كان فرسان المسلمين حين يبرزون للقتال فإنهم يخرجون واضعين اللثام لإرعاب العدو
وإرهاب صفوفه.
فالذي عنده قضية يبرز إليها عن يقين
وإقتدار .
لكن الذي تجرد عن قضيته و باعها بدراهم معدودة أماط لثام كرامته.
والشواهد التاريخية امتداد للوقائع الحالية
هذه المحاولات البائسة التي تصدر من الذباب تُذكرنا بالمبارزة التي وقعت بين الصحابي المختار الثقفي الذي كان مُلثماً حين واجه حطب الشامي وأرادوا معرفة سبب تنكر الوجه وراء اللثام؟!
فكان جواب الثقفي:
"في ميدان النزال والحرب، السيف فقط هو الذي ينطق عن إسم صاحبه".
(وسيعلمُ الذينَ ظلموا أيَّ منقلبٍ ينقلبون)
وإرهاب صفوفه.
فالذي عنده قضية يبرز إليها عن يقين
وإقتدار .
لكن الذي تجرد عن قضيته و باعها بدراهم معدودة أماط لثام كرامته.
والشواهد التاريخية امتداد للوقائع الحالية
هذه المحاولات البائسة التي تصدر من الذباب تُذكرنا بالمبارزة التي وقعت بين الصحابي المختار الثقفي الذي كان مُلثماً حين واجه حطب الشامي وأرادوا معرفة سبب تنكر الوجه وراء اللثام؟!
فكان جواب الثقفي:
"في ميدان النزال والحرب، السيف فقط هو الذي ينطق عن إسم صاحبه".
(وسيعلمُ الذينَ ظلموا أيَّ منقلبٍ ينقلبون)