قصص يمنيه و صور بنات

فكرت اشتغل قحبه ادخل مصاريف ل زوجي واولادي
وفعلا كل يوم اتمكيج واتعطر واخرج ل شارع الاقي زبون يركبني مقابل 10 أو 15 الف وأحيانا 2 أو 3 زبائن واجني كل يوم 40 الف تقريبا واشتري مصاريف المعيشه وادفع فواتير الماء والكهرباء  والايجار وعايشين ولحد اليوم صار لي في صنعاء 5 سنوات تقريبا قد تعرفت على رجال اشكال والوان ونيك بكل أنواعه وعرف كسي وطيزي في هذي ال 5 سنوات اكثر من 400 زب . بس المهم اني مرتاحه وماحد يعرفني لحتى يشوة سمعتي وعايشين وطز في كل الناس
🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥

.
.
.
.
.
.
.
.
.

أنا صفاء من ذمار عمري الآن 40 سنه قصتي هي كيف
جعلت معظم رجال القريه ينيكوني ووسط بيتي انا متزوجه من رجل يعاني من حالة نفسية في الآونة الاخيرة وانا أمراه شهوانيه كثير ولم اعد احتمل هذا الوضع ففي يوم من الأيام وانا انشر الغسيل رأيت جارنا ابو توفيق يختلس النظر لي واعجبني هذا الإحساس وحسيت بشعور غريب بس حلو وجلست كل يوم اخرج الحوش اغسل ملابس وفعلا اشوفه مخزن في النافذة وازدادت الإثارة عندي
لاني محرومة من الجنس لأكثر من 8 شهور بسبب مرض زوجي ب النفساني وكنت اتخيل واقلب افكاري ان ابو توفيق ينيكني . وابو توفيق حالته ميسورة وغنده فلوس كثير وزوجته هنادي صاحبتي وجارتي
وبعد أيام من هذا السيناريو
وتطورت العلاقه والمغازله منه وانا ابادله ب لبس ارواب خفيفه وبدون سروال وصدريه و لان جسمي مربرب وايدي مليانه وطيزي كبير وناعم وابزازي كبيرة المهم وبعد فترة تطورت العلاقة وعرف اني صرت اتعمد اغسل بدون سروال وفي يوم دخلت اتحمم  المساء في  الحمام وحمامنا باتجاه بيته والبردة حق الحمام شلتها ب العصر اغسلها يعني اللي يشوف من سطح بيت ابو توفيق يشوف حمامنا 90% اذا قرب نحو النافذة وخلعت ملابسي وتحممت واذا بي اشوف علا ضوء القمر شي حجب جزء من الضوء وشكيت أنه ابو توفيق يشوفني من سطح بيته حاولت اتاكد اطفأت النور وفعلا رأيته يناضر للتافذه خرجت من الحمام وشهوتي تسيل من كسي
وقلبي يدق بسرعة
وبعد أيام كان يأتي لزيارة زوجي المريض علا غير عادة ويعطيه مبالغ كبيرة ويشتري له علاج وبعد فترة كان يرسل لي قات مع اولاد صغار من الحارة وأوقات اسمع خبيط الباب اجي افتح مالاقيش أحد واشوف علاقيه قات في الباب اشلها وهي قات فاخر جدا ولأن حالنا المادي ضعيف وليس عندي الا 2 بنات صغار
وكل يوم هكذا وصرت متعودة اني انتظر لوقت العصر واخرج اخذ القات مرجوم في باب بيتنا لكن يوم كتب لي رساله انو اذا احتجتي شي قلي لي لانو احنا جيران وكذا وبين العلاقيه القات مبلغ 10 الف ريال وسط منديل فاين اخذتها وفرحت كثيرا للني بحاجة للمال و بعد فترة غاب ابو توفيق وقعد ت اسبوع بغير قات وعندما رجع من عمله سمعت الباب يندق وجاء يزور زوخي واشترا له علاج ل شهر وعندما خرج من عندة ناداني وقال خذي الفلوس بتنفعكم انا اخذتها وهي مبلغ 100 الف ريال ماجعلني ابكي من الفرح وقلت ل نفسي ضروري اطيب خاطره على كل الحاجات اللي اعطانا وصرت احبه واعشقه بجنون ومع مرور أيام كنت ارد علا رسائله وهو كلمني انو معجب فيني وانو حرام جسمي يضل بدون راجل صاحي وكذا .
انا رديت عليه وقلت له اني احبه برساله ورقيه وعرف أن ماعندي تلفون
ويوم ثاني اشترا لي تلفون فاخر  واعطاني إياه وشريحه وانا فرحت بقوة وكان يشحن لي رصيد وأخذ رقمي وبدانا بالتواصل ونتكلم وقت مااعطي العلاج ل زوجي والعلاج النفسي يخليك تنام كثير ونوم ثقيل
وفي يوم وبعد كلام رومنسي قلت له انا عايزاك انا احبك واريد ارد جميلك علينا قال كيف قلت له تعال عندي قال وزوجش وينه قلت له نايم مايصحاش الا وقت الاكل تعال يللا وكان الوقت في تمام الساعة التاسعة مساء قال لي بكرة واجيكي انا دخلت الحمام ونتفت الشعر من كسي وجسمي وصار قشطه واليوم الثاني روحت اتنقش ونقشت ايديي وارجلي وصدري وكتبت حرف A وسط ❤️ يعني عادل وزوجي اسمه احمد ماراح يشك اي احد وب الليل الساعه 11 جاء عادل وزوجي نايم دخلته في المجلس وكنت لابسه روب ومغطيه شعري وروحت غلقت أبواب البيت وغرفة النوم اللي فيها زوجي نايم واتاكدت من نوم البنات ورجعت عند عادل وخلعت الروب وكشفت عن شعري وانا لابسه فستان نوم قصير سكسي اسود والاندر باين وابزاز ي باينه ومن دون سنتيات وانا حاطه مكياج ومنقشه واول ماشافني اتفاجا ب جمالي واللبس اللي البسه مباشره انهال عليا بوس واحضان وبعصصه وهو يهذي بكلام عن جمالي وانو يحبني أعظم من زوجته وإني احلا مرة شاف جمال هكذا خلعته ملابسه والشورت وصار عاري تماما وخلعني ملابسي وامتدت ع ظهري وهو يبوس كل جسمي وكسي وحتى خرم طيزي وانا دوخانه من الشبق واللذة والمتعه وبعدها قام ودخل زبه في كسي ويالها من شهقه حسيت بها حسيت بشي ناقصني من زمان ولكن كان زبه مثل زب الحمار كبير جدا وناكني بكل قوة وانا اتوجع ولكن لاابالي من شدة اللهفه حتى ترجيته أن يفرغ فيني لاني عامله رياط منع الحمل وأفرغ داخل كسي وياللهول مالذ ذلك الشعور حين يفرغ الرجل داخل كس المراه وهذا الشي تعرفه كل النساء وكانت تلك النيكه اللتي لن انساها في عمري لانها اول تجربه مع غير زوجي


بعد اول تجربه مع ابو توفيق تقوت العلاقه بيناتنا وصار يغرقني ب الفلوس وصار يجيب لي كل اللي اريدة وفي ثاني لقاء معه نسقت له موعد ونيمت البنات وزوجي نايم كالعاده اتعذر ل زوجته أنه راح يروح عمل ضروري وبيرجع الصباح وفعلا أتى لاعندي وفتحت له الباب ودخل وايديه ملان اكياس بلاستيكية موجود فيه :ملابس وعشاء كبدة وبروست و 3 فساتين سهره سكسية اشتراها لي و2 ملابس رقص واتعشينا مع بعض وبعدين

طلب مني اجرب الفساتين واحد واحد وجربتهن واعجبه فستان الرقص ورقصت له واشوفه يخلع ملابسه وطلع زبه العملاق الاسود ويفركه بيدة وقام يخلعني فستان الرقص ومددني ويلحس كسي وخرم طيزي لحد ماكنت ب اجنن واترجاه ينيكني وقام فلخ رجولي ودخله ل اعماق كسي شوية وقلبني وضع الحصان وينيكني من ورايا في كسي ويبعبص طيزي اللي صار يلهبني من البعبصه ويتغزل ب جمال وحجم طيزي اللي هي فعلا كبيرة جدا ومليانه لحم وخرج زبه من كسي ونزل يلحس طيزي بكل قوة ويعضه وبعدين يدخل أصابعه واحدة واحدة وطلب ينيك طيزي انا قلت له لا انا ماعمري خليت زوجي يلمسه وهو زعل شوي قلت له بس ماتزعل لكن شوية بس قال طيب رأسه بس وجط كريم ع طيزي ورأس زبه ودفعه شوي شوي لحد مادخل راس زبه وصار طيزي يوجعني وبعدين ظل يرهز بشويش لحد ماحسيت زيه كله داخل طيزي وهو يبكي من اللذه والمتعه وانا كمان مستمتعة اخر حلاوة لحد مافرغ جوا طيزي:
وارتخى زبه والمني يسيل من طيزي واتمدد بجانبي من قوة النيك انا اعتدلت وامص زبه والعقه بشراهه واذا بزبه يشتد ويصير حديد انا تنحت طيزي نحوة وهو قام يغرزة ب كسي ب كل قوة ويرزع كسي وجسمي رزع وينقله طيزي ويشحطني شحط اوف من تلك اللحظة الممزوجه ب الالم واللذة العارمه وضل ينيكني وينقله من كسي ل طيزي لأكثر من ساعتين ولاابالغ ان قلت اكثر حتى جعلني ابكي من التعب وفرغ جوا طيزي اللي صاير مفتوح ب شكل فضيع وحوله متشتخ وملتهب ومحمر من كثر النيك وبعدين طلع من عندي قبل الفجر بدقائق وانا نمت بدون استحمام من التعب


حكيت لكم كيف كانت أول ممارسة لي مع الجنس مع غير زوجي المريض ب النفسي وكيف صرت قحبه ل ابو توفيق
ب احكي لكم الحين كيف ناكني علي اخو زوجي. وبعد أيام كثيرة من علاقتي مع ابو توفيق ونيكه لي بشكل أسبوعي ومع الايام في يوم وأبو توفيق طالع من عندي بعد الساعه 9 شافه علي اخو زوجي وهو ماشي بللموتور وهو خارج من بيتنا ودقدق الباب وانا فتحت له الباب وانا لسه داخله اتحمم ولابسه روب خفيف وبدون اي شي من تحت وقال لي وش بيعمل هذا عندكم انا خفت وتلعثمت وقلت له أنه جاء يشوف زوجي يطمن عليه وقلت له أنه نايم وراح أقنعته لكن هو قال لي اوكي بس هو شك فيني وضل يراقبني مع الايام لحد مايوم جاء ابو توفيق ودخل ينيكني وكان علي يراقبنا  ولكن لم يفعل شئ وكل يوم يراقبنا لحد مافي يوم واحنا نتنايك انا وأبو توفيق الا واسمع دقدقه الباب واذا به علي يدق بقوة واحنا خفنا فتحت له الحمام اللي ملان اغراض يتخبى فيه وفتحت ل علي وقال لي من عندكم قلت مافي احد دفع الباب ودخل مالقي أحد ولكننا نسينا أن نخفي الصندل وقال هولا حق من
انا تلعثمت وقال لي اينه صاحب هولا يابنت الحرام تخوني اخي المريض وتشوهي سمعتنا قلت له انت فاهم غلط وبكيت وهو ماعرف يحصل ابو توفيق وين متخبي وقال لي انا مراقب لش فترة لكن انا ب اوريش كيف افعل بش عند اخوانش واهلش وخرج وانا ضليت مرعوبه وبعد دقائق خرجت ابو توفيق وروح بيته من فوق الجدار
وانا خايفه يفضحني قلت لنفسي اتصل به لايفضحني وافهمه اتصلت به ورد عليا وعرف انو انا من يتصل به غلق التلفون في وجهي
وبعد ساعه تقريبا عمل لي رساله قال ايش تريدي قلت له أنه فاهم غلط لكن هو أصر وقال هذا ما يبرر. لاني متاكد وانا اترجاه انو لاتشوة سمعتي وتعمل لي مشاكل
وبعد يومين لم يصير شي واتصل فيني وقال لي انا ب استر عليش هذة المرة بس لو تعيديها مع هذاك الديوث ل اقتلكم . قلت له موافقه واخر مرة اوعدك
قال يعني معترفه وانا اتلعثمت قلت له لا قال معي شرط قلت له اطلب وش تريد جاهزة قال انا اولى بش من الناس قلت كيف قال أريد اعمل معش نفس مابتعملي مع الناس
قلت له عيب انا مرة اخوك وكذا وكذا قال لاتدقيها شرف اذا اعجبش شرط بتوعي مالم بتشوفي كيف ب افضحش
بكيت شويه وهو قال فكري ورديني خبر معاكي اسبوع مهله وغلق الخط
انا فكرت وثالث يوم عملت له رساله رساله * موافقه * اتصل وقال لي متى اجي قلت له اليوم او وقت ماودك قال اوكي
اجا الليل الساعه 11 ودخلته المجلس وعطيته عشاء ورجعت لبست فستان نوم سكساوى ابيض مبين طيزي وابزازي ودخلت عليه وهو جن جنونه قام يبوسني ويعتذر لي انو عمل حركه ااتهديد لانو يريد ينيكني وليس بغرض الابتزاز ومصيت له زبه وناكني في كسي بكل شراهه وأفرغ داخل كسي وبعدين مصيت زبه من جديد وخليته ينيك طيزي ل حد ماكان يبكي من الطعم لانو مش مصدق أنه ينيك طيز في حياته واي طيز أنه ينيك طيز زوجه اخيه اللي لايو جد اكبر منه واحلى منه في كل العائله وأفرغ في طيزي وروح بيته وكل اسبوع يجيني 2 أو 3 ايام يركبني ويروح ولكنه اشترط عليا انو لقطع علاقتي ب ابو توفيق وفعلا قطعت علاقتي معه ل فترة بسبب خوفه من أن يمسكوة معايا

وبعد مرور شهور أصاب علي في حادث مروري ومات على اثرة وانا تنفست الصعداء ولكن ابو توفيق كشف سري ل بعض من أصحاب القريه
وهنا بدأت المصيبه الكبرى
بدأ بعض الرجال يتناقلون خبري ب اني قحبه وصارو يزعجوني وقت خروجي للشوارع في القريه ويزعجوني أيضا وانا في بيتي باشياء مختلفه لحد مايوم . واحد اسمه حسن رجل ابيض وعندة لسان يخرط الحجر .كان يزعجني ب مغازلاته في الطريق وانا امشي مش معبرته وفي يوم ماحسيت الا وهو وسط الحوش الليل يتجسس عليا ويخوفني وبعد أيام من هذة الحركات صرت متعودة انو يدخل يتجسس عليا من الحوش وبعدين غاب ل فترة حسيت بالخوف وبعد أيام رجع ورايته في الشارع اول ماشافني مشى خلف اثر خطواتي وباس الارض اللي مشيت عليها ورجم لي ورقه فيها شعر غزل ورقم تلفونه وانا ضحكت وأخذت الورقه وفي الليل وانا خرمانه قلت لنفسي العب بيه وانبسط كمان لاني صرت مدمنه للنيك وصرت قحبه ومع اتصالاتي فيه حبيته اكثر من نفسي لانو كما قلت لكم لبق ورومانسي بالكلام وهو شاب اصغر مني ووسيم قلت لنفسي خليني اجننه واستمتع انا كمان

قلت له انا عازمتك الليله عندي هو جن جنونه وطلبت منه يجي ومعه 50 الف والا لايجيش خالص فعلا اجا ودبر المبلغ واعطاني وخليته يركبني وانا مستمتعه اكثر ب شاب في أوج طاقته الجنسيه والجسديه وصرنا مرتبطين جنسيا لفترة استمتعت كثير لانو شاب نياك بمعنى الكلمه واشبعني نيك وصرنا نلتقي كل ماتسمح الظروف لان زوجي تعب في هذيك الفترة وتطورت حالته الصحية مما اضطر أهله أنهم ياخذونه بيت ابوة وروحت معاه انا وبناتي وقضينا فترة

عندما روحنا بيت حماي وقعدنا عندهم وكان إخوة زوجي 4 منهم 3 متزوجين وواحد اعزب علي اللي خبرتكم عنه مات ب حادث مروري ومراته روحت بيت ابوها ارمله
المهم بقيت في ورطه لاني محرومه من النيك وكيف ب استطيع امارس مع صاحبي حسن وانا مااقدر اخرج من بيت حماي. وفي ليله خميس عديلاتي ,, زوجات إخوة زوجي,, تعطرن وجهزين انفسهن لازواجهن وانا اكل الحسرة والبؤس على حظي ب زوج مريض شبه مجنون وتعشينا وكل واحد دخل غرفه نومه مع زوجته وانا دخلت عند زوجي النائم ومااجاني نوم خرجت ل الصاله اتابع مسلسلات وتفكيري عند شهوتي وسمعت صوت خبيط في غرفه ياسر اخو زوجي وقربت شوية اتنصت وهم يتنايكو هو وزوجته انهار وهي تأن بصوت عالي شويه وانا اقرب احاول بأي طريقة اني اسمع اكثر أو اشوف اي شي ولكن بلا فائدة ضليت علا هذا الحال فترة بسيطة لحد ماكنت ألاحظ أن ياسر يتشوفني عندما انهض أو جالسه أمامه واحنا سهرانين ويتشاوف طيزي وانا اغسل ملابسي ولاحظت عليه هذه الأشياء مع انو صار عندي خبرة بالرجال. قلت ل نفسي اغريه اكثر وابادله بعض الحركات لعله يفهم وينيكني واكون ملاقيه حل ل شهوتي الممحونه وفعلا بدأت ب لبس ارواب بدون صدرية وأحيانا بدون سروال واخرج اغسل ملابس أو وقت الطبخ واشوف نظراته بتخترق لاداخل جسمي ومع ايام قليلة كنت اجلس معاهم نسهر سوى ونتبادل النكت والطرائف وفي ليله راح مع زوجته غرفتهم وبعد مانامت زوجته رجع يسهر معاي انا وكنت لحالي وكنت لابسه روب نص كم ومن دون صدرية أو سروال كنت متقصدة اغريه اكثر وقال لي وين الباقيين قلت له راحو ينامو وانت ليش ماتنام قال مافي نوم قلت له اجلس نسهر تكلمنا شويه ونضحك وانا اعمل له حركات مغريه وهو كالمجنون مهووس وقلت له اقوم اعمل لك شاي وقمت وانا شادة الروب لحتى يشوف طيزي من تحت الروب ولاني بغير سروال ورجعت ب الشاي واشوفه حاط يده ع زبه وهو مقوم للآخر اول ماشافني بعد يدة وهو محمر من الخجل وانا ابتسمت ابتسامه خفيفه بنوع من الخبث وهو فهمها وشربنا الشاي وبعدين تكلمنا عن حياتنا الزوجيه عن حياته مع زوجته وانا عن حياتي مع زوجي وانا اتجرات اكثر ورفعت الروب لاعند ركبتي وهو شافني بغير سروال هاج كالثور وارجلي مليانه وبيضاء كالحرير وشويه رفعت الروب اكثر واكثر وقال لي ليش انتي بغير سروال قلت له انا حميانه شويه قال الجو بارد وين الحمى انا ضحكت وهو ضحك عرف مقصدي وقال لي ادخلي عند زوجش وانتي ب تبردي قلت له و..... اخوك ماعاد يبرد من زمان وضحكنا قالي وش الحل قلت له استعن ب صديق قال واذا مافي صديق قلت له موجود قال من هو قلت له انت وهو ابتسم وقال متأكدة قلت له انت أولى ب مرات اخوك ومديت يدي لافخذه وهو اتكهرب واتلمس فخذه وقربت بجوارة و قال لي كيف يعني قربت وجهي لاوجهه وهمست له انت فاهم وش اقصد وحطيت شفتي ب شفته وصرنا نمص شفايف بعض وحطيت يدي فوق زبه وهو مقوم وصرت افركه وهو يعض شفاتي ويبوس رقبتي وجلست في حضنه ب طيزي الكبير ه وهو خدران مش مصدق وش يصير وقال لي لحظه نروح اي مكان لحد يشوفنا قلت له تعال نطلع راس الدرج طلعنا وانا قبله واهز طيزي أمامه واتغنج وامتديت تحته وهو يبوس كل رقبتي ويمسك بزازي ويرفع الروب ويشوف احلا جسم وفخاذ طريه ومليانه وخلعني الروب ويرضع بزازي وينزل يلحس كل جسمي لحد ماقرب نحو كسي خلعت الاندر وشاف كسي مباشره ادخل لسانه وصار يلحس كسي بكل نهم وانا اتلذذ واتلوى ك

الافعى تحته وخرمانه للآخر وهو نزع بجامه النوم وطلع زبه وهو كبير واسود لونه ومنظرة حلو الصراحه ويريد يدخله في كيس قلت له لا لا لا لسه قمت وخليته يمتد ع ظهرة وهو ينظر وش ب اسوي دخلته في فمي وامصه بكل قوة وهو مش مصدق وقال لي انو اول مره يمتص زبه وبعدين طلعت من فوقه ودخلته كسي وصرت اتنطط فوقه وهو يمسك بزازي بيدة وزبه مشدود في كسي وحاسسه انو بيخترق بطني وقام وفلخ رجولي ويدخله في كسي وانا اتونون واعض شفايفي واقول له اقوى اقوى نيك وهو ك الأسد ينيك بكل قوة وبعدين وخرته شوي وعملت له وضع الحيوان🐎🐈 وينيك كسي ويشوف احلا واكبر طيز في متناول يديه ويمسك به ذهاب واياب وانا خرمي يلهبني ويحكني لاني صرت مدمنه للنيك في طيزي وهو مش داري حطيت اصبعي 👈👌 في خرقي وافركه وادخل اصبعي عشان يفهم وهو فهمها ووخر ايدي وحط إصبعه في خرم طيزي ويبعبص وشافه واسع وقلت له نيك طيزي يللا نيك وهو ماصدق مباشره خرجه من كسي ويحطه في باب خرمي فجاه ويحس زبه ينغرس في طيزي بكل سهوله وناكني بكل الوضعيات لحد مافرغ في طيزي

ونزلنا كل واحد راح غرفته وكل يوم اختلي فيه ونتنايك بكل الوضعيات وكلمني أن مراته ماتساويش ولا ربع مني انا في كل شي وصار متعلق فيني كثير وصاير له فترة مايلمس زوجته لحد مازعلت منه وراحت بيت اهلها واحنا لنتهزناها فرصه وناكني في غرفه نومه وفوق فراشه وبعد ماراح يرجعها ضليت لحالي ادور على بديل

فكري الاخ الصغير اسامه هو عمرة 20 سنه قلت لنفسي العب فيه هو كمان كنت اتودد له يوم ورا يوم وهو ك الابله شهوته غالبه عليه وعملت معاه نفس حركاتي مع اخوه ياسر لكن بسرعه لانو عازب وفهمها بسرعه حطيت مكياج خفيف ولبست روب ودخلت غرفته وهو يذاكر دروس الجامعه واعطيته كيك وشاي ونأكل مع بعض وزبه مقوم من تحت الثوب انا ع طول حطيت يدي فوق زبه وهو حضنني وصرت امص شفايفه وهو ينفذ كل  ما آمرة وخلعته ثوبه وطلعت زبه ومصيته وحطيته في كسي وناكني بكل قوة وطعم نيكه يجنن لانو صاير مبتدأ في النيك اول مره ينيك في حياته وخليته ينيك طيزي وهو أول شخص ينيكني ويفرغ فيني 3 مرات وزبه لسه صاحي داخل طيزي ولم يضعف حتى وهله وصارحته وقلت له انا طعمت النيك من اخوك زوجي ومنك ومن ياسر وقبله اخوك علي المتوفي وهو ماصدق وش اقول له لكن شهوته وحاجته ل طيزز وكس يروي عطش شهوته وذروة شبابه خلاه عبيط همه كيف ينيك ومتى  سيكون المرة الجايه كيف صرت قحبه ل معظم شباب القريه كلمتكم من قبل كيف ناكني ياسر واخوه اسامه لما كنت في بيت حماي
رجعت انا وزوجي وبناتي بيتنا ومليت من اسامه ومن حسن ومن ياسر كمان كنت كل يوم احجز لواحد منهم يجي عندي ينيكني للفجر
مع الايام ومع التطور صرت ادردش في الواتس اب والجوجل واقرا القصص الجنسية وفي يوم راسلت واحد من صنعاء اخذت رقمه من صورة سكسيه في تويتر كاتب عليها الجادة تدخل خاص قلت اتونس معاه والعب بعقله شوي واذا به يقول لي انت مش مرة انت رجال تريد تضحك عليا
عملت له مسج صوتي ونا اتغنج وقال لي ايش طلباتك باعطيكي كل اللي تريديه قلت له عبي لي رصيد ب 1000 ريال
اشوف يوم ثاني شحن لي رصيد ب 5000 ريال وقالي ايش اسمك اريد ارسل لك فلوس وانا استغربت وفعلا ارسل لي 20 الف وصرت اتكلم معاه اوقات واعجبتني الفكرة اني اخذ الارقام من تويتر اللي كاتبين عن سكس وكذا وصرت العب في اليوم الواحد ب اكثر من 7 أو 8 بنفس الوقت
بس في واحد من اللي كنت اراسلهم طلع خطير ب الكلام وعاوز يلتقيني الصراحه هو اثر فيني بكلامه وفي يوم كان عرس حددت له موعد هو كان من ذمار وجاء القريه وانا اتعذرت اني ب اروح العرس ل زوجي المريض ول أخته تننبه ل بناتي اىوح العرس وارجع وهو منتظرني ب سيارته كورولا وطلعت معاه وروحنا على مكان في حد القريه بين جبال وكذا وخليته ينيكني في كسي وطيزي ولكن المفاجأة انو كان هناك ناس يشوفو امراه من القريه تركب سياره غريبه تدخل قريتنا وكمان اخر القريه مشو يشوفو وش القصه يوصلو ويشوفو سكس طبيعي وصلو وهو يركبني في طيزي ماسمعت الا فتحه باب السيارة انزلو يا....... ياولاد ال....... وانا خفت وصار قلبي يرجف ويحققو معانا ويضربونا واخذو بطاقته وانا عرفوني من اكون وقالو أنهم بيتصلو ب اهلي واهل زوجي يشوفو بنتهم القحبه انا ترجيتهم وبوست أرجلهم وطلبو مني ينيكوني مقابل السكوت وفعلا ناكوني هم كانوا 4 رجال وشباب
وروحت البيت وصارو كل فترة يبتزوني وصرت خاضعه ومستسلمه لهم وصار كل واحد منهم يخبر صاحبه ويجيبه معاه ينيكني لحد ماانتشر الخبر وتشوهت سمعتي في القريه كلها ووصل كذا خبر ل اهلي وحاولو يتأكدو وانا حسيتها ب توصل لما لايحمد عقباه أخذت زوجي وطلعنا صنعاء بعت الذهب حقي واستاجرت شقه صغيره وقلت لنفسي ايش ب ناكل بنموت من الجوع لانو زوجي مايقدر يشتغل وكاعندة راتب

.
.
.
.
.
.
.
إسمي نعمه عمري 19سنة تزوجت قبل سنة على إبن عمي الساكن بمدينه زبيد وكذالك كان زوج أختي مقيمين في مديرية زبيد
أما أهلي أمي وأبي وإخوتي في مديرية بيت الفقيه _ وكل هذه المديريات تتبع مدينة الحديدة _ المهم
سكنت مع زوجي في زبيد وكان بيت أختي قريب من بيت زوجي كما قلت تزوجت على إبن عمي وقبل سنة وأشهر تخاصمت معي زوجي فضربني فذهبت إلى بيت أختي غضبانه فجلست عندها حتى يصلحوا بيني وبين زوجي _ أختي كانت لازالت بدون أولاد رغم انها تزوجت قبل خمس سنين ولحد الآن ماخلفت أولاد وتشتغل مدرسة وزوجها مدرس
بدايه قصتي كانت بعد يومين من جلوسي عند أختي كنت لوحدي في بيت أختي أغسل الملابس وكانت أختي في شغلها وزوجها في شغله وكان ذلك في الصباح الساعة العاشرة
بعدما غسلت الملابس دخلت الحمام أتحمم وخليت باب الحمام مفتوح قلت : ليش أغلقه مافي أحد في البيت
وبعدين كنت مشغله المسجله أسمع أغاني كنت لاأسمع سوى الأغاني وكانت أختي عندها مفتاح للباب وزوجها عنده مفتاح في أي وقت يفتح ويدخل البيت المهم كنت أتحمم والباب حق الحمام مفتوح زوج أختي عاد من الشغل ودخل البيت وأني ولا أسمع بسبب صوت الأغاني دخل زوج أختي واقترب من الحمام فرأني عارية جسمي ممتلى صدري كبير طيزي أكبر وشعري طويل لون بشرتي حمراء أجمل من أختي زوجته كان يتفرج عليا وأني مش عارفه ففكر بأن يهجم عليه ينيكني بالقوة ولذالك قمت وخلعت ملابسي كلها بدون ان اعرف بوجوده وهو خلاني لما حطيت الصابون على وجهي وخلع ملابسه وهجم عليا ففوجئت بجسم يحضني فتحت عيوني ففوجئت بأحمد زوج أختي عاري يحاول أن يحملني وانا انخضيت ولم استطيع اتمالك اعصابي وقام وحطني على بلاط الحمام لكي ينيكني حاولت أبعده ولكن كان جسمي العاري يحتك بجسمه كنت أصيح : لا لا أرجوك ياأحمد لالا أتركني مايصح انا اخت زوجتك وهو هايج وحسيت بزبه المنتفخ والمتصلب بين افخاذي ولم اتمكن من المقاومه ولكن خلاص إنتهى الوقت فلا مجال للهرب إرتميت على الأرض فلم أشعر بنفسي إلا بعد خمس دقائق وقد غاص زبه في أحشائي وشفايفي داخل فمه ويده تفرك كعوبي وصوت الأغاني يملأ البيت استسلمت فحملني وجرى بي إلى غرفة النوم وحطني على السرير وقتها حسيت بشهوه عارمه مجرد ان شفته عاري وزبه كبير ومنتفخ فاستسلمت له ولم اقاوم فابتسم وامتد عليا والتهم شفايفي وانا ذبت وبادلته نفس الشي ثم انتقل ومص نهودي المنتفخة بشراهة وتدريجا حتى وصل كسي وقام بفلخ فخوذي وضهر له كسي الوردي وبضري المنتصب ففتح اشفار كسي بيديه وقام بلحس اشفاري الداخليه ومصها وعضعضة بضري فجن جنوني وهجت للاخر واوحوح بهيج اااااااااااحححححححح اااااااااااحححححححح اااااااااااه وطلبت منه ادخال زبه فابتسم وقام برفع ارجولي على كتفية وسحبني لحافة السرير وقام بفرش كسي بزبه ومن ثم ضغط بزبه على كسي الغارق وادخله للاخر فصحت اااااااااااحححححححح افففففففف بالرااااحة مزقت كسي زبك كبير وبعدها حسيت بلذه لم احس بها من قبل وتركت احمد  يسوي كل الذي يشتهيه وكنت أضمه بقوة وأقول له : زيد أني مثل أختي ممحونة اعتبرني زوجتك نيكني لما تشبعني وتمتعني فاستمر ينيكني أكثر من

ساعتين باستمرار انزل شهوتة برحمي ثلاث مرات وانا اكثر وتعجبت من فحولته حيث ان زبه لم يرتخي كلما قذف شهوته بداخل كسي وبعدها نهضنا واستحمينا ولبسنا ملابسنا لان موعد اختي لرجوعها قرب اتت اختي ولم تشعر او تحس بنا وكل الامور عادية سو استراق نضرات وابتسامات عشاق وفي العصر كانت اختي بغرفتها فاقترب احمد وباسني على خدي وقال ااااااااححححح قبلة بخدك تسوى الدنيا وانا مثلت انني مستحي وقلت له انسى ماحصل قال لن انسى مادمت عايش انتي حسستيني بلذه الحياه وقال لنا لقاء في الليل وانا بصراحة اصبحت مشتهية له ولنياكتة موووووت
وفي المساء بعد سهره قصيره دخل احمد واختي غرفتهم وانا بقيت عند التلفاز قليل ودخلت غرفتي ولبست بدلة نوم جنسية شفافة ومنتضر مايحصل وكنت قد تركت الباب مردود ولم اغلقة بالخطاف وعند الساعة 12 مساء واذا باحمد يفتح الباب ويمشي بروس اقدامة ثم اغلق الباب وشافني ممتده على السرير ببدلة النوم الشفافة فهجم عليا وانهال تقبيل وبوس ومصمصة بكل شغف وانا اقول ايش تعمل يامجنون مش شبعت مني الصباح ومع اختي قبل قليل خلاص اخاف اختي تحس بنا قال عمري مابشبع منك ومن جمالك وجسمك ولذه كسك انتى حورية ويسب زوجي الذي ضربني وقال لاتخافيش اختك في سابع نومة واذا نامت ماتصحاش غير في الصباح  وانا بادلته بوس ومصمصة وكان احمد رومنسي وخبير في فنون الجنس فلم يترك موضع بجسمي ولم يعطة نصيبة من الحنية والاثاره حتى اشعل بي نيراااان الجنس واصبحت ذايبة ومستسلمة ومسلمة له كامل

جسمي يعمل مايشاء بعدها قام برفع ارجلي وعطفني مثل الكتاب وبرز له كسي واااااااااااااااااححححححححح من احساس لا يوتصف ومن ثم اشتغل نيك كانه ماكينة أوتوماتيكي وانا لم استطيع اعمل اي حركة سوى وحوحه اااااااااااحححححححح اااااااااااه اااااااااااحححححححح افففففففف  وانزلت شهوتي مرات واحمد لازال يرهز بي ويدك كسي بزبة العملاق الذي كاضم ومملي كامل كسي وبعد اكثر من نصف ساعة نيك اتت رعشتة واحتضني بكل قوه لديه دافعا زبة بقوه برحمي للاخر حتى حسيت انه اخترق رحمي وانزل شهوتة واااااااااااااااااحح من متعة ثم استرخى وانا اصبحت لم اتمكن من استعاده جسمي واسترحنا قليل وتحدثنا عن الامور الجنسية وبعض الطرق فكان يسئلني عنها فكنت لا اعرف سوى بعض الأشياء العادية عنها فكان يخبرني عن اوضاع وطرق مما جعلني اشتاق لتجربتها فمارسنا بعض الاوضاع تلك الليلة وبصراحة حسسني بحلاوه الجنس وجعلني اعشقة بقوه وتمنيت ان ابقى عندهم واستمتع واعيش حياتي الجنسيه فقد اشعل احمد فيني براكين جنسية كانت خامده ولم اكن اعلمها من سابق فتحولت حياتي من ممانعه للجنس مع زوج اختي الى تمني وترجي منه لعلاقه جنسيه مثيره وبعد اول يوم جنسي واول ليلة اعرف فيها النيك الحقيقي الذي فشخ كسي للاخر اصبح كل منا مجنون على الاخر فكان احمد يذهب الصباح لمدرستة ويعود بعد ساعة فقط واستقبلة بكل شوق ودلع وغنج ونتنايك حتى اقتراب موعد رجوع اختي وكذالك بالليل فقد كان يتعمد لنوم اختي وياتي لغرفتي ونمارس اوضاع جنسية جديده واكثر اثاره واااااااااااااااااححححححححح اااااااااااحححححححح من متعة لاتوصف ولا تعوض وهكذا
جلست عند أختي شهر غضبانه من زوجي وأمارس الجنس مع زوج أختي كل صباح وكل ليلة بلا ملل بل شوق ولهفة  حتى رجعت لبيت زوجي وبعدها كنت اتمنى ولو نيكة من زوج اختي حيث كنت اتخيل كلما كان زوجي ينيكني كنت اتخيل انني انتاك من زوج اختي ومما جعلني كثير الزياره لبيت اختي بعد تواصل سري مع احمد وانتاك منه وكذالك كنت اتصل باحمد كلما حصلت فرصة وزوجي غير موجود وياتي احمد لبيتي وينيكني بكل شغف وكذالك عندما كان يسافر زوجي كنت اذهب لأبات عند أختي وكان احمد يفرح جدااا ولم يمارس الجنس مع اختي وكان يتفرغ لنيكي ويشبعني نيك بكل قوه .
وهذه هي قصتي واتمنا انكم استمتعتم بها

قال عجبني. بس لو اشوفه كامل وانتي بدون بالطوه يمكن تجيني جلطه وما اقدر اتحمل.  وانا قلت له. لا تقل هكذا الله لا قال. وبعدين من راح يدرس ابني. مابدي اعدمك.  لكن انت مبالغ شويه او لا. قال لا والله مش مبالغ. قلت له خلاص نجرب وقمت اخلس البالطوه. وانزلها شوي شوي وهو يقول اااح. اااح قلبي  لما خلستها كامل  وهو يقوووول ااااااااااااااح.  ااااااي اي اي. وانا اقله. بتمثل او صدق.  وقام مسكني وقال لي دوري لفه اشوف من الخلف. ولفيت واذا به يهجم ويعضني في طيزي ويعض فنيج طيزي. وانا اقله يا متوحش. مش من اولها عظ  ،وقام يتاسف وانا لفيت فمي لفمه وامص فمه واذا بيده الثنتين تخلع ملابسي وفتح السنتيانه ويجلغص ابزازي حسيت بدوخه من لمس ايديه ابزازي   وراح يفقدنى صوابى… …. فنزع عني ملابسي بشكل كامل  بدأ بملاعبة و دغدغة حلمتي المتصلبة كان هذا جميلا …و أخذ يداعبهما بلسانه اللزج … حينها شعرت بلذة عارمة تغمرني حتى ان كسي بدأت تظهر عليه اللزوجة التي أفرزها و هكذا و لما انتهى ألقانى بلطف فوق اطاوله حيث تمددت أمامه و أنا مغلقة عينيّ.قال بصوت واطئ:” افتحي رجليك ” …. فتحت له رجلي لكي يرى ذلك الكس الوردي اللزج …. و من ثم وضع لسانه في كسي و بدل بلعقه كان شعورا يهيج جنوني و محنتي … كنت اتأوه و اغنج و: ” اااه اااي اااخ…و كنت أعصر حلمتي لا شعوريا في تلك اللحظة …و بعد أن لحس لي كسي ، أخذ زبه و بدأ يمرره بشكل مثير بين شفرتي كسي … بطريقة خبيثة للغاية …. و أنا أرجوه :” ادخله… دخله” و لكنه لم يفعل حتى يزيد من محنتي في الجنس الذي ذوبني … و فجأة غرسه عميقا و بتمامه في كسي بسرعة و بدأ يدخل و يخرج بشدة ثم ازدادت سرعة ذلك … و أنا أتأوه و الحلاوة تكاد تفقدني عقلى و هو كذلك النياكة الساحرة … المهم أتكأ على صدري و زبه لا يزال في كسي و بدأ يقبلني حينها و هو يغوص بزبه عميقا فيا ….كان رأس زبه يلامسl,موضع الجي سبوت عندي و كل مرة يلامسها تزيد المحنة و تتصاعد درجة حلاوة الجنس و لذته في جسمي و هكذا الى ان قال لي لا أستطيع أن امسكه أكثر من هذا سأنزل الان … اااه … أخرج زبه و أنفجر بركان زبه في وجهي و على صدري كان دافئا للغاية و ناعما جدا …من هذا اليوم، يوم أن مارست الجنس مع مدرس ابنى، وأنا لم أعد أشتهى زوجى بل أفرغ شحنتى مع

.
.
.
.
.
.
.
أعرفكم بنفسى أولاً، أنا سامية، عمرى ثلاثين عاماً، فى بداية حياتى الزوجية، أو لم أزل أطلب الرجل و اشتهيه، فأنا لم أبلغ الخمسين أو الستين. كان زوجى الذى يعمل مديراً بشركة استيراد أجهزة كمبيوتر و ألكترونيات عامة، يهتم بى منذ سبعة سنوات ويمارس معى الجنس بلا انقطاع. كنت أحس أنا الحياة جميلة و أنها أعطتنى فوق ما أستحق، و كان أولى سنوات زواجي كانت، أمى و أخوتى البنات، يحسدوننى و يقولون أن ” وشي منور علطول” ويتهامسون إشارة منهن الى أن زوجى يمارس معي الجنس باستمرار و أن ليس هناك ما يشوب او يعكر حياتنا او يغير صفوها. بعد أن أنجبت طفلىّ الأول وبلغ ست سنوات اصبح يذهب إلى المدرسة، أهملنى زوجى لا أدرى الولادتى الطبيعية، فلم أعد مثلما كنت قبل الإنجاب، أم لأن عمله يشغله على كل انتباهه ؟ لا أعلم، لكن كل ما اعلمه أنى كنت أداعبه ليلاً و أضع العطور و زينتى لا لشيئ إلا لأسمع منه: ” خليني أنام…تعبان ومرهق…”…كادت زهرة شبابى ينقضى فى ” بكرة…و تعبان..” وغيرها من الحجج…تركنى بنارى نار شهوتى…كنت كثيراً ما أتصل به بعد السابعة مساءاً: ” انت فين يا حبيبى…. اتأخرت ليش…..هو كل يوم شغل….وانا مابش لي حق عليك…….عمل ايش  أنا اشتيك انت……  يعنى كيف افعل …بتضحك…انت مجنون يا عمرو….سلام”…. ذلك ما كنت أرد به عليه ، على حديثه لى فى الهاتف، وتكرر الموقف غير مرة.
ذات يوم سمعت جيراننا يتحدثين  عن مدرس الرياضيات الذى كان يدرس لأطفال جيرانا التى أنا فيها وسمعت من جاراتى أنه ” عينه زايغة” و ” وحق نسوان”… ابتسمت فى نفسى وقلت” يا بخت مراته بيه”.. سمعت أيضاً كفاءته فى المادة و أنه جنتيلمان و وسيم وكمان كنت اتعب في المذاكره لابني طلبت من زوجي ان يخلي الاستاذ الي بيدرس ابن جارتنا يدرس ابني كمان لاني مش قادره افهمه فوافق فأحضرته لأبنى ، لأرى من يتحدثون عنه…شاب فى الثامنة والعشرين على وشك الزواج وسيم، طويل، عريض المنكبين وذو جسم رجولى، . كنت أدخل عليه اول الايام وانا بالبالطوه وشيله اغطي بها شعري. لاني ما البس برقع. حتى في الشارع امشي وانا كاشفه وجهي. لان زوجي مش متشدد وكمان ما احب اغطي وجهي  ومع الايام كنت ادخل عليه واقدم شاهي او قهوه او عصير  وهو مع ابنى  فيقول: ” تسلم الايادى الجميلة …كنت أنا ابتسم و أشكره و أجلس معه ومع ابنى بحجة أنى أذاكر له بعدما ينتهى.  بعد ايام كنت أجلس وافتح البالطوه من صدري  وكمان افتحها من ارجلي عشان يشوف ايش لابسه من بنطلون وهو كمان عينه زايغه  كنت اتعمد اجلس  ونصف صدرى ظاهر والستيانة ظاهرة و انا أتعمد ذلك…. كنت أداعبه أحياناً بقولى: ” انت يا استاذ ذكي ماشاء الله عليك … ممكن تدينى درس….هههه..أصلى أنا ضعيفة فى الحساب…”. كان هو ينظر إلىّ وتسرح عينيه فى ابزازي المنتفخة الممتلئة نصف العارية ويقول : ” إللى انت تطلبيه….انا اسويه ولا يهمك انتي تامري امر  …..” كنت حينما أقدم له بعض الكيك او الشاهي اتعمد أن يرى داخل سنتيانى بل أقترب جداً منه حتى يكاد يلامسنى…كان عندما يخرج يبادر هو الى الكلام معى عن مستوى ابنى ويقترب منى الى درجة ملامسة صدرى صدره وكنت أنا أوافقه ضمنياً…عرف نيتى فكنت كثيراً ما ارسل ابني للبقاله   ليشتري حليب شاهي او بسكوت  وأجلس أنا معه فكنت ألمح زبه قد شبّ وصنع خيمة مع مقدمة بنطاله وكنت أنا اوافقه ضاحكة وكانت هذه البداية فى ممارسة الجنس مع مدرس ابنى.
ذات يوم وكانت مراجعة ابنى طلبت منه أن يأتى متأخراً وكان يوم الخميس وكان يوماً طويلاً لزوجى فى العمل.. جاء مدرس ابنى وكانت التاسعة مساءاً/ وسأل عن ابنى فقلت له أنه تعب فجأة و نام و عملت نفسي امزح معه اقله اليوم الدرس لي …مكن تدينى انا الدرس وانا افهمه  قال تمام وكنت اتغنوج امامه. واتعمدت افتح البالطوه لصدري اكثر حتى يشوف ابزازي  وغطاء شعري اتعمدت اخليه مرتخي عشان يضهر شعري ولبست بانطلون ضاغط احمر.  ورحت عملت الشاهي وحطيت بعض البسكوت وماشيه اتجاهه والبالطوه مفتوح. والبنطلون ضاغط على افخاذي وكسي. حتى كان شكل كسي يضهر من فوق البنطلون. اشوف لعيونه وهو يشوف لعند كسي وانا ماشيه وهو فاتح فمه متفاجى مما بيشوف امامه  حطيت الشاهي وناولته وانحنيت له وقربت منه حتى شاف ابزازي امام عيونه  وجلست جنبه.  وانا اقله مالك ساكت. قال ايش الحلا هذا. عجبني البنطلون. حقك ذواقه.  قلت له صدق عجبك. قال وربي عجبني. قلت له يا خطير نضرك طويل وانا نسيت ما اغلق البالطوه ضنيت انك ماراح تركز.   قال لي خافي ربك. حد يقدر ما يتامل ويشوف هذا الجمال. ويغمض عيونه.  احمدي ربك. انه انا ما اكلتك. بدل البسكوت.  وانا خلاص كسي مولعه.



قلت له خلاص مره ثانيه راح اخلس البالطوه.  لان عيونك طويله ما ينفع معك البالطوه الباطوه ماله فايده لو البس ما لبست واتغطى راح تشوفه.

عيونك انت مثل الاشعه هههههههههه.  وقال اصلا انا مش مصدق اشوف بنت بهذا الحلا.  لا تخلسي البالطوه ولا شي  قلت له ليش. او ما عجبك البنطلون.

وهنا هجت وحسيت بحب وعشق لصدام صاحب الاكترونيات فقلت امسحهن قال حاضر الان بس ممكن طلب اذا مافيش مانع قلت اطلب قال تسمحي لي ببعض الصور احتفظ بهن بملف سري واعاهدك مافيش احد يشوفهن فانا ضعفت وقلت انا بسمح لك ببعض منهن وسوف احددهن لك وحددتهن ووافق فقلت ليش تريدهن فقال اعترف لك وماتزعلي قلت لا مابزعل مادامك صريح قال من اول ماشفتهن حسيت نفسي احبك وجنن بي وكل ليله اتخيلك و...... الخ فقلت اففففففف خجلتني اسفه انا السبب قال لا ماعندك ذنب ومقدر لحالتك فقلت هل انت متزوج فقال نعم بس زوجتى في الريف وانا هنا بسبب العمل وياتي اخي راس كل شهر شهرين ويبدلني اسبوع بالكثير
فقلت وهل زوجتك حلوه قال ليست بجمالك بصراحة
هنا انهيت دردشتي مع صدام وبعد اغلاق النت قمت بمراجعه دردشتنا واطلعت على صوري التي ارسلهن ففكرت كيف بشاب يعرف الجنس يشوف صوري وانا بهذه الحاله اكيد الان يشتهيني موووت بس لانه محترم وصاحب مهنه خايف
فبدات افكر به واتخيله بجنبي ونمارس الجنس فجن جنوني واصبح عقلي يفكر به وكانت الساعه 2 بعد منتصف الليل فرجعت فتحت النت وارسلت له ملصق ❤️🙈 بانني خاجله واذا به هو كمان لازال صاحي فقلت ليش ماتنام فقال خاجل منك وبراجع دردشتنا فقال وانتي قلت نفس الشي فقلت ت ع خ نام انت صاحب محل قال وانتي من اهل الخير ياقلبي❤️😘
من هنا زاد حبنا للدردشه مع بعض وكان ينتظر حتى انهي تواصلي بزوجي وندردش فكانت دردشتنا تتطور يوم بعد يوم حتى اصبحنا نتحدث عن احساسنا ببعض فهنا اخذتنا شهواتنا لتصوير انفسنا تدريجيا حتى اشتهيت وطلبت منه صور لجسمه عاري وجن جنوني لحلاوه جسمه وضخامه زبه وانا بادلته نفس الشي وبعد الدردشه كنت الوم نفسي على الذي حصل ولاكن الحب والشهوه طغت عليا فكنت اشتاق للدردشه معه اكثر من زوجي فتحولنا ندردش صوت وصوره عبر الايمو فكان صدام لديه اسلوب خطير لاثارتي وجعلني ازداد عشقا ولهفه له وبعد اكثر من شهر دردشه حيث كنت اذهب وامر من امام المحل حقه لكي اشوفه دون ان يعلم وكنت استرق له صوره وهو مع زبائنه دون ان يعلم لانني محجبه ولم يقدر يتعرف عليا وكنت اخبره بذالك وارسله الصور التي عملتها
فعرف انني اصبحت مغرمه به واشتهيه وبعدها دردشنا ليله حااااميه جعلني ارتعش عده مرات وهو كذالك فقال ياريت حببتي وتخيلنا يكون حقيقه فقلت ياريت قال موافقه قلت مشتاقه قال اقدر اجيك ومحدش يحس بنا قلت غطوه بالليل بعد الساعة 9 ليلا تكون ام زوجي نامت وبنتي نايم وانا بفتح لك وتعال نسهر سوى قال وانا تحت امرك بكل شي ولا اعمل اي شي مش عاجبك قلت واثقه
وفعلا ذالك اليوم خرجت العصر  اشتريت قات عال ومشروبات ورجعت تحممت ونظفت جسمي وحضرت عشاء لام زوجي ونامت وكذالك لبنتي وعملت رساله لصدام قلت منظره لك قال دقايق وانا عندك وانتظرت حتى شفته بالشارع متجه نحو الباب حيث كنت قد عرفته بالبيت سابقا وبعد ان وصل الباب فتح له واخذته لغرفتي واحتضنى بعض واااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه من احساس وانهال كل منا على الاخر تقبيل ومص وكاننا عاشقين من زمان وبعد نصف ساعه تقبيل ومصمصه وتحسيس بصراحة انا هجت وحسيت بكسي اغرقت بنطلوني وكذالك نظرت إلى صدام وشفت زبه مقوم من تحت الثوب وكان يحاول يخفيه تحت حزام

لن يتم ظهور القصص الجديده والحصريه لديك  مالم تثبت وجودك باالتفاعل على هذا المنشور بااحد الملصقات

فقال صدام حببتي انا اتيت بحسب حبنا لبعض وانا الان معك واريد ان لا اكون زاعجك ولن اعمل شي انتي لم تريديه قلت وانا احبببببك ياروحي وانت جعلتني مجنونه عليك قال الان انا بجرتك وبظيافتك انتي الذي تطلبي وتقرري فقلت نخزن شوي وندردش وبعدين يكون خير خزنا جنب بعض وبدانا نتذكر دردشتنا وحتى شكل الصور فقلت بصراحه صورك وانت عاري جننتني قال وكذلك انتي فقلت اذا بدك تخلس ملابسك عادي قال البيت امان قلت لاتخاف من شي قال وانتي قلت تريدني عاري قال اذا مافيش مانع قلت حلالك وخلعت ملابسي وصدام خلع واااااححححححححححححححححححححح احساااااس ومتعه تفوووووق الخيال لم نتمالك فاحتضنا بعض وارتمينا على الارض فوق المزروع وكنا نتقلب ونحن كجسد واحد وزب صدام بين فخوذي ونحن نمصمص بعض واذا بزوجي عمل رنه يريد ادردش معه فاخذت الجوال وتحول صدام لجهه اخرى من اجل اذا طلب زوجي نتحدث فيديو مايطلع صدام وفتحت وتخبرني زوجي ليش مغلقه فقلت تاعبه فقال خلاص ارتاحي وقال انه تاعب هو كمان وفرحت واغلقت الجوال ورجعت احتضن حبيبي صدام ومسكت زبه واااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه زب يجنن احمر واكبر من زب زوجي وصدام قام مسك كسي وانا انفلخت له وقال افففففففققفففففففف كسك خلاني سكران فقام يلحسه وهو لازال مخزن وقام اخذ مشروبه وصب على كسي وكان يلحسه انا ذبت خاااالص فقلت افففففقفق جننت بي اففففففقققق قد بانزل قال نزلي امص عسلك مع القات اففففففف ارتعشت وانا اداعب زبه فقال وانا برتعش قلت عادي فقذف حليبه على بطني  وصدري واااااااااااااااااااااااااااااااااه

ااااااححححححححححححح احساس رهيب قمنا غثرنا القات وقال صدام هاتي الدعايه كان جاب معه عشاء لحم صغار عجل وعصير وانا كنت محضر عصير وكيكه وشاهي حليب وتعشينا وقلت له تعال على السرير نرتاح قال انتي تطلبي وحتضنا بعض على جنب صدري بصدره ووجهي بوجهه ونشرح احساسنا ببعض وايش شعورنا ولم نستحمل فقلت قوم نيكني قال هل انتي اخذه احطياطك قلت من ايش قال الحمل قلت انا عامله غرسه حتى تكبر بنتي هذا رغبه زوجي قال حلو فقام وهجم على كسي بشره افففففففف امممممممممح كسك عسل مهما لحسته ما يقنع منه فذوبني خالص واصبحت اترجاه ينيكني فقال حاضر حببتي ورفع ارجلي وقام بمسك زبه وفرشه على اشفاري ومن ثم ادخله ببط واااااااااححححححححح اااااااااحححححححححححححح حسيت انني ملكت الدنيا احسااااس غايه في المتعه وادخل زبه حتى الاخر اففففففففففففف اول مره احس كسي ممتلي بالزب روووووعه وهنا بدا يتحرك ببط وكنت احس روحي تنسحب كلما سحب زبه من كسي للخارج وتعود بعودته اااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااحححححححححححححح واااااح من حلاوه نيك صدام بكسي ارتعشت مرتين وصدام مستمر بنياكتي وبعد ربع ساعه حسيته اقترب يرتعش فكان يلهث ويوحوح ااااااححححححححححححح امممممممممح ويظغط بجسمه بقوه وانا كذالك وانفجر زبه بكسي اااااااااااااااااااااااااااااه ما احلاها متعه واسترخى واسترحنا قليل وتوضينا وناكني مره ثانيه بوضعيه السجود واااااححححححححححححححححححححح متعه احلا واطول من النيكه الاولى وبعدها عملنا نيكه بوضعيه الفارس كما قال اتيت انا وركبت فوقه واااااححححححححححححححححححححح اااااااااااااااااااااااااااااه اكثر استمتاع وارتعشنا بعد نصف ساعه كانت اصوات النيك تتعالى واااااححححححححححححححححححححح ماحلاه وانا احس بزبه ينيكني من تحت بسرعة كانه ماكينه تماتيك ومن ثم اكلنا باقي العشاء واستحمينا مع بعض وهجنا واخذني للسرير وكنت واقفه على الارض ومنحنيه وحاطه صدري على السرير وناكني احلا واجمل نيكه كنت احس بزبه يدخل ويرفع معدتي للحنجره افففففففففف وانا اتشكره واقول اففففففففففففف انا فداااااء زبك انت حبيبي انت زوجي انا من اليوم زوجتك لن اسمح لاحد باي لمسه او نضره سوااااك يازوجي وارتعشنا وعدنا نستحم من جديد وكانت الساعة 3 فجرا وطلب مني حبيبي صدام الرجوع للمحل لكي يصحى على عمله رغم انني كنت لا احب افرقه دقيقه وخرج راجعا للمحل وانا اغلقت وراه الباب ونمت احلا نومه حتى الضهر مدعيا انني تاعبه واتصلت به الضهر واتخبر عنه وكاني زوجته وفي الليله الثانية

اتصلت به وطلبته ياتي فقال امرك حاضر واتى بنفس الميعاد وقلت له مشتاقه قال وانا واخبرته انني اول مره احس بكسي واردافي مفشوخه من النيك فقال اسف قلت لا بل لك كل الشكر فقال وانا كلمتك انني اكون تحت رغبتك قلت رغبتي تبقى بحضني ما افرقك قال ياريت وجلعلني انسى ان جسمي مقطقط من نياكه الامس
واحتضنته وحسيت بشبق وهيج وقمت بخلع ملابسه وخلعت ملابسي ومسكت زبه وقبلته واعجبني ملمسه فقمت برضعه واول مره ارضع زب بفمي واااااححححححححححححححححححححح اااااااااااااااااااااااااااااه حلووووو جداااااااا فتحركت شهوتنا وقلت ممكن تنيكني قال انتي تؤمري قلت تسلم ياعمري انا مسلمه لك نيكني كيف مابدك فرفع ارجلي وعطفني واااااااااححححححححح اااااااااااااااااااااااااااااه وبداء ينيك وتناسيت امر زوجي واذابه يتصل فقلت تعال حبيبي نيكني من خلف وانبطحت على بطني وصدام حبيبي فوقي ينيكني وانا ادردش مع زوجي واوحوح اااااااااااااااااااااااااااااه ااااااححححححححححححح وزوجي يضن انني اهيج عليه وبعد ان ارتعشنا طلب زوجي تحويل الكاميرا باتجاه كسي لانني اخبرته انني فضيت وكان كسي ينبض بمني انا وصدام وعندما شافه زوجي انبهر وقال افففففف اليوم كثير قلت لانني لم انزل شهوتي بالامس  وطلبت منه ان يتركني انام بحجه انني ارتحت كثير الليله فاغلق زوجي ولم يعلم ان سبب طلبي استمتع مع حبيبي النياك الحقيقي الذي فاشخ كسي وحسسني بالنيك الصح ومن هنا اصبحت اعشق حبيبي صدام واموت فيه ولن اتركه يوم حيث ولم يسافر صدام هذه الفتره لمده ثلاثة اشهر وعندما اخبرني ان زوجته طلبت منه ان يسافر لها حزنت رغم انه لم يغيب سوى اسبوع فقط وكنا نتصل ببعض وندردش اخر الليل ونعبر عن شوقنا لبعض وعاد اليا وانا كلي شوق ولهفه وناكني اكثر من 5 مرات تلك الليله رغم انني كنت احسب انه بيعود مرهق من نيك زوجته ولاكن حصل العكس واعترف لي انه كان ينيك زوجته وكان يتخيل انه ينيكني حتى انه غلط بكلامه احد الليالي وهو ينيك زوجته وقال افففففف ياكوكو يقصد اسمي كوثر فهو كان يدلعني باسم كوكو فقالت له زوجته ايش هي كوكو فقال ولا شي بس من شده هيجي عليك دلعتك ههههههعههههههه وهكذا اصبح عشقي وحياتي ومتعتي وسلوتي هو حبيبي صداااام الذي مريحني وفاشخ كسي واصبحت مجنووووونة فية ومش عارفة النهاية ايش تكون
وهذه قصتي اتمنا انكم استمتعتم بها

.
.
.
.
.
.
.

انا كوثر من اليمن بنت متزوجه وزوجي مغترب امتلك قدر من الجمال وجسمي مغري عمري 28 سنة لدي بنت فقط بعمر 3 سنوات انا زوجه ملتزمه ولم افكر ابدا بيوم بخيانة زوجي احب زوجي ويحبني عشنا مع بعض خمس سنوات حسيت مع زوجي بالرضى وحبيته وهو كذالك يحبني لدينا بيت متواضع في صنعاء وتسكن معنا ام زوجي عجوز متقدمه بالعمر لان زوجي يعتبر اصغر اخوته وابوه متوفي من سنوات وزوجي كان مدرس بمدرسه حكومي  وبسبب قطع المرتبات تدهورت اوضاعنا المعيشيه فاتى ابن خاله وكان مغترب بالسعودية فعندما عرف بوضعنا اكترح على زوجي السفر معه للسعوديه وسوف يدبر له فيزه عمل فوافق زوجي وخلال شهر اتت الفيزه لزوجي ورغم حزني لفراقه ولاكن زوجي كان يراضيني ويقول لازم نصبر ونستحمل حتى نجمع لنا مبلغ ننمي انفسنا به فرضيت بالوضع وسافر زوجي واشتغل مجرد ان وصل مقر عمله بالسعودية وكنا نسهر انا وزوجي شبه يومي بالليل ونتحدث وتس وايمو صوت وصوره ونسلي بعض فكنت اتصور له صور وانا عاريه حسب طلبه ونمارس العاده السريه مع بعض عبر النت
ذات يوم سقط عليا التلفون وانا في المطبخ وانكسرت الشاشه وحزنت كثير خاصه ان تلفوني يعتبر ونيسي واتسلى به مع زوجي وكل صوري وارقامي محفوضة فيه فذهبت على نيتي الى عند محل اكترونيات كان بنفس الحي الذي نسكن فيه وشرحت له العطل وترجيته اذا ممكن سحب كامل الملفات والارقام ونسخها إلى ذاكره او فلاش لانها مهمة فقال انتضري انا اشوفه واذا امكن بسحبهن لك وفعلا قال تم سحبهن وقام بنسخهن الى فلاش ولاكن لم اكن اعرف بثمن تلك النسخه وانها ستكون ممارسته معي الجنس
صاحب المحل شاب بعمر 25 اسمه صدام بصراحة هو وسيم وذواق ويعرف يدخل قلب اي زبون برومنسيه وسلاسه
بعدها طلب مني اذا اريد تصلوح هاتفي وارجاعه وكاله فعليا ان انتظر يومين بالكثير حتى يحضر له قطع غيار وكاله فقلت بس انا محتاجه له ضروري ولازم اتواصل بزوجي لانه مغترب فقال هناك حل فقلت ايش هو قال انا اعطيك جوال وحطي شريحتك وسوف اثبت لك الوتس والايمول للتواصل وعندما يجهز تلفونك انا بتصل فيك وتاتي تاخذيه وترجعي جوالي قلت تمام وشكرته وفعلا اعطاني تلفون وثبت به البرامج برقمي واعطيته رقمي لكي يتصل اذا تم تجهيز هاتفي ورجعت البيت وتواصلت بزوجي في الليل مثل العاده واخبرته عن جوالي وقال يالله خير وقال انه بكره سوف يرسل لي فلوس وارسلها
والليله الثانيه كنت ادردش مع زوجي واتصل صدام صاحب الاكترونيات وكنت مشغول بالتواصل بزوجي وبعد ان انهيت تواصلي مع زوجي وجت عده مكالمات ورسايل اس ام اس ورسايل وتس من صدام ويقول تلفونك جاهز ورديت له رسالة وتس قلت له شكرا ياطيب بكره انا بامر له قال اي وقت وسالني ليش مشغوله فقلت كنت اتواصل مع زوجي فقال ربي يعينك على فراقه
بصراحة انا لم افتح اي كلام مع اي شخص لم يكن قريب لي سوى مع صدام صاحب الاكترونيات كونه اعتبره قدم لي خدمه فكان حديثنا في البداية  عادي ياحترام وتقدير وبعدها ذهبت اليه واعطاني جوالي ورفض ياخذ مني اجره سوى قيمه قطع الغيار فقط مما جعلني اثق به واتشكره وبعدها كان اذا شافني متصله بالوتس يعمل رساله مسائية وتهنئة جمعة وكنت ابادله المثل وفي احد اليالي بعد ان دردشت مع زوجي ومارسنا الجنس عبر الايمو ولاكن كنت هايجة ولم استكفي بفرك كسي على صوره زب زوجي بعدها كنت اقلب بالتلفون واتت لي رساله من صدام مساء الخير اخت كوثر وقال كيفك اتمنى تكوني مبسوطة فرديت عليه مساء الفل ياغالي واخبرته مباشره انني ضابحة فكان كلامه معي بكل ذوق وحنيه مما جعلني اثق به وافتح له عن مابداخلي فاخبرته انني ضابحة وخاصه ان زوجي قصد يسليني ويريحني عبر الكلام الجنسي معي ولاكن الان انا زادت بي الشهوه واحس جسمي كامل مولع نااار
فكان كلام صدام معي بحنيه وقال لي ارجوك لاتتضايقي استحملي اصبري هي مجرد فتره وتعدي وسوف ترتاحين مع زوجك ولاكنني حسيت برغبه معه افضفض بما داخلي وكوني انثى مهما كانت ملتزمه عندما تجد شخص حنين معها وتثق به تبيح بكل مابداخلها
من هنا صدام بداء يتخبرني عن من يسكن معي واخبرته انه لايوجد سوى ام زوجي العجوز وبنتي الصغيره فقال لي بصراحه انا متاثر عليك جداااا وبحالتك الذي تمرين بها وكونك بنت في غايه الجمال وتملكين كامل الصفات الجميله



وقال بعتذر عن وصفك لانها من خصوصياتك فقلت لا مابزعل منك واعترفت له انني واثقه به وبحت بكل سري الذي لايعلمه اي شخص حتى من اهلي
من هنا قلت له كيف عرفت انني جميله وفاتنه قال يا اخت كوثر انا اعطيتك جوال عندما كان جوالك خارب وانتي ارجعتيه ونسيتي تحذفين الدردشه والصور التي ارسلتيهن لزوجك فقلت اه اه اه 🙈🙈 صحيح نسيت فقال لاتخافي انا عملت نسخه منهن اذا بدك اياهن برسلهن واحتفظت بهن واذا ودك بمسحهن وقمت بفرمته الجوال لكي ابيعه فشكرته وقلت ارسلهن وانا خازيه فارسلهن وكن صور  فاضحه كنت عاريه ومنهن وانا افرك كسي وحتى عندما انزلت شهوتي والمني يسيل على اشفار كسي فخجلت وقلت صدام انا اثق بك قال وانا عند حسن ضنك

لن يتم ظهور القصص الجديده والحصريه لديك  مالم تثبت وجودك باالتفاعل على هذا المنشور بااحد الملصقات

.
.
.
.
.
.
.
.

🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥

اني سلوى من محافضه اب 32سنه   متزوجه وزوجي رجل متقدم في السن. حيث كناانا وزوجي نتنايك في السنه يمكن ثلاث مرات. ومع الايام زاد كبتي الجنسي وكان  معي جاره اسمها انيسه متزوجه انيسه بنت مرحه وحبوبه وجميله  ودايما نجلس العصر يوميا تجي عندي بمنزلي او اذهب منزلها. واعتبرها كاختي ونتبادل الكلام والاسرار وما تخفي مني شي وذات يوم كنت احب ان اسمع من انيسه وتحكي لي على زوجها وكيف بينيكها. وما يشبع وانا احسدها. واشكي لها. ان زوجي زبه خربان  وما يعربني الا في راس السنه.  وكانت تعطف عليا وتحن عليا فسالتني كيف بتريحي نفسك قلت بفتح التلفون وشوف مقطع. واحك كسي  حياتي تعيسه. واذا بها تقلي ان زوجها تعبها من النيك.  وقلت لها بحق المزاح خلاص بجي اشاركك فيه. واخفف عليكي. وهي تضحك. وتقل يا فرحه زوجي.  بس انتي متعوده على زب زوجك الشيبه زوجي زبه كبير.  ومن هذا الكلام.  قلت هنيت لك بزوجك. الله يسعدك قالت انيسه لاكن  يا سلوى مليت منه. والله ماعد بنرتاح. قلت لها ليش. قالت مدري. قلت يا هبلا استغلي النعمه الي انتي فيها. قالت زوجي مابش عنده رمنسيه ما يداعبني. على طول ينيكني بعنف. ويطول معي. بس انا اشتي رومنسيه ومداعبه. قلت لها بيلحس كسك قالت لا. قلت ليش قالت ما يعجبه. قلت اهتمي بالنضافه. وقامت تمزح كعادتها. وقالت يا سلوي اقشع لك كسي اوريش  والله نضيف  مثل القمري بس قد الحمار حمار.  وقمت احضنها وكاني امازحها والبوس خدودها وامسك صدرها واقلها تشتي رومنسيه  هيا هذه رمنسيه وابوس رقبتها. ما تفعلك الرومنسيه اهم شي الزب. قالت لا يا سلوي زيدي زيدي  يلعن ابوه الزب بوسي رقبتي. قلت منك صدق انا بمزح معك. قالت والله صدق. زيدي بوسي رقبتي. قلت ما بعد البوس الا لحاس ونيك قومي من فوقي يا هبلا قالت سلوي والله انك ذوبتيني ببوساتك الي محروم منها قلت وانا محرومه من كل شي مش بس البوس وقالت بريحك وتريحيني وقامت تبوسني في رقبتي وانا ابوسها في رقبتها.  وتجرات وباستني في شفايفي. وانا ابوس شفايفها وامسك ضروعها. وتمسك ضروعي.  وقامت تخلع روبها. وفكت قباضه شعرها وخلعت الكنشلي. وضروعها امام وجهي متدليات  ومسكت شعري وفكت المقرمه من شعري وشدتني من شعري اتجاه ضروعها وانا امص ضروعها. وهي تذوب وامسك طيزها وقالت لي اخلسي وتمددت وانا قمت اخلع ملابسي. قلت لها زوجك ما عيجي قالت لا.  فخلست ملابسي وامتدبت فوقها وامص شفايفها. ورقبتها وضروعها. وبطنها لما وصلت كسها  وكسها   حالي وشعرتها خفيفه ..
وكنت بلحس كسها قامت وقالت انتضري انا اشتي الحس لك الاوله ومددتني و فتحت رجلي و اقتربت مني حتى وصلت الي كسي وبدات تلحسه بشراه  وكسي كان ينزل مني. وكانت تذوقه بلسانها. وتقل كسك قد مذحل له فتره ما انتاك. وانا اضحك واقلها لحسي سكته يا هبلا  ، ادخلت اصبعها بطيزي  و تحركها بطريقه
سريعه و مؤلمه . كنت قوي مرتاحه  و كان كسي ملتهب مثل الجمر حامي نار  وقالت دورك يا سلوى الحسي كسي واقلها انيسه كسك حالي وشعرتك خفيفه لحست لها كسها و هي اول مره بحياتي افعل هذا الشيئ و بصراحه
احساس يجنن  ولحستها بهدو ورمنسيه وحاولت اكون اكثر رومنسيه عشان ترتاح وتكون تتساحق معي  وضليت احرك لساني ببطى على بضرها وشفرات كسها وهي تصيح ااااااااح اااح. واستمريت العذبها بلساني واملس حلماتها لمس خفيف ونفس الوقت الحس كسها لما  ارتعشت وقذفت لفمي وانا اتذوق مني كسها والطعه مثل العسل وهي تجنن من حركاتي. وادخلت اصبعي بهدو كسها ولساني تلحس بضرها  وخرجت اصبعي من كسها ودخلت اصبعي بهدو في طيزها. وهي تووون وتقلي ارحميني يا سلوى رومنسيتك قتلتني  وضليت اريحها لما قذفت للمره الثانيه. وقلت لها دورك يا انيسه بس اشتي تكوني معي عنيفه واتمددت وهي تلحس كسي. وتعضه باسنانه. ودخلت اصابيعها كسي وطيزي. وامسكها من شعرها. واضغط راسها على كسي. لما ارتعشت ونزلت مني وكان الوقت مغرب  .. وقمت لبست ملابسي وبوستها في فمها وروحت بيتي  .
اليوم الثاني ، جت البيت ، و كانت محرجه مني ، كانت
تحس انها مذنبه بحقي ، و لكني جلس و تحدثنا في الموضوع حيث افهمتها اني
ارتحت وكان احلا يوم  ونفسي نكون نكررها ! فوافقت و راح الحياء وكل ما ما نشتهي نتساحق
بعد فترة بينما كنا نتساحق كنت امازحها واقلها ياليت وزد زوجك ينيكني انتي انانيه. خليني اطعم زب زوجك وتقلي خايفه يا سلوي تطعمي. زبه. وتنسيني. قلت مالش هبلا يا انيسه وربي ما انساكي  انتي روحي بس نفسي في رجال ينيكني بعنف. ولو مره واحده. قالت تمام بشوف كيف امهد الطريق لزوجي برغم اني عارفه بزوجي حق نسوان وعيوافق. بس بمهد الطريق عشان يكون الشي هذا وكانه هو الي اغراني وطلب الشي هو مش مننا  وفي يوم  بعدها باسابيع كنت حميانه وهايجه وكنا لنا فتره ما تساحقت معاها. اتصلت لها تتجهز و تجي عندي قالت تعالي انتي قلت تمام.

كملت شغل البيت والعصر رحت لها وكنت لابسه تحت الروب كنشلي وكلسون يجنن  رحت لها ودخلنا الغرفه  ووريتها الكنشلي حقي وهي عريانه بالكامل.

وبدانا نتساحق  شويه الا وسمع  دق الباب راحت تشوف وانا مفتجعه وخايفه و كان زوجها ، فتحت له الباب و كنا في المجلس  و كنت عريانه دخلته للبيت و اغلقت الباب و احضرته للمجلس شافني مخلسه وقلبي يدق من الخوف اول مره في حياتي يشوفني رجال مخلسه وكمان مش في بيتي وخايفه لا يحصل شي اتمنيت الموت ساعتها. وطبعا انيسه كانت مخلسه   شافني وراح لغرفته. وانيسه تقلي مالك او خايفه. قلتي تشتي زب زوجي. قلت ما توقعت منك. كنتي على الاقل تكلميني افعل حسابي. قالت اشتي اعملك مفاجئه. وما كلمتك. لا تخافي. جي بس شوفي كيف بيعربني. واذا عجبك الوضع. دخلتي واذا ما عجبك. شوفي بس وهو ينيكني بخلي باب الغرفه مفتوح وراحت لزوجها وكان زوجها عاري وخالس كل ملابسه. وزبه كبير متدلي بين افخاذه. حضن انيسه ودكائت انيسه بيدها على التسريحه  وهو رفع رجلها. وبداء ينيكها.  وانيسه تصيح ااااح اااح. وكنت اشوف زبه بيدخل بس نصه في كس انيسه واتمنيت وانتضرت للحضه انه يدخل زبه كله في كسها. ولان زبه كبير. ما كان يدخل الا نص زبه.  وهو تشوفني وتبتسم.  وانا خلاص ما قدرت اصبر. وحسيت ان الوضع امن  دخلت الغرفه ورحبت بي انيسه.  وزوجها.  قالت انيسه يا زوجي اشتي تبيض بالوجه وتريح سلوى لان معاها زوج عجوز شيبه وحارم لها من المتعه  قال زوجها ابشري يا سلوي لنيكك نيكه. تنسيكي اسمك. . دخلت عليهم و اقتربت منهم وحضني زوج انيسها ولفيت ارجلي حول خصره. وومسك زبه عشان يدخله كسي وكان كسي مبلول من هياجي.  فدخل راس زبه وبعد يده ويدي متلعقه برقبته. ومسك طيزي وادخل زبه في كسي حيث ادخله بعنف لما حسيت انه فطر رحمي ومهبلي.  وصحت  اااااااااي ااااي مش هكذا.  دلا دلا دلا.  وهو يزيد من ادخال زبه حتى دخل زبه كله. وما قدرت اتحمل شهوتي وارتعشت بين ايديه وانفجر كسي   وكان كعله وبيضاته يضربين طيزي.  وضليت متعلقه برقبته. وكسي يوطل وينزل مني. للارض بغزاره وسلوى تشوفنا وتشجع زوجها. ايوه ايوه ريحها.  وحطني على السرير ورفع ارجلي لرقبته واصبح كسي بارز ودخل زبه بعنف وهو فوقي معطفني. تحته. وضل ينيكنيويدخل زبه في اعماق كسي. وكان وزنه ثقيل فوقي وينكني ويعطفني. وانا اصيح ااااااح اااااح.  ااااح.  ااااح.   اااح ويهو ينيكني وسلوى زوجته. جنتوني. كسي اشتهى مره ثانيه خلي لي شويه يا سلوى من زوب زوجي. وزوجها ينيكني وكعله يضربين في باب طيزي.  لما حسيت بقرب رعشتي الثانيه.  ومسكت على رقبته وقلت له حبيبي قربت رعشتي اعنفني بزبك  واهتز فوقي مثل المجنون. وانا ارتعشت رعشه قويه واصيحح اااااااااااح ااااح. حتى ان زوجها حط يده في فمي عشان صوتي.  وقذف زبه وقمت من تحته ومسك سلوى وجلس وسلوي جلست في حظنه تطلع وتنزل فوق زبه وكانت تطلع وتنزل فوق زبه لما يدخل زبه كله. وقال زوجها اول مره تخلي زبي يدخل للنهايه يا انيسه  وانا قمت اجلس بعيد عنهم واشوفهم  واحس عضامي مكسره  وضل ينيك زوجته سلوى لما ارتعشت. وجلسنا نحكي  واحنا مخلسين. وقال لي زوجها ارتحتي. قلت كسرتني يا مجنون احس عضامي مكسره.    للمغرب وقمت البس ملابسي وكان احلا يوم في عمري كله. وللان ما زلنا نتنايك انا وانيسه وزوجها ونعمل احلا جلسات واحلا اوقات

نهودها كانت واقفه وبحجم حبات التفاح وانزل على بطنها والحس الين وصلت سرتها وادخل لساني فيه وهي تتأوه من شد الشهوه وتقول تكفى الحس بسرعه المهم نزلت الكلت حقها كان لونه ابيض وكان مبلل من جهة الكس ونزلت على كسها كان شكله حلو صغير وشفراته الورديه وبديت في مص شفرات كسها وكانت المويه تنزل من كسها وكانت تقول تكفى الحس ايه ايه آه آه …. وبديت ادخل لساني جوى كسها وكنت استمتع بماء كسها الدافي وكان طعمه جميل جداً وكنت انزل بلساني لأخر كسها من تحت ثم اطلع الى ان اصل الى بضرها وكنت اذا وصلت الى بضرها امصه وتتأوه زياده وتقول خلاص وقف ما اقدر اوقف قليلاً لتأخذ انفاسها وابد في لحس افخاذها من جانب كسها ثم ارجع الى كسها وامصه والحسه وادخل لساني بين شفرات كسها وكانت تقول خلاص ** يخليك دخله ما اقدر اتحمل رفعت جسمي عنها بعد ان استنشقت رائحت كسها وتذوقت طعمه وما هي الا ان قامت وبدأت في تفصيخ ملابسي ونزعت عني الجنز واظهرت زبي وبدأت في مصه وكانت ممتازه في المص حيث انها كانت تدخل زبي الى اخر حلقها ثم تخرجه وتستمر في ذلك اكثر من مره وكدت ان اقذف مني في داخل فمها لو لم امسك نفسي في كثير من المرات لقد كانت جنسيه بمعنى الكلمه واصبحت تلحس بلسنها اطراف زبي ثم عادت الى شفتي وهمست في اذني تكفى دخله بسرعه فأستجبت لطلبها وانسدحت على ظهرها وفتحت رجليها علياً وادخلت زبي في كسها وكانت تقول آه … آه حلووووو وكنت امصمص نهودها واللعب بيدي في شعرها وكانت تهمس وتقول لا تكب منيك في كسي فأنا اخاف فقلت طيب وانا في شهوه عارمه من كسها الذي كان يتصبب منه الماء بغزاره وكان ماءها يتجمع في اخر زبي ذو لون ابيض واستمريت في نيكها من كسها الى ان قالت توقف قليلاً وهي تصرخ توقفت فقالت ارجوك ارحمني ولا تستمر بهذه السرعه انسدحت على ظهري وجات هي فوقي وبدات في ادخال زبي في كسها وكانت تصرخ وتقول زبك حار ياوليد وجلست على زبي واصبحت تطلع وتنزل واستمرت على هذا الحال فتره من الزمن وقلبتها وصرت انيها النيكه الفرنسيه وهي تتأوه وترتعش وتقول يخليك خلاص ما اقدر في هذه اللحظة قذفت المني فوق ظهرها وعلى طيزها ولم تتمالك نفسها فوقعت على صدرها مستلقيه وتقول لي ضمني اريد ان استرخي قليلاً وبقيت فوق ظهرها اعتصر نهودها والحس من تحت رقبتها وقالت لي وهي تهمس تصدق من يوم اطلقت انت اول واحد ينيكني ضحكت وقلت باين من اللي شفته قالت و** صدق وما ابغى اقول اني ما كنت اتناك لا انا كنت اتنك وسبب طلاقي ان زوجي شافني مع واحد في الكويت بس من يوم تطلقت هذي اول نيكه بصراحه صدقتها ولا ليش تقول هذا الكلام المهم جلست عندها الليل كله وسويت الجنس معها (اذكرها) خمس مرات في هذيك الليله وطلعت من عندها تقريباً الساعة خمسه الفجر وجيتها اليوم الثاني بعد المغرب وقالت ما اقدر اخليك تدخل عشان باسم جالس يتفرج على التلفزيون في الصاله قلت طيب قالت لا بعد العشاء بينام وبطلع معك نتمشى شوي ممكن قلت ايوه ممكن ونص قلت نرجع متأخرين قالت وين نروح لين الفجر قلت عندي شاليه وجايب مفاتيحه معي قالت يعني فله الليله قلت ايوه طبعاً جيتها بعد العشاء تقريباً تسعة ونص واخذتها ورحنا لكفي تقهوينا فيه بعدين طلعنا على النورس وتعشينا بعدين رحنا للشاليه طبعاً من يوم ما ركبت معي وهي كاشفه الين جينا الشاليهات فصخت العبايه وصارت تمشي معي في الشاليهات بدون عبايه وتقول ترى انا متعوده على كذا المهم رحنا للشاليه وانبسطنا وسويت معها الجنس هناك ورجعتها تقريباً على الفجر وجلست عندي خمسة ايام في الشقق طبعاً ما اخذت منها ايجار الشقه لأنها كانت تستاهل راحت من عندي وهي تقول اذا بجلس في السعوديه صدقني راح اتصل عليك وبعد خمسة شهور جاني اتصال (الرقم الخاص يتصل) يعني دولي رديت لقيتها سلمى خويتي اللي متعتني وراحت وخلتني وقالت خلاص انا رجعت للكويت وعطتني رقمها في الكويت وقالت امانه اذا جيت للكويت اتصل علي والى الان ما رحت للكويت صدقوني انها كانت واقعيه وصدقوني انها اجمل ايام حياتي الجنسيه

.
.
.
.
.
.
.
.

🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥

كان لدينا عمارة لتأجير الشقق المفروشه وكان يتوجب على المرور على هذه العماره كل يوم لعمل بعض الاعمال الخاصة مثل التأكد من عدد الشقق الفاضيه واستلام المبالغ والتوقيع على السندات وهكذا وكنت في ذلك اليوم جالس في الاستقبال واذا بفتاة شدني رائحة عطرها قبل ان اشاهدها وكانت لابسه طرحة خفيفه جداً بحيث يمكنني ان اشاهد جميع تفاصيل وجهها وتكلمت قائله هل عندكم شقة للايجار فقلت نعم ولكن لابد من وجود محرم فقالت يوجد معي محرم فقلت اين هو فقالت هذا وكان بجانبها ولد صغير جدأ بحيث لا يتعدى عمره العشر سنوات فقلت ما ينفع قالت ليه قلت لابد من وجود كرت العائله فقالت موجود معي طبعاً كل هذا الحوار كان بتغنج منها فأجبرتني على الموافقه واسكنتها في الشقه رقم (501) في الدور الخامس المهم ارسلت معها العامل يفتح لها الشقه ويحمل امتعتها وبعد مرور خمس دقائق تقريباً اذا برقم تلفون الشقه نفسها يدق في الاستقبال رديت بسرعه هلا قالت انت السعودي اللي قبل شوي قلت نعم قالت ممكن اعرف اسمك عشان اذا بغيت شي اطلبك قلت اوكيه وعطيتها اسمي وقفلت وبعد دقيقه نفس الاتصال رديت هلا قالت وليد قلت نعم قالت ابي خدمه تقدر تجيب لي بكتين مالبورو ابيض قلت ابشري قالت بس بشرط ابيك انت تطلعها عشان ما ابغى العمال يدرون قلت طيب المهم جبت الدخان وطلعت لها من غير ما يدري احد ودقيت الباب وتفتح الباب بعد ما شافتني من العين السحريه هلا وليد قلت هلا فيك قالت تفضل البنت وقتها كانت لابسة فستان قصير تحت الركبه على طول وفيه فتحه لنص الفخذ من احد الجوانب المهم دخلت وجلست على الكنب انا وهي في الصاله اول شي سألتها وين الولد اللي معك قالت في الغرفه مقفله عليه ونايم قلت هذا ولدك ماشاء**** قالت لا ولد اختي بس جاي معي قلت اها طيب وانتي من اهل جده قالت اصلاً انا عايشه في الكويت قلت يعني كويتيه طبعاً البنت من اول لهجتها فيها من اهل الكويت وكنت احسبها من الشرقيه المهم قالت انا ابوي سعودي وامي كويتيه وتطلقو من زمان وارجعت امي للكويت ورجعت معها بعدين كبرت وتزوجت واحد من الكويت وتميت معه سنتين وتطلقت قبل شهر تقريباً وجيت للسعوديه عند ابوي في الرياض وابوي تاجر كبير وما هو فاضيلي المهم قلت له ابي اروح عند اختي من ابوي في الطائف قال روحي وجيت وجلست عند اختي اسبوع وقلت لها انا ودي اروح جده قالت انا ما اقدر بس اذا تبغين تروحين روحي وخذي باسم معك طبعاً كان اجازة صيف المهم اني الحين في جده عندك وابي اتمشى وانبسط قلت لها ابشري بكل اللي تبينه المهم اني جلست عندها ما يقارب النصف ساعة وقلت لها انا بروح وبرجع بعد العشاء قالت طيب بس لا تتأخر قلت اوكيه طبعاً اخذت رقم جوالي رحت وقضيت كم مشوار ورجعت بعد العشاء ( تصدقون احكي لكم القصه كأنها صارت امس ) المهم جيت عند الشقه دقيت وفتحت لي الباب وقالت (دش) يعني ادخل طبعاً انبهرت منها ومن لبسها كانت لابسه تنوره زرقاء قصيره جداً فوق نصف الفخذ وبلوزه كت بيضاء شبيهه للسنتيانه فقط وكانت لابسه كعب طويل لونه ابيض اول ما دخلت وسكرت الباب ضمتني وعلى طول اخذت شفتها وجلست امصها لها مص واسحب اللسانها وامصه جوى فمي الين وصلنى للصالة المهم قالت ودك تشوفني ارقص قلت احسن شي احبه في الاثاره الجنسيه الرقص واللحس قالت اما الرقص من عيوني بس اللحس ما راح اخليك توصل له قلت ليش قالت بس قلت طيب المهم حطت الرسيفر على قناة الراديو وقلبت الين جات اغنيه لهاني شاكر بس بصراحه ما كنت اعرفها وكانت حلوه على رقصها وكنت اشوف الكلت حقها وهي تزل في الرقص من قصر التنورة المهم بعد ما تمايلت قدامي جات وجلست جنبي وولعت سيجاره والتفتت علي وقالت تبي تلحس قلت يا ليت قالت طيب عندي طلب نفذه واسوي لك اللي تبي ( جاء في بالي انها تبي فلوس) قلت ابشري بلي تبغينه قالت ولا تدفع ولا ريال بعطيك الفلوس وانت تجيب اللي ابغاه قلت طيب المهم طلبت مني طلب غريب شوي ما اقدر اقوله لكم المهم طلعت من عندها ورحت اجيب طلبها طبعاً ساعة زمن والطلب معي وعلى طول على الشقه طبعاً ما كانت مصدقه اني راح اجيب لها الطلب بهذه السرعه انبسطت وراحت جواء وغيرت لبسها ولبست لبس لانجري خفيف اسود وشفاف وجات عندي وقالت انا تحت امرك بس على فكره ترى انا مره انبسطت يوم دريت انك تحب اللحس قلت ليش قالت اموت في الرجال اللي يلحسلي قلت طيب وين باسم قالت مقفله عليه في الغرفه قلت أي غرفه ( الشقه كانت عباره عن غرفتين غرفة فيها سريرين وغرفه فيها سرير واحد كبير وصاله ومطبخ وحمام ) قالت في الغرفه هذي وكانت تشير للغرفه اللي فيها السرير الكبير قلت طيب نروح للغرفه الثانيه قالت يله رحنا للغرفة طبعاً قربت السريرين جنب بعض وصارت سرير واحد وانسدحت على السرير وجات وانسدحت جنبي وجلست امصمص شفايفها وامسك نهودها واقلبها يمين وشمال وابداء تفصيخ الانجري حقها طبعاً بسرعه انخلع وانزل على صدرها وامص

امتزج جسدينا هذه المرة في متعة ليس لها حدود حينما وصلنا إلى قمة الشهوة معا .. لم يكن أي منا يتصور بأن المتعة الجنسية تصل إلى هذا الحد ..وبالفعل استلقت كل منا في أحضان الأخرى.. وبعد قبلة بسيطة .. قالت هاجر( لازم من اليوم ورايح نذاكر مع بعض). وانا ضحكت وقلت تمام. ومن يومها اصبحنا ننتاك اغلب الايام .

.

.
.
.
.
.
.

🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥
أنا نادية وهذه قصّتي أنا وحبيبتي هاجر وكيف أصبحنا عشاق منذ أن كنت في عمر ال 16
عرفتها سنين عمري.....وأحببت عمري لاني عرفتها.....منذ كنا صغارا تشاركنا كل شئ.....اسرارنا واحلامنا..حزننا وفرحنا..... كنا نسكن نفس البناية ونذهب الي نفس المدرسة لم تكن لها صديقة غيري.. و لم يكن لي صديقة غيرها. مااظن أني سأحب في حياتي أحدا كما أحببتها.. حبيبتي وتوأم روحي هاجر
بطبيعة الحال مثل كل البنات كنا نتكلم عن الجنس وأن لم نكن قد مارسناه....بالطبع لم نكن نعرف الكثير عنة.... لكن كنا نتكلم عن أزباب وكسوس ونيك كما لو كنا نعرف كل شئ......حتي كان ذلك اليوم  كنا جالسين في الفصل وكنت خرمانة ماأدري ليش.. كل ما مرت الاستاذه من جنبي .. وانا أطالع في طيزها ..وفي نهودها لاحظت هاجر انشغالي وانتظرت حتى حان وقت الراحه لمحادثتي(وش فيك يا نادية ما انت على طبيعتك اليوم)  قلت لها (شفت الممحونة أستاذه سلمي وش لا بسة ...البالطوه حق اليوم اللي لا بستها مبينة سنتيانتها . وميبين الكلسون حقها على طيزها  كان نفسي أقوم انيكها قدام البنات) ضحكت هاجرو قالت (أشوفك الحين صرتي تفكري في البنات هههه..بس لا تخافي .. ألاستاذه سلمي أكيد معاها رجال  نايكها أمس ومشبعها .. تقولي واتخيلي  يا نادية كم ساعة ناكها ...؟؟ ) أخذنا بالضحك والمحنة حتى ضرب جرس الراحه معلنا انتهاء الحديث الساخن بيننا.. وزيادة محنتي. . واصلت سرحاني خلال اليوم الدراسي والذي لم يخفي عن عين هاجروان لم تقل لي شئ.
ولم تتوقف أفكاري ومشاهد الجنس عن التسرب إلى مخيلتي حتى عندما وصلت إلى المنزل .. وامتنعت عن الغداء .. وتوجهت إلى فراشي احاول النوم .. ربما فارقتني هذه الأفكار .. وحتى وأنا في فراشي .. ما انفكت هذه الأفكار تداعب مخيلتي وانا اتخيل كل بنات الفصل عاريات.. .. وأغمضت عيني وانا اتخيل أطراف أصابعي تداعب حلماتهن..وتضغط على كسوسهن..وشفايفي تقبلان طيازهن واخذت الاعب نفسي حتي إستغرقت في النوم.
إستيقظت بعد ساعة على احساس بالبلل بين ساقي.. وادركت انها مياه شهوتي الدافئة قد اغرقت سروالي الداخلي....قمت إلى الحمام لأخذ دوش.... عسى ان تطفئ المياه نارالشهوه المشتعلة بين ساقي لكن هيهات فبعد ان غيرت ثيابي ولدهشتي لاحظت ان البلل الناتج عن شهوتي العارمةهذا البلل الذي مازال يغطي سروالي الأبيض الرقيق الذي إرتديه..وبدلا من أن تهدأ محنتي.. كان هذا البلل يزيد من شهوتي..ابتسمت لنفسي بخبث.. وأنا إستعد لتنفيذ خطتي الماكرة التي لا بد من تنفيذها لإطفاء نار شهوتي المستعرة فكرت ما في راجل ينيكني .. أو يخليني أمصله زبه وبعدين ينيكني فيه .. أبخليه فوقي طول اليوم .... وما ظني حاشبع منه هذا صحييح لكن فيه هاجر....صاحبتي وحبيبتي وأن كان ما في راجل ينيكني.. أذا لازم أنا أنيكها
اخذت التليفون وإتصلت بهاجر(آلو .. مرحبا يا خالة .. كيفك .. أنا طيبة ... ممكن أكلم هاجر لو سمحتي) ... بعد فترة قصيرة سمعت. صوت هاجر( أهلين نادية .. وش أخبارك)..رديت ( طيبة .. كيفك أنت ...أقولك ...وش رأيك تجي نذاكر مع بعض اليوم) ... ..ردت (ايش معنى يعني اليوم)..قلت لها (حاسه اني ماني مركزة وبعدين مافي مذاكرة كثيروممكن نجلس مع بعض لأني طفشانة ..... قالت (طيب بستاذن من ماما وبابا .. وارد عليكي)
بعد حوالي الساعة وصلت صديقتي العزيزة كنت قد ارتديت فوطه قصيرة تصل إلى ما فوق ركبتي بقليل .. سوداء اللون لتتناسب مع قميصي الأبيض الضيق الذي كان يضغط على نهديي الصغيرين الدائريين مبينا إثارتهما الرائعة . أما هاجر فقد ارتدت جينزا ضيقا .. كان يحيط بمؤخرتها الرائعة .. مبينا تمايلها المثير كلما خطت برجليها المتناسقتين وقميصا أبيضا ضيقا كذلك كان يحيط بنهديها الأكبر حجما من نهدي..اعترتني نشوي عارمه وانا انظرالي نهديها وخفت ان تفضحني عيوني فاخذت انظر الي الأرض..بعد تناول العصير .. ومبادلة العائلة بالحديث القصير .. استأذنت من امي للذهاب لغرفتي للمذاكرة.
ما ان دخلناغرفتي حتي قالت هاجر(شلوش الجن .. تعرفي اني رحت البيت اليوم لقيت سروالي مبلول بسبب كلامك على الاستاذه سلمي) ابتسمت بخبث وانا انظرالي فتحة صدرها وقلت لها(صرتي تفكري في البنات انتي كمان يا هاجر؟) .. ابتسمت هاجربخجل ولم تجب...... مر بعض الوقت ونحن ننتقل بين كتبنا الدراسية ولكن هذا لم يمنعني من اختلاس النظر إلى نهدي هاجر .. وهذا ذاد من شهوتي الجنسية .. وبدأت حلمتا نهديي بالإنتفاخ....... مما جعلهما يبدوان بكل وضوح من خلف حمالة صدري البيضاء.. وقميصي الضيق .. واستمر الوضع كذلك لبعض الوقت وفجأة سئلت هاجر السؤال التالي بينما كنت انا منشغلة بتقليب صفحات كتاب القواعد العربية في يدي.. (نادية .. وش فيها حلماتك منتفخين؟) .......رفعت عيني عن الكتاب بحركة مفاجئة تتناسب مع مفاجأة وقع السؤال عليى..

ولكن بعد تردد قصير.......أحسست بأن اللحظة المناسبة للدخول في هذا الجو الشهواني مع هاجرقد حانت فهمست بصوت شهواني (بصراحة.. حاسة إني مشتهية) ...

ابتسمت هاجرو قالت (ماانتي لحالك .. حتى أنا خرمانة) .... سألت وأناأعرف الجواب (والحل؟) فاجأتني بقولها (بصراحة.. لازم نتزوج ....أبغى أنيك واتناك يا نادية) ولم يكن هذا بالضبط هو الجواب اللى كنت أريده لكن محنتى كانت أكبرمن أن أتراجع فبعد لحظة من الصمت قلت ( ومين سمعك لكن ما فيي انتظر وش رأييك أني أنا اللي أنيكك؟) أندهشت هاجرو قالت( مجنونة أنتى.... كيف تنيكيني؟) قلت وانا أدرك أني تجاوزت نقطة الارجوع(أنيكك في كسك وفي طيزك).. وساد صمت عميق....اشتعلت خلاله الشهوة بقوة في جسدي وانا أنظر الي فتحة صدرها من جديد.. في حين أطرقت هاجربنظرها وهي تتحاشي النظر إلى وقررت ان اطرق.. كما يقولون.. الحديد وهوساخن.. .. قلت (هاجر..كسك فيه شعر؟)....ابتسمت هاجر في خجل وهمست ( لا .. انا احب احلق أول بأول) ......وأكملت على استيحاء ... ( وانت نادية؟) قلت( لا .. كسي مليان شعر .. لي مدة ما حلقت) وقالت  ألان..أنا أبي أمص نهودك) ارتفع حاجبا هاجر من الدهشة... ولوأني أحسست بأنها قد حلمت بذلك من قبل قالت (طيب وأهلك؟) قلت (الباب مقفل وانت عارفة ماحد يزعجنا واحنا نذاكر)
قربت يدي من فتحة صدرها وكلي شوق ورغبة جامحة أن ألمس ذينك النهدين.. فوضعت يدي عليهما من فوق الثوب... ثم صرت أدعكهما بخفة دائريا مركزة على منطقة الحلمات...... ثم أتيتها من فوقها بعد أن استلقت على ظهرها و كأنها تريد أن تمكنني من نهديها و أحسست بغرق سروالها الداخلي بمياه شهوتها الدافئة .. وضعت يدي على كسها برفق .. ولدهشتي .... ابتسمت لي و أنا أتحسس بللها الرائع .. فضغطت أصبعي برفق على فرجها ومن فوق سروالها الداخلي .. فانطلقت من فمها أنة شهوانية قصيرة .. انطلقت من الإحساس الرائع الذي سببه إصبعي الصغير... سحبت أصبعي برفق و قربتة من أنفها حتي تستنشق المسك من عبيرها ثم لامست شفتيها برفق بأصبعي.. فأنفتحتا كاوراق وردة تستتقبل أنوارالصباح واحسست بطرف لسانها يخرج على استحيأ من بين شفتيها ليتذوق شهدها من على إصبعي واستمرت تلعقه بنهم شديد فقربت شفتي منها لاشاركها طعم العسل فالتف لسانها بلساني في رقصة مجنونه.. .. وهنا شرعت بنزع ملابسها أمام عيني وبدأت أشعر بالجوع الجنسي مرة أخرى.. وساعد على ذلك تلك النيران المشتعلة في فرجها المبلل وأمام عينيها .. أخذت أنزع ما تبقى من ملابسى أنا أيضا وهى تطالع في نهودي وفي فخودي وفي طيزي احسست بنارالشهوة في جسدي ورأيتها في عينيها فاقتربت منها أضمها بين ذراعي بعد ان ضمتها عيناي .... احسست بالنهدين يضغطان على نهودي والحلمتين المنتفختين تضغطان برفق على حلماتي فيزداد شبقي وهياجي أخذت أفرك نهدي بنهديها في حين تداعب يداي خدودها ويلعق لساني لسانها .... وأغمضت عينيها واحسست بها تذوب بين ذراعي.... فدفعتها برفق لتستلقي على ظهرها من جديد.. و أخذت أنظرالي هذا الجسد الجميل....هاتين الساقين المتناسقتين مضمومتان تحتضنان بينهمها فرجها الوردي كزنبقه تنتظرالضي...نهديها توأمان...رمانتان...تحارالعين فيهما الي أيهما تنظر.. قدمين صغيرتين كقدمي طفله وجهها يحمل من البرائه قدرما يحمل من الشهوة في تناقض جميل... فمها مرسوم بريشه فنان.. .. يحيط جمال وجهها غلاله من الشعرألاسودالفاحم ليزيده ضياء رأيت كل هذا فانحنيت فوقها.. وفي محراب جمالها.. لالثم شفتيها وأناأهمس(اه.. كم أحبك) اغمضت عينيها وهي تذوب في نشوةالقبله حينها وددت لوتوقفت ألارض عن الدوران وتوقف الزمن من حولي.
لاأدري كم بقينا على هذاالوضع حتي احسست بنعومه ساقيها بين ساقي يتحركان يباعدان فخذاي عن بعضهما فادركت انها تريد ان تصل الي كسي .. استدرت حتي صاروجهي بين فخذيها في حين هي رفعت رجليها مباعده بينهما.. .. حتي صارت قدميها تشيران الي سقف الغرفه .. حينها اخرجت لساني وانا اغوص بوجهي بين ساقيها لاتذوق عسلها واخذت انهل عطشي من الينبوع واستمرينا هكذا إلى أن شعرت بإصبع هاجر يناوش فرجي المشعر فاقتربت أكثر ل***نها من فرجي المبتل كذلك. استمتعت كثيرا بطعم مياه فرج صديقتي هاجر .. وانا الحس ..وابتلع المياه في شهوة .. في حين كان اصبعي يخترق على استيحاء فرجها خوفا من المساس بغشاء بكارتها. كانت فخذاي ترتعشان وهما تحيطان بوجه هاجر وفجأة خرجت من فمي صيحه لم استطع كتمانها حين احسست باصبع هاجريداعب فتحتي الخلفية..( ايي .. وش تسوي يا مجنونة طيزي لا ... اح .. يعور ..اح) لاكنها لم تكترث كثيرا لتأوهاتي بل همست (ششش .. يا هبلة .. لاحد يسمعنا .. خليني أنيك طيزك في هدوء) حينها ادركت أنها ممحونة اكتر مني
أخذ اصبع هاجر يدخل أكثر وأكثر في فتحتي الخلفية حتي تحولت تأوهات الألم إلى متعة في جسدي.. خا صه عندما احسست بلسانها تداعب به فرجي المبلل.. وتمرره على فتحة مهبلي وتضغط برفق على بظري المنتفخ