ممكن حضرتك تكلمينا عن إزاي نتخطى فكرة إن لازم نشتغل ونعمل كيان لنفسنا ونبقي في دايرة الأستقلالية؟
لإننا بعد مابنقعد فترة ندرس تربيه وقرءان ونقتنع ان مكانا البيت ودورنا الأساسي تربية اولاد يحبهم الله ورسوله.
الشيطان بيوسوس إن دورك مهمش وان أصدقاء ناجحين في شغلهم ومستقلين وانتي مبتعمليش حاجه 🙂
ج/
دراسة القرءان والتربية والأمور هذه مع أهميتها لا تغني عن إيمانك بدورك العظيم كأم ومربية، صانعة الأجيال
فإذا آمنت بذلك، افتخرت بنفسك
الأم المُربية، أثرها بيمتد أجيال ورا أجيال، بنتها بتتعلم منها وبنتها بتعلم بناتها وبنات بنتها بيعلموا بيناتهم وهكذا
لكن اللي بتعمل كارير واستقلالية ذاتية وبلا بلا بلا، إيه الأثر اللي هتتركه خلفها لما تموت؟ ولو تركت أثر يا ترى هيأثر في كام جيل من بعدها؟ وكم حفيد من أحفادها هيفتكرها ويقول جدتي علمتني / علمت أمي وهي علمتني؟
آمني بدورك، تهزمي الشيطان.
أم تيمية