاة، ليكشف بها أمراض نفسه، وأوجاع قلبه؟
عجبت لمن يدعي الإسلام ويزعم أنه عبد لله، ثم لا يكلف نفسه أن يناجي ربه وخالقه ورازقه، وهو يدعوه للصلاة خمس مرات في اليوم؟
عد إلى صلاتك..

عصام المراكشي.

Notes

11 Sep, 11:27


هذه الآية كأنها الخُلاصة لقصة يُوسف -عليه السّلام-
بعدَ سنوات الفقد ، ومرارة البلاء، وغربة الدين ، وقهر السجن ، و ظُلم القريب ، و كيد البعيد ..
﴿إِنَّهُ مَن يَتَّقِ وَيَصبِر فَإِنَّ اللَّهَ لا يُضيعُ أَجرَ المُحسِنينَ﴾

عبد العزيز الشثري.

Notes

10 Sep, 20:20


حين أمشي في الشارع أكاد أشعر بالخجل من كل شيء عادي أمارسه ويمارسه الناس.. أقول في نفسي: هل نحن أمة واحدة؟ فما بالنا وكأنّ شيئا لا يحدث لهذه الأمة، ما بال حياتنا "عادية" جدّا كأي أمة أخذتها الدنيا ولا تعاني مما نعانيه؟!
ثم تذكّرت أنّني عشت هذا الشعور قبل أكثر من عقد ولم أكد أفقده.. كانت المجازر الكثيفة في قلب العالم العربي الإسلامي أيضًا، في الغوطة وبانياس وحلب وإدلب، واستمرت لسنوات، وكانت حياتنا العادية ماضية..
والحقيقة أنني لم أندم يومًا على هذا الشعور الخجِل من الحياة العادية التي نعيشها في ظلّ المآسي التي تُسطر كل يوم لأهلنا، نعم نحن عاجزون إلى حدّ كبير، ولكنه عجز عن فعل الدول والحكومات، وليس عجزًا تامّا، فعلينا أن نعيش حياتنا العادية في ظلّ الواقع المؤسف، مع الابتعاد قدر الإمكان عن حياة اللهو والترف والانبساط.. علينا أن نبذر البذور ونعالج مشاكلنا الفكرية والتربوية والاجتماعية وغيرها، أن نحفر في الصخر بقدر ما نستطيع، وسيكون شعورنا بالعجز والخجل زادًا ووقودًا لبنائنا القادم. فحافظوا على مشاعر الخجل هذه، حافظوا على تمعُّر وجوهكم لله..
ليس بالضرورة أن يكون البناء حلّا آنيّا لمآسينا الدامية، ولكنه محاولاتنا التي نستطيعها لتغيير واقعنا، والتي نرجو أن نقابل وجه الله بها.

شريف محمد جابر.

Notes

10 Sep, 11:55


إن المجد الغابر ينادينا من وراء السنين والأجيال: لابد. لابد! ! فهل ييأس من يريد أن يحيى؟ إن الصخرة العظيمة المعترضة سبيل الظمآن إلى الماء تقول له: إما أن تحطمنى، وإما أن تموت، فأين الخيرة .. ؟ إن إرادة الرجل إذا تعلقت بالله، وأمَّلت في الله، وعملت لله لم يبق أمامها إلا ما يلين أو يتقصف أو يتهدم أو يستقيم.

محمود شاكر.

Notes

09 Sep, 12:14


ولئن كنت خسرت لذة إيثار الصديق، فأحسبني سوف أربح جمال إيثار الحق والعدل.

محمود شاكر طيب الله ثراه.

Notes

06 Sep, 18:20


وقد شهد ربنا تعالى أن متاع الدنيا غرور، وقد علمنا أن تارك الحق ومتبع الغرور سخيف الاختيار، ضعيف العقل، فاسد التمييز.

-ابن حزم.

Notes

21 Aug, 14:49


سئل أحد الصالحين:‏ "ما سرُ السكينة التي تعتريك؟"
فقال‏: قرأت ﴿يُدَبِّرُ الأَمْرَ﴾ فتركت أمري لصاحبِ الأمر..
‏ وقرأت ﴿إِنَّ مَعَ العُسرِ يُسرًا﴾ فأيقنت أن العُسر زائل..
‏ وقرأت ﴿فَمَا ظَنُّكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ﴾ فأدركتُ أن خيرَ الله قادمٌ لا محالة.

منقول.

Notes

20 Aug, 05:19


وإن حُسْن العهد من الإيمان

Notes

18 Aug, 13:15


لئن لم يرحمنا ربنا ويغفر لنا لنكونن من الخاسرين.

نحن مساكين وضعفاء ومحتاجون إلى رحمة الله وعونه وهدايته في كل وقت وحين.
ونعوذ بالله أن يكلنا إلى أنفسنا طرفة عين، ونسأله الستر والمغفرة والهداية وألا يزيغ قلوبنا بعد إذ هدانا.

أحمد السيد.

Notes

18 Aug, 09:47


ألا يهزمنا الأشخاص الذين وضعنا فيهم ثقتنا، ولا تَضيق بِنا الأماكن التي لمسْنا فيها الأمان يوما ما.

Notes

17 Aug, 15:08


https://dimah.net/2024/02/16/%d9%86%d8%b5%d8%a7%d8%a6%d8%ad-%d9%81%d9%8a-%d8%a7%d8%ae%d8%aa%d9%8a%d8%a7%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d9%83%d8%aa%d8%a8/

Notes

17 Aug, 09:21


مهما عصينا وغوينا فالطريق إلى الله مفتوح.. ليس لمرتبة التوبة فقط، بل قد تصل للاجتباء (وعصى آدم ربه فغوى، ثم اجتباه ربه، فتاب عليه، وهدى)

د. إبراهيم السكران.

Notes

17 Aug, 08:38


مفهوم الحياة القصيرة يجعلنا نفهم أنه ليس هناك وقت للحزن ، يجعلنا نستفرغ وسعنا في بناء علاقات ناجحة وليس في جني الأموال ، يجعلنا نفهم القصة التراثية المشهورة التي تقول : أن ملكًا من الملوك قال لنديمه : اكتب لي على خاتمي كلامًا إن كنت سعيدًا ونظرت إليه أحزنني ، وإن كنت حزينًا ونظرت إليه سرّني ، فكتب له على خاتمه : "هذا الوقت سيمرّ" !

وقبل كل هذا وبعده يجعلنا نفهم ديننا الذي أوصى رسول الله فيه فقال :"كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل"

وفي القرآن سورة عظيمة اسمها "التكاثر" ، تتحدث عن أننا نلتهي ونغفل عن أن الحياة قصيرة لا تناسب تفكيرنا الدائم في الاستزادة والجمع ، في "النمو" و"الازدهار" ، في "النجاح المهني والوظيفي" ، وأنه ربما جلسة ودودة مع والدينا ، مسامرة لطيفة مع إخواننا ، زيارة خفيفة لأرحامنا ، اطمئنان هاتفي على من نحب ، ربما تكون هذه هي جالبات السعادة ، لو فهمنا حقيقة الدنيا ..

الدنيا قصيرة ، فانية ، ستنتهي عمّا قريب ، دنيا كل واحد فينا هي قدر ضئيل جدًا من السنوات ، فلا شيء فيها يستحق الحزن! ، لأن "هذا الوقت سيمر"!

سيمر ، وسيبقى عند الله ، وأمامه أن أعمالنا هي التي تنفعنا ، وأن السعادة التي لا حزن فيها هناك!

"وأما الذين سعدوا ففي الجنة خالدين فيها"! أما في الدنيا؟

فلدينا الحزن والسعادة ، الألم والأمل ، المعاناة والراحة ، الرضا والسخط ، الحب والبغض ، لدينا "لقد خلقنا الإنسان في كبد"

الغازي محمد.